إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إقرأ كل شيء عن عمر بن الخطاب ( الحلقة الثالثة)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إقرأ كل شيء عن عمر بن الخطاب ( الحلقة الثالثة)

    وعن عبد الله يعني ابن مسعود قال : إن كان إسلام عمر لفتحاً وهجرته لنصراً وأمارته رحمةً ، والله ما استطعنا أن نصلي بالبيت حتى أسلم عمر ، فلما أسلم عمر ، قاتلهم حتى دعونا فصلينا . رواه الطبراني وفيه رواية ما استطعنا أن نصلي عند الكعبة ظاهرين ، ورجاله رجال الصحيح إلا أن القاسم لم يدرك جده ابن مسعود .

    وعن ابن عباس قال : أول من جهر الإسلام عمر بن الخطاب .رواه الطبراني وإسناده حسن .

    ــ الدر المنثور / ج: 4 ص : 69 :

    وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن الزهري رضي الله عنه قال : كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه شديداً على رسول الله صلى الله عليه وسلم فانطلق يوماً حتى دنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فسمعه وهو يقرأ ( وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون ) حتى بلغ الظالمون . وسمعه وهو يقرأ ( يقول الذين كفروا لست مرسلاً ) إلى قوله علم الكتاب . فانتظره حتى سلم فأسرع في أثره فأسلم .


    سياق الآية ...وشهادة المفسرين بأنها مدنية !!
    دوره في مرض النبي

    تخلف عمر عن جيش أسامة ورجوعه إلى المدينة

    كان معسكر أسامة بالجرف خارج المدينة ... ورجع عمر في المدينة

    ــ تاريخ خليفة بن خياط / ص: 64 :

    حدثنا علي وموسى بن إسماعيل عن حماد بن سلمة عن هشام بن عروة عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في مرضه الذي توفي فيه : ( نفذوا جيش أسامة ) . فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسامة بالجرف .

    وعمر جندي مع أسامة وقد ودع النبي .. ثم تخلف عن أسامة ؟!!

    ــ كنز العمال / ج: 10 ص: 572 :

    30266 ـ ( مسند الصديق ) الواقدي حدثني عبد الله بن جعفر بن عبد الرحمن بن أزهر بن عوف عن الزهري عن عروة عن أسامة بن يد أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره أن يغير على أهل أبنى صباحاً ، وأن يحرق قالوا ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأسامة : إمض على اسم الله ، فخرج بلوائه معقوداً فدفعه إلى بريدة بن الحصيب الأسلمي ، فخرج به إلى أسامة وأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة فعسكر بالجرف وضرب عسكره في موضع سقاية سليمان اليوم ، وجعل الناس يأخذون بالخروج إلى العسكر فيخرج من فرغ من حاجته إلى معسكره ، ومن لم يقض حاجته فهو على فراغ ولم يبق أحد من المهاجرين الأولين إلا انتدب في تلك الغزوة : عمر بن الخطاب وأبوعبيدة وسعد ابن أبي وقاص وأبو الأعور سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل في رجال من المهاجرين والأنصار وكان أشدهم في ذلك عدة قتادة بن النعمان وسلمة بن أسلم بن حريش فقال رجال من المهاجرين وكان أشدهم في ذلك قولاً عياش بن أبي ربيعة : يستعمل هذا الغلام على المهاجرين الأولين فكثرت القالة في ذلك فسمع عمر بن الخطاب بعض ذلك القول فرده على من تكلم به وجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بقول من قال ، فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم غضباً شديداً فخرج وقد عصب على رأسه بعصابة وعليه قطيفة ثم صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد أيها الناس فما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأميري أسامة فوالله لئن طعنتم في إمارتي أسامة لقد طعنتم في إمارتي أباه من قبله ، وأيم الله إن كان للإمارة لخليق وإن ابنه من بعده لخليق للإمارة ، وإن كان لمن أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب الناس إلي وإنهما لمخيلان لكل خير فاستوصوا به خيراً ، فإنه من خياركم .ثم نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل بيته وذلك يوم السبت لعشر ليال خلون من ربيع الأول ، وجاء المسلمون الذين يخرجون مع أسامة يودعون رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيهم عمر بن الخطب ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : أنفذوا بعث أسامة
    مواجهة عمر للنبي .. ومنعه من كتابة وصيته

    كل إنسان له حق الوصية قبل موته ... إلا النبي

    ــ البخاري / ج: 5 ص: 137 :

    حدثنا علي بن عبدالله حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلموا أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده . فقال بعضهم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو والإختلاف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا . قال عبيد الله فكان يقول ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم !

