إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تأملات في حديث صيام عاشوراء . البحث في اصل الاشياء.

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تأملات في حديث صيام عاشوراء . البحث في اصل الاشياء.

    تأملات في حديث صيام عاشوراء . البحث في اصل الاشياء.

    --------------------------------------------------------------------------------


    تأملات في حديث صيام عاشوراء . البحث في اصل الاشياء.
    نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
    عندما كتبت بحث عمر واليهود في جزأيه الأول والثاني ، ثارت ثائرة البعض واتهمني بالانحياز للشيعة واني اجاملهم واتقرب إليهم وكتب لي بعض شيوخهم بأن اترك ما للمسلمين للمسلمين واشغل نفسي (بكتبي المحرفة).(1) ولكن هؤلاء جميعهم لم يُجيبوا على سؤالي : (من اين اتت كل هذه الخرافات اليهودية في تاريخ المسلمين ولماذا تتبناها طائفة دون أخرى). وبدلا من الاجابة عن هذا السؤال انهمر سيل من الشتائم المقرفة.
    هذا الأسلوب هو الذي يدفعني إلى البحث والتنقيب عن اصل ما يرد هنا وهناك وأنا لا احشر انفي في قضايا الاديان الأخرى إلا إذا وجدت ان هذه الاديان هي التي تحشر نفسها فيما عندنا. وقد كتبت في ذلك كثيرا. واليوم يطالعني حديث ورد في كتب المسلمين يقول : ((روي أن موسى قال مكتوب في التوراة من صام يوم عاشوراء فكأنما صام الدهر)). (2) حيث يحتفل بعض المسلمون بأيام عاشوراء ويختمونها بالصيام والفرح وابداء مظاهر السرور والتوسعة على العيال كما يبدو ذلك واضحا في دول المغرب العربي وغيرها.
    تمعنت في هذا الحديث وانا منذ عشرة أيام ابحث في الكتاب المقدس وملحقاته عن اصل هذا الحديث. فوجدته بشحمه ولحمه مكتوب في سفر الخروج ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو : هل لايوجد عند المسلمين اعياد يحتفلون بها او أيام يصومون بها حتى يقوموا باستيراد ذلك من كتب يهودية يجزمون بتحريفها؟ اي عقل يُصدق ان دينا لا يعترف بشيء ثم يتبنى منه افكاره.
    إذن المسألة ليست مسألة تبني افكار بقدر ما هي التشويش على مناسبة حزينة راح فيها ضحية ابن نبي مقدس وهذا ما اخاف الفاعلين فدفعهم للبحث عن اي ذريعة للتغطية على جريمتهم النكراء واشغال المسلمين عن البحث والاستقصاء ، فلم يجدوا إلا اليهودية ليتبنوا منها صيامهم واعيادهم.
    عشرون رواية في صحيح البخاري ، وسبعة وعشرون رواية أخرى في صحيح مسلم تتحدث عن صيام يوم عاشوراء العاشر من شهر محرم الحرام كما نراه عند المسلمين وكأن هذين الكتابين ينطقان عن التوراة ويتبنيان ما جاء فيها. الأحاديث في البخاري ومسلم تذكر الصيام في هذه الايام ولم تذكر الاحتفال فيها او انها من الأعياد . ولكن النص التوراتي يذكر عكس ذلك فهو ينكر الصيام ويُثبت الاعياد والاحتفال . وهذا يعكس حالة من التشويش المريع في هذين الصحيحين حيث ان الذي تبنوا من التوراة لم يُدققوا جيدا. اضافة إلى البخاري الذي يُقسم بانه ما كتب حديثا إلا بعد تدقيق وصلاة ركعتين قبل كتابة الحديث. كيف عزب عنه انه لا وجود للصيام في عاشوراء التوراتية ؟ بل احتفالات دينية بالفصح اليهودي كما يذكر النص؟ ولكن مع ذلك يبقى اصح كتاب بعد كتاب الله ؟!
    أنا لا اتهم احدا ولكن الكتب هي التي تتهم نفسها وتصرفات المسلمين هي التي تدفعني للبحث . وبحثت فوجدت ان ما يقوم به بعض المسلمين من احتفالات وصيام في هذا اليوم الحزين وأنه فعلا مأخوذ من التوراة اليهودية ولكن الفرق أني لم اجد فيه صياما بل احتفالا وعيدا. المسلمون ومن اجل تبرير عملهم هذا وضعوا احاديث على لسان نبيهم تُرغب في ذلك وتُشجع عليه ولكنهم لم يلتفتوا هل هذا العيد فيه صيام ، او انه فقط عيد يُحتفل به.هذا الاختلاف ناشئ من سرعة تبني هذا العيد للتغطية على الجريمة المروعة من دون تدقيق فوقعوا في شر أعمالهم.
    كيف يتبنى نبي اعياد غيره وهو الذي جاء مصححا لما سبقه من الاديان ونزل معه كتاب يوضح له مواطن الخلل فيها ؟ اغاب عن هذا النبي ان هذه الايام هي الايام التي سوف يُقتل فيها ولده خصوصا وانه قد انبأ بذلك وفي نفس الكتب التي تصوم وتحتفل بيوم مقتل ولده، كما في حديث التربة البيضاء او الحمراء وحديث ان ولدي هذا مقتول بشاطئ الفرات كما اخبره جبريل بذلك. وحديث انقلاب التراب في قارورة ام سلمة دما عبيطا.(3)
    فماذا تقول التوراة عن هذا الصيام او العيد ؟
    جاء في سفر الخروج : (( وكلم الرب موسى وهارون في أرض مصر قائلا: وهذا الشهر يكون لكم رأس الشهور. هو لكم أولُ شهور السنة...(في العاشر) من هذا الشهر يأخذون لهم كل واحد شاة.. تأخذونه من الخرفان أو من المواعز...وهذا تأكلونه: أحقاؤكم مشدودة، وأحذيتكم في أرجلكم، وعصيكم في أيديكم. وهو فصح الرب. ويكون لكم هذا اليوم تذكارا فتُعيدونه عيد اللرب. في اجيالكم تُعيِّدونه فريضة ابدية)). (4)
    إذن من كل ذلك نعرف ان هذا العيد هو يوم اكل وشرب ولا يوجد فيه صيام وهو من الأعياد اليهودية التي صادفت يوم مقتل الحسين بن علي ، فتفتقت ذهنية القتلة على تبني هذا العيد ليُشغلوا به الناس عن هذه المصيبة والفاجعة التي هزت الدنيا وآلمت النبي كثيرا في مقتل حفيده ريحانته من الدنيا واحد سادات الجنة المقدس المقرب من السماء.لابل احد الاثنا عشر الحافين حول العرش. ولكن الذي وضع الرواية غفل أن النص الأصلي ليس فيه صيام اطلاقا وفي كافة الطبعات. فنسب إلى موسى وبني إسرائيل صيام هذا اليوم والاحتفال به لنجاتهم من فرعون. والنص بين يديك ايها القارئ المحترم لترى ان هذه الشرذمة لم تكذب فقط على نبيها محمد عليه البركات ، لا . بل نسبت نصا لموسى لم يُنزل الرب به من سلطان.

