إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لئلا يظهر (صدام) جديد.. أرفضوا السقيفة!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لئلا يظهر (صدام) جديد.. أرفضوا السقيفة!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

    لئلا يظهر (صدام) جديد.. أرفضوا السقيفة!
    هذه الأمة بحاجة لأن تسترجع مشهد صعود طاغية بغداد ثم سقوطه أخيرا لكي تستخلص الدروس والعبر، وأول ما يجب أن تدركه في هذا المقام هو أن تسلّط مثل صدام التكريتي عليها لم يأتِ إلا بسبب إرث سياسي دفع باتجاه الخنوع والخضوع والاستسلام للأمر الواقع، بما فيه من مرواغة ومخادعة أعطتا حقا للظالم في أن يظلم!
    ووصول صدام إلى الحكم واستمراره فيه طوال ما يزيد على ثلاثة عقود لم يكن إلا نتاج هذا الإرث السياسي العكر، الذي صنع له البيئة المناسبة للطغيان، وهي البيئة التي تخلّت فيها الأمة عن الالتزام بقانون "ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تُنصََرون". (هود: 113).
    وكان أيضا من صفات هذه البيئة البالية؛ تزيين الباطل إلى درجة أن يغدو حقا! ونسج التبريرات لكل ممارسة ظالمة أو موقف إجرامي، استنادا إلى أن الضرورة والأولويات تقتضي ذلك! أو أن الظروف حتمته! بل وصل الأمر إلى درجة التشكيك في أصل هذه الممارسة؛ هل أنها ظالمة أم لا!!
    ومجيء صدام التكريتي إلى الحكم، ثم ممارساته الظالمة التي تكاد لا تُحصى، جاءت وفق هذا السياق. فقيل إن تقارير تعذيبه لشعبه "ترهات صنعتها مرتزقة من عملاء الاستعمار"! وقيل إن إقدامه على حرب إيران "ضرورة لحماية البوابة الشرقية للأمة العربية"! وقيل إن غزوه للكويت "له ما يبرره إذ كان الغرب على مقربة من الاستحواذ على نفط الخليج"!! وهكذا توالت التبريرات الواهية التي حوّلت صدام إلى مظلوم بدل ظالم! ثم إلى بطل قومي وتاريخي لم يبقَ له إلا القليل حتى يدخل فاتحا القدس!
    وعند تقصّي جذور هذه الحالة، نجد أنها تكوّنت بفعل ذلك الإرث السياسي الذي صنعه مؤتمر السقيفة الأسود، وهو أول مشروع تآمري في تاريخ هذه الأمة لمعاكسة إرادة الرب، وقهر رغبة الشعب. ذلك المشروع الذي أتاح للظالم الفرصة لأن يمارس ظلمه كما يشاء دون أن يلقى محاسبة أو اعتراضا، بل على العكس من ذلك، تجده يلقى ثناء وتمجيدا! فكل ممارسة ظالمة في تلك الحقبة وما تلاها كان لها ما يبررها حتى الآن، وظهرت الأقاويل ذاتها.. وأصبح القتل والإرهاب والإرعاب وهضم الحقوق وانتهاك الحرمات مبرَّرا بمقولة "اجتهد فأخطأ"! ومصطدَما بفرمان "عدالة الصحابة والخلفاء الراشدين"!!
