تويت
فاطمة ( الشيعية سابقاً ) ،،،
(الحزب) لا ينكر أبداً بأن هناك من الأخوة الشيعة من ضل عن المذهب الحق مذهب أهل البيت عليهم السلام و انتقل إلى الضلال و الانحراف ،،،
و لكن المتابعين و المراقبين للساحات و منتديات الحوار و بالذات فيما يتعلق بهذه الظاهرة ( إدعاء التحول من الشيعة إلى السنة ) ،،، يجد أنه سيخرج بطابع معين ،،، طبعاً نتيجة لوقوع المتحول في ثغرات قد تكشف و توضح الصورة أكثر ،،، هذا الطابع لا يعدو هذه الاحتمالات:
إما أن القصة كلها تمثيلية ،،، و كذبة مكشوفة تضاف لرصيد المتربصين بهذا المذهب بغية تدميره و إطفاء نوره ،،،
و إما أن الشخص المتحول أصلاً لم يكن شيعياً بمعنى التشيع الصحيح قلباً و قالباً ، و إنما كان شيعياً بالاسم فقط ،،،
و إما أن يكون المتحول ضحلاً في ثقافته ، بسيطاً في تفكيره ، قليلاً في قراءته، تؤثر فيه العاطفة و تعصف به التشويهات و تقلب كيانه التدليسات ،،،
و إما أن يكون المتحول عالماً مثقفاً مدركاً واسع الاطلاع (( (( وهذا ما عجزت أن أجده على النت إلى الآن ))
و لكي تتضح هذه الصورة أكثر ،، قرأت قبل قليل بعض كتابات إحدى الأخوات في منتدى الدفاع عن السلفية ،، مجيبة في كتاباتها على سؤال تقدم به أخ شيعي يسألها عن سبب تحولها من الشيعة إلى السنة ،،
و بدأت (( فاطمة – الشيعية سابقاً )) تعرض ما لديها تجاه التشيع و الشيعة ،،،
و من خلال قراءتي لكتاباتها اقتبست بعض جملها لأطبقها على أحد الاحتمالات الواردة في الأعلى ،،،
و لذلك أعزائي سأضع بين أيديكم بعض هذه السطور لتحكموا بأنفسكم على هذه الشيعية سابقاً ،،،
و أتمنى من الأخوة الأفاضل مقارنتها مع الأخ المستبصر عبدالملك العولقي و الأخت المستبصرة بنت الهدى هناك في هجر أو الأخوة و الأخوات المستبصرات هنا لنعرف الفرق في المتحولين من السنة إلى الشيعة و العكس :
سأعلق بالأحمر :::::
نكمل في المداخلة القادمة >>>>
و لكن المتابعين و المراقبين للساحات و منتديات الحوار و بالذات فيما يتعلق بهذه الظاهرة ( إدعاء التحول من الشيعة إلى السنة ) ،،، يجد أنه سيخرج بطابع معين ،،، طبعاً نتيجة لوقوع المتحول في ثغرات قد تكشف و توضح الصورة أكثر ،،، هذا الطابع لا يعدو هذه الاحتمالات:
إما أن القصة كلها تمثيلية ،،، و كذبة مكشوفة تضاف لرصيد المتربصين بهذا المذهب بغية تدميره و إطفاء نوره ،،،
و إما أن الشخص المتحول أصلاً لم يكن شيعياً بمعنى التشيع الصحيح قلباً و قالباً ، و إنما كان شيعياً بالاسم فقط ،،،
و إما أن يكون المتحول ضحلاً في ثقافته ، بسيطاً في تفكيره ، قليلاً في قراءته، تؤثر فيه العاطفة و تعصف به التشويهات و تقلب كيانه التدليسات ،،،
و إما أن يكون المتحول عالماً مثقفاً مدركاً واسع الاطلاع (( (( وهذا ما عجزت أن أجده على النت إلى الآن ))
و لكي تتضح هذه الصورة أكثر ،، قرأت قبل قليل بعض كتابات إحدى الأخوات في منتدى الدفاع عن السلفية ،، مجيبة في كتاباتها على سؤال تقدم به أخ شيعي يسألها عن سبب تحولها من الشيعة إلى السنة ،،
و بدأت (( فاطمة – الشيعية سابقاً )) تعرض ما لديها تجاه التشيع و الشيعة ،،،
و من خلال قراءتي لكتاباتها اقتبست بعض جملها لأطبقها على أحد الاحتمالات الواردة في الأعلى ،،،
و لذلك أعزائي سأضع بين أيديكم بعض هذه السطور لتحكموا بأنفسكم على هذه الشيعية سابقاً ،،،
و أتمنى من الأخوة الأفاضل مقارنتها مع الأخ المستبصر عبدالملك العولقي و الأخت المستبصرة بنت الهدى هناك في هجر أو الأخوة و الأخوات المستبصرات هنا لنعرف الفرق في المتحولين من السنة إلى الشيعة و العكس :
سأعلق بالأحمر :::::
نكمل في المداخلة القادمة >>>>
تعليق