    ما اجرأكم على هتك قداسة الاديان والعبث بسمعة الانبياء
    .

    المصادر والتوضيحات ــــــــــــــــــــــــــــــ
    1- يقولون بتحريفها ويتبنون منها الاعياد والصيام؟!
    2- انظر : بستان الواعظين ورياض السامعين لابن الجوزي دار النشر بيروت 1998.الطبعة الثانية تحقيق: أيمن البحيري. وذكره الصفوري في نزهة المجالس ج 1 ص 174 .
    3- روى الشيخ الفقيه موسى بن بابويه القمي عن جبلة المكية قالت : سمعت ميثم التمار يقول : ((والله لتقتلن هذه الأمة ابن نبيها في المحرم لعشر مضين منه ، وليتخذن أعداء الله ذلك اليوم يوم بركة.
    قالت جبلة : فقلت : يا ميثم ، وكيف يتخذ الناس ذلك اليوم الذي يُقتل فيه الحسين بن علي (ع) يوم بركة ؟ . فبكى ميثم ، ثم قال : سيزعمون بحديث يضعونه أنه اليوم الذي تاب الله فيه على آدم وإنما تاب الله على آدم في ذي الحجة ، ويزعمون أنه اليوم الذي استوت فيه سفينة نوح على الجودي ، وإنما استوت على الجودي يوم الثامن عشر من ذي الحجة ، ويزعمون أنه اليوم الذي فلق الله فيه البحر لنبي إسرائيل وإنما كان ذلك في شهر ربيع الأول...)).
    4- التوراة، سفر الخروج 12 : 1 .
    <A style="COLOR: rgb(205,25,31); ****-ALIGN: center; FONT: bold 14pt Traditional Arabic; font-size-adjust: none; font-stretch: normal">