    ومادام العقل المسلم مقرا بهذه التبريرات الخرافية ومذعنا لتلك الفرمانات الجاهلية؛ فإن من المنطقي جدا أن لا تؤشر مؤشرات عقله ضد الظالم في عصره، أي ظالم كان، لأن الإرث السياسي هذا غيّبه عن رؤية الحقيقة كما هي، وبالتالي فإنه ظل صامتا يتشكك في قرارة نفسه عما يجب أن يفعله، فيما الظالم يسرح ويمرح ويتحكم بالبلاد والعباد دون حسيب ولا رقيب!
    ولو أن الأمة اتخذت منذ اليوم الأول لمشروع السقيفة التآمري قرارها بالتصدي له، كما فعل الشيعة المؤمنون آنذاك، لما حصل ما حصل من الظلامات حتى اليوم. ولو أن المسلمين وقفوا وقفتهم ضد زعيمي الانقلاب أبي بكر وعمر، واصطفوا خلف قيادتهم الشرعية المتمثلة بآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم؛ لما تمكن صدام وأضرابه من أبناء البغايا من التسلط على شعب مثل الشعب العراقي.
    فإن أبا بكر وعمر هما اللذان أسسا أساس كل ظلم وجور وقع على هذه الأمة منذ أن تطاولا على مقام النبوة والإمامة، وهما اللذان جاءا بمعاوية ويزيد ومروان والسفاح والمنصور والمتوكل.. وصدام! وهما اللذان مهّدا الطريق للتجبّر والتسلط والطغيان لكل مهووس بالظلم والإرهاب، ولذا فإنهما - بنص الروايات - مشاركان لكل هؤلاء الظَّلَمَة في ظلمهم، وهما اليوم من يتحمّلان - قبل صدام وأمثاله - وزر مظالم البشر، ومسؤولية الدماء التي أريقت بغير ذنب.. لا سيما دماء العراقيين.
    وهذا المعنى يؤكده إمامنا الباقر (صلوات الله وسلامه عليه) إذ يقول: "ما اهريق دم، ولا حُكِم بحكم غير موافق لحكم الله وحكم رسوله صلى الله عليه وآله، وحكم علي عليه السلام؛ إلا وهو في أعناقهما". (رجال الكشي ص180). وكذلك يؤكد إمامنا الصادق (صلوات الله وسلامه عليه) بقوله: "ما اهريق في الإسلام محجمة من دم، ولا اكتُسِب مالٌ من غير حلّه، ولا نُكِح فرجٌ حرام؛ إلا وذلك في أعناقهما إلى يوم يقوم قائمنا عليه السلام". (رجال الكشي ص180 وبحار الأنوار ج30 ص266).
    وحتى لا يظهر في الأمة طاغوت جديد و"صدام" آخر، فإن عليها أولا أن تعي أسباب ما وقعت فيه، والتي مكّنت الطواغيت من التسلط والتجبر. ثم عليها أن تتخلص من هذا الإرث السياسي السيئ الذي جاءها من مؤامرة السقيفة، فترفض كل ظالم، حتى ولو نُسِجت من أجله الأساطير التي جعلته رمزا مقدسا، فمن دون أن ترفض الأمة السقيفة ومجرميها والظالمين الذين تخرجوا منها؛ فإنه ليس بمقدورها أن ترفض أي ظالم اليوم، لأن الازدواجية في المعايير لا يمكنها أن تصل بالمرء إلى شاطئ الأمان.
    بعد ذلك؛ على الأمة أن تعيد تشكيل وعيها السياسي بناء على منظومة وتراث أهل بيت النبوة عليهم الصلاة والسلام، فتنقاد إلى أحكام الدين، وقيادة الفقهاء العدول الأتقياء من نواب الإمام عليه السلام، حتى لا تترك الفرصة لأحد من المجرمين لأن يطغى ويتجبّر ويتكبّر. ومن دون ذلك فإن الظلم سيبقى لا محالة! ومن دونه يمكن أن نرى "صدام" آخر.. نعوذ بالله!

