ـ ادعاؤه أن إسلامه كان بعد سماع القرآن في المسجد !!
ــ سيرة ابن هشام / ج: 1 ص : 232 :
قال ابن إسحاق : وحدثني عبدالله بن أبي نجيح المكي عن أصحابه : عطاء ومجاهد ، أو عمن روى ذلك ، أن إسلام عمر فيما تحدثوا به عنه ، أنه كان يقول : كنت للإسلام مباعداً ، وكنت صاحب خمرٍ في الجاهلية ، أحبها وأشربها ، وكان لنا مجلسٌ يجتمع فيه رجال من قريش بالحزورة ، عند دور آل عمر بن عبد ابن عمران المخزومي ، قال : فخرجت ليلة أريد جلسائي أولئك في مجلسهم ذلك قال : فجئتهم فلم أجد فيه منهم أحداً . قال : فقلت : لو أني جئت فلاناً الخمَّار ، وكان بمكة يبيع الخمر ، لعلي أجد عنده خمراً فأشرب منها . قال : فخرجت فجئته فلم أجده . قال : فقلت : فلو أني جئت الكعبة فطفت بها سبعا أو سبعين . قال : فجئت المسجد أريد أن أطوف بالكعبة ، فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائمٌ يصلي ، وكان إذا صلى استقبل الشام ، وجعل الكعبة بينه وبين الشام ، وكان مصلاه بين الركنين : الركن الأسود ، والركن اليماني . قال ، فقلت حين رأيته : والله لو أني استمعت لمحمد الليلة حتى أسمع ما يقول ! قال : فقلت : لئن دنوت منه أستمع منه لأروعنه ، فجئت من قبل الحجر ، فدخلت تحت ثيابها ، فجعلت أمشي رويداً ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائمٌ يصلي يقرأ القرآن ، حتى قمت في قبلته مستقبله ، ما بيني وبينه إلا ثياب الكعبة . قال : فلما سمعت القرآن رق له قلبي ، فبكيت ودخلني الإسلام ، فلم أزل قائماً في مكاني ذلك حتى قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته ، ثم انصرف ، وكان إذا انصرف خرج على دار ابن أبي حسين وكان طريقه ، حتى يجزع المسعى ، ثم يسلك بين دار عباس ابن المطلب ، وبين دار ابن أزهر بن عبد عوف الزهري ، ثم على دار الأخنس بن شريق ، حتى يدخل بيته . وكان مسكنه صلى الله عليه وسلم في الدار الرقطاء ، التي كانت بيدي معاوية بن أبي سفيان . قال عمر رضي الله عنه : فتبعته حتى إذا دخل بين دار عباس ودار ابن أزهر أدركته ، فلما سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم حسي عرفني ، فظن رسول الله صلى الله عليه وسلم أني إنما تبعته لأوذيه ، فنهمني ، ثم قال : ما جاء بك يابن الخطاب هذه الساعة ؟ قال : قلت : جئت لأومن بالله وبرسوله ، وبما جاء من عند الله ، قال : فحمد الله رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال : قد هداك الله يا عمر ، ثم مسح صدري ، ودعا لي بالثبات ، ثم انصرفت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم بيته . قال ابن إسحاق : والله أعلم أي ذلك كان .
ــ كنز العمال / ج: 12 ص : 546 :
35739 ـ عن عمر قال : خرجت أتعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن أسلم فوجدته قد سبقني إلى المسجد فقمت خلفه ، فاستفتح سورة الحاقة فجعلت أتعجب من تأليف القرآن فقلت : والله هذا شاعر كما قالت قريش ، فقرأ ( إنه لقول رسول كريم وما هو بقول شاعرٍ قليلاً ما تؤمنون ) قلت كاهن ، قال ( ولا بقول كاهنٍ قليلاً ما تذكرون ) إلى آخر السورة ، فوقع الإسلام في قلبي كل موقع ( حم ، كر ، ورجاله ثقات ولكن فيه انقطاع بين شريح بن عبيد وعمر ) ....
ــ الدر المنثور / ج: 6 ص : 258 :
وأخرج أحمد عن عمر بن الخطاب قال خرجت أتعرض لرسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن أسلم فوجدته قد سبقني إلى المسجد فقمت خلفه فاستفتح سورة الحاقة فجعلت أعجب من تأليف القرآن فقلت هذا والله شاعر كما قالت قريش فقرأ ( إنه لقول رسول كريم وما هو بقول شاعرٍ قليلاً ما تؤمنون ) قلت : كاهن ، قال : ( ولا بقول كاهنٍ قليلاً ما تذكرون تنزيل ) إلى آخر السورة فوقع الإسلام في قلبي كل موقع .
