إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا كل العرب .. قضية العراق هي صلب الوجود القومي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا كل العرب .. قضية العراق هي صلب الوجود القومي

    مشكور اخوى مآسي

    بس منو راح يسمع هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟


    اذا العرب يدافعون عن امريكا و يبررون موقفها من الحرب شو راح تتوقع منهم


    بحجة تحرير العراق يذبحون اطفال و نساء و رجال الشعب العراقى

    و بعض الناس متونسين و يقولون صدام راح ينذبح

    مساكين انتم يا جماعة

    صدام ما ينذبح , شعب هو ينذبح

    و حكومة الكويت و كل يوم و الثانى تطرش مساعدات حق جيش امريكا الى العراق و بحجة مساعدات و هداية من الكويت و لشعب العراق

    شنو هذى الاكاذيب ؟؟؟؟؟؟

    قاعدين تساعدون جيش الامريكى و تقولون انساعد شعب العراقى !!!!!!!!

    و المضحك ان مئات الاطفال و النساء و الرجال يقتلون فى العراق
    و هم يتحججون بتحرير العراق

    العراق منو محتلة علشان تحررونة ؟؟؟؟

    شنو هذى السفاهة

    المثل يقول

    يقتل القتيل و يمشى ورة جنازتة

    لا خوش مساعدات

    مساعدات هى
    1: رصاص لقتل شعب العراقى
    2: صواريخ لتدمير العراق
    3: طائات لتدمير العراق و قتل المدنين ............


    هل هذى مساعدات الكويت لشعب العراقى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    حارق الاعداء
    التعديل الأخير تم بواسطة حارق الاعداء; الساعة 02-04-2003, 01:34 AM.

  • #2
    بس ليش موضوعى طلع اول واحد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    موضوع حق مآسى

    بس ليش رد الى كتبتة راح اول ؟؟؟؟؟؟؟؟


    حارق الاعداء

    تعليق


    • #3
      يا كل العرب .. قضية العراق هي صلب الوجود القومي

      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


      يا كل العرب .. قضية العراق هي صلب الوجود القومي



      بقلم : محمد السخاوي

      mohamedelskhawy@hotmail.com

      الأمة العربية حقيقة موضوعية , و وحدة الواقع القومي حقيقة موضوعية أيضا , حقيقة موضوعية بمعنى أنه لا يفيد تجاهلها أو إنكارها , لأن تجاهلها أو إنكارها لا يلغي وجودها , و كذلك الأمر بالنسبة للوحدة الموضوعية للواقع القومي العربي , لا يفيد في شيْ تجاهلها أو إنكارها بل العكس تماما هو الذي يحدث , تخلف و مزيد من التخلف , و تبعية ومزيد من التبعية , و هزائم و مزيد من الهزائم و الانكساريات التي أصبحت تهدد وجودنا ذاته .

      هذا لان الوحدة الموضوعية من الواقع القومي تعني الوحدة الموضوعية لكل مشكلاته , و كذلك الوحدة الموضوعية لحلول هذه المشكلات , بدقة تبغي التأكيد , أن المشكلات أيا كان نوعها هي نبت واقعها , و حلول هذه المشكلات هي أيضا من نبت هذا الواقع , فالواقع العشائري يفرز مشاكل عشائرية وحلول عشائرية لهذه المشاكل , و الواقع القبلي يفرز مشاكل قبلية و حلول قبلية لهذه المشاكل القبلية , و الواقع الشعوبي يطرح مشكلات شعوبية و حلول هذه المشاكل تكون شعوبية , أما إذا كان الواقع قوميا فإنه يولد مشكلات قومية و حلولا قومية لهذه المشكلات , ويترتب علي ذلك , أننا نخطئ خطأ فادحا إذا استبدلنا الحقيقة الموضوعية للواقع بواقع أخر غير حقيقي خادع , لأننا في هذه الحالة نقوم بعملية تزييف للواقع و من ثم تزييف للمشكلات و طرح حلول غير صحيحة , فيظل الواقع على حاله , إن كان متخلفا يظل متخلفا , و إن كان محتلا يظل محتلا و إن كان تابعا يظل تابعا , و إن كان متخلفا و محتلا وتابعا يظل على حاله متخلفا محتلا تابعا , هذا في الوقت الذي نكون فيه في غاية الانشغال النضالي النظري و الحركي لمقاومة التخلف أو الاحتلال أو التبعية أو الاستغلال أو الأربعة معا , و لكنه للأسف جهد ضائع لأنه غير ملتزم بسنن الله في خلقه , غير ملتزم بسنة التطور الاجتماعي , لما يتعامل مع الواقع كما هو و من ثم فقد القدرة على معرفة المشكلات في صبغتها الاجتماعية الحقيقية و بالتالي فقد القدرة للوصول للحلول الصحيحة لمشكلات واقعه , إنه جهد شبيه بجهد الثور الذي يدور بالساقية معصوب العينين .