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سلمت يداك اخي الكريم لم نرى من الطاغوت هدام غير الخوف والموت والحروب لعنه لله لكن العراقبون شعب واعي ومدرك لن نسمح بعوده الطاغيه مره اخرى وهذه تضحياتنا واولادنا دمائهم تسير على خطى ابا عبد الله هيهات منا الذله

    تعليق


    • #3
      طيب هذا عن صدام حسين

      فماذا عن جاره حافظ الاسد و وريثه بشار المجرم

      هل ينطبق عليهم منطق التمكين للطواغييت بعد ان رضت الامة بنتائج السقيفة ؟

      في ظل ما تتناقله وسائل الاعلام عن استعانة بشار الاسد بالمليشيات لقتل شعبه

      تعليق


      • #4
        فماذا عن جاره حافظ الاسد و وريثه بشار المجرم
        بالنسبة لي نعم الاثنين من نفس الشجرة البعث
        لكنه أرحم من القاعدة فالموضوع السيء فالأسوأ
        التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 13-01-2014, 01:10 AM.

        تعليق


        • #5
          القاعدة شيئ و الشعب السوري المنتفض ضد الطاغية شيئ مغاير
          فهل هناك طاغية على وجه الأرض يرضى به شعب تلك الارض الواقعة تحت سطوته ؟؟؟

          فلو تعلق الأمر بين السيئ و الأسوء فالوضع العراقي في عهد صدام سيئ و ما هو عليه الآن اسوء من السيئ

          تعليق


          • #6
            القاعدة شيئ و الشعب السوري المنتفض ضد الطاغية شيئ مغاير
            لم يعد هناك شيء اسمه جيش حر كله ألوية ذات توجهات سلفية
            فهل هناك طاغية على وجه الأرض يرضى به شعب تلك الارض الواقعة تحت سطوته ؟؟؟
            لا
            عهد صدام سيئ
            صدام الذي قتل في 1991 فقط 300 ألف نسمة!
            وأفضل من الوضع الحالي! كنت تعدم في عهد صدام لأتفه الأسباب!

            تعليق


            • #7
              لم يعد هناك شيء اسمه جيش حر كله ألوية ذات توجهات سلفية
              لا
              صدام الذي قتل في 1991 فقط 300 ألف نسمة!
              وأفضل من الوضع الحالي! كنت تعدم في عهد صدام لأتفه الأسباب!

              الجيش الحر وبقية الفصائل للمعارضة المسلحة في سوريا ( ما عدا داعش التي لا أعترف بها و لا باعمالها ) مسلمين موحدون و يهتفون بلا اله الا الله و الله أكبر
              فاذا كان هذا الفصيل أو ذاك من الموحدين سلفي فنعم السلفية و هذا أمر طبيعي
              فهم على الاقل لا يسجدون لصورة بشار مثلما تفعل الشبيحة و لا يدعون لحرق بلد من أجل يبقى مجرم مثل بشار جاثم على صدور الشعب السوري

              أنا لا أصدق أن صدام قتل 300 ألف نسمة في سنة واحدة لأن الرقم مبالغ فيه الى حد الجنون قد يكون جزء فقط من العدد مقبول الى حد ما لو أن ذالك القتل استمر لسنين عديدة

              على الأقل في عهد صدام المواطن العراقي كان يعلم طبيعة القتل الذي كان يتعرض له و اسبابه المحددة
              أما في الوضع الحالي فالعراقي يـُقتل يومياً في بيته و في مكان عمله و في دور العبادة و في الطرقات و الشوارع و لا يعلم لماذا يـُقتل و سيظل القتل سيد الموقف لأن أمريكا لم تضحي بجنودها في العراق من أجل لا شيئ
              الفرق بين القتل في عهد صدام و بين القتل في عهد الحكام الجدد
              فالقتل في الحالة الأولى كان مضبوط مع استتباب الامن
              أما القتل في الحالة الثانية غير مضبوط و الوضع منفلت و السلاح يباع في الاسواق و الأمن سائب و غير مستتب و الحدود مستباحة و الارض ساحة لتصفية الحسابات
              و يبقى الضحية الاولى و الأخيرة هو المواطن العراقي البسيط الباحث عن عيش كريم الذي يتهدده الموت عن طريق القتل و الاجرام في كل لحظة

              تعليق


              • #8
                فهم على الاقل لا يسجدون لصورة بشار
                نفس الأكذوبة التي قلتموها عن جمال عبد الناصر وقتها
                ليس هذا دفاعا عنه فانتبه
                فاذا كان هذا الفصيل أو ذاك من الموحدين سلفي فنعم السلفية و هذا أمر طبيعي
                لا تعليق
                أنا لا أصدق أن صدام قتل 300 ألف نسمة في سنة واحدة لأن الرقم مبالغ فيه الى حد الجنون
                حبيبي هذا تاريخ
                الرقم بين 120 ألف إلى 300ألف و لليوم يجدون مقابر جماعية