وعن ابن عباس قال : لما أسلم عمر ، قال القوم : انتصف القوم منا . رواه الطبراني وفيه النضر بن عمر وهو متروك .
وعن عبد الله يعني ابن مسعود قال : إن كان إسلام عمر لفتحاً وهجرته لنصراً وأمارته رحمةً ، والله ما استطعنا أن نصلي بالبيت حتى أسلم عمر ، فلما أسلم عمر ، قاتلهم حتى دعونا فصلينا . رواه الطبراني وفيه رواية ما استطعنا أن نصلي عند الكعبة ظاهرين ، ورجاله رجال الصحيح إلا أن القاسم لم يدرك جده ابن مسعود .
وعن ابن عباس قال : أول من جهر الإسلام عمر بن الخطاب .رواه الطبراني وإسناده حسن .
ــ الدر المنثور / ج: 4 ص : 69 :
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن الزهري رضي الله عنه قال : كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه شديداً على رسول الله صلى الله عليه وسلم فانطلق يوماً حتى دنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فسمعه وهو يقرأ ( وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون ) حتى بلغ الظالمون . وسمعه وهو يقرأ ( يقول الذين كفروا لست مرسلاً ) إلى قوله علم الكتاب . فانتظره حتى سلم فأسرع في أثره فأسلم .
ـ ادعاؤه أنه ذهب ليقتل النبي فعرف بإسلام أخته وصهره
فسمع القرآن من أخته في بيتها وأسلم !!
( وهناك المزيد)
هل نزلت آيات أو قال النبي شيئا عندما أسلم عمر
¤ كذبوا ليثبتوا شجاعة عمر ففضحتهم سورة الأنفال لأنها مدنية
ــ كنز العمال / ج: 12 ص : 604 :
35886 ـ عن طارق عن عمر بن الخطاب قال : أسلمت رابع أربعين فنزلت ( يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين ) ( أبو محمد إسماعيل بن علي الخطبي في الاول من حديثه ) .
ــ كنز العمال / ج: 12 ص : 545 :
... فجئت حتى دخلت على أختي فإذا خباب ابن الإرت عندها وزوجها ! فقال خباب : ويحك يا عمر ! أسلم ، فدعوت بالماء فتوضأت ثم خرجت إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال لي : قد استجيب لي فيك يا عمر ، أسلم ، فأسلمت وكنت رابع أربعين رجلاً ممن أسلم ونزلت ( يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين ) ( أبو نعيم في الدلائل ) .
ــ مجمع الزوائد / ج: 9 ص : 61 :
عن ابن عباس : لما أسلم عمر قال المشركون قد انتصف القوم منا وأنزل الله عز وجل ( يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين ) !
ــ الدر المنثور / ج: 3 ص : 200 :
قوله تعالى ( يا أيها النبي حسبك الله ) الآية و أخرج البزار عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما أسلم عمر رضي الله عنه قال المشركون قد انتصف القوم منا اليوم وأنزل الله يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين .
وأخرج الطبراني وأبوالشيخ وابن مردويه عن ابن عباس قال لما أسلم مع النبي صلى الله عليه وسلم تسعة وثلاثون رجلاً وامرأةً ثم إن عمر رضي الله عنه أسلم ، فصاروا أربعين فنزل ( يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين ) .
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه عن سعيد بن جبير رضي الله عنه قال لما أسلم مع النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة وثلاثون رجلاً وست نسوة ثم أسلم مع النبي صلى الله عليه وسلم عمر نزل ( يا أيها النبي حسبك الله ... ) الآية .
وأخرج أبوالشيخ عن سعيد بن المسيب رضي الله عنه قال لما أسلم عمر رضي الله عنه أنزل الله في إسلامه يا أيها النبي حسبك الله .
وأخرج أبومحمد اسمعيل بن علي الحطبي في الأول من تحديثه من طريق طارق عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال أسلمت رابع أربعين فنزل ( يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين ) .
ـ ادعاؤه أن إسلامه كان بعد سماع القرآن في المسجد !!
