اعين البشر لا ترى الا الجسم وما ركب من المادة
اذن رب هؤلاء الحمقى جسم ومركب والمركب محتاج الى اجزائه
اذن هو ليس بخالق غني
بل فقير كالبشر؟
أما الطالب 313 .. هذه ليست أسألة أفتراضية .. أنا لم أسألكم هل ممكن أن ندرك الله بأبصارنا .. أنا سألتكم هل ممكن أن نرى الله .. أي ننظر إليه ..الله قال لا تدركه الأبصار وليست الأنظار .. فرق بين البصر والنظر .
أنتم عندكم أن الله عاجز .. وهذا بسبب العقيدة الخاطئة البعيدة عن القرآن .
سألناكم هل الله قادر على أن يجعلنا ننظر إليه في الجنة بحيث يكون النظر إليه ممكناً .. عجزتم عن الرد.
ولكن سوف أعطيك فرصة لتفكر ولن أتهمك بالهروب .
التعديل الأخير تم بواسطة العارف بالله; الساعة 12-01-2014, 10:14 PM.
قض الإمام عثمان بن سعيد الدارمي على المريسي الجهمي العنيد
أبو سعيد عثمان بن سعيد الدارمي
سنة الولادة / سنة الوفاة 12 / 280هـ
تحقيق رشيد بن حسن الألمعي
الناشر مكتبة الرشد
سنة النشر 1418هـ - 1998م
مكان النشر السعودية
عدد الأجزاء 2
وأما دعواك أن رؤية الله كقول الله تعالى ^ ولقد كنتم تمنون
الموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون ) فلو قد عقلت تفسير هذه الآية وفيم أنزلت لكان احتجاجك إقرارا برؤية الله عيانا لأن هذه الرؤية كانت رؤية عيان وتفسير ذلك رؤية القتل والقتال فقد رأوه بأعينهم وهم ينظرون
لم ارى في حياتي خزعبلات بهذا الحد
كتاب خرافي مملوء بالجنون واللاعقلانية
لم يكتب كتاب يدعو الى الكفر والشرك مثله
هنا يؤكد ان الله تعالى بنفسه ينزل لا تاويل في الامر
قض الإمام عثمان بن سعيد الدارمي على المريسي الجهمي العنيد
أبو سعيد عثمان بن سعيد الدارمي
سنة الولادة / سنة الوفاة 12 / 280هـ
تحقيق رشيد بن حسن الألمعي
الناشر مكتبة الرشد
سنة النشر 1418هـ - 1998م
مكان النشر السعودية
عدد الأجزاء 2
فادعى المعارض أن الله لا ينزل بنفسه إنما ينزل أمره ورحمته وهو على العرش بكل مكان من غير زوال لأنه الحي القيوم والقيوم بزعمه من لا يزول فيقال لهذا المعارض وهذا أيضا من حجج النساء والصبيان ومن ليس عنده بيان ولا لمذهبه برهان
غباوة لا مثيل لها وحماقة لا نظير لها والسبب انهم اغلقوا عقولهم واعتمدوا على الاخبار فقط فما صح سنده ولو كان كفرا بواحا وشركا جليا هنا هذا الاحمق من حيث لا يدري يكفر بالله الواحد والاحد
قض الإمام عثمان بن سعيد الدارمي على المريسي الجهمي العنيد أبو سعيد عثمان بن سعيد الدارمي سنة الولادة / سنة الوفاة 12 / 280هـ تحقيق رشيد بن حسن الألمعي الناشر مكتبة الرشد سنة النشر 1418هـ - 1998م مكان النشر السعودية عدد الأجزاء 2
حيث يقول : وأما دعواك أن تفسير القيوم الذي لا يزول من مكانه ولا يتحرك فلا يقبل منك هذا التفسير إلا بأثر صحيح مأثور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو عن بعض أصحابه أو التابعين لأن الحي القيوم يفعل ما يشاء ويتحرك إذا شاء ويهبط ويرتفع إذا شاء ويقبض ويبسط ويقوم ويجلس إذا شاء لأن أمارة ما بين الحي والميت التحرك كل حي متحرك لا محالة وكل ميت غير متحرك لا محالة
الله واكبر الحركة تدل على الحدوث اذن ما فرض انه الله ليس برب بل هو مخلوق حادث بيان ذلك:« لابد لكل متحرّك من محرّك غير متحرّك » قاعدة فلسفية صحيحة والا لو لم نصل الى موجود غير متحرك للزم التسلسل الى ما لانهاية والتسلسل باطل اذن لا آتي باللفظ الجلالة لانه غير لائق
بل اقول هنا يكون الشاب الامرد محدوث اي هنالك من احدثه واوجده فهو مخلوق ويحتاج الى خالق
وحيث ان في عقيدة هؤلاء الوهابية انه يتحرك فلا نصل الى خالق معين ثانيا الحركة تدل على التغير اي انه يحدث تغير في ذاته تعالى وهذه مع غض النظر انها من صفات المخلوقيين يلزم منها انه تعالى محكوم بالعوامل والاسباب وان الحركة تؤثر عليه ويصبح مفعول اي معلول وهنالك علة له وهي الحركة التي اوجدت فيه التغير سبحان الله ما افظع هذه الشركيات وهنالك ملازمات اخرى من هذا الكلام الجاهل
التعديل الأخير تم بواسطة خليجي شيعي; الساعة 13-01-2014, 01:39 AM.
تعليق