هذه ما قاله بالنص هذا الكافر بإمامة أهل البيت عليهم السلام في كتاب فدك في التاريخ
فلا غرابة في أن ينتزع من أهل البيت أموالهم المهمة ليركز بذلك حكومته ، أو أن يخشى من علي عليه السلام أن يصرف حاصلات فدك وغير فدك على الدعوة إلى نفسه .
وكيف نستغرب ذلك من رجل كالصديق وهو الذي قد اتخذ المال وسيلة من وسائل الأغراء ، واكتساب الأصوات حتى اتهمته بذلك معاصرة له من مؤمنات ذلك الزمان فقد ورد أن الناس لما اجتمعو ا على أبي بكر قسم قسما بين نساء المهاجرين
والأنصار ، فبعث إلى امرأة من بني عدي بن النجار قسمها مع زيد بن ثابت فقالت : ما هذا ؟ قال : قسم قسمه أبو بكر للنساء ، قالت : أتراشوني عن ديني ؟ والله لا أقبل منه شيئا . فردته عليه ( 2 ) .
وأنا لا أدري من أين جاء إلى الخليفة ( رضي الله تعالى عنه ) هذا المال ما دامت الزكوات التي جمعها الساعي قد صارت من نصيب بطنه ( 1 ) وحد ها ، إن لم يكن من بقية الأموال التي خلفها النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكان أهل البيت يطالبون بها .
هذا لمن ادعى أن هذا البتري الهالك كان يتقي في مقولته الكفرية عندما مدح الجبت و الطاغوت والله أتقرب إلى الله بفضحه
أنا لن أشير إلى شيء معين في هذا النص كله كفريات من أول إلى آخره
ولم أقرأ سوى هذه الصفحة من الكتاب
فلا غرابة في أن ينتزع من أهل البيت أموالهم المهمة ليركز بذلك حكومته ، أو أن يخشى من علي عليه السلام أن يصرف حاصلات فدك وغير فدك على الدعوة إلى نفسه .
وكيف نستغرب ذلك من رجل كالصديق وهو الذي قد اتخذ المال وسيلة من وسائل الأغراء ، واكتساب الأصوات حتى اتهمته بذلك معاصرة له من مؤمنات ذلك الزمان فقد ورد أن الناس لما اجتمعو ا على أبي بكر قسم قسما بين نساء المهاجرين
والأنصار ، فبعث إلى امرأة من بني عدي بن النجار قسمها مع زيد بن ثابت فقالت : ما هذا ؟ قال : قسم قسمه أبو بكر للنساء ، قالت : أتراشوني عن ديني ؟ والله لا أقبل منه شيئا . فردته عليه ( 2 ) .
وأنا لا أدري من أين جاء إلى الخليفة ( رضي الله تعالى عنه ) هذا المال ما دامت الزكوات التي جمعها الساعي قد صارت من نصيب بطنه ( 1 ) وحد ها ، إن لم يكن من بقية الأموال التي خلفها النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكان أهل البيت يطالبون بها .
هذا لمن ادعى أن هذا البتري الهالك كان يتقي في مقولته الكفرية عندما مدح الجبت و الطاغوت والله أتقرب إلى الله بفضحه
أنا لن أشير إلى شيء معين في هذا النص كله كفريات من أول إلى آخره
ولم أقرأ سوى هذه الصفحة من الكتاب
تعليق