الزميل النيجاري تقول في المشاركة رقم 30 من موضوعك
ابو محمد وكيف لم ادقق
ثم تنسخ من شبكة دفاعكم موضوع ابوايات حرف بحرف من هذا الرابط
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=168569
ولا تنظر الى ما بتره ابو آيات
ولو دققت الحديث لوجدته ذمآ من اصحاب رسول الله ومن علي امير المؤمنين للخليفة عثمان ابن عفان وليس مدحآ
الحديث كما في نهج البلاغة ج2 ص 49
164 - ومن كلام له عليه السلام
لما اجتمع الناس عليه وشكوا ما نقموه على عثمان
وسألوه مخاطبته عنهم واستعتابه لهم ، فدخل عليه فقال
إن الناس ورائى وقد استسفروني بينك وبينهم ووالله ما أدري
ما أقول لك ؟ ما أعرف شيئا تجهله ، ولا أدلك على أمر لا تعرفه . إنك
لتعلم ما نعلم . ما سبقناك إلى شئ فنخبرك عنه ، ولا خلونا بشئ فنبلغكه .
وقد رأيت كما رأينا ، وسمعت كما سمعنا ، وصحبت رسول الله صلى الله
عليه وآله كما صحبنا . وما ابن أبي قحافة ولا ابن الخطاب أولى بعمل
الحق منك ، وأنت أقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وآله
وشيجة رحم منهما . وقد نلت من صهره ما لم ينالا . فالله الله في
نفسك ، فإنك والله ما تبصر من عمى ولا تعلم من جهل ، وإن الطرق
لواضحة ، وإن أعلام الدين لقائمة . فاعلم أن أفضل عباد الله عند الله
إمام عادل هدي وهدى ، فأقام سنة معلومة ، وأمات بدعة مجهولة .
وإن السنن لنيرة لها أعلام ، وإن البدع لظاهرة لها أعلام . وإن
شر الناس عند الله إمام جائر ضل وضل به ، فأمات سنة مأخوذة ،
وأحيى بدعة متروكة . وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله
يقول " يؤتى يوم القيامة بالامام الجائر وليس معه نصير ولا عاذر
فيلقى في جهنم فيدور فيها كما تدور الرحى ثم يرتبط في قعرها "
وإني أنشدك الله أن لا تكون إمام هذه الامة المقتول ، فإنه كان
يقال : يقتل في هذه الامة إمام يفتح عليها القتل والقتال إلى يوم
القيامة ، ويلبس أمورها عليها ، ويبث الفتن عليها ، فلا يبصرون
الحق من الباطل . يموجون فيها موجا ، ويمرجون فيها مرجا . فلا
تكونن لمروان سيقة يسوقك حيث شاء بعد جلال السن وتقضي
العمر . فقال له عثمان رضي الله عنه : " كلم الناس في أن يؤجلونى
حتى أخرج إليهم من مظالمهم " فقال عليه السلام : ما كان بالمدينة
فلا أجل فيه ، وما غاب فأجله وصول أمرك إليه
فيتبين ان عثمان كان سيقة لمروان يسوقه لمصالحه
وان الصحابة نقموا منه وكلموا المام علي ع قبل ان يقتلوه ان يرد مضالمهم حتى يتجنبوا القتال
ويتبين من كلام الأمام علي لين من الأمام علي وليس خشونة وبيّن له ان يعلم من رسول الله ما يعلمون صحابته من الأمام اذا كان جائر فحذره من الجور والظلم لصحابة رسول الله
هل هذا مدح وثناء لو ذم
ابو محمد وكيف لم ادقق
ثم تنسخ من شبكة دفاعكم موضوع ابوايات حرف بحرف من هذا الرابط
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=168569
ولا تنظر الى ما بتره ابو آيات
ولو دققت الحديث لوجدته ذمآ من اصحاب رسول الله ومن علي امير المؤمنين للخليفة عثمان ابن عفان وليس مدحآ
الحديث كما في نهج البلاغة ج2 ص 49
164 - ومن كلام له عليه السلام
لما اجتمع الناس عليه وشكوا ما نقموه على عثمان
وسألوه مخاطبته عنهم واستعتابه لهم ، فدخل عليه فقال
إن الناس ورائى وقد استسفروني بينك وبينهم ووالله ما أدري
ما أقول لك ؟ ما أعرف شيئا تجهله ، ولا أدلك على أمر لا تعرفه . إنك
لتعلم ما نعلم . ما سبقناك إلى شئ فنخبرك عنه ، ولا خلونا بشئ فنبلغكه .
وقد رأيت كما رأينا ، وسمعت كما سمعنا ، وصحبت رسول الله صلى الله
عليه وآله كما صحبنا . وما ابن أبي قحافة ولا ابن الخطاب أولى بعمل
الحق منك ، وأنت أقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وآله
وشيجة رحم منهما . وقد نلت من صهره ما لم ينالا . فالله الله في
نفسك ، فإنك والله ما تبصر من عمى ولا تعلم من جهل ، وإن الطرق
لواضحة ، وإن أعلام الدين لقائمة . فاعلم أن أفضل عباد الله عند الله
إمام عادل هدي وهدى ، فأقام سنة معلومة ، وأمات بدعة مجهولة .
وإن السنن لنيرة لها أعلام ، وإن البدع لظاهرة لها أعلام . وإن
شر الناس عند الله إمام جائر ضل وضل به ، فأمات سنة مأخوذة ،
وأحيى بدعة متروكة . وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله
يقول " يؤتى يوم القيامة بالامام الجائر وليس معه نصير ولا عاذر
فيلقى في جهنم فيدور فيها كما تدور الرحى ثم يرتبط في قعرها "
وإني أنشدك الله أن لا تكون إمام هذه الامة المقتول ، فإنه كان
يقال : يقتل في هذه الامة إمام يفتح عليها القتل والقتال إلى يوم
القيامة ، ويلبس أمورها عليها ، ويبث الفتن عليها ، فلا يبصرون
الحق من الباطل . يموجون فيها موجا ، ويمرجون فيها مرجا . فلا
تكونن لمروان سيقة يسوقك حيث شاء بعد جلال السن وتقضي
العمر . فقال له عثمان رضي الله عنه : " كلم الناس في أن يؤجلونى
حتى أخرج إليهم من مظالمهم " فقال عليه السلام : ما كان بالمدينة
فلا أجل فيه ، وما غاب فأجله وصول أمرك إليه
فيتبين ان عثمان كان سيقة لمروان يسوقه لمصالحه
وان الصحابة نقموا منه وكلموا المام علي ع قبل ان يقتلوه ان يرد مضالمهم حتى يتجنبوا القتال
ويتبين من كلام الأمام علي لين من الأمام علي وليس خشونة وبيّن له ان يعلم من رسول الله ما يعلمون صحابته من الأمام اذا كان جائر فحذره من الجور والظلم لصحابة رسول الله
هل هذا مدح وثناء لو ذم