  • #2
    --------------------------------------------------------------------------------

    صلاح الدين أحرق كتب الفاطميين ومحا تاريخهم ودمر مصر




























    أساتذة تاريخ: صلاح الدين أحرق كتب
    الفاطميين ومحا تاريخهم ودمّر مصر

    صوت الأخدود - 9 / 1 / 2011 م - 12:38 ص



    من الندوة
    أجمع عدد كبير من أساتذة التاريخ والآثار في مصر مؤخرا (في نهاية ديسمبر الماضي) على أن صلاح الدين الأيوبى مؤسس الدولة الأيوبية في مصر، حرق كتب الفاطميين، وتحديداً مكتبة دار الحكمة التى كانت تحوى عشرات الوثائق والمخطوطات الهامة التى كان من شأنها أن تؤرخ بشكل أفضل لتاريخهم، ونجح فى أن يمحى هذا التاريخ تماما من أذهان المصريين.ء
    جاء ذلك فى الندوة التى عقدتها لجنة التاريخ بالمجلس الأعلى للثقافة، على جلستين شارك فى الأولى منها الدكتور محمود مرسى أستاذ الآثار الإسلامية بكلية الآثار جامعة القاهرة، والدكتورة زبيدة عطا الله أستاذة العصور الوسطى بكلية الآداب جامعة حلوان، والدكتور محمود إسماعيل أستاذ التاريخ الإسلامى بكلية الآداب بجامعة عين شمس وأدارها الدكتور حسنين ربيع.ء
    أكد ربيع فى بداية الندوة على أن أكثر حقبة تعرضت للظلم فى التاريخ المصرى هى فترة مصر الفاطمية، موضحاً أن سبب ذلك هو أن هذه الدولة عاشت كدولة شيعية، وبالتالى عندما كتب علماء السنة عن العصر الفاطمى، جاءت كتاباتهم محملة بروح الحقد نحوهم، وطعنوا فى أصولهم ونسبهم.ء
    وجاءت ورقة الدكتورة زبيدة عطا الله لتتناول التسامح الإسلامى عند الفاطميين، مشيرة فيها إلى أن خلفاء الدولة الفاطمية، أبدوا كماً كبيراً من التسامح مع أهل الذمة، ومنهم الأقباط واليهود، وأن الخليفة الفاطمى العزيز بالله تزوج من سيدة قبطية، وهى «ست الملك» وكان لها نفوذ كبير.ء
    وأضافت عطا الله: «أن العمال المسلمين ثاروا ضد الخليفة الفاطمى العزيز بالله، بعد أن فصلهم، من أجل تولية بعض العمال المسيحيين».. مضيفة: «أما الحاكم بأمر الله، فقد كان متناقضا فى الشخصية، حيث سب الصحابة، واضطهد المسيحيين، واليهود معاً».ء
    واستعانت عطا الله فى ورقتها بوثائق سانت كاترين التى دللت بها على تسامح خلفاء الدولة الفاطمية، مؤكدة أن هؤلاء الخلفاء رفعوا الأعباء الضريبية على رهبان دير سانت كاترين، وأوصوا بحمايتهم، وكف الأذى عنهم.ء
    فيما تناول الدكتور محمود إسماعيل فى بحثه الفكر الإسلامى فى مصر الفاطمية، مقومات الازدهار، وعوامل الإنهيار، وافتتح كلمته بالإشارة إلى أن مصر لم تعرف عصراً فى ازدهاره مثل العصر الفاطمى، مؤكداً على أنه يواجه تشويهات من الساسة قبل المؤرخين، ومؤكداً أن أهل السنة هم الذين بدأوا فى تكفير الفاطميين، وهم الذين صنعوا الهوجة التى سار عليها الجميع فى مهاجمتهم، ودافع إسماعيل عن بعض الأعمال التى تميز الاحتفالات الشيعية مثل الضرب بالسيوف، وخلافه، مؤكداً على أن هذه العادات من الفلكور الفاطمى.ء
    وقال إسماعيل: «إن بعض المخطوطات لم تزل موجودة فى اليمن, والبحرين، والهند».. مؤكداً على أن إنتشار الدعوة الإسلامية فى هذه البلدان كان على يد الفاطميين فى مصر، فحركة الإستشراق فى الغرب، تقدر الفكر الإسماعيلى الذى نشرته هذه الدولة، بينما نحن لم نزل نصف هذا الفكر بالشيعى الكافر.ء
    وأكد إسماعيل على أن صلاح الدين الأيوبى أكثر من اضطهد الفاطميين عندما قضى على دولتهم، من أجل دولته الوليدة، مضيفاً: «أنه أحرق أعظم مكتبة أنشأها الفاطميون وهى مكتبة دار الحكمة التى كانت تضم الكثير من المخطوطات الدالة على فترتهم، وكان من شأن هذه المخطوطات أن تعرفنا أكثر بعصرهم».ء
    فيما عرض الدكتور محمود مرسى عددا من الأعمال الأثرية التى ترجع للعصر الفاطمى, مدللاً على مشاهد عديدة من الحياة الاجتماعية والفنية والاقتصادية، وقال مرسى: «إن الفاطميين انصهروا فى بوتقة مصر، وبرعوا فى استحداث العديد من الأمور الحضارية، فى ذلك العصر فى مصر».. مؤكداً على أن الفاطميين لم يهدفوا فقط للسيطرة على مصر، بل على سائر العالم الإسلامى، وموضحاً أن الفنون الفاطمية أبرزت معظم طوائف الشعب، والذى تم تقسيمه من قبل بعض المؤرخين إلى 7 طبقات.ء
    وأضاف مرسى:«أن الأمراء فى البيت الفاطمى كانوا يشاركون الشعب في الاحتفالات».. مؤكدا على أن الإئمة الفاطميين أيضاً كانوا يعتنون برحلات الصيد، حيث تكرر رسم الأسد فى مناظر الدولة الفاطمية، وآثارها.ء
    وأوضح مرسى أن اهتمام الفاطميين بالسباع وتربيتها كان أحد ركائز الفكر الإسماعيلى الذى هو أساس المذهب الفاطمى، حيث رمزوا لاغتيال على بن أبى طالب بالأسد الذى يقوم الصياد بطعنه.ء