ــ سيرة ابن هشام / ج: 1 ص : 232 :
قال ابن إسحاق : وحدثني عبدالله بن أبي نجيح المكي عن أصحابه : عطاء ومجاهد ، أو عمن روى ذلك ، أن إسلام عمر فيما تحدثوا به عنه ، أنه كان يقول : كنت للإسلام مباعداً ، وكنت صاحب خمرٍ في الجاهلية ، أحبها وأشربها ، وكان لنا مجلسٌ يجتمع فيه رجال من قريش بالحزورة ، عند دور آل عمر بن عبد ابن عمران المخزومي ، قال : فخرجت ليلة أريد جلسائي أولئك في مجلسهم ذلك قال : فجئتهم فلم أجد فيه منهم أحداً . قال : فقلت : لو أني جئت فلاناً الخمَّار ، وكان بمكة يبيع الخمر ، لعلي أجد عنده خمراً فأشرب منها . قال : فخرجت فجئته فلم أجده . قال : فقلت : فلو أني جئت الكعبة فطفت بها سبعا أو سبعين . قال : فجئت المسجد أريد أن أطوف بالكعبة ، فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائمٌ يصلي ، وكان إذا صلى استقبل الشام ، وجعل الكعبة بينه وبين الشام ، وكان مصلاه بين الركنين : الركن الأسود ، والركن اليماني . قال ، فقلت حين رأيته : والله لو أني استمعت لمحمد الليلة حتى أسمع ما يقول ! قال : فقلت : لئن دنوت منه أستمع منه لأروعنه ، فجئت من قبل الحجر ، فدخلت تحت ثيابها ، فجعلت أمشي رويداً ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائمٌ يصلي يقرأ القرآن ، حتى قمت في قبلته مستقبله ، ما بيني وبينه إلا ثياب الكعبة . قال : فلما سمعت القرآن رق له قلبي ، فبكيت ودخلني الإسلام ، فلم أزل قائماً في مكاني ذلك حتى قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته ، ثم انصرف ، وكان إذا انصرف خرج على دار ابن أبي حسين وكان طريقه ، حتى يجزع المسعى ، ثم يسلك بين دار عباس ابن المطلب ، وبين دار ابن أزهر بن عبد عوف الزهري ، ثم على دار الأخنس بن شريق ، حتى يدخل بيته . وكان مسكنه صلى الله عليه وسلم في الدار الرقطاء ، التي كانت بيدي معاوية بن أبي سفيان . قال عمر رضي الله عنه : فتبعته حتى إذا دخل بين دار عباس ودار ابن أزهر أدركته ، فلما سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم حسي عرفني ، فظن رسول الله صلى الله عليه وسلم أني إنما تبعته لأوذيه ، فنهمني ، ثم قال : ما جاء بك يابن الخطاب هذه الساعة ؟ قال : قلت : جئت لأومن بالله وبرسوله ، وبما جاء من عند الله ، قال : فحمد الله رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال : قد هداك الله يا عمر ، ثم مسح صدري ، ودعا لي بالثبات ، ثم انصرفت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم بيته . قال ابن إسحاق : والله أعلم أي ذلك كان .
ــ كنز العمال / ج: 12 ص : 546 :
35739 ـ عن عمر قال : خرجت أتعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن أسلم فوجدته قد سبقني إلى المسجد فقمت خلفه ، فاستفتح سورة الحاقة فجعلت أتعجب من تأليف القرآن فقلت : والله هذا شاعر كما قالت قريش ، فقرأ ( إنه لقول رسول كريم وما هو بقول شاعرٍ قليلاً ما تؤمنون ) قلت كاهن ، قال ( ولا بقول كاهنٍ قليلاً ما تذكرون ) إلى آخر السورة ، فوقع الإسلام في قلبي كل موقع ( حم ، كر ، ورجاله ثقات ولكن فيه انقطاع بين شريح بن عبيد وعمر ) ....
ــ الدر المنثور / ج: 6 ص : 258 :
وأخرج أحمد عن عمر بن الخطاب قال خرجت أتعرض لرسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن أسلم فوجدته قد سبقني إلى المسجد فقمت خلفه فاستفتح سورة الحاقة فجعلت أعجب من تأليف القرآن فقلت هذا والله شاعر كما قالت قريش فقرأ ( إنه لقول رسول كريم وما هو بقول شاعرٍ قليلاً ما تؤمنون ) قلت : كاهن ، قال : ( ولا بقول كاهنٍ قليلاً ما تذكرون تنزيل ) إلى آخر السورة فوقع الإسلام في قلبي كل موقع .
وعن ابن عباس قال : لما أسلم عمر ، قال القوم : انتصف القوم منا . رواه الطبراني وفيه النضر بن عمر وهو متروك .
