يوم 5/3/2006 بجريدة النبأ مقاله فى غاية الخطوره على لسان رجل من رجالات الأزهر الشريف عضو مجمع البحوث الأسلاميه الدكتور عبد الصبور الكاشف يقول الدكتور فى الحوار الذى اجره معه الصحفى عبد المؤمن قدرى قال فى صدر المقال السرقه والشذوذ الجنسي(مش ) حرام وزنا المحارم متعه وحريه شخصيّة.و فيفى عبده وأيمن نور وشارون و بوش انبياء مكلفون من عند الله.
فضلية الشيخ عبد الصبور الكاشف مستعد لفتح منزله لآى شاب وفتاة لممارسة البغاء(الزنا) فى أمان فرعون مات شهيدا ومكانه فى الجنه الرسول صلى الله عليه وسلم لم يعرج الى السماء والبراق مجرد خيال هذا الكلام نشر على لسان أحد أعضاء مجمع البحوث الإسلاميه وكان كبير إخصائى الترجمه بالمجمع وحاليا على درجة وكيل وزاره بالآذهر الشريف هو الدكتور عبد الصبور الكاشف ومن وجهة نظر الدكتور الكاشف فإن جميع مشايخ الازهر كانوا ينافقون الحكومه ويرى أفضلهم الشيخ عبد الحليم محمود والشيخ جاد الحق رحمهم الله ومن فتاوى الدكتور الكاشف الغريبه على المجتمع الاسلامى أن السارق والزانى والشاذ جنسيا لم يرتكبوا شيئا محرما وأنما هى افعال لا اراديه.
وطالب الدكتور الكاشف الحكومه ان تخصص أماكن للزّنات والشّواذ يمارسون فيه مايشاؤن ولا نحاسبهم على مايفعلون وقال انه على استعداد لاستقبال اى شاب وفتاه فى منزله لممارسة الزنا و قال ايضا أنه لايمنع ممارسة الزنا مع الام والاخت زاد نكاح المحارم جائز شرعا طالما أنه لا اجبار على احد وحول وهناك فى المقال كثير من الكلام الذى يعف لسانى على ذكره هذا ماذكره عضو مجمع البحوث الاسلاميه بالازهر الشريف هل تعلمون دور مجمع البحوث جعل هذا المجمع من أجل توصيل صورة الاسلام الحقيقيه للآخر و نسخ المعتقدات والأفكار الشاذه بأفكار ومعتقدات أخرى صحيحه والمفروض أن يكون أعضاء المجمع على قدر كبير من الثقافه الدينيه لايسعنا الا ان اقول حسبنا الله ونعم الوكيل فوضت الأمر لله اليه المشتكى هو نعم المولى ونعم النصير
وقد انتشر تصريح الشيخ الأزهري علي الإنترنت في ظل استياء شديد من القراء جاء استنكار مجموعة كبيرة من المشاركين علي منتدي هايد بارك، غير مصدقين لخبر الحوار الذي أجري مع الكاشف واعتبره البعض «فبركة» إعلامية الغرض منها إظهار الدين الإسلامي ومشايخه وعلمائه بمظهر المدعين الذين لا يفقهون شيئاً، بينما يطلقون الفتاوي والتصريحات كل يوم.
إلا أن خبراً آخر نشر عن إحالة شيخ الأزهر الشيخ الكاشف إلي التحقيق جعل الجميع يصدق الأمر، ويتعجب بدهشة عن هوجة ـ ما وصفوه ـ بالفتاوي الشاذة وغير المقبولة والتي تتعارض بشكل واضح مع الدين الإسلامي.
علي منتدي «الآفاق» علق «ربيع العمر» قائلا: «لماذا تتعجب من شيخ يجيز الزنا والمحرمات ويري أن الصلاة والصوم والشذوذ حرية شخصية ولا إثم فيها، بينما نترك أحدهم يقول إن كشف الزوجة علي زوجها المحلل لها شرعاً بنصوص صريحة في القرآن الكريم يبطل عقد الزواج، وغير ذلك الكثير من الفتاوي القهرية التي لا تمت للدين بصلة ولكن دعونا لا نلقي بالاً لهؤلاء المشايخ، فكل إنسان عالم كان أو جاهل محاسب عن كل ما يتلفظ به ومن سن سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلي يوم الدين».
أما «سعيدة دائماً» فتقول: «ونتعلم ديننا ممن إذن؟! إذا كان المشايخ لديهم مرض حمي الفتاوي، وإذا كان الكثير في مصر لا يعرفون دينهم بشكل صحيح ويحتاجون إلي من يعرفهم عليه، وعلي أجهزة الدولة المعنية أن تختبر القدرات العقلية للمتقدمين في العمل كأساتذة في الدين، لأن هؤلاء أكبر خطراً من أمريكا أو إسرائيل».
