يرفع بالصلاة على محمد وآل وصحب وذرية محمد صلوات ربي وسلامه عليهم جميعا

وقبل ان نجيبك هل كل الطين حرام عند الشيعة ام ماذا
بالانتظار لتجيب عن استفسارنا حتى نجيبك
واستفسار ثاني
هل الشيعة يقول بنجاسة بول النبي ام طهارته
وايضا بالانتظار
لنعرف كيف بنيت سؤالك
لا تطول الغيبة
حميد الغانم

نعم عزيزي أكل الطين حرام عند الشيعة بناء على الرواية الثانية فلذلك أنا سألت هل طين قبر النبي الكريم والأئمة عدا الحسين رضي الله عنهم تشملهم الحرمة أم لا ؟؟

اولا-الروايه الاولى تتكلم عن عموم الطين وهي صحيحه

ثانيا-الروايه الثانيه -مرسله -لوجود بعض اصحابنا- ومع هذا ان قبلناها فما فيها شي لانه يتكلم عن مخصوص الطين المستخدم للشفاء وليس للتبرك

ثالثا- اكل الطين بمعنى اكل رذاذ القبر بمقدار الحمصه لبقيه الائمه والنبي-ص- بمعنى التبرك وحتى للشفاءمافيه شي ابدا

وهاك ماورد عندنا


وسائل الشيعه
للحر العاملي-الجزءالرابع والعشرون
ص228

59 ـ باب عدم تحريم اكل طين قبر الحسين ( عليه السلام )
بقصد الشفاء بقدر الحمصة ، وكيفية تناوله ، وتحريم اكله
بشهوة ، واكل طين قبور الائمة غير الحسين
( عليهم السلام )

جعفر بن محمد بن قولويه في ( المزار ) عن محمد بن الحسن بن علي بن مهزيار عن أبيه (1) عن جده علي بن مهزيار عن الحسين بن سعيد عن عبد الله الاصم عن ابن أبي عمير عن أبي حمزة الثمالي عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في حديث انه سئل عن طين الحائر ، هل فيه شيء من الشفاء ؟ فقال يستشفى ما بينه وبين القبر على رأس اربعة اميال ، وكذلك قبر جدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله
وكذا طين قبر الحسن ، وعلي ، ومحمد ، فخذ منها ، فانها شفاء من كل داء وسقم ، وجنة مما تخاف ، ولا يعدلها شيء من الاشياء للذي يستشفى بها الا الدعاء ، وانما يفسدها ما يخالطها من اوعيتها ، وقلة اليقين لمن يعالج بها ، وذكر الحديث ـ إلى ان قال : ـ ولقد بلغني ان بعض من يأخذ من التربة شيئا يستخف به ، حتى ان بعضهم يضعها في مخلاة البغل والحمار ، وفي وعاء الطعام والخرج ، فكيف يستشفى به من هذا حاله عنده ؟!.
أقول : الاستشفاء بما عدا تربة الحسين ( عليه السلام ) مخصوص بغير الاكل لما تقدم هنا ، وفي الزيارات ) .

والوثيقه


**************************************

اتوقع تمتالاجابه على كل ماتيت به ولكن تابع معي

عندكم اكل كل الطين حلال




قال ابن حزم في المحلى ج 7 - ص 430(1030 مسألة - وأكل الطين لمن لا يستضر به حلال ، وأما كل ما يستضر به من طين أو اكثار من الماء أو الخبز فحرام لأنه ليس مما فصل تحريمه لنا فهو حلال ، وأما كل ما أضر فهو حرام لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( ان الله كتب الاحسان على ما كل شئ * روينا من طريق شعبة . وسفيان وهشيم . ومنصور بن المعتمر . وابن علية . وعبد الوهاب بن عبد المجيد كلهم عن خالد الحذاء عن أبي قلابة عن أبي الأشعث الصنعاني عن شداد بن أوس أنه حفظ عن رسول اله صلى الله عليه وسلم أنه قال ( ان الله كتب الاحسان على كل شئ ) وذكر باقي الحديث ، فمن أضر بنفسه أو بغيره فلم يحسن ومن لم يحسن فقد خالف كتاب الله تعالى الاحسان على كل شئ ، وقد روى في تحريم الطين آثار كاذبة *)).




