لماذا هذا الحقد على الشيعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعددت قنوات الاتصال بين أبناء الأرض وأصبح العالم يعيش في قرية صغيرة ومن هذه القنوات على سبيل المثال لا الحصر :
1- مواقع الإنترنت
2- القنوات الفضائية
3- مجالات العمل
4-الأماكن التعليمية الخ
ومن خلال هذه القنوات سخرت بعض الطوائف جام غضبها ووضعت مخالبها على أبناء الدين المحمدي وصبت هذا الحقد بأساليب شتى فتارة نجدهم يحرمون زيارة القبور وأخرى بإثارة الفتنة وثالثة بالتكفير هذه الطائفة ليست غربية عنكم ولابد أنكم عانيتم وقاسيتم من جراثيمها هي الوهابية .
تفنن الوهابية في أحقادهم على أبناء الدين الإسلامي عامة وعلى أتباع أهل البيت عليهم السلام خاصة ( الشيعة ) ، سنركز في هذا اللحظات الخاطفة ونعرض لكم بعض أساليب هذا العداء الذي لم يورعهم عن سب الشيعة في جميع المحافل الاجتماعية في المساجد ، المدارس ، الجامعات ، الأسواق ، دور الحكومة ، وحتى الشوارع ....
أبسط هذا العداء الشتم والسب والألفاظ النائبة والاستهزاء والسخرية وتمادوا في ذلك فتعرضوا لضرب موالي آل محمدٍ كما حدث لكثير من أبناء الشيعة في الرياض ومحاولة التخلص منهم عن طريق أساليب شيطانية داخل قاعات الجامعة وامتد ظلمهم إلى التدخل في شؤون عقيدة الشيعة حتى وصل الأمر بهم - الوهابية - إلى حد إصدار فتوى تكفيرهم والقضاء عليهم وطردهم من الدولة وعدم إعطائهم أية حقوق من حقوق الموطنة بل وصل بالأمر إلى أعظم من ذلك فكتبوا أن الشيعة أخطر على الإسلام من النصارى واليهود ، من خلال هذه المقدمة هناك ألف وألف علامة تعجب واستفهام !!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا هذا الهجوم على الشيعة ؟
ما سبب حقد الوهابية على الشيعة ؟
من أين جاء الوهابية بهذا النهج ؟
هل الدين الإسلامي يوافق على مثل هذا التعامل أو الأسلوب ؟
هل هذا التصرف خلق الإسلام ؟
وغيرها كثير وكثير ........من الأسئلة .
الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان يتعامل مع الفئات غير الإسلامية بكل احترام وتقدير كما أنه كان يتعامل مع المنافقين بالأخلاق الحسنة ، كما أن القرآن الكريم يحث على الحوار بالتي هل أحسن .
انتم الوهابية تعرفون حيداً عقيدة الشيعة وأدلتهم على ذلك واضحة وصريحة وموجودة في كتب الفريقين ( السنة والشيعة ) . وربما يمكن أن تكون مسالة الخلافة ( الإمامة ) هي المسالة الفاصلة بين السنة والشيعة ويكفي دليل حديث الغدير الذي لا ينكره أهل السنة أنفسهم حيث يقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم (فمن كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله ) .
أما عن موقف الشيعة تجاه الصحابة معروف وهو استناداً إلى حديث الغدير حيث يقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ( وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله )فالحديث واضح فهل أنتم الوهابية تعادون عدو أمير المؤمنين عليه السلام ، هل أنتم تعادون معاوية ويزيد ...الخ ، وتنصرون ناصر أمير المؤمنين عليه السلام .
أن هذا الموقف من الوهابية تجاه الشيعة أنما يمثل روح الجاهلية والعصبية القبلية بدون الاستناد إلى دليل عقلي أو نقلي وهذه التصرفات تجاه شيعة علي لا تمد للإسلام بصلة والرسول براء منكم ومن أفعالكم .
وهنا نصيحة لكم أنتم محاسبون أما الله سبحانه وتعالى على مثل هذه التصرفات التي تؤدي إلى تفريق وحدة الصف الإسلامي .
ونصيحة أخرى مخالبكم ارفعوها عن جسد هذا الدين واجعلوا الناس يعيشون في سلام فأيامكم معدودة ولت تدوم وستزول كما زال فرعون وهامان وأحقادكم وكيدكم سترجع إلى أعناقكم ومخالبكم ستمتد إلى أبدانكم .