ــ سيرة ابن هشام / ج: 1 ص : 232 :
قال ابن إسحاق : وحدثني عبدالله بن أبي نجيح المكي عن أصحابه : عطاء ومجاهد ، أو عمن روى ذلك ، أن إسلام عمر فيما تحدثوا به عنه ، أنه كان يقول : كنت للإسلام مباعداً ، وكنت صاحب خمرٍ في الجاهلية ، أحبها وأشربها ، وكان لنا مجلسٌ يجتمع فيه رجال من قريش بالحزورة ، عند دور آل عمر بن عبد ابن عمران المخزومي ، قال : فخرجت ليلة أريد جلسائي أولئك في مجلسهم ذلك قال : فجئتهم فلم أجد فيه منهم أحداً . قال : فقلت : لو أني جئت فلاناً الخمَّار ، وكان بمكة يبيع الخمر ، لعلي أجد عنده خمراً فأشرب منها . قال : فخرجت فجئته فلم أجده . قال : فقلت : فلو أني جئت الكعبة فطفت بها سبعا أو سبعين . قال : فجئت المسجد أريد أن أطوف بالكعبة ، فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائمٌ يصلي ، وكان إذا صلى استقبل الشام ، وجعل الكعبة بينه وبين الشام ، وكان مصلاه بين الركنين : الركن الأسود ، والركن اليماني . قال ، فقلت حين رأيته : والله لو أني استمعت لمحمد الليلة حتى أسمع ما يقول ! قال : فقلت : لئن دنوت منه أستمع منه لأروعنه ، فجئت من قبل الحجر ، فدخلت تحت ثيابها ، فجعلت أمشي رويداً ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائمٌ يصلي يقرأ القرآن ، حتى قمت في قبلته مستقبله ، ما بيني وبينه إلا ثياب الكعبة . قال : فلما سمعت القرآن رق له قلبي ، فبكيت ودخلني الإسلام ، فلم أزل قائماً في مكاني ذلك حتى قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته ، ثم انصرف ، وكان إذا انصرف خرج على دار ابن أبي حسين وكان طريقه ، حتى يجزع المسعى ، ثم يسلك بين دار عباس ابن المطلب ، وبين دار ابن أزهر بن عبد عوف الزهري ، ثم على دار الأخنس بن شريق ، حتى يدخل بيته . وكان مسكنه صلى الله عليه وسلم في الدار الرقطاء ، التي كانت بيدي معاوية بن أبي سفيان . قال عمر رضي الله عنه : فتبعته حتى إذا دخل بين دار عباس ودار ابن أزهر أدركته ، فلما سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم حسي عرفني ، فظن رسول الله صلى الله عليه وسلم أني إنما تبعته لأوذيه ، فنهمني ، ثم قال : ما جاء بك يابن الخطاب هذه الساعة ؟ قال : قلت : جئت لأومن بالله وبرسوله ، وبما جاء من عند الله ، قال : فحمد الله رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال : قد هداك الله يا عمر ، ثم مسح صدري ، ودعا لي بالثبات ، ثم انصرفت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم بيته . قال ابن إسحاق : والله أعلم أي ذلك كان .
ــ كنز العمال / ج: 12 ص : 546 :
35739 ـ عن عمر قال : خرجت أتعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن أسلم فوجدته قد سبقني إلى المسجد فقمت خلفه ، فاستفتح سورة الحاقة فجعلت أتعجب من تأليف القرآن فقلت : والله هذا شاعر كما قالت قريش ، فقرأ ( إنه لقول رسول كريم وما هو بقول شاعرٍ قليلاً ما تؤمنون ) قلت كاهن ، قال ( ولا بقول كاهنٍ قليلاً ما تذكرون ) إلى آخر السورة ، فوقع الإسلام في قلبي كل موقع ( حم ، كر ، ورجاله ثقات ولكن فيه انقطاع بين شريح بن عبيد وعمر ) ....
ــ الدر المنثور / ج: 6 ص : 258 :
وأخرج أحمد عن عمر بن الخطاب قال خرجت أتعرض لرسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن أسلم فوجدته قد سبقني إلى المسجد فقمت خلفه فاستفتح سورة الحاقة فجعلت أعجب من تأليف القرآن فقلت هذا والله شاعر كما قالت قريش فقرأ ( إنه لقول رسول كريم وما هو بقول شاعرٍ قليلاً ما تؤمنون ) قلت : كاهن ، قال : ( ولا بقول كاهنٍ قليلاً ما تذكرون تنزيل ) إلى آخر السورة فوقع الإسلام في قلبي كل موقع .
