ولهذا نرى أن الرسول (صلى الله عليه وآله) كان يلاحظ هذا الأمر بدقة فإنه (صلى الله عليه وآله وسلم) لما حاصر الطائف جاءه إنسان وقال: يا رسول الله هل هذا من الله أو بالمشورة.
قال الرسول (صلى الله عليه وآله) إنه بالرأي والمشورة.
قال: فليس من الصلاح حصارنا للطائف لأن أهل الطائف جمعوا لأنفسهم زاد سنة وبلدهم محصن بالسور فبقاؤنا هنا يسبب انزعاج الجيش الإسلامي وتشتته وتبعثره، فمن الأفضل أن ننسحب مؤقتاً حتى يهيئ الله أسباب الفتح.
فاستجاب الرسول (صلى الله عليه وآله) له وقبِل مشورته وعاد المسلمون إلى المدينة المنورة
قال الرسول (صلى الله عليه وآله) إنه بالرأي والمشورة.
قال: فليس من الصلاح حصارنا للطائف لأن أهل الطائف جمعوا لأنفسهم زاد سنة وبلدهم محصن بالسور فبقاؤنا هنا يسبب انزعاج الجيش الإسلامي وتشتته وتبعثره، فمن الأفضل أن ننسحب مؤقتاً حتى يهيئ الله أسباب الفتح.
فاستجاب الرسول (صلى الله عليه وآله) له وقبِل مشورته وعاد المسلمون إلى المدينة المنورة
هذا هو مقام النبى عليه واله افضل الصلاة والسلام عند
الشيرازى سلطان المؤلفين .
كان مسكين لا يعرف ان حصاره لا فائده منه
وانه مضيعه للوقت والجهد
فاتى احد الصحابه ونبهه فستجاب وانهى الحصار .
على العموم هل لهذا الخبر مصدر صحيح ؟
ارجو ان يتحفنا به احد الاتباع .
ملاحظه توجه السباب والشتائم لى لن ينقذ
الشيرازى فلا تضيعو الوقت والجهد .
فقط اتو لنا بالمصادر الاماميه التى ذكرته هذه الحادثه
وسوف ننهى الحصار عن الشيرازى ولكن بدون مشوره هذه المره
تعليق