      سنة التطور و التقدم تتطلب إذا حتى تتحقق , الالتزام بالحقيقة الموضوعية للواقع الاجتماعي و لا نزيفها , فإن كان الواقع عشائريا لا نتعامل معه وكأنه واقع قبلي , و إن كان قبليا لا نتعامل معه و كأنه واقع عشائري أو شعوبي , و إن كان شعوبيا لا نتعامل معه و كأنه واقع قبلي أو قومي , و إن كان الواقع واقعا قوميا لا نتعامل معه باعتباره واقع شعوبي أو قبلي وعشائري أو طائفي كما لا يصح أن نتعامل معه باعتباره واقع فوق قومي , إن القفز على الحقيقة الموضوعية للواقع تعني الغربة عنه , و الغربة تفقدنا القدرة على التعامل الصحيح معه ما يطرحه الواقع الموضوعي من مشاكل و ما تتطلبه هذه المشاكل من حلول .

      و نحن العرب أمة عربية واحدة , و واقعنا الاجتماعي واقع قومي واحد , و مشاكلنا كلها مشكلات قومية تتطلب حلول قومية , التخلف مشكلة قومية تتطلب حل قومي , و التبعية مشكلة قومية تتطلب حل قومي , و لأمن مشكلة قومية تتطلب حل قومي , فالأمن القومي لا يتجزأ أبدا , إنها سنة التطور كما أوضحنا , تنطبق على الأمة العربية كما تنطبق على غيرها من الأمم و لا تتبدل هذه السنة إذا ما تم تجزئة الأمة الواحدة , فقط تصبح التجزئة مشكلة مضافة إلى مجمل المشاكل التي تواجهها الأمة المجزئة , ليس فقط مشكلة مضافة إلى مجمل المشاكل و إنما تصبح هي – التجزئة – المشكلة الأم لكل المشاكل التي يفرزها الواقع القومي المجزأ , فتخطي التخلف بالتنمية يتطلب إلغاء التجزئة , و تخطي الهيمنة و التبعية بالاستقلال يتطلب إلغاء التجزئة , و تخطي كل أشكال الاستعمار مباشر و غير مباشر استيطاني و عنصري , و كذلك مواجهة كل المخاطر التي تهدد الوجود القومي كل هذه الأشكال و المواجهات الاستعمارية , تتطلب مواجهتها إلغاء التجزئة بوحدة المواجهة القومية الرسمية و الشعبية لها , بحيث تكون كل الإمكانيات القومية المادية و البشرية و التقنية مستخدمة في إطار خطة قومية شاملة لمواجهة كافة المخاطر التي تهدد الأمن / الوجود القومي , القصد , أننا نريد أن نؤكد التزاما بسنة التطور التي لا تتبدل و لا تتحول , إن تجزئة أي أمة لا تلغي وحدة مشكلاتها الاجتماعية و السياسية و الأمنية , و أن انطلاق و إقلاع أي أمة مجزئة يتوقف على إلغاء حالة التجزئة و استرداد أي جزء مغتصب من أرضها , و الأمثلة على ذلك من الأمم التي عانت حالة التجزئة , مثل ألمانيا و فيتنام حيث شكلا الانتصار القومي في الأمتين على التجزئة القومية لهما منصة الانطلاق و الإقلاع لنهضتهما القومية في مواجهة هيمنة الكبار , و الأمة العربية كذلك في حاجة قصوه الآن , إلى الانتصار القومي على التجزئة الاستعمارية الصهيونية التي تشدها إلى قاع المذلة و الانكسار و الأنقراد , و بدون هذا الانتصار سنظل في القاع قصعة تتكالب عليها الأمم , لأنه إذا هانت علينا أنفسنا هنا على غيرنا .



