بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
اصبت في هذا التاريخ ١٩ / ٣ / ٢٠١٨
بمرض السكري اتعبني المرض جدا
ليس له علاج وليس له حل وليس هناك من دواء يشفي منه
شفاء تام ونهائي كل مافي الامر انك سوف تحصل على دواء
وحمية غذائية وبعض التمارين الرياضية لتبقي نسبة السكر
في الدم منخفضة، انظر بعيني الى اطيب انواع الطعام ولا
استطيع ان امد يدي الى اي شي فيه نسبة من السكر حتى
التمرة الواحدة كفيلة برفع نسبة السكر في الدم انظر الطعام
واكرر
اللهم لك الحمد دائما مع دوامك ولك الحمد باقيًا مع بقائك
ولك الحمد كما ينبغي لكرم وجهك وعز جلالك يا ذا الجلال و
الاكرام
او
يارب لك الحمد
لاكثر من سنتين وهذا المرض يفتك بي وطعامي محدود يقتصر
على اكلات محدودة فقط حتى تبقى نسبة السكر في الدم منخفضة
الى ان جاء يوم ليتدخل الله عز وجل وحده لينهي هذا المرض والى
الابد لم يصبني الياس يوما ابدا دائما ما كنت اتذكر كلمات الامام زين
العابدين عليه افضل التحية وازكى السلام في ادعيته
(سيدي إن أملي
فيك يتجاوز آمال الآملين، وسؤالي إياك لا يشبه سؤال السائلين، لأن
السائل إذا منع امتنع عن السؤال، وأنا فلا غناء بي عنك في كل حال)
(قال العالم (ع): لكل داء دواء ، فسئل عن ذلك ، فقال : لكل داء دعاء ،
فإذا أُلهم المريض الدعاء فقد أَذن الله في شفائه)
(قال أمير المؤمنين (ع) : ما زالت نعمة ولا نضارة عيش إلاّ بذنوب اجترحوا ،
إنَّ الله ليس بظلام للعبيد . ولو أنّهم استقبلوا ذلك بالدّعاء والإنابة لم تنزل .
ولو أنّهم إذا نزلت بهم النقم وزالت عنهم النعم ، فزعوا إلى الله عزَّ وجلَّ
بصدق من نيّاتهم ، ولم يتمنّوا ولم يسرفوا ، لأصلح لهم كلَّ فاسد ،
ولردَّ عليهم كلَّ صالح)
بعض كلماته عليه افضل التحية و ازكى السلام التي تبعث الامل
سيدي خاب رجاء من رجا سواك، وظفرت يدا من بحاجته ناجاك،
وضل من العباد لكشف ضره إلا إياك، أنت المؤمل في الشدة والرخاء،
والمفزع في كل كربة وضراء، والمستجار به من كل فادحة ولأواء، لا
يقنط من رحمتك إلا من تولى وكفر، ولا ييأس من روحك إلا من عصى
وأصر، أنت وليي في الدنيا والآخرة، توفني مسلما وألحقني بالصالحين
سيدي أصبحت على باب من أبواب منحك سائلا، وعن التعرض
لسواك عادلا وليس من جميل امتنانك رد سائل ملهوف،
ومضطر لانتظار فضلك المألوف
(سيدي كل مكروب إليك يلتجئ، وكل محزون إياك يرتجي،
سمع العابدون بجزيل ثوابك فخشعوا، وسمع المولون
عن القصد بجودك فرجعوا، وسمع المجرمون بسعة رحمتك
فطمعوا، حتى ازدحمت عصائب العصاة من عبادك ببابك
وعجت إليك الألسن بأصناف الدعاء في بلادك، فكل أمل ساق
صاحبه إليك محتاجا، وكل قلب تركه وجيب الخوف إليك مهتاجا)
مقاطع من المناجاة الانجيلية الطويلة للامام زين العابدين عليه السلام
(وأنا أشهدك يا الهي بحقيقة ايماني وعقد عزمات يقيني وخالص
صريح توحيدي، وباطن مكنون ضميري، وعلائق مجاري نور بصرى،
وأسارير صفحة جبيني، وخرق مسارب نفسي، وخذاريف مارن عرنيني
ومسارب صماخ سمعي، وما ضمت وأطبقت عليه شفتاي،
