كذلك منح الله لنا مثل السيد روح الله الخميني قائداً ملهماً للثوار فقيهاً بارعاً فيلسوفاً وعارفاً ربانياً وسياسياً متحدياً قل نظيره في هذا الميدان فسلام الله عليهما وحشرهما الله سبحانه مع أجدادهما الطيبين وتوجهما بتاج من نور ليقف كل منهما بجنب جدهما رسول الله (صلى الله عليه وآله) ليهنئا بالكأس الأوفى وسيبقى سيدنا روح الله قائداً شامخاً ونبراساً ينير درب المناضلين والثائرين ويبشر المعذبين بالنصر وكان (رض) أباً مربياً ومعلماً للقادة والسياسيين والذين يحملون في طيات قلوبهم الغيرة على الإسلام ليعلمهم كيف مقارعة قوى الطغيان والكفر مهما تجبرت وتعاظمت فسلام الله عليه يوم ولد ويوم توفاه الله ويوم يبعث حياً.
الشيخ بشير النجفى
http://alnajafy.com/list/main-1-444-790-1280757347.html
http://alnajafy.com/list/main-1-444-790-1280757347.html
تعليق