انا اخبرتك مسبقاً http://www.yahosein.com/vb/showpost....4&postcount=17
القران يقول ذلك
ومن حيث لا نستطيع ان نرد القران الكريم لذا الخلل يكون من جهة الناس لا من جهة القران الكريم
واين هي هذه المتوفرة فيه
اما قرأت
حدثنا عمرو بن عاصم قال، حدثنا سليمان بن المغيرة، عن حميد بن هلال قال: نهى عمر رضي الله عنه عن السمن واللحم أن يجمع بينهما، فدخل عبيد الله بن عمر على عبد الله بن عمر رضي الله نهما فقرب خبزا ولحما، فقال ما أنا بطاعم من طعامكم حتى تفرغ عليه سمنا، فقال عبد الله: ألم تسمع أمير المؤمنين؟ فقال: أما أنا بفاعل فقالت صفية بنت أبي عبيد: لا تحرم أخاك طعامك، قال: فجاء بسمن فأفرغ، فإنه لموضوع ما مسه إذا بصوت عمر رضي الله عنه على الباب، فقال: ما لكم ولطعامكم!! فأهوى بيده فوجد طعم السمن، فمال على الخادم ضربا، فقالت الخادم: لا ذنب لي، إنما أنا خادم أفعل ما أمرت به، فتركها وقال: علي ببنت أبي عبيد فضربها حتى سقط خمارها، ثم جالت تسعى حتى دخلت البيت وأغلقت الباب دونه، ثم جاء فمثل قائما على عبد الله ثم جاف عنه
.
تاريخ المدينة جز 2 ص 742
حدثنا حدثنا معاوية بن هشام ، قال : حدثنا سفيان ، عن عاصم ، عن أبي مجلز ، قال : قال رجل : يا آل بني تميم , فحرمهم عمر بن الخطاب عطاءهم سنة ، ثم أعطاهم إياه من العام المقبل
حدثنا علي بن عبد الله قال حدثنا يحيى بن سعيد قال حدثنا الجعيد بن عبد الرحمن قال حدثني يزيد بن خصيفة عن السائب بن يزيد قال كنت قائما في المسجد فحصبني رجل فنظرت فإذا عمر بن الخطاب فقال اذهب فأتني بهذين فجئته بهما قال من أنتما أو من أين أنتما قالا من أهل الطائف قال لو كنتما من أهل البلد لأوجعتكما ترفعان أصواتكما في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم
صحيح البخاري كتاب الصلاة » أبواب استقبال القبلة » باب رفع الصوت في المساجد
18943 - أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر , عن الزهري , عن مصعب بن زرارة بن عبد الرحمن , عن المسور بن مخرمة , عن عبد الرحمن بن عوف , أنه حرس ليلة مع عمر بن الخطاب فبينا هم يمشون شب لهم سراج في بيت , فانطلقوا يؤمونه , حتى إذا دنوا منه إذا باب مجاف على قوم لهم فيه أصوات مرتفعة ولغط , فقال عمر وأخذ بيد عبد الرحمن: «أتدري بيت من هذا؟» قال: قلت: لا , قال: «هو ربيعة بن أمية بن خلف وهم الآن شرب، فما ترى؟» قال عبد الرحمن: أرى قد أتينا ما نهانا الله عنه، نهانا الله فقال: {ولا تجسسوا} [الحجرات: 12] فقد تجسسنا «فانصرف عنهم عمر وتركهم»
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا علي بن مسهر، عن أبي حيان، عن الشعبي، عن ابن عمر، قال: خطب عمر على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: " أما بعد، ألا وإن الخمر نزل تحريمها يوم نزل وهي من خمسة أشياء من الحنطة، والشعير، والتمر، والزبيب، والعسل - والخمر: ما خامر العقل - وثلاثة أشياء، وددت أيها الناس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان عهد إلينا فيها الجد، والكلالة، وأبواب من أبواب الربا "
حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا يحيى بن سعيد، حدثنا هشام، حدثنا قتادة، عن سالم بن أبي الجعد، عن معدان بن أبي طلحة، أن عمر بن الخطاب، خطب يوم الجمعة، فذكر نبي الله صلى الله عليه وسلم، وذكر أبا بكر قال: إني رأيت كأن ديكا نقرني ثلاث نقرات، وإني لا أراه إلا حضور أجلي، وإن أقواما يأمرونني أن أستخلف، وإن الله لم يكن ليضيع دينه، ولا خلافته، ولا الذي بعث به نبيه صلى الله عليه وسلم، فإن عجل بي أمر، فالخلافة شورى بين هؤلاء الستة، الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض، وإني قد علمت أن أقواما يطعنون في هذا الأمر، أنا ضربتهم بيدي هذه على الإسلام، فإن فعلوا ذلك فأولئك أعداء الله، الكفرة الضلال، ثم إني لا أدع بعدي شيئا أهم عندي من الكلالة، ما راجعت رسول الله صلى الله عليه وسلم في شيء ما راجعته في الكلالة، وما أغلظ لي في شيء ما أغلظ لي فيه، حتى طعن بإصبعه في صدري، فقال: «يا عمر ألا تكفيك آية الصيف التي في آخر سورة النساء؟» وإني إن أعش أقض فيها بقضية، يقضي بها من يقرأ القرآن ومن لا يقرأ القرآن
حدثنا هارون بن زيد بن أبي الزرقاء ثنا أبي ثنا هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبيه : أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ضرب ابنا له تكنى أبا عيسى وأن المغيرة بن شعبة تكنى بأبي عيسى فقال له عمر أما يكفيك أن تكنى بأبي عبد الله ؟ فقال إن رسول الله صلى الله عليه و سلم كناني فقال إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وإنا في جلجتنا فلم يزل يكنى بأبي عبد الله حتى هلك .
قال الشيخ الألباني : حسن صحيح
686 - وقال أحمد بن منيع (ثقة حافظ) حدثنا يزيد بن هارون (ثقة حافظ) أنا هشام بن حسان (ثقة حافظ) عن ابن سيرين (ثقة ثبت) عن ابن عباس رضي الله عنهما عن عمر رضي الله عنه قال " أمرنا بالغسل يوم الجمعة قلت أنتم أيها المهاجرون الأولون أم الناس عامة قال لا أدري
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى عن بن أبي عروبة ثنا قتادة عن سعيد بن المسيب قال قال عمر رضي الله عنه : ان آخر ما نزل من القرآن آية الربا وان رسول الله صلى الله عليه و سلم قبض ولم يفسرها فدعوا الربا والريبة
حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري عن ابن المسيب عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : بينا الحبشة يلعبون عند النبي صلى الله عليه و سلم بحرابهم دخل عمر فأهوى إلى الحصى فحصبهم بها فقال ( دعهم يا عمر
حدثنا ابن إدريس ، عن مسعر ، عن عمرو بن مرة ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، قال : جاء رجل إلى كعب بن عجرة فجعل يذكر عبد الله بن أبي وما نزل فيه من القرآن ويعيبه , وكان بينه وبينه حرمة وقرابة , وكعب ساكت , قال : فانطلق الرجل إلى عمر ، فقال : يا أمير المؤمنين : ألم تر أني ذكرت ما نزل في عبد الله بن أبي , فلم يكن من كعب , فالتقى عمر كعبا ، فقال : " ألم أخبر أن عبد الله بن أبي ذكر عندك فلم يكن منك ؟ ! " ، قال كعب : قد سمعت مقالته , فلما رأيته كأنه يعمد مساءتي , قال : كرهت أن أعينه على مساءتي , فقال عمر : " وددت أن لو ضربت أنفه , أو وددت أن لو كسرت أنفه
حدثنا حدثنا وكيع ، قال : حدثنا الأعمش ، عن مالك بن الحارث ، عن أبي خالد ، قال : وفدت إلى عمر ففضل أهل الشام علينا في الجائزة , فقلنا له , فقال : " يا أهل الكوفة , أجزعتم أني فضلت عليكم أهل الشام في الجائزة لبعد شقتهم , فقد آثرتكم بابن أم عبد
تعليق