وعن ابن عباس قال : لما أسلم عمر ، قال القوم : انتصف القوم منا . رواه الطبراني وفيه النضر بن عمر وهو متروك .
وعن عبد الله يعني ابن مسعود قال : إن كان إسلام عمر لفتحاً وهجرته لنصراً وأمارته رحمةً ، والله ما استطعنا أن نصلي بالبيت حتى أسلم عمر ، فلما أسلم عمر ، قاتلهم حتى دعونا فصلينا . رواه الطبراني وفيه رواية ما استطعنا أن نصلي عند الكعبة ظاهرين ، ورجاله رجال الصحيح إلا أن القاسم لم يدرك جده ابن مسعود .
وعن ابن عباس قال : أول من جهر الإسلام عمر بن الخطاب .رواه الطبراني وإسناده حسن .
ــ الدر المنثور / ج: 4 ص : 69 :
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن الزهري رضي الله عنه قال : كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه شديداً على رسول الله صلى الله عليه وسلم فانطلق يوماً حتى دنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فسمعه وهو يقرأ ( وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون ) حتى بلغ الظالمون . وسمعه وهو يقرأ ( يقول الذين كفروا لست مرسلاً ) إلى قوله علم الكتاب . فانتظره حتى سلم فأسرع في أثره فأسلم .
ـ ادعاؤه أنه ذهب ليقتل النبي فعرف بإسلام أخته وصهره
فسمع القرآن من أخته في بيتها وأسلم !!
( وهناك المزيد)
هل نزلت آيات أو قال النبي شيئا عندما أسلم عمر
¤ كذبوا ليثبتوا شجاعة عمر ففضحتهم سورة الأنفال لأنها مدنية
ــ كنز العمال / ج: 12 ص : 604 :
35886 ـ عن طارق عن عمر بن الخطاب قال : أسلمت رابع أربعين فنزلت ( يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين ) ( أبو محمد إسماعيل بن علي الخطبي في الاول من حديثه ) .
ــ كنز العمال / ج: 12 ص : 545 :
... فجئت حتى دخلت على أختي فإذا خباب ابن الإرت عندها وزوجها ! فقال خباب : ويحك يا عمر ! أسلم ، فدعوت بالماء فتوضأت ثم خرجت إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال لي : قد استجيب لي فيك يا عمر ، أسلم ، فأسلمت وكنت رابع أربعين رجلاً ممن أسلم ونزلت ( يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين ) ( أبو نعيم في الدلائل ) .
ــ مجمع الزوائد / ج: 9 ص : 61 :
عن ابن عباس : لما أسلم عمر قال المشركون قد انتصف القوم منا وأنزل الله عز وجل ( يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين ) !
ــ الدر المنثور / ج: 3 ص : 200 :
قوله تعالى ( يا أيها النبي حسبك الله ) الآية و أخرج البزار عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما أسلم عمر رضي الله عنه قال المشركون قد انتصف القوم منا اليوم وأنزل الله يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين .
وأخرج الطبراني وأبوالشيخ وابن مردويه عن ابن عباس قال لما أسلم مع النبي صلى الله عليه وسلم تسعة وثلاثون رجلاً وامرأةً ثم إن عمر رضي الله عنه أسلم ، فصاروا أربعين فنزل ( يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين ) .
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه عن سعيد بن جبير رضي الله عنه قال لما أسلم مع النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة وثلاثون رجلاً وست نسوة ثم أسلم مع النبي صلى الله عليه وسلم عمر نزل ( يا أيها النبي حسبك الله ... ) الآية .
وأخرج أبوالشيخ عن سعيد بن المسيب رضي الله عنه قال لما أسلم عمر رضي الله عنه أنزل الله في إسلامه يا أيها النبي حسبك الله .
وأخرج أبومحمد اسمعيل بن علي الحطبي في الأول من تحديثه من طريق طارق عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال أسلمت رابع أربعين فنزل ( يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين ) .
ـ ادعاؤه أن إسلامه كان بعد سماع القرآن في المسجد !!
