يرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررفع
X
-
بسبب عدم ورودها بسند صحيح فهي مجرد اكاذيب وضعها اعداء الرجل ونقلها البعض عنهم
فهي مجرد اكاذيب
وهذه طريقة اعداء الله في تشويه صورة الصالحين
يا اما يتهمونهم بانهم زناة او لواطين او اولاد بغايا وزنا
وهو منهج سبقهم به اليهود فاتهموا مريم بانها زانية بمجرد دعاوى لم ياتوا عليها بدليل
وقد قال فيهم الرسول الكريم لتركبن سنن من كان قبلكم اليهود والنصارى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313لماذا لم يقل عنها شعيب الارنوط انها مكذوبه ارجع للكتاب وشوف من البدايه ولدي ولماذا لم يضعف القول الذهبي ولم يعقب
كان يعبث بالمرد ايام الشبيبه
محاوله فاشله وين تضعيف الارنوط
وين رد الذهبي انتظر
سير أعلام النبلاء - الذهبي - ج 12 - ص 8 - 11
ذكر لأحمد بن حنبل ما يرمى به يحيى ، فقال : سبحان الله من يقول هذا ؟ ! قلت : قد ولع الناس بيحيى لتولعه بالصور حبا أو مزاحا . الصولي : سمعت إسماعيل القاضي يعظم شأن يحيى بن أكثم ، وذكر له يوم قيامه في وجه المأمون ، لما أباح متعة النساء ، فما زال به حتى رده إلى الحق ، ونص له الحديث في تحريمها ، فقيل لإسماعيل : فما كان يقال ؟ قال : معاذ الله أن تزول عدالة مثله بكذب باغ أو حاسد . ثم قال : وكانت كتبه في الفقه أجل كتب ، تركها الناس لطولها . قال أبو العيناء : سئل رجل من البلغاء عن يحيى بن أكثم ، وأحمد ابن أبي دواد : أيهما أنبل ؟ قال : كان أحمد يجد مع جاريته وبيته ، وكان يحيى يهزل مع عدوه وخصمه . قال أبو حاتم الرازي : فيه نظر . وقال جعفر بن أبي عثمان ، عن ابن معين : كان يكذب . وقال ابن راهويه : ذاك الدجال يحدث عن ابن المبارك . وقال علي بن الجنيد : يسرق الحديث . وقال صالح جزرة : حدث عن ابن إدريس بأحاديث لم يسمعها . وقال أبو الفتح الأزدي : روى عن الثقات عجائب . قلت : ما هو ممن يكذب ، كلا . وكان عبثه بالمرد أيام الشبيبة ، فلما شاخ أقبل على شأنه ، وبقيت الشناعة ، وكان أعور . قال أبو العيناء : وقف له الاضراء فطالبوه ، فقال : ليس لكم عند أمير المؤمنين شئ . فقالوا : لا تفعل يا أبا سعيد ، فصاح : الحبس الحبس ، فحبسوا ، فلما كان الليل ضجوا . فقال المأمون : ما هذا ؟ قيل : الاضراء . فقال له : ولم حبستهم ؟ أعلى أن كنوك ؟ قال : بل حبستهم على التعريض بشيخ لائط في الحربية . قال فضلك الرازي : مضيت أنا وداود الأصبهاني إلى يحيى بن أكثم ، ومعنا عشرة مسائل ، فأجاب في خمسة منها أحسن جواب . ودخل غلام مليح ، فلما رآه اضطرب ، فلم يقدر يجئ ولا يذهب في مسألة . فقال داود : قم ، اختلط الرجل قال أبو العيناء : كنا في مجلس أبي عاصم ، فنازع أبو بكر بن يحيى ابن أكثم غلاما ، فقال أبو عاصم : مهيم ؟ قيل : أبو بكر ينازع غلاما ، فقال : إن يسرق ، فقد سرق أب له من قبل
ولايوجد سند صحيح او متصل لهذه الشناعات انما هي مجرد شناعات واكاذيب مرسلة من حساده واعداءه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيدونسالذهبي بين ان ذلك شناعة من المشنعين عليه من الحساد
سير أعلام النبلاء - الذهبي - ج 12 - ص 8 - 11
ذكر لأحمد بن حنبل ما يرمى به يحيى ، فقال : سبحان الله من يقول هذا ؟ ! قلت : قد ولع الناس بيحيى لتولعه بالصور حبا أو مزاحا . الصولي : سمعت إسماعيل القاضي يعظم شأن يحيى بن أكثم ، وذكر له يوم قيامه في وجه المأمون ، لما أباح متعة النساء ، فما زال به حتى رده إلى الحق ، ونص له الحديث في تحريمها ، فقيل لإسماعيل : فما كان يقال ؟ قال : معاذ الله أن تزول عدالة مثله بكذب باغ أو حاسد . ثم قال : وكانت كتبه في الفقه أجل كتب ، تركها الناس لطولها . قال أبو العيناء : سئل رجل من البلغاء عن يحيى بن أكثم ، وأحمد ابن أبي دواد : أيهما أنبل ؟ قال : كان أحمد يجد مع جاريته وبيته ، وكان يحيى يهزل مع عدوه وخصمه . قال أبو حاتم الرازي : فيه نظر . وقال جعفر بن أبي عثمان ، عن ابن معين : كان يكذب . وقال ابن راهويه : ذاك الدجال يحدث عن ابن المبارك . وقال علي بن الجنيد : يسرق الحديث . وقال صالح جزرة : حدث عن ابن إدريس بأحاديث لم يسمعها . وقال أبو الفتح الأزدي : روى عن الثقات عجائب . قلت : ما هو ممن يكذب ، كلا . وكان عبثه بالمرد أيام الشبيبة ، فلما شاخ أقبل على شأنه ، وبقيت الشناعة ، وكان أعور . قال أبو العيناء : وقف له الاضراء فطالبوه ، فقال : ليس لكم عند أمير المؤمنين شئ . فقالوا : لا تفعل يا أبا سعيد ، فصاح : الحبس الحبس ، فحبسوا ، فلما كان الليل ضجوا . فقال المأمون : ما هذا ؟ قيل : الاضراء . فقال له : ولم حبستهم ؟ أعلى أن كنوك ؟ قال : بل حبستهم على التعريض بشيخ لائط في الحربية . قال فضلك الرازي : مضيت أنا وداود الأصبهاني إلى يحيى بن أكثم ، ومعنا عشرة مسائل ، فأجاب في خمسة منها أحسن جواب . ودخل غلام مليح ، فلما رآه اضطرب ، فلم يقدر يجئ ولا يذهب في مسألة . فقال داود : قم ، اختلط الرجل قال أبو العيناء : كنا في مجلس أبي عاصم ، فنازع أبو بكر بن يحيى ابن أكثم غلاما ، فقال أبو عاصم : مهيم ؟ قيل : أبو بكر ينازع غلاما ، فقال : إن يسرق ، فقد سرق أب له من قبل
ولايوجد سند صحيح او متصل لهذه الشناعات انما هي مجرد شناعات واكاذيب مرسلة من حساده واعداءه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مجرد انه سماها شناعة فهو تضعيف لها ولايحتاج للرد عليها لانها تفاهات من تفاهات المعتزلة واذنابهم
واستغراب الامام احمد وانكارها لها كاف على اعتبارها تفاهات
ويكفي