                الفرق بين القتل في عهد صدام و بين القتل في عهد الحكام الجدد
                فالقتل في الحالة الأولى كان مضبوط مع استتباب الامن
                أما القتل في الحالة الثانية غير مضبوط و الوضع منفلت و السلاح يباع في الاسواق و الأمن سائب و غير مستتب و الحدود مستباحة و الارض ساحة لتصفية الحسابات
                يعني إنت تبي قتل مضبوط مو سلام؟

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيف الاسلام 22
                  الجيش الحر وبقية الفصائل للمعارضة المسلحة في سوريا ( ما عدا داعش التي لا أعترف بها و لا باعمالها ) مسلمين موحدون و يهتفون بلا اله الا الله و الله أكبر
                  فاذا كان هذا الفصيل أو ذاك من الموحدين سلفي فنعم السلفية و هذا أمر طبيعي
                  فهم على الاقل لا يسجدون لصورة بشار مثلما تفعل الشبيحة و لا يدعون لحرق بلد من أجل يبقى مجرم مثل بشار جاثم على صدور الشعب السوري
                  أنا لا أصدق أن صدام قتل 300 ألف نسمة في سنة واحدة لأن الرقم مبالغ فيه الى حد الجنون قد يكون جزء فقط من العدد مقبول الى حد ما لو أن ذالك القتل استمر لسنين عديدة
                  على الأقل في عهد صدام المواطن العراقي كان يعلم طبيعة القتل الذي كان يتعرض له و اسبابه المحددة
                  أما في الوضع الحالي فالعراقي يـُقتل يومياً في بيته و في مكان عمله و في دور العبادة و في الطرقات و الشوارع و لا يعلم لماذا يـُقتل و سيظل القتل سيد الموقف لأن أمريكا لم تضحي بجنودها في العراق من أجل لا شيئ
                  الفرق بين القتل في عهد صدام و بين القتل في عهد الحكام الجدد
                  فالقتل في الحالة الأولى كان مضبوط مع استتباب الامن
                  أما القتل في الحالة الثانية غير مضبوط و الوضع منفلت و السلاح يباع في الاسواق و الأمن سائب و غير مستتب و الحدود مستباحة و الارض ساحة لتصفية الحسابات
                  و يبقى الضحية الاولى و الأخيرة هو المواطن العراقي البسيط الباحث عن عيش كريم الذي يتهدده الموت عن طريق القتل و الاجرام في كل لحظة
                  يا بن اكلة الاكباد تضخمها كما تشاء وتصغرها كما تشاء اهذا عدلكم الذي تتباهون به
                  بشار مجرم سفاح وجرائمه لا تعد ولا توصف مع ان من يدعي ذلك مشهور بالكذب وهو اعلامكم الاعرابي العبري
                  واما صدام فكل جرائمة التي يشيب منها الولدان فهي لا ترتقي الى ذاك المستوى يجعلك في نفس الحماسة التي انت فيها ضد بشار
                  فهل غير الطائفية من يدفعكم الى هذة الهاوية السحيقة التي تريدون ان تسحبوننا فيها معكم قاتلكم الله ففي الامس كانت امكم هند لا يشفي غليلها
                  الا التمثيل بجسد الطاهر حمزة ولوك كبده وبالامس كان الملعون جدكم عبدالله بن الزبير يصيح في الجمل اقتلوني واقتلوا مالك معي
                  واليوم انتم تلهثون وراء الفتن عبر مخططات امريكا واسرائيل عارفين او غير عارفين بنهاية هذا الطريق ومع ذلك مستمرين لانكم تمنون انفسكم ان تقضوا على مذهب الحق فخزئتهم وخزئت اكلة الاكباد معكم فوالله لن تصلوا الى مبتغاكم فالله متمم نوره رغم انوفكم

                  تعليق


                  • #10
                    نفس الأكذوبة التي قلتموها عن جمال عبد الناصر وقتها
                    ليس هذا دفاعا عنه فانتبه
                    هذا مجرد حشو لتشتيت الافكار و صرف الأنظار عن الفكرة الرئيسية

                    حبيبي هذا تاريخ
                    الرقم بين 120 ألف إلى 300ألف و لليوم يجدون مقابر جماعية
                    مرة تتحدث عن 300 الف و مرة أخرى تتراجع عن أقوالك السابقة
                    دليل على عدم الالمام بالقضية من جدورها و ارتباك واضح
                    يضع صاحبه في محل شك من أمره

