#أحرار_الشام | #الجبهة_الإسلامية جثث عصابات ال PKK في حاجز الناعم في ريف #الحسكة بعد تحريره على أيدي المجاهدين .
اي المجاهدين تقصد مجاهدين جهاد النكاح ام قتلة الاطفال وقاطعي الرؤس هم مجاهدين عندك
لو كنت رجلا لرددت علينا لكن متى كان فيكم رجلا وانتم لا تعرفون الا الغدر وتمزيق هذة الامة كي يرضى عنكم اليهود من ال سعود
صاحب الموضوع يستهزيء بنفسة فهو لايفرق ولا يميز ولكنة هاوي لصق فقط القوات هي تابعة لقوات عراقية الفرقة 17 كانت تحمل المؤون وغيرها تم الغدر بها فالاهابيون لا يجرؤؤن على القتال بشرف ندا لند ، ولكنها كما بقية القوات العراقية تذيقكم الهزائم الاءن وقيادات داعش تؤسر وتقتل وتدمرمعسكراتها بضربات ساحقة جوية وقعتم الاءن بالفخ الكبير وجئتم لهلاككم ولتظلوا على الالة الاعلامية الوهابية بضفا ووصال وغيرها التي هي نفسها زينت أن الحر والنصرة على بعد أمتار من دمشق فيما هي على أرض الواقع تحصد بالمئات بالغوطة الشرقية وغيرها حتى أصيب عرعوركم بالصرع المؤقت والاءن داعش والحر يجزر بعضهم بعضا انتم توحدوا اولا ثم واصلوا الكذب على الاقل حتى يصدقكم مريديكم ، الاءن الرمادي تطهر بيد الجيش العراقي ويفر أرهابيها والفلوجة أرهابييهها أنهاروا ولامجال هذة المرة للجرذان بالفرار فالصحراء مطوقة ، خادعوا أنفسكم كما تفاهات وصال وصفا وصدقوا ما تعلمون أنة كذب ودجل وأختلاق من لاشيء رتل أيراني وفيلق وغا جيش وأنتم لم تصمدون امام العشائر العراقية والشرطة شبة عسكرية وتعتمدون على الغدر فقط والدجل
أفكار شيطانية لم تطرأ على بال هولاكو, ولا على بال جنكيزخان, ولا على بال الجن الأزرق, فبعد أن أبتكر السفاحون في العراق (لعبة) تثقيب رؤوس الناس بالمزارف الكهربائية, وبعد أن تفنن المتطرفون الليبيون في استعمالات الصمغ الفوري في تعذيب خصومهم بغلق عيونهم وأفواههم وأنوفهم وآذانهم و(- - -), وبعد أن شبع قادة المنظمات الإرهابية في سوريا من تناول القلوب النيئة المنتزعة من جثث الجنود الموتى, وبعدما فرغوا من نبش قبور الصحابة, ثم اكتفوا بتفجير أضرحتهم, توصلوا في الأسبوع الأول من عام 2014 إلى ابتكار (لعبة) جديدة من ألعاب كرة القدم, يستعملون فيها الرؤوس البشرية المقطوعة بدلا من الكرات التقليدية المتداولة في مونديال كرة القدم, لكن الملفت للنظر أنهم لم يكتفوا بكرة واحدة, أو (رأس واحد), بل رموا في ملاعبهم خمسة رؤوس مقطوعة لتحقيق المزيد من المتعة والتسلية في ظل الفتاوى التكفيرية التي تشمئز منها النفوس الآدمية.
حتى الحيوانات المفترسة والوحوش الكاسرة, والكلاب السائبة لا تميل إلى التمثيل بجثث طرائدها بهذه الطرق البشعة والأساليب المقززة.
ربما تقول جماعة منكم أن هذه الأمة بريئة مما ارتكبه هؤلاء من جرائم ومعاصي وانتهاكات مخجلة, وأن تاريخنا لم يشهد مثل هذا الممارسات الشيطانية, وأنها دخيلة علينا بتحريض من القوى الشريرة, فنقول لهم: أن تاريخنا مزيف من الجلد إلى الجلد, وصفحاته ملطخة بدماء الأبرياء والضحايا, راجعوه جيداً وتصفحوه حقبة بعد حقبة, من القرن الهجري الأول وحتى سقوط الخليفة الماسوني بين غلمانه وجواريه في مخادع الحرملك, ستجدونه ممتلئ بالوقائع المأساوية المؤلمة.
لا تكابروا ولا تعتذروا, فهذه هي الحقيقة الدامغة من دون تزويق, ومن دون رتوش, وهذا هو الحصاد الذي نحصده اليوم بمناجل الخيبة في حقول الانحطاط والتخلف, وما هؤلاء إلا أحفاد اللواتي أكلن أكباد الصحابة, وأنجبن الذين فعلوا الأفاعيل, وكانوا أول من غدر بالخلفاء الراشدين من الأول إلى الرابع, ثم غدروا بالصحابة, وأبناء الصحابة, وأحفاد الذين احرقوا جثمان محمد بن أبي بكر ونثروا رماده في النيل, وأحفاد الذين ذبحوا الحسين بن علي وطافوا برأسه في البلدان, وأحفاد الذين قتلوا مسلم بن عوسجة, وأحفاد الذين رجموا الكعبة المشرفة بالمنجنيق, وأحفاد الذين شنقوا عبد الله بن الزبير في مكة, وأحفاد الذين اضطهدوا أمه أسماء بنت أبي بكر, وأحفاد الذين صلبوا الصحابي الجليل سعيد بن جبير, وأحفاد الذين قتلوا العلماء والفلاسفة ابتداءً من ابن المقفع وانتهاءً بالسهروردي, وأحفاد الذين تآمروا على آبائهم طمعاً بالعرش, وأحفاد الذين استعمرونا باسم الدين, وصادروا حقوقنا باسم الدين, واستباحوا بلادنا بالطول والعرض باسم الدين, ثم باعونا في سوق النخاسة السياسية للإنجليز والفرنسيين والأمريكان والأسبان والطليان, فلا تأخذكم العزة بالإثم بعد الآن.
فهؤلاء لا يقتصر وجودهم على زمن محدد, ولا على طائفة بعينها, فهم مثل الحشرات الطفيلية الضارة, يظهرون في حياتنا من وقت لآخر, ليشوهوا صورتنا بين الشعوب والأمم, لكنهم سرعان ما يعودون إلى أوكار الظلام, ليظهروا من جديد في مواسم الجدب والجفاف.
من المفارقات العجيبة إن معظم الجرائم التي شاهدناها, أو سمعنا بها أتت من الذين يفترض بهم أن يكونوا قدوة لغيرهم في تطبيق تعاليم الدين الحنيف, فكانت مواقف الغلو والتطرف والتعصب هي النوافذ, التي تسربت منها خفافيش القتل والترهيب والتضليل والكراهية. .
عندما قال الله عز وجل أني جاعل في الأرض خليفه ..قالوا سبحانك أتجعل فيها من يسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ....
أن الله يعلم بكم والملائكه بسفككم للدماء لكنها أراده لله وكما خلق الجراد والحشرات اراد الله أن يثبت أن هنا قوم مؤمنين متقيت وآخرين قتله حشرات ك معده لهلاك الطبيعه ومعارضة أمر ربهم ريتكم ك الجراد والذباب والذئاب والخنازير المسخطوه والقرده ولكن أمر الله نافذ وما على المؤمنين الا الصبر
التعديل الأخير تم بواسطة مهدي مهدي; الساعة 11-01-2014, 07:53 AM.
تعليق