    أيها النبي الراحل : لا نريد تأمينك من الضلال !!!

    ــ البخاري / ج: 7 ص: 9 :

    ... أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده . فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله وكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم !

    أيها النبي الراحل : لا نريد سنتك .. حسبنا كتاب الله !!

    ــ مسلم / ج: 5 ص: 76 :

    ... حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معتمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعده . فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم !

    مصيبة ضلال هذه الأمة وصراعاتها على السلطة ... في رقبة عمر !!

    ــ مسند أحمد / ج: 1 ص: 336 :

    حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق ثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال وفيهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً . فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده وفيهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبد الله وكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .

    خففوا كلام عمر .. ولقد قال لا تأتوه بقرطاس .. إنه يهجر .. اختبروه !!

    ــ مسند أحمد / ج: 1 ص: 324 :

    حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثني وهب بن جرير ثنا أبي قال سمعت يونس يحدث عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضرت رسول الله صلى الله عليه وسلم الوفاة قال : هلم أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده . وفي البيت رجال فيهم عمر ابن الخطاب فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله قال فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم أو قال قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف وغم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قوموا عني . فكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

    في وداعه المسلمين ... النبي حذر عمر من فضيحة الآخرة !!

    ــ سيرة ابن كثير / ج: 4 ص: 457 :

    فقال البيهقي : أنبأنا علي بن أحمد بن عبدان ، أنبأنا أحمد بن عبيد الصفار ، حدثنا ابن أبي قماش وهو محمد بن عيسى ، حدثنا موسى بن إسماعيل أبو عمران الجبلي ، حدثنا معن بن عيسى الفزاز ، عن الحارث بن عبد الملك بن عبد الله بن أناس الليثي ، عن القاسم بن يزيد بن عبد الله بن قسيط ، عن أبيه ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، عن الفضل بن عباس ، قال : أتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يوعك وعكاً شديداً ، وقد عصب رأسه فقال : خذ بيدي يا فضل . قال : فأخذت بيده حتى قعد على المنبر . ثم قال : ناد في الناس يا فضل . فناديت : الصلاة جامعة . قال : فاجتمعوا فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيباً فقال : أما بعد ، أيها الناس إنه قد دنا مني خلوف من بين أظهركم ، ولن تروني في هذا المقام فيكم ، وقد كنت أرى أن غيره غير مغن عني حتى أقومه فيكم ، ألا فمن كنت جلدت له ظهراً فهذا ظهري فليستقد ، ومن كنت أخذت له مالاً فهذا مالي فليأخذ منه ، ومن كنت شتمت له عرضاً فهذا عرضي فليستقد ، ولا يقولن قائل : أخاف الشحناء من قبل رسول الله ، ألا وإن الشحناء ليست من شأني ولا من خلقي ، وإن أحبكم إلي من أخذ حقاً إن كان له عليَّ أو حللني فلقيت الله عزوجل وليس لأحد عندي مظلمة . قال : فقام منهم رجل فقال : يا رسول الله لي عندك ثلاثة دراهم . فقال : أما أنا فلا أكذب قائلاً ولا مستحلفه على يمين ، فيم كانت لك عندي ؟ قال : أما تذكر أنه مر بك سائل فأمرتني فأعطيته ثلاثة دراهم . قال : أعطه يا فضل . قال : وأمر به فجلس . قال : ثم عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقالته الأولى . ثم قال : يا أيها الناس من عنده من الغلول شيء فليرده . فقام رجل فقال : يا رسول الله عندي ثلاثة دراهم غللتها في سبيل الله . قال : فلم غللتها ؟ قال : كنت إليها محتاجاً قال : خذها منه يا فضل . ثم عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقالته الأولى وقال : يا أيها الناس من أحس من نفسه شيئاً فليقم أدعو الله له . فقام إليه رجل فقال : يا رسول الله إني لمنافق وإني لكذوب وإني لنئوم . فقال عمر بن الخطاب : ويحك أيها الرجل ! لقد سترك الله لو سترت على نفسك . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مه يابن الخطاب فضوح الدنيا أهون من فضوح الآخرة ، اللهم ارزقه صدقاً وإيماناً وأذهب عنه النوم إذا شاء . ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : عمر معي وأنا مع عمر والحق بعدي مع عمر . وفي إسناده ومتنه غرابة شديدة .

  • #2
    يرفع لمن يعقل

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X