****************************

طيب والطين الخصوصي وسياتي ايضا

واين الررررررررررررررررررررررررررررررررررررجل

يررررررررررررررررررررررررفع

هل أفهم من كلامك بأن في طين قبر الحسين رضي الله عنه شفاء ليس موجودا في طين قبر النبي الكريم صلوات ربي عليه ؟؟ ............ يلزمك عزيزي بأن الحسين رضي الله عنه أفضل من النبي الأكرم صلوات ربي عليه لخلو طين قبر النبي الأكرم صلوات ربي عليه من الشفاء هذا أولا ....... قولك عزيزي بأن اكل طيبن قبر النبي الاكرم وبقية الأئمة للإستشفاء والتبرك ليس به بأس فأقول لك عزيزي بان كلامك هذا مخالف لفتوى السيد السيستاني الذي لم يجوز اكل طين قبر النبي الكريم ولا الأئمة المعصومين عدا الحسين رضي الله عنه وإليك الدليل على كلامي من موقع السيد السيستاني :




السؤال: هل هناك استثناء في اكل الطين ؟



الجواب: يستثنى من الطين طين قبر الاِمام الحسين عليه السلام للاستشفاء، ولا يجوز اكله لغيره، ولا أكل ما زاد عن قدر الحمصة المتوسطة الحجم، ولا يلحق به طين قبر غيره حتى قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم والاَئمة عليهم السلام ، نعم لا بأس بان يمزج بماء أو مشروب آخر على نحو يستهلك فيه والتبرك بالاستشفاء بذلك الماء وذلك المشروب.

انت سالت السؤال التالي-بعبارة أدق هل أكل طين قبر النبي الكريم صلوات ربي عليه أو طين قبر أحد المعصومين عليهم السلام يورث النفاق وأن منزلة طين قبورهم بمنزلة لحم الخنزير والميتة والدم في الحرمة ؟؟

******************

فاجبناك ان كلامك غير صحيح واعطيناك الدليل

*****************************************

انتقلت الى مسأله اخرى من دون ان تسلم بالاولى فقلت--عنه شفاء ليس موجودا في طين قبر النبي الكريم صلوات ربي عليه

وانا اصلا اجبتك -انه ممكن ان تاخذ من تراب قبر الحسين للاستشفاء فقط-كما يقول السيد لالغيره يعني لايجوز الاخذ به للتبرك مثلا-- ولكن النبي-ص- واهل بيته البقيه ممكن ان تاخذ منه للتبرك ووضحت لك هذا

********************************

تقول يلزمك من هذا ان الحسين افضل من النبي-ص- اقول هذا لازم باطل فلازم القول ليس بلازم- ولايعني التخصيص ان الامام الحسين افضلمن النبي-ص- لان التخصيص انما ورد من الائمه الذين حملوا علم النبي-ص- فقولهم قوله


عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا جعفر وجعفر بن محمد يقولان: "إن الله عوّض الحسين من قتله أن الامامة من ذريته والشفاء من تربته وإجابة الدعاء تحت قبته، ولا تُعد أيام زائريه جائياً وراجعاً من عمره".

------------------------

وايضا كل مالدى الحسين-ع- من النبي-ص- حيث قال النبي-ص- حسين مني وانا من حسين

وكلام السيدالسيستاني لاينافي قولي ولكن انت لاتفرق بين القولين وما فيهما من ترابط فاقرا مااوردت لك جيدا

وايضا ماهو الذي تبتغيه اصلا من كل هذا هل هو في الافضليه او غيرها اختصر الطريق

أخي الكريم بارك الله فيك حضرتك قلت بأن الرواية الأولى صحيحة وهي صريحة بأن أكل الطين يورث النفاق علما بأن الرواية هنا جاءت عامة ولم تستثني طين أي أحد سواء كان الطين من القبر أو الطين بشكل عام بينما الروايات الأخرى خصصت طين قبر الحسين رضي الله عنه وإستثنته عن البقية ولذلك أنا سألت الإخوة في هذا المنتدى عن هذه المسألة هذا أولا .......... ثانيا قلت حضرتك بأن أكل طين قبر النبي الأكرم والأئمة فقط يكون للتبرك وليس للإستشفاء حال قبول الرواية المرسلة ومن ثم ناقضت نفسك وقلت بأن أكل طين قبر النبي الأكرم والأئمة من باب التبرك والإستشفاء ليس فيه بأس مع أن هناك رواية من نفس المصدر الذي وضعته حضرتك تقول بأن أكل الطين حرام على بني آدم ماخلا طين قبر الحسين رضي الله عنه وهذا إستثناء من الإمام المعصوم لا يقبل غيره ......... ثالثا قلت حضرتك بأن النبي الكريم صلوات ربي عليه قال حسين مني وأنا من حسين وإستدللت حضرتك بأن في ذلك دلاله على أن في طين قبر النبي الاكرم وقبور الأئمة شفاء وبركة لكونهم داخلين أصلا في الخلقة النورانية التي من عظمتها خلقهم بها الله سبحانه وتعالى فأقول لك ولماذا السيد السيستاني إستثنى طين قبر النبي الاكرم وقبور الأئمة وخصصها فقط في طين قبر الحسين رضي الله عنه علما بأن السائل كان يسأل عن أكل الطين بشكل عام ولم يسأل عن أكل طين قبر الحسين رضي الله عنه فكلام السيد السيستاني في فتواه في غاية الوضوح إذ قال السيد السيستاني :