    أحمد راسم النفيس: صلاح الدين الأيوبى دمر مصر



    أحمد راسم
    ومن جهته أكد المفكر الشيعى أحمد راسم النفيس أن صلاح الدين الأيوبى دمر مصر كلها ولم يقم بتدمير تاريخ الفاطميين والشيعة فقط، حيث إن تدميره لمكتبة دار الحكمة والتى كانت تحوى أكثر من 2 مليون كتاب وبيعه لكتب الفاطميين بالبخس يعد بمثابة جريمة حضارية فى حق المصريين جميعاً.ء
    وأوضح النفيس أن صلاح الدين كان يريد محو تاريخ من سبقوه، حيث قام كذلك بهدم أهرامات الجيزة، والتى كان عددها 18 هرما بجوار الأهرامات الثلاثة الموجودة حالياً والتى لم يتمكن من هدمها، مضيفاً أن صلاح الدين قام بتسريح الجيش المصرى والإبقاء على فرق الحرس الجمهورى الخاص به.ء
    وفجر النفيس مفاجأة جديدة بقوله: «إن دولة إسرائيل تأسست على يد صلاح الدين، حيث إن الاستيطان اليهودى بدأ فى فلسطين على يد صلاح الدين».. مشيراً إلى أنه لم يكن هناك أى يهودى على أرض فلسطين قبل الاحتلال الصليبى للقدس.ء
    وتابع النفيس: «إن صلاح الدين كان مرتزقاً تابعاً للسلاجقة الأتراك الذين حكموا بغداد، وكانت قبائلهم قائمة على السلب والنهب».. مضيفاً أن المقريزى قال إن صلاح الدين هو الذى قام بتحويل الفلاح المصرى إلى «عبد قرار» أى لا يملك بيع أو شراء نفسه.ء
    من جانبه قال محمد الدرينى (أمين عام مجلس آل البيت): «إن صلاح الدين تعمد أن يحدث نوعاً من التجهيل للمذهب الشيعى لدى الشعب المصرى، حيث هاجم هذا المذهب بشتى الطرق، وحرق كتب الفاطميين وطاردهم فى مصر حتى هرب عدد كبير منهم إلى خارج البلاد، حيث هربت مجموعة من الشيعة للهند وأطلقوا على أنفسهم طائفة البهرة».
    وأضاف قائلأ: «صلاح الدين ظل يطارد الأشراف فى مصر حتى انتقلوا إلى أعلى الصعيد، وشهدت مصر بعد حقبة صلاح الدين تجهيلاً واضحاً لتاريخ الشيعة والفاطميين ولا يزال المصريون يجنون ثماره حتى اليوم».. مستعيناً بالمقولة الشهيرة بأن «من لم يقرأ التاريخ محكوماً عليه أن يعيشه مرة ثانية».ء
    المصدر: صحيفة اليوم السابع المصرية
    http://www.youm7.com/News.asp?NewsID...?NewsID=324154