                    يعني إنت تبي قتل مضبوط مو سلام؟
                    أنت مخطئ
                    حتمية النقاش هي من استدعت للوقوف عند بعض النقاط المطروحة
                    كما يقال ناقل الكفر ليس بكافر
                    ما دام أنك فتحت قوس عن السيئ و الأسوء
                    فتكفلت بغلق القوس بوضع مقارنة بينهما اي السيئ و الأسوء في ظل ما هو متاح من معلومات في عملية اجتهادية و ليست الزامية لأي احد

                    شكراً

                    تعليق


                    • #11
                      [quote=سيف الاسلام 22]
                      الجيش الحر وبقية الفصائل للمعارضة المسلحة في سوريا ( ما عدا داعش التي لا أعترف بها و لا باعمالها ) مسلمين موحدون و يهتفون بلا اله الا الله و الله أكبر
                      فاذا كان هذا الفصيل أو ذاك من الموحدين سلفي فنعم السلفية و هذا أمر طبيعي
                      الجيش الحر جبهة النصرة داعش وغيرهم نقول كلهم من خنازير الوهابية
                      والا هل يوجد عاقل على الارض يتصور بان الوهابيين يساعدوا شعب تواق للحرية وتاسيس نظام ديمقراطي

                      فهم على الاقل لا يسجدون لصورة بشار مثلما تفعل الشبيحة

                      كلام تافه لايروج له الا الوهابية الخنازير عبدة الشاب الامرد
                      و لا يدعون لحرق بلد من أجل يبقى مجرم مثل بشار جاثم على صدور الشعب السوري


                      الشعب السوري شعب امن ومن يعيث فيه فسادا وحرقا هم الوهابية الخنازير التكفيرين
                      أنا لا أصدق أن صدام قتل 300 ألف نسمة في سنة واحدة لأن الرقم مبالغ فيه الى حد الجنون قد يكون جزء فقط من العدد مقبول الى حد ما لو أن ذالك القتل استمر لسنين عديدة


                      حقك لان صدام النجس ابن النجس من طينتك فاذا تصدق ام لا تصدق بالطكاكيه
                      على الأقل في عهد صدام المواطن العراقي كان يعلم طبيعة القتل الذي كان يتعرض له و اسبابه المحددة

                      اسبابه طائفية ولان الغالبية من العراقين ا وهم الشيعة يرفضون حكم امثاله من الانجاس
                      أما في الوضع الحالي فالعراقي يـُقتل يومياً في بيته و في مكان عمله و في دور العبادة و في الطرقات و الشوارع و لا يعلم لماذا يـُقتل

                      الحمير وحدهم لايعلمون لماذا نقتل
                      نقتل لان الوهابية التكفيرين والطائفين لايروق لهم ان يكون العراق بلد ديمقراطي فيه حكومة منتخبة وصار الاغلبية لهم صوت ضمن تلك الحكومة
                      و سيظل القتل سيد الموقف لأن أمريكا لم تضحي بجنودها في العراق من أجل لا شيئ
                      الفرق بين القتل في عهد صدام و بين القتل في عهد الحكام الجدد
                      فالقتل في الحالة الأولى كان مضبوط مع استتباب الامن
                      أما القتل في الحالة الثانية غير مضبوط و الوضع منفلت و السلاح يباع في الاسواق و الأمن سائب و غير مستتب و الحدود مستباحة و الارض ساحة لتصفية الحسابات
                      و يبقى الضحية الاولى و الأخيرة هو المواطن العراقي البسيط الباحث عن عيش كريم الذي يتهدده الموت عن طريق القتل و الاجرام في كل لحظة
                      وما دام عدونا معروف ومن يقتلنا معروف وهم الوهابية والسلفية التكفيرين الطائفين فالنصر حليفنا لاننا اصحاب مباديْ وقيم وتاريخ ليس وهابية نلعق بحذاء الغرب والصهاينة والامريكان

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                      استجابة 1
                      11 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                      ردود 2
                      13 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      يعمل...
                      X