لقد بلي العراق والعراقيين بهذه الزمرة القاتلة الفاسقة التي لا تمل من قتل العراقيين وتصعيب حياتهم وحياة أطفالهم الصغار.
إذا قراءنا الأخبار هذه نجد بأن عمليات إجرامية وتفجيرات حصلت في كافة أنحاء العراق في كثير من محافظاتها ومدنها الرئيسية ولا يمكن بأي حال من الأحوال تفريق العراقيين حسب معتقداتهم الدينية والعراقية والطائفية لذلك فإن هؤلاء من المقتولين هم من كافة أطياف الشعب العراقي، إذن من يقوم بهذه الأعمال يقوم بها ضد الشعب العراقي أجمع وبدون تفريق.
إذن لا يسعنا شيء سوى الدعاء إلى الباري عز وجل أن يخلص الشعب العراقي من جماعة داعش الإرهابية بأسرع وقت.
تعليق