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مهدي مهدي

      الأحاديث في البخاري ومسلم تذكر الصيام في هذه الايام ولم تذكر الاحتفال فيها او انها من الأعياد

      . ولكن النص التوراتي يذكر عكس ذلك فهو ينكر الصيام ويُثبت الاعياد والاحتفال .
      إذن من كل ذلك نعرف ان هذا العيد هو يوم اكل وشرب ولا يوجد فيه صيام وهو من الأعياد اليهودية
      انت تثبت انه ليس عيد عند اهل السنة ولكن يوم صيام
      وهو ليس صيام عند اليهود ولكنه يوم اكل وشرب وعيد


      والذي لاحظته عند الامامية
      انه ثابت في كتبهم انه يوم صيام بروايات صحيحة بل حتى ان الرسول عليه الصلاة والسلام قد صامه (كما قال الخوئي)
      ولكن الامامية لايصومونه بل ياكلون ويشربون ويتم توزيع فيه انواع الاطعمة والاشربة.

      والذي ينظر الى حال اهل السنة ... يجدهم يصومون هذا اليوم بدون اي مظاهر الاحتفالات
      والامامية يشربون وياكلون مجتمعين ويخرجون وكأنه يوم احتفال عظيم!!!

      من الذي يتبع من؟؟


      التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 16-02-2014, 08:46 AM.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
        انت تثبت انه ليس عيد عند اهل السنة ولكن يوم صيام
        وهو ليس صيام عند اليهود ولكنه يوم اكل وشرب وعيد


        والذي لاحظته عند الامامية
        انه ثابت في كتبهم انه يوم صيام بروايات صحيحة بل حتى ان الرسول عليه الصلاة والسلام قد صامه (كما قال الخوئي)
        ولكن الامامية لايصومونه بل ياكلون ويشربون ويتم توزيع فيه انواع الاطعمة والاشربة.

        والذي ينظر الى حال اهل السنة ... يجدهم يصومون هذا اليوم بدون اي مظاهر الاحتفالات
        والامامية يشربون وياكلون مجتمعين ويخرجون وكأنه يوم احتفال عظيم!!!

        من الذي يتبع من؟؟


        اتقصد انكم لم تتخذوا من هذا اليوم عيدا كما في المغرب او في سوريا او فلسطين
        لماذا لا تنتصرون لمذهبكم الا بالكذب
        اما صيامه من كتبنا فلاتاخذ ما يوافق هواك وتترك باقي الكلام كف عن هذة العادة الوضيعة

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة زائر (غير مسجل)
          اتقصد انكم لم تتخذوا من هذا اليوم عيدا كما في المغرب او في سوريا او فلسطين
          لماذا لا تنتصرون لمذهبكم الا بالكذب
          اما صيامه من كتبنا فلاتاخذ ما يوافق هواك وتترك باقي الكلام كف عن هذة العادة الوضيعة
          هذا يوم صيام وليس احتفال واكل وشرب
          الصيام من العبادات

          وقد صح عندكم ان الرسول عليه الصلاة والسلام قد صامه وان الامام قد حث على صيامه وانه يكفر ذنوب سنة
          لايوجد بعد هذا الا العناد


