هاجر بالتأكيد لم يكن ابيها النمر ود ولا فرعون أعداء الله ولعنهم الله ولم تكن جاريه وانت تعلم ان هذا منقصه
وانت تعلم ان اليهود يقولون ان اسماعيل ابن الجارية او الأمة طعنا به لعنهم الله وهي ليست بذلك

ما بال الأعضاء الشيعه أصبحوا سنه
عندما نقول ابو طالب كان كافرا فيقولون أنتم تريدون الطعن بعلي وعندما نقول أب الرسول كان كافرا يقولون ذلك وحتي ام علي ابن ابي طالب او ام رسول الله ويقولون ان هؤلاء مطهرون ولهم ولائه تكوينية وعندما نتكلم عن كسري يصبحو ا مثل السنه والانسان اذا كان مسلما لا يهم ان كان ابيه او أمه كافرا ولاتزر وازرة وزر اخري

القصد سيدي لماذا أصبحت الإمامة في نسل الحسين رضوان الله عليه بالذات من بنت كسري لعنه الله
ولم تكن من باقي نسائه أو من أبناء الحسن رضوان الله عليه وهو افضل من الحسين رضوان الله عليه
كيف يكون هذا الشرف لكسري مع العلم ان الأئمة رضوان الله عليهم زين العابدين وأبناءه في معتقدي من الصالحين والقدح بهم مخرج للمله وهم من أئمة أهل السنه والجماعة ولكن السؤال بالتحديد كيف يكون هذا الشرف والإمامة التي افضل من النبوة تكون من ذريته وكما يقول الشيعي ان السني الذي يظن ان اب رسول الله كافر فهو يطعن برسول الله أو ان أبي طالب كافر يطعن بعلي
طبعا السؤال لمعتقد الشيعه


في بحار الانوار :42 ص : 77
( لما قتل الحسين بن علي ع أرسل محمد بن حنفية إلى علي بن الحسين ع فخلا به ثم قال يا ابن أخي قد علمت أن رسول الله ص كانت الوصية منه و الإمامة من بعده إلى علي بن أبي طالب ثم إلى الحسن بن علي ثم إلى الحسين ع و قد قتل أبوك و لم يوص و أنا عمك و صنو أبيك و ولادتي من علي ع في سني و قدمتي و أنا أحق بها منك في حداثتك لا تنازعني في الوصية و الإمامة و لا تجانبني فقال له علي بن الحسين ع يا عم اتق الله و لا تدع ما ليس لك بحق إني أعظك أن تكون من الجاهلين إن أبي ع يا عم أوصى إلي في ذلك قبل أن يتوجه إلى العراق و عهد إلي في ذلك قبل أن يستشهد بساعة و هذا سلاح رسول الله ص عندي فلا تتعرض لهذا فإني أخاف عليك نقص العمر و تشتت الحال إن الله تبارك و تعالى لما صنع الحسن مع معاوية أبى أن يجعل الوصية و الإمامة إلا في عقب الحسين ع ))
وهل هذه الروائه تعتبر الاجابه

وأرجو من الأعضاء ترجمة الكلام الفارسي بالروايه

ذكر الكليني في صحيحه الكافي في الأصول عن محمد الباقر أنه قال:
(لما قدمت بنت يزدجرد على عمر أشرف لها عذارى المدينة ، وأشرق المسجد بضوئها لما دخلته ، فلما نظر إليها عمر غطت وجهها وقالت : أف بيروج باداهرمز ، فقال عمر: أتشتمنى هذه وهمّ بها، فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: ليس ذلك لك، خيرها رجلاً من المسلمين وأحسبها بفيئه \، فخيرها فجاءت حتى وضعت يدها على رأس الحسين عليه السلام ، فقال لها أمير المؤمنين : ما اسمك ؟ فقالت : جهان شاه، فقال لها أمير المؤمنين : بل شهربانويه ، ثم قال للحسين: يا أبا عبد الله ! لتلدن لك منها خير أهل الأرض ، فولدت على بن الحسين عليه السلام، وكان يقال لعلي بن الحسين عليه السلام: ابن الخيرتين، فخيرة الله من العرب هاشم ومن العجم فارس. [2] وروي أن أبا الأسود الدائلي قال فيه: وإن غلاماً بين كسرى وهاشم ****لأكرم من نيطت عليه التمائم.[

وكيف صح لديكم ان الدين يناله رجل من بلاد فارس وهو من اصلاب المجوس
ولعل هذا الوهابي يقصد ؟؟؟؟؟؟............................................ ...............
لذا نتريث حتى يفصح عن اعقاده ومقصده
لان الوهابي لم يخطو خطوة الا وكانت في صالح الشيطان لعنه الله ولعن عباده

فمن هو المقصود

الكرار هل ام علي بن أبي طالب كافره أو لا وإذا كانت كافره هل يعتبر ذلك منقصه للإمام

في بحار الانوار :42 ص : 77
( لما قتل الحسين بن علي ع أرسل محمد بن حنفية إلى علي بن الحسين ع فخلا به ثم قال يا ابن أخي قد علمت أن رسول الله ص كانت الوصية منه و الإمامة من بعده إلى علي بن أبي طالب ثم إلى الحسن بن علي ثم إلى الحسين ع و قد قتل أبوك و لم يوص و أنا عمك و صنو أبيك و ولادتي من علي ع في سني و قدمتي و أنا أحق بها منك في حداثتك لا تنازعني في الوصية و الإمامة و لا تجانبني فقال له علي بن الحسين ع يا عم اتق الله و لا تدع ما ليس لك بحق إني أعظك أن تكون من الجاهلين إن أبي ع يا عم أوصى إلي في ذلك قبل أن يتوجه إلى العراق و عهد إلي في ذلك قبل أن يستشهد بساعة و هذا سلاح رسول الله ص عندي فلا تتعرض لهذا فإني أخاف عليك نقص العمر و تشتت الحال إن الله تبارك و تعالى لما صنع الحسن مع معاوية أبى أن يجعل الوصية و الإمامة إلا في عقب الحسين ع ))

هذه الرواية تثبت ان الإمامة ذهبت من نسل الحسن لانه قام بالصلح مع معاوية وذهبت للحسين ابنة كسري هل هذا يستقيم
العضو أبو محمد يوم ألقيامه ينادي الناس بأسماء أمهاتهم لا تلغي النسب من الأم فانت نفسك تقول أولاد فاطمة الإمامة فيهم أليست فاطمه امرأمراه[/b]