      تعليق


      • #4
        تابع

        تطبيقا لذلك نأخذ الموضوع العراقي لنتعرف على رد الفعل العربي مقارن بردود أفعال أخرى غير عربية , رد الفعل العربي متخاذل باهت ضعيف , وصل به الأمر إلى تبرئة نية أمريكا من العدوان على العراق , فقد أعطى خطاب بوش مساحة للعراق لتنفيذ القرارات الدولية الجديدة و القديمة لتجنب الغزو , و ما على العراق إلا أن يثبت سلامة نيته و خلو أرضه من أسلحة الدمار , و يفتح بيوت مواطنيه و مدارسه و مصانعه و مستشفياته و قصور الرئاسة للمفتشين الدوليين الجواسيس , الأكثر من ذلك أن الموقف العربي يتضمن ضمنيا أن ينصاع العراق لمطالب بوش بتسليم العلماء العرب العراقيين و زوجاتهم و أولادهم وبناتهم لاستجوابهم , أي مذلة هذه و أي هوان , العراق العربي المحاصر منذ أكثر من أثنى عشر عاما , حصارا في منتهى الشدة و القسوة لم يفرض مثله على أي أمة أو شعب على مر العصور , حصار تسبب في قتل مليوني طفل بسبب الجوع و عدم وجود الدواء , هذا العراق المحروم من استيراد أقلام الرصاص مطلوب منه أن يفتح أبوابه للمفتشين بدون شروط حتى لو كانت شروط متعلقة بحماية الشرف و العرض و الكرامة , القضية ليست امتلاك العراق لأسلحة الدمار , لأن الكل على يقين أن العراق أصبح خاليا من هذا النوع من الأسلحة , و الكل على يقين أن العراق ليست لديه القدرة على تهديد جيرانه أو غيرهم لأنه لم يعد يمتلك القدرة على التهديد , القضية الحقيقية هي أن الزعم بامتلاك العراق لأسلحة دمار شاما أو تمكنه من امتلاكها بعد سنتين مجرد تكأة لغزوة أمريكية صهيونية للعراق بهدف تقسيمه مدخلا لإعادة رسم الخريطة السياسية العربية على قاعدة تفتيت الدول العربية بهدف إنهاء الوجود العربي لصالح الوجود الصهيوني , هذا يفسر اقتران الإعداد لغزو العراق بالهجوم الإعلامي على مصر و السعودية و اليمن باعتبارهم منابع للإرهاب , و على سوريا و لبنان و السودان باعتبارهما دولا راعية للإرهاب و على ليبيا باعتبارها امتلكت أو تسعى لامتلاك أسلحة دمار , و كذلك اعتبار المقاومة الفلسطينية إرهاب يحق لإسرائيل الكيان الأغتصابي العنصري أن يسحقها ...الخ , إن هذا الاقتران بين الإعداد للغزو و توزيع الاتهامات على بقية الدول العربية حتى الصديقة منها لأمريكا , يوضح بجلاء الصبغة القومية لقضية الأمن القومي , و أن أمن أي دولة عربية هو جزء لا يتجزأ من أمن كل الدول العربية , و أن تهديد أمن أ] دولة عربية هو تهديد لأمن كل الدول العربية , و بالتالي فإن قضية العراق هي قضية قومية يجب أ، يحمل همها كل عربي لأنها تمس صلب الوجود العربي ذاته , بل إنني اذهب إلي القول بأن القضية العراقية الآن اخطر في تداعياتها من القضية الفلسطينية , لأن اغتصاب فلسطين حدث لتقسيم الوطن العربي و فصل مشرقه عن مغربه و حراسة حالة التجزئة الإمبريالية الصهيونية للأمة العربية , أما غزو العراق الهدف منه هو تجاوز حالة التجزئة للوجود القومي العربي بسحق هذا الوجود ذاته , لذلك فإن هذا التخاذل في موقف الرؤساء و الملوك العرب يجعله موقف اقرب للمشاركة في العدوان على العراق و على الأمة كلها منه إلى منع هذا العدوان , و السبب أن حالة الرعب التي يعيشها حكامنا تجعلهم لا يدركون و لا يبصرون البوابة القومية للخروج من هذه الحلقة الجهنمية , البوابة القومية موجودة و يستطيع الحكام العرب الوصول إليها و فتحها , بشرط التخلص من حالة الرعب التي تغلف قلوبهم و تعمي أبصارهم , و كذلك التخلص من الأنانية المفرطة و إعلاء المصالح الشخصية و القطرية على المصلحة القومية المتمثلة الآن في الحفاظ على الوجود القومي ذاته , لأن ما يعتقدونه علوا لذواتهم ومصالحهم هو في الحقيقة سحقا لهذه الذوات و المصالح , المطلوب من الحكام العرب أن يكونوا انعكاسا لشعوبهم , و كل الشعب العربي في كل الأقطار العربية ترفض رفضا باتا و غير مشروط ضرب العراق و تشعر بالمهانة و الغي و رق الدم من مواقف حكامهم , و المطلوب من الحكام أن يتبنوا الموقف الحاسم للشعب العربي و عدم الانحراف عنه قيد أنملة , لأن هذا الانحراف يساهم مع الأعداء في تهديد و جودنا القومي , و من ثم يفقد الحكام أي مشروعية لبقائهم في سدة الحكم , عليهم أن يقولوا بكل وضوح أنهم يعتبرون العدوان على العراق عدوان على كل الدول العربية , و أن كل إمكانيات دولهم مسخرة لصد العدوان الأمريكي الصهيوني على العراق و على الأمة , إننا نؤكد على أننا لا نتكلم كلاما إنشائيا أو حماسيا عاطفيا , إننا ننطق بما نقول مرتكزين على سنة الوجود القومي و سنة وحدة الأمن القومي و حجم المخاطر التي تهدد وجودنا ووجود من يحكموننا , فليس من المعقول أ، يكون وجودنا في خطر و تكون الخريطة السياسية العربية على هذه الدرجة من السؤ و الانحطاط , هيمنة أمريكية على البترول العربي و كل مقدرات العرب , الكويت قاعدة أمامية ضخمة للقوات الأمريكية , و في سلطنة عمان قوات بريطانية ضخمة مستعدة للانضمام للعمليات و تقوم أمريكا حاليا ببناء قاعدة جوية فيها , و تستضيف البحرين الأسطول الأمريكي الخامس و حاملتين للطائرات , وتحولت قطر إلى اكبر قاعدة عسكرية أمريكية خارج الولايات المتحدة سيم نقل مقر القيادة المركزية الأمريكية إليها من فلوريدا في نوفمبر لتستخدم لشن الهجوم الأمريكي على العراق , هذا بالإضافة ألي القاعدة الأمريكية بالخبر في السعودية و معاهدتي السلام المصرية و الأردنية مع العدو الصهيوني , إن الخريطة تنطق بأن الوطن العربي أشبه بمحمية أمريكية , و في لحظة الخطر على وجودنا نطالب الحكام العرب بالتحرر من هذه الحماية أخذا بالقول المأثور ( يا روح ما بعدك روح ) و إلا فإن الشعب العربي في كل الأقطار العربية سيضعهم في صفوف أعدائه .