          واما الموضوع السابق فليس فيه مادة علمية حقيقية وانما اتهامات هو ينقضها بنفسه.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
            هذا يوم صيام وليس احتفال واكل وشرب
            الصيام من العبادات
            وقد صح عندكم ان الرسول عليه الصلاة والسلام قد صامه وان الامام قد حث على صيامه وانه يكفر ذنوب سنة
            لايوجد بعد هذا الا العناد
            واما الموضوع السابق فليس فيه مادة علمية حقيقية وانما اتهامات هو ينقضها بنفسه.
            انت متاكد انه ليس يوم عيد عندكم
            اليك نبذة عن يوم عاشوراء في المغرب كي نرى اهو يوم صيام ام عيد
            حق بابا عيشور هو نشاط للأطفال في فترة عيد عاشوراء حيث يجول الأطفال من منزل لآخر مرتدين الاقنعة والأزياء التنكرية يطلبون الحلوى والفواكه الجافة أو حتى النقود وذلك بإلقاء السؤال "حق بابا عيشور?" على من يفتح الباب. يعتبر حق بابا عيشور من أهم التقاليد في عاشوراء. حيث يقوم كل من يسكن في حي فيه الكثير من الأولاد بشراء الحلوى والفواكه الجافة وتحضيرها لحين قدوم الأولاد في العيد. أصبح هذا التقليد مشهورا في الا ونة الأخيرة حيث يعتبر كبديلا للالعاب النارية التي تؤدي عادة إلى مجموعة من الحوادث
            عادات المدن
            المغاربة يسمون يوم العاشر من محرم، بيوم زمزم. وفي هذا اليوم، يقومون برش الماء على بعضهم البعض. فيقوم أول من يستيقظ من النوم برش الباقين بالماء البارد، ويخرج عدد من الأطفال والشبان، خصوصا داخل الأحياء الشعبية، إلى الشوارع لرش كل من يمر بالماء. ومع مرور الساعات الأولى من الصباح يحمى وطيس "معارك المياه"، خصوصا بين الأصدقاء والجيران. ومن يرفض الاحتفال بماء "زمزم" من المارة، عبر رش القليل منه على ثيابه، قد يتعرض لتناوب عدد من المتطوعين لإغراق ثيابه بكل ما لديهم من مياه. ثم يتوج بوجبة اليوم بوجبة "الكسكس المغربي" الذين يستعملون به القديد الذي تم تخزينه من أضحية عيد الأضحى، خصوصا لهذا اليوم.
            تمعن جيدا يوزعون الفواكة ويرشون بعضهم بعض بالماء
            لا تقل لي انهم يفعلون ذلك وهم صائمين
            وسبحان الله اردت ان تشبهنا باليهود فهذا بكم تتشبهون بهم في هذا اليوم تمعن جيدا بالتالي
            وتعود عادة رش المياه، التي يحتفل بها أغلب المغاربة، ويعتقدون أنها جزء من العادات الإسلامية، إلى طقوس من الديانة اليهودية، كان يتمسك بها اليهود المغاربة منذ قرون، حيث أنهم يعتقدون أن الماء كان سببا لنجاة نبيهم موسى في هذا اليوم من بطش فرعون وجنوده، كما يؤكد ذلك القصص القرآني، وهو الأمر الذي استوعبه الإسلام السنة وجعله جزء منه، بالتنصيص على صوم يوم عاشوراء، ابتهاجا بإنقاذ الله لنبيه موسى، مع زيادة صوم يوم التاسع من شهر محرم، لمخالفة اليهود والتميز عنهم
            http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%...BA%D8%B1%D8%A8

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
              ه

              وقد صح عندكم ان الرسول عليه الصلاة والسلام قد صامه وان الامام قد حث على صيامه وانه يكفر ذنوب سنة
              لايوجد بعد هذا الا العناد



              وقد صح عندنا ايضا ان الامام الرضا عليه السلام قال عنه انه صيام بن مرجانه وان صيامه مكروه
              وانه صيام ترك بصيام رمضان
              وانتم تدعون ان اليهود تصوم هذا اليوم احتفالا بنجاتهم من فرعون وانتم تحتفلون باحتفالهم هم اي انكم تقتدون بسنة اليهود بالاحتفاااااااااااااااااااااااال بيوم عاشوراء اي انكم اتخذتموه عيدا وليس مجرد يوم صيام
              فانظر الى ما اوقعت فيه نفسك

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X