المصدر: موقع المصري اليوم/ جريدة النّبأ
وهذا رابط يؤكد الخبر الاول
http://www.alarabiya.net/articles/2006/07/06/25463.html
فضلية الشيخ عبد الصبور الكاشف مستعد لفتح منزله لآى شاب وفتاة لممارسة البغاء(الزنا) فى أمان فرعون مات شهيدا ومكانه فى الجنه الرسول صلى الله عليه وسلم لم يعرج الى السماء والبراق مجرد خيال هذا الكلام نشر على لسان أحد أعضاء مجمع البحوث الإسلاميه وكان كبير إخصائى الترجمه بالمجمع وحاليا على درجة وكيل وزاره بالآذهر الشريف هو الدكتور عبد الصبور الكاشف ومن وجهة نظر الدكتور الكاشف فإن جميع مشايخ الازهر كانوا ينافقون الحكومه ويرى أفضلهم الشيخ عبد الحليم محمود والشيخ جاد الحق رحمهم الله ومن فتاوى الدكتور الكاشف الغريبه على المجتمع الاسلامى أن السارق والزانى والشاذ جنسيا لم يرتكبوا شيئا محرما وأنما هى افعال لا اراديه.
وطالب الدكتور الكاشف الحكومه ان تخصص أماكن للزّنات والشّواذ يمارسون فيه مايشاؤن ولا نحاسبهم على مايفعلون وقال انه على استعداد لاستقبال اى شاب وفتاه فى منزله لممارسة الزنا و قال ايضا أنه لايمنع ممارسة الزنا مع الام والاخت زاد نكاح المحارم جائز شرعا طالما أنه لا اجبار على احد وحول وهناك فى المقال كثير من الكلام الذى يعف لسانى على ذكره هذا ماذكره عضو مجمع البحوث الاسلاميه بالازهر الشريف هل تعلمون دور مجمع البحوث جعل هذا المجمع من أجل توصيل صورة الاسلام الحقيقيه للآخر و نسخ المعتقدات والأفكار الشاذه بأفكار ومعتقدات أخرى صحيحه والمفروض أن يكون أعضاء المجمع على قدر كبير من الثقافه الدينيه لايسعنا الا ان اقول حسبنا الله ونعم الوكيل فوضت الأمر لله اليه المشتكى هو نعم المولى ونعم النصير
وقد انتشر تصريح الشيخ الأزهري علي الإنترنت في ظل استياء شديد من القراء جاء استنكار مجموعة كبيرة من المشاركين علي منتدي هايد بارك، غير مصدقين لخبر الحوار الذي أجري مع الكاشف واعتبره البعض «فبركة» إعلامية الغرض منها إظهار الدين الإسلامي ومشايخه وعلمائه بمظهر المدعين الذين لا يفقهون شيئاً، بينما يطلقون الفتاوي والتصريحات كل يوم.
إلا أن خبراً آخر نشر عن إحالة شيخ الأزهر الشيخ الكاشف إلي التحقيق جعل الجميع يصدق الأمر، ويتعجب بدهشة عن هوجة ـ ما وصفوه ـ بالفتاوي الشاذة وغير المقبولة والتي تتعارض بشكل واضح مع الدين الإسلامي.
علي منتدي «الآفاق» علق «ربيع العمر» قائلا: «لماذا تتعجب من شيخ يجيز الزنا والمحرمات ويري أن الصلاة والصوم والشذوذ حرية شخصية ولا إثم فيها، بينما نترك أحدهم يقول إن كشف الزوجة علي زوجها المحلل لها شرعاً بنصوص صريحة في القرآن الكريم يبطل عقد الزواج، وغير ذلك الكثير من الفتاوي القهرية التي لا تمت للدين بصلة ولكن دعونا لا نلقي بالاً لهؤلاء المشايخ، فكل إنسان عالم كان أو جاهل محاسب عن كل ما يتلفظ به ومن سن سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلي يوم الدين».
أما «سعيدة دائماً» فتقول: «ونتعلم ديننا ممن إذن؟! إذا كان المشايخ لديهم مرض حمي الفتاوي، وإذا كان الكثير في مصر لا يعرفون دينهم بشكل صحيح ويحتاجون إلي من يعرفهم عليه، وعلي أجهزة الدولة المعنية أن تختبر القدرات العقلية للمتقدمين في العمل كأساتذة في الدين، لأن هؤلاء أكبر خطراً من أمريكا أو إسرائيل».
المصدر: موقع المصري اليوم/ جريدة النّبأ
وهذا رابط يؤكد الخبر الاول
http://www.alarabiya.net/articles/2006/07/06/25463.html
تعليق