تعددت قنوات الاتصال بين أبناء الأرض وأصبح العالم يعيش في قرية صغيرة ومن هذه القنوات على سبيل المثال لا الحصر :
1- مواقع الإنترنت
2- القنوات الفضائية
3- مجالات العمل
4-الأماكن التعليمية الخ
ومن خلال هذه القنوات سخرت بعض الطوائف جام غضبها ووضعت مخالبها على أبناء الدين المحمدي وصبت هذا الحقد بأساليب شتى فتارة نجدهم يحرمون زيارة القبور وأخرى بإثارة الفتنة وثالثة بالتكفير هذه الطائفة ليست غربية عنكم ولابد أنكم عانيتم وقاسيتم من جراثيمها هي الوهابية .
تفنن الوهابية في أحقادهم على أبناء الدين الإسلامي عامة وعلى أتباع أهل البيت عليهم السلام خاصة ( الشيعة ) ، سنركز في هذا اللحظات الخاطفة ونعرض لكم بعض أساليب هذا العداء الذي لم يورعهم عن سب الشيعة في جميع المحافل الاجتماعية في المساجد ، المدارس ، الجامعات ، الأسواق ، دور الحكومة ، وحتى الشوارع ....
أبسط هذا العداء الشتم والسب والألفاظ النائبة والاستهزاء والسخرية وتمادوا في ذلك فتعرضوا لضرب موالي آل محمدٍ كما حدث لكثير من أبناء الشيعة في الرياض ومحاولة التخلص منهم عن طريق أساليب شيطانية داخل قاعات الجامعة وامتد ظلمهم إلى التدخل في شؤون عقيدة الشيعة حتى وصل الأمر بهم - الوهابية - إلى حد إصدار فتوى تكفيرهم والقضاء عليهم وطردهم من الدولة وعدم إعطائهم أية حقوق من حقوق الموطنة بل وصل بالأمر إلى أعظم من ذلك فكتبوا أن الشيعة أخطر على الإسلام من النصارى واليهود ، من خلال هذه المقدمة هناك ألف وألف علامة تعجب واستفهام !!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا هذا الهجوم على الشيعة ؟
ما سبب حقد الوهابية على الشيعة ؟
من أين جاء الوهابية بهذا النهج ؟
هل الدين الإسلامي يوافق على مثل هذا التعامل أو الأسلوب ؟
هل هذا التصرف خلق الإسلام ؟
وغيرها كثير وكثير ........من الأسئلة .
الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان يتعامل مع الفئات غير الإسلامية بكل احترام وتقدير كما أنه كان يتعامل مع المنافقين بالأخلاق الحسنة ، كما أن القرآن الكريم يحث على الحوار بالتي هل أحسن .
انتم الوهابية تعرفون حيداً عقيدة الشيعة وأدلتهم على ذلك واضحة وصريحة وموجودة في كتب الفريقين ( السنة والشيعة ) . وربما يمكن أن تكون مسالة الخلافة ( الإمامة ) هي المسالة الفاصلة بين السنة والشيعة ويكفي دليل حديث الغدير الذي لا ينكره أهل السنة أنفسهم حيث يقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم (فمن كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله ) .
أما عن موقف الشيعة تجاه الصحابة معروف وهو استناداً إلى حديث الغدير حيث يقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ( وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله )فالحديث واضح فهل أنتم الوهابية تعادون عدو أمير المؤمنين عليه السلام ، هل أنتم تعادون معاوية ويزيد ...الخ ، وتنصرون ناصر أمير المؤمنين عليه السلام .
أن هذا الموقف من الوهابية تجاه الشيعة أنما يمثل روح الجاهلية والعصبية القبلية بدون الاستناد إلى دليل عقلي أو نقلي وهذه التصرفات تجاه شيعة علي لا تمد للإسلام بصلة والرسول براء منكم ومن أفعالكم .
وهنا نصيحة لكم أنتم محاسبون أما الله سبحانه وتعالى على مثل هذه التصرفات التي تؤدي إلى تفريق وحدة الصف الإسلامي .
ونصيحة أخرى مخالبكم ارفعوها عن جسد هذا الدين واجعلوا الناس يعيشون في سلام فأيامكم معدودة ولت تدوم وستزول كما زال فرعون وهامان وأحقادكم وكيدكم سترجع إلى أعناقكم ومخالبكم ستمتد إلى أبدانكم .
تعليق