وحركات لفظ لساني، ومغرز حنك فمي وفكي، ومنابت أضراسي،
وبلوغ حبائل بارع عنقي، ومساغ مطعمي ومشربي، وحمالة أم
رأسي، وجمل حمائل حبل وتيني، وما اشتمل عليه تامور صدري،
ونياط حجاب قلبي، وأفلاذ حواشي كبدي، وما حوته شراسيف أضلاعي،
وحقاق مفاصلي، وأطراف أناملي، وقبض عواملي، ودمي وشعري،
وبشري وعصبي، وقصبي وعظامي، ومخي وعروقي، وجميع جوارحي،
وما انتسج على ذلك أيام رضاعي، وما أقلت الأرض مني، ونومي ويقظتي
وسكوني وحركتي، وحركات ركوعي وسجودي، أن لو حاولت واجتهدت
مدى الأعصار والأحقاب لو عمرتها - أن أؤدي شكر واحدة من أنعمك،
ما استطعت ذلك، الا بمنك الموجب علي شكرا آنفا جديدا، وثناء طارفا
عتيدا أجل، ولو حرصت والعادون من أنامك أن نحصي مدى انعامك،
سالفة وآنفة، لما حصرناه عددا، ولا أحصيناه أبدا، هيهات أنى ذلك وأنت
المخبر عن نفسك في كتابك الناطق، والنبأ الصادق
: (وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها)
مقطع من دعاء الامام الحسين عليه افضل التحية وازكى السلام في يوم عرفة
موجود في اقبال الاعمال لابن طاووس في الجزء الثاني
الخلاصة وبعد سنتين من المعاناة تمكنت بفضل الله ورحمته ان اكل تفاحة
كاملة حلوة من دون ان يرتفع السكر في الدم ويبقى على حاله سارفع لاحقا
تحليل المختبر كوثيقة تثبت صحة كلامي
اخيرا الحمد لله على جزيل نعمه
واياك واليأس ابدا لا تنقط سياتي يا صاحبي فرج الله عز وجل يوما
وتمتد لك يد القدر لتخلصك من الحال الصعب الذي تمر فيه
فقط ابقى ادعوا الله عز وجل حتى ينفرج عنك الضيق و سوء الحال
اللهم صل على محمد وال محمد
اصبت في هذا التاريخ ١٩ / ٣ / ٢٠١٨
بمرض السكري اتعبني المرض جدا
ليس له علاج وليس له حل وليس هناك من دواء يشفي منه
شفاء تام ونهائي كل مافي الامر انك سوف تحصل على دواء
وحمية غذائية وبعض التمارين الرياضية لتبقي نسبة السكر
في الدم منخفضة، انظر بعيني الى اطيب انواع الطعام ولا
استطيع ان امد يدي الى اي شي فيه نسبة من السكر حتى
التمرة الواحدة كفيلة برفع نسبة السكر في الدم انظر الطعام
واكرر
اللهم لك الحمد دائما مع دوامك ولك الحمد باقيًا مع بقائك
ولك الحمد كما ينبغي لكرم وجهك وعز جلالك يا ذا الجلال و
الاكرام
او
يارب لك الحمد
لاكثر من سنتين وهذا المرض يفتك بي وطعامي محدود يقتصر
على اكلات محدودة فقط حتى تبقى نسبة السكر في الدم منخفضة
الى ان جاء يوم ليتدخل الله عز وجل وحده لينهي هذا المرض والى
الابد لم يصبني الياس يوما ابدا دائما ما كنت اتذكر كلمات الامام زين
العابدين عليه افضل التحية وازكى السلام في ادعيته
(سيدي إن أملي
فيك يتجاوز آمال الآملين، وسؤالي إياك لا يشبه سؤال السائلين، لأن
السائل إذا منع امتنع عن السؤال، وأنا فلا غناء بي عنك في كل حال)
(قال العالم (ع): لكل داء دواء ، فسئل عن ذلك ، فقال : لكل داء دعاء ،
فإذا أُلهم المريض الدعاء فقد أَذن الله في شفائه)
(قال أمير المؤمنين (ع) : ما زالت نعمة ولا نضارة عيش إلاّ بذنوب اجترحوا ،
إنَّ الله ليس بظلام للعبيد . ولو أنّهم استقبلوا ذلك بالدّعاء والإنابة لم تنزل .