يستثنى من الطين طين قبر الاِمام الحسين عليه السلام للاستشفاء ..... إلى أن قال ....... ولا يلحق به طين قبر غيره حتى قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم والاَئمة عليهم السلام ........ إنتهى ))"

اي تناقض مافي راجع الجواب بهدوء وجيدا

وكلام السيد مافي اشكال اذ هو يقول اكل الطين للاستشفاءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء--فهذا مخصوص فقط في تربه الامام الحسين

اما التراب البقيه- للنبي-ص- والائمه نعم ورد عندنا للتبرك
اخي--واعلم انكم تقبلون اكل كل طين على وجه الارضلاطينقبرالنبي-ص- ولاابدا حتى طين لاس فيجاس

واريد ان افهم منك الى اين تريد ان تصل

وان لم تفهم هذه المره امري الى الله اعيد الجواب بترتيب الادله موفق

من الواضح عزيزي صاحب الموضوع ان موضوعك للمقارنة ,

وهذه خاطئة حتى على مبتناكم ,

حيث كثيرا ما ترددون بان ( العبادات امور توقيفية لا بد لها من نص ) ,

وهنا قد جئنا لكم بالنص كما بينه الاخ العزيز الطالب ,

ولكن ما أردت إلا المقارنة والتي هي على خلاف مبتناكم أيضا ,

نعم قبر ابي عبد الله الحسين ( عليه افضل الصلاة والسلام ) وتربته لهما من الخواص ما ليس في غيرهما ,

وهذه كرامة من الله ,

فإن قلت هذا الكلام يعني انه افضل من النبي وعلي وفاطمة والحسن ,

اقول : لا هو كلام مبني على كلامهم عليهم الصلاة والسلام من ان تربة ابي عبد الله لها خاصية من قبل الله لما بذله في سبيله ,

وهي لا تفيد ما لا يعتقد بها ,

كما لا يفيد القرآن من يكفر به ,

كما ان لماء زمزم ما يخصه بسبب الدليل ولا يعني ان غيره محرم او اقل حلاوة منه ,

ولكل تراب حرمته ,

فلا يجوز الاخذ منه إلا لهدف من ان يكون للصلاة عليه او التبرك به لا للهو والعبث ,

الإشكال عزيزي بأنك إستشهدت برواية أحضرتها حضرتك موجوده في كتاب وسائل الشيعة للحر العاملي الجزء 24 الصفحة 228 تقول الرواية بأن في طين قبر النبي الأكرم والأئمة عليهم السلام شفاء من كل داء وسقم علما بأن الرواية ليست موجودة في باب التبرك بحسب المصدر الموجود وإنما الرواية موجودة في باب عدم تحريم أكل طين قبر الحسين وطين قبر النبي الأكرم والأئمة عليهم السلام فدل ذلك على أن الرواية تتحدث عن أكل الطينه لا عن التبرك ........ قلت حضرتك بأن القصد من الرواية هو أكل الرذاذ الذي من طين قبر النبي الأكرم والأئمة عليهم السلام لنيل البركة والشفاء بينما السيد السيستاني إقتصر الشفاء فقط في أكل طين قبر الحسين رضي الله عنه بنص كلامه والفتوى موجودة إذ قال السيد السيستاني :


الجواب: يستثنى من الطين طين قبر الاِمام الحسين عليه السلام للاستشفاء ....... إلى أن قال ......... ولا يلحق به طين قبر غيره حتى قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم والاَئمة عليهم السلام ......... إنتهى ))"