        على عكس موقف الحكام العرب ا لذي يتناقض مع موقف الشعب العربي في كل الأقطار العربية , نجد موقف العديد من الدول الأوربية الواضح تماما في عدم انفراد أمريكا بتقرير الموقف من العراق , و بالطبع فإن موقف هذه الدول ليس على درجة واحدة و لكنه بشكل عام موقف واضح و حاسم بعدم انفراد أمريكا بالشأن العراقي ليس حبا في العرب و إنما حب كل دولة لمصالحها في العراق و الأمة العربية كلها , ألمانيا أذهلت العالم عامة و العرب خاصة بموقفها الرافض لضرب العراق و أنها لن تشترك في أي عملية عسكرية ضدها سواء من خارج مجلس الأمن أو من داخله , و أكد شرودر أنه لن يكون تابعا لبوش ووصفت وزيرة العدل الألمانية بوش بأنه قرين هتلر لأنه يسير على خطاه , أما فرنسا فقد أوضح وزير خارجيتها دومنيك دوفلبان أنها ترفض بشدة التعامل مع العراق من خارج مجلس الأمن , و أن التحرك تجاهها من داخل المجلس يكون على خطوتين (قرارين ) خطوة للتأكد من تدمير الأسلحة و خطوة أخرى إذا لم تلتزم العراق بتنفيذ القرارات الدولية بتدمير أسلحة الدمار الشامل , و تشتمل هذه الخطوة على التحرك العسكري الدولي في نطاق الأمم المتحدة للتعامل مع العراق عسكريا , و الموقف الروسي قريب من الموقف الفرنسي و الموقفان الفرنسي و الروسي من القضية العراقية يوضحان في الحقيقة خوفهما من أمريكا و ليس من العراق , إنهما يخافان من توحش أمريكا و سيطرتها على منابع البترول في المنطقة العربية بعد أن سيطرت بدرجة كبيرة على بترول بحر قزوين بتواجدها في أفغانستان و دول غرب أسيا الخارجة من بطن الاتحاد السوفيتي السابق .

        المؤكد أن، صوت هذه الدول الرافض لضرب العراق أعلى و أوضح و أشرف من أصوات الدول العربية الباهتة المنافقة الراقصة على سلم قضية من أخطر قضايا الأمة , إن هذه الدول الـتي أوردناها كنموذج تدافع عن مصالحها و رفاهيتها في مواجهة ( تكويش ) أمريكا لثروات المنطقة , و نحن لا ندافع فقط عن مصالحنا في حدها الأدنى و إنما الأخطر من ذلك أننا ندافع عن حياتنا و حياة أمتنا . فلماذا الخوف ؟


        منقول من موقع صوت الامة العربية .


        تعليق


        • #5
          السلام عليجم ورحمة الله وبرجاته

          مشجووووره على الموضوع الكشخه






          اخوش العجيب
          ستراااوي

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X