ولو أنّهم إذا نزلت بهم النقم وزالت عنهم النعم ، فزعوا إلى الله عزَّ وجلَّ
بصدق من نيّاتهم ، ولم يتمنّوا ولم يسرفوا ، لأصلح لهم كلَّ فاسد ،
ولردَّ عليهم كلَّ صالح)
بعض كلماته عليه افضل التحية و ازكى السلام التي تبعث الامل
سيدي خاب رجاء من رجا سواك، وظفرت يدا من بحاجته ناجاك،
وضل من العباد لكشف ضره إلا إياك، أنت المؤمل في الشدة والرخاء،
والمفزع في كل كربة وضراء، والمستجار به من كل فادحة ولأواء، لا
يقنط من رحمتك إلا من تولى وكفر، ولا ييأس من روحك إلا من عصى
وأصر، أنت وليي في الدنيا والآخرة، توفني مسلما وألحقني بالصالحين
سيدي أصبحت على باب من أبواب منحك سائلا، وعن التعرض
لسواك عادلا وليس من جميل امتنانك رد سائل ملهوف،
ومضطر لانتظار فضلك المألوف
(سيدي كل مكروب إليك يلتجئ، وكل محزون إياك يرتجي،
سمع العابدون بجزيل ثوابك فخشعوا، وسمع المولون
عن القصد بجودك فرجعوا، وسمع المجرمون بسعة رحمتك
فطمعوا، حتى ازدحمت عصائب العصاة من عبادك ببابك
وعجت إليك الألسن بأصناف الدعاء في بلادك، فكل أمل ساق
صاحبه إليك محتاجا، وكل قلب تركه وجيب الخوف إليك مهتاجا)
مقاطع من المناجاة الانجيلية الطويلة للامام زين العابدين عليه السلام
(وأنا أشهدك يا الهي بحقيقة ايماني وعقد عزمات يقيني وخالص
صريح توحيدي، وباطن مكنون ضميري، وعلائق مجاري نور بصرى،
وأسارير صفحة جبيني، وخرق مسارب نفسي، وخذاريف مارن عرنيني
ومسارب صماخ سمعي، وما ضمت وأطبقت عليه شفتاي،
وحركات لفظ لساني، ومغرز حنك فمي وفكي، ومنابت أضراسي،
وبلوغ حبائل بارع عنقي، ومساغ مطعمي ومشربي، وحمالة أم
رأسي، وجمل حمائل حبل وتيني، وما اشتمل عليه تامور صدري،
ونياط حجاب قلبي، وأفلاذ حواشي كبدي، وما حوته شراسيف أضلاعي،
وحقاق مفاصلي، وأطراف أناملي، وقبض عواملي، ودمي وشعري،
وبشري وعصبي، وقصبي وعظامي، ومخي وعروقي، وجميع جوارحي،
وما انتسج على ذلك أيام رضاعي، وما أقلت الأرض مني، ونومي ويقظتي
وسكوني وحركتي، وحركات ركوعي وسجودي، أن لو حاولت واجتهدت
مدى الأعصار والأحقاب لو عمرتها - أن أؤدي شكر واحدة من أنعمك،
ما استطعت ذلك، الا بمنك الموجب علي شكرا آنفا جديدا، وثناء طارفا
عتيدا أجل، ولو حرصت والعادون من أنامك أن نحصي مدى انعامك،
سالفة وآنفة، لما حصرناه عددا، ولا أحصيناه أبدا، هيهات أنى ذلك وأنت
المخبر عن نفسك في كتابك الناطق، والنبأ الصادق
: (وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها)
مقطع من دعاء الامام الحسين عليه افضل التحية وازكى السلام في يوم عرفة
موجود في اقبال الاعمال لابن طاووس في الجزء الثاني
الخلاصة وبعد سنتين من المعاناة تمكنت بفضل الله ورحمته ان اكل تفاحة
كاملة حلوة من دون ان يرتفع السكر في الدم ويبقى على حاله سارفع لاحقا
تحليل المختبر كوثيقة تثبت صحة كلامي
اخيرا الحمد لله على جزيل نعمه
واياك واليأس ابدا لا تنقط سياتي يا صاحبي فرج الله عز وجل يوما
وتمتد لك يد القدر لتخلصك من الحال الصعب الذي تمر فيه
فقط ابقى ادعوا الله عز وجل حتى ينفرج عنك الضيق و سوء الحال
تعليق