فلو أخذنا بفتوى السيد السيستاني الذي إستثنى أكل طين قبر النبي الأكرم والأئمة عليهم السلام من الشفاء (( ضع خطوط تحت كلمة أكل )) ولم يذكر السيد السيستاني كلمة تبرك أصلا فيلزم ذلك أن يقر السيد السيستاني بحرمتها لعدم ورود الشفاء بها وإلا لو كان الشفاء بها فكيف يستثنيها ولم يستثني طين قبر الحسين رضي الله عنه بنص فتواه وبهذا يتوافق قول السيد السيستاني مع الرواية الأولى الصحيحة التي تحدثت عن حرمة أكل الطين بشكل عام فتلحق الحرمة هنا طين قبر النبي الأكرم والأئمة عليهم السلام لكونها مستثناه من الأكل لا التبرك عدا طين قبر الحسين رضي الله عنه الذي فيه الشفاء ........... أعتقد بأنك فهمت إشكالي بارك الله فيك

الاشكال عندك فالسيد يحدد بان اكل تراب القبر للحسين-ع- للشفاء فقط لما ورد في السؤال على هذا الامر.نقطه راس السطر

مااوردته انا من دليل حول اكل الطين على العموم من الحر العاملي فيستفاد منه اكل الطين البقيه وفيه ايضا الاستشفاء لااشكال فيه ولكن في التخصيص الشفاء لقبرالحسين
فهناك للبقيه تبرك

واعلم ان السيد ربما تحصل عنده دليل يرجح ان ترا قبر الحسين-ع- للشفاء من دون بقيه القبور وهذا الدليل تعبده وما ترجح عنده

فلااشكال في الامرين

وهل تعلم ان علمائك اجازوا كل تراب في الارض ولم يضعوا نوع معين او مكان معين

والى الان لا نعرفما تريد بالضبط اذا كان هذا ماتريد فقد تبين الجواب

يا عزيزي الفاضل كيف تجوز حضرتك أكل طين قبر النبي الأكرم والأئمة عليهم السلام في حين أن الرواية تحرم أكل الطين بشكل عام وأدرجت حرمتها مدرج المحرمات كحرمة الميتة والدم ولحم الخنزير وإستثنت الرواية فقط طين قبر الحسين رضي الله عنه بشكل خاص وهذا موافق لقول السيد السيستاني كما هي فتواه أعلاه هذا أولا ......... ثانيا العلامة الشيخ محمد تقي المجلسي في كتابة روضة المتقين في شرح من لا يحضرة الفقيه الجزء 7 الصفحه 511-512 روى روايتان في القوي وللأمانه أخي أنا لا أعلم ماذا يقصد تقي المجلسي بعبارته القوي ولكن لا أستبعد أن يكون يقصد منها بأن الروايتان صحيحة الإسناد لأنه بعدما روى الروايات قال ..... فعلي‌ ‌هذا‌ ينبغي‌ الاحتياط التام‌ ‌في‌ الغبار ‌علي‌ العنب‌ و أمثاله‌ و ‌في‌ ماء السيل‌ ‌بل‌ ‌في‌ الحنطة بأن‌ تصفي‌ ‌من‌ التراب‌ و أمثالها...... أنتهى ))"





المهم أخي أنه روى روايتان في هذا الأمر وإليك الرواية عزيزي :

الرواية الأولى : وفي‌ القوي‌ ‌عن‌ سعد ‌بن‌ سعد ‌قال‌: سألت‌ أبا ‌الحسن‌‌ (ع) عن‌ أكل‌ الطين‌ ‌فقال‌: أكل‌ الطين‌ حرام‌ مثل‌ الميتة و الدم‌ و لحم‌ الخنزير ‌إلا‌ طين‌ قبر الحسين‌‌ ‌فإن‌ ‌فيه‌ شفاء ‌من‌ ‌کل‌ داء و أمنا ‌من‌ ‌کل‌ خوف‌


الرواية الثانية : و ‌في‌ القوي‌، ‌عن‌ ‌أبي‌ ‌عبد‌ ‌الله‌ ‌(ع) قال‌: الطين‌ حرام‌ كله‌ كلحم‌ الخنزير و ‌من‌ أكله‌ ثم‌َّ مات‌ ‌فيه‌ ‌لم‌ أصل‌ ‌عليه‌ ‌إلا‌ طين‌ القبر ‌فإن‌ ‌فيه‌ شفاء ‌من‌ ‌کل‌ داء و ‌من‌ أكله‌ لشهوة ‌لم‌ يكن‌ ‌له‌ شفاء.




أما قولك عزيزي بأن علمائنا أجازوا أكل التراب فالمسأله خلافية بينهم في حال كون أكله لا يضر بالبدن والعكس يوجب الحرمة رأسا ولم يدرجوه علمائنا في باب المستحبات من أكله ولا في باب الثواب من أكله ولم يحددوا تربه معينة ويستثنوها عن بقية الترب بنص نبوي وإنما كلامهم عام والله أعلم