يا كاااااااااااذب أين قال فقط! بل حذفت الرواية أيضا!
37 - أقول: رأيت في بعض تأليفات بعض الثقات من المعاصرين: روي أنه لما أخبر النبي صلى الله عليه واله ابنته فاطمة بقتل ولدها الحسين وما يجري عليه من المحن بكت فاطمة بكاء شديدا، وقالت: يا أبت متى يكون ذلك ؟ قال: في زمان خال مني ومنك ومن علي، فاشتد بكاؤها وقالت: يا أبت فمن يبكي عليه ؟ ومن يلتزم باقامة العزاء له ؟. فقال النبي: يا فاطمة إن نساء امتي يبكون على نساء أهل بيتي، ورجالهم يبكون على رجال أهل بيتي، ويجددون العزاء جيلا بعد جيل، في كل سنة فإذا كان القيامة تسفعين أنت للنساء وأنا أشفع للرجال وكل من بكى منهم على مصاب الحسين أخذنا بيده وأدخلناه الجنة. يا فاطمة ! كل عين باكية يوم القيامة، إلا عين بكت على مصاب الحسين فانها ضاحكة مستبشرة بنعيم الجنة. أقول: سيأتي بعض الأخبار في ذلك في باب بكاء السماء والأرض عليه عليه السلام.
والرواية مرسلة!

ليش كذاب هذه هي الرواية .. النساء يبكين على النساء .. والرجال يبكون على الرجال .

أي رواية حذفتها .. ألم آتيك برابط .. إذا أردت أن أحذف لماذا أتيتك برابط

أدخل الرابط وتأكد

وأين قال أن فاعله آثم!
هذا من تفكيرك أنت الرواية قالت أيضا كل عين باكية على الحسين مستبشرة!
إذا ليست فقط للنساء !
هذا المصدر لبحار الأنوار ص293
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1323.html
وتحتج علينا بالمرسل!

الكل تعني كل من بكى على الحسين .. وهم حسب الراواية فقط الرجال هم الجائز أن يبكون على الحسين ..


أما مرسل أو غير مرسل .. هذا الكلام وجه لمركز الأبحاث العقائدي ..

يعني شنو كل النساء لا يستبشرون يوم القيامة؟
حبيبي فهمك للرواية أعمى
وأين قال مركز العقائد هذا؟
ونسوا حظّا ممّا ذكّروا به وهو ما روي أنّه لمّا أخبر النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) ابنته فاطمة بقتل ولدها الحسين في عاشر المحرّم وما يجري عليه من المحن بكت فاطمة بكاء شديداً وقالت: «يا أبت متى يكون ذلك»؟
قال: «في زمان يكون خالياً منّي ومنك ومن علي»، فاشتدّ بكاؤها وقالت: «يا أبت فمن يبكي عليه ومن يلتزم بإقامة العزاء له»؟
فقال النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم): «يا فاطمة إنّ نساء أمتي يبكين على نساء أهل بيتي، ورجالهم يبكون على رجال أهل بيتي، ويجددون العزاء جيلاً بعد جيل» (1).
وهو واضح الدلالة جدّاً على إرادة النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) أن تبكي أمّته على مصيبة عترته ما تعاقبت وتناسلت.
أيأمرنا النبيّ بالبكاء على مصاب سبطه ونحن نأمر أنفسنا بالهناء وننهى عن البكاء وإقامة العزاء؟!
هل هذا إلاّ اجتهاد في قبالة النصّ ولا يقول به مسلم قط من سني وشيعي؟!
وإنّما تركت سنّة العمل بهذه السنّة الحسنة لعدم تحقّقها عندهم، ولو وقفوا وقوف الشيعة عليها كانوا أحقّ بها من أهلها، ولكنّهم لم يقفوا على براهينها الراهنة، فأمسكوا عن العمل بها بلا دليل، وهذا هو روح التورّع في الدين، بيد أنّ لي أملاً وطيداً (2) أن أراهم عمّا قليل قائمين بهذا المأتم الحسيني أفضل قيام، بعد أن تعي أسماعهم وتشرب قلوبهم تلك الروايات الحسان التي معظّم رواتها من ثقات أهل السنّة، وأجلّة علمائهم وكبراء فقهائهم.
أين قال لا يجوز للرجل البكاء على النساء؟!؟!
هذا كلامك أنت و تفسيرك الغريب لرواية مرسلة!

يعني شنو كل النساء لا يستبشرون يوم القيامة؟

هذه هي روايتكم تقول هذا .. ممكن النساء يستبشرون بالبكاء على فاطمة .

لا هذا فهمك أنت للرواية الرواية تعني رجال أمتي يبكون خصيصا على الرجال و نساء أمتي يبكون خصيصا على النساء
ولا لم تقل فقط كما ادعيت
بل قالت صراحة الكل يبكي على الحسين
وكما قلت روايتك مرسلة

هههههه أنتم ياما تحتجون علينا بروايات من كتبنا وتفسرونها على مزاجكم .. ولما نبين لكم التفسير الصحيح لا توافقوننا .


أنت تقول مرسلة من غير دليل .. ثم أنا لا يهمني إن كانت مرسلة .. طالما مركز الأبحاث أحتج بها ..

وهي ملزمة لكم .. أن الرجال لا يبكون إلا لرجال آل البيت .. وأن النساء لا يبكين إلا لنساء آل البيت .. وإلا خالفتم سنة النبي .

لأن تفسيركم أعوج!
تفضل أذكر لي سند الرواية من بحار الأنوار اللينك فوق
الرواية لم تقل فقط الرواية تعني الرجال يبكون خصيصا على الرجال و النساء يبكون خصيصا على النساء و الكل يبكي على الحسين
ولم تقل فقط و لم تأمر بفقط و لم تنهى حتى تقول أنت من عقلك فقط
والرواية مرسلة لا سند لها ضعيفة!

إذا تفسيركم أيضاً أعوج ..


والرواية واضحة لا تحاول أن ترقع .. أنصحك ثاني مره لا تبكي على فاطمة أو زينب حتى لا تعصي النبي .

وأين قالت الرواية فقط !

قتلك كلمة فقط أنا ألزمتها لكم .. من باب ما تعنيه الرواية ..

الحمد لله
نقاشي معك إنتهاااااااا

صدق كاظم آل محمد عليه الصلاة و السلام : الحمد لله الذي جعل أعداءنا من الحمقى

إذاً لا تبكي على نساء آل البيت .. حتى لا تتشبه بنساء .. ولا تعصي النبي ههههه