ــ سيرة ابن هشام / ج: 1 ص : 232 :
قال ابن إسحاق : وحدثني عبدالله بن أبي نجيح المكي عن أصحابه : عطاء ومجاهد ، أو عمن روى ذلك ، أن إسلام عمر فيما تحدثوا به عنه ، أنه كان يقول : كنت للإسلام مباعداً ، وكنت صاحب خمرٍ في الجاهلية ، أحبها وأشربها ، وكان لنا مجلسٌ يجتمع فيه رجال من قريش بالحزورة ، عند دور آل عمر بن عبد ابن عمران المخزومي ، قال : فخرجت ليلة أريد جلسائي أولئك في مجلسهم ذلك قال : فجئتهم فلم أجد فيه منهم أحداً . قال : فقلت : لو أني جئت فلاناً الخمَّار ، وكان بمكة يبيع الخمر ، لعلي أجد عنده خمراً فأشرب منها . قال : فخرجت فجئته فلم أجده . قال : فقلت : فلو أني جئت الكعبة فطفت بها سبعا أو سبعين . قال : فجئت المسجد أريد أن أطوف بالكعبة ، فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائمٌ يصلي ، وكان إذا صلى استقبل الشام ، وجعل الكعبة بينه وبين الشام ، وكان مصلاه بين الركنين : الركن الأسود ، والركن اليماني . قال ، فقلت حين رأيته : والله لو أني استمعت لمحمد الليلة حتى أسمع ما يقول ! قال : فقلت : لئن دنوت منه أستمع منه لأروعنه ، فجئت من قبل الحجر ، فدخلت تحت ثيابها ، فجعلت أمشي رويداً ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائمٌ يصلي يقرأ القرآن ، حتى قمت في قبلته مستقبله ، ما بيني وبينه إلا ثياب الكعبة . قال : فلما سمعت القرآن رق له قلبي ، فبكيت ودخلني الإسلام ، فلم أزل قائماً في مكاني ذلك حتى قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته ، ثم انصرف ، وكان إذا انصرف خرج على دار ابن أبي حسين وكان طريقه ، حتى يجزع المسعى ، ثم يسلك بين دار عباس ابن المطلب ، وبين دار ابن أزهر بن عبد عوف الزهري ، ثم على دار الأخنس بن شريق ، حتى يدخل بيته . وكان مسكنه صلى الله عليه وسلم في الدار الرقطاء ، التي كانت بيدي معاوية بن أبي سفيان . قال عمر رضي الله عنه : فتبعته حتى إذا دخل بين دار عباس ودار ابن أزهر أدركته ، فلما سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم حسي عرفني ، فظن رسول الله صلى الله عليه وسلم أني إنما تبعته لأوذيه ، فنهمني ، ثم قال : ما جاء بك يابن الخطاب هذه الساعة ؟ قال : قلت : جئت لأومن بالله وبرسوله ، وبما جاء من عند الله ، قال : فحمد الله رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال : قد هداك الله يا عمر ، ثم مسح صدري ، ودعا لي بالثبات ، ثم انصرفت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم بيته . قال ابن إسحاق : والله أعلم أي ذلك كان .
ــ كنز العمال / ج: 12 ص : 546 :
35739 ـ عن عمر قال : خرجت أتعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن أسلم فوجدته قد سبقني إلى المسجد فقمت خلفه ، فاستفتح سورة الحاقة فجعلت أتعجب من تأليف القرآن فقلت : والله هذا شاعر كما قالت قريش ، فقرأ ( إنه لقول رسول كريم وما هو بقول شاعرٍ قليلاً ما تؤمنون ) قلت كاهن ، قال ( ولا بقول كاهنٍ قليلاً ما تذكرون ) إلى آخر السورة ، فوقع الإسلام في قلبي كل موقع ( حم ، كر ، ورجاله ثقات ولكن فيه انقطاع بين شريح بن عبيد وعمر ) ....
ــ الدر المنثور / ج: 6 ص : 258 :
وأخرج أحمد عن عمر بن الخطاب قال خرجت أتعرض لرسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن أسلم فوجدته قد سبقني إلى المسجد فقمت خلفه فاستفتح سورة الحاقة فجعلت أعجب من تأليف القرآن فقلت هذا والله شاعر كما قالت قريش فقرأ ( إنه لقول رسول كريم وما هو بقول شاعرٍ قليلاً ما تؤمنون ) قلت : كاهن ، قال : ( ولا بقول كاهنٍ قليلاً ما تذكرون تنزيل ) إلى آخر السورة فوقع الإسلام في قلبي كل موقع .
وعن ابن عباس قال : لما أسلم عمر ، قال القوم : انتصف القوم منا . رواه الطبراني وفيه النضر بن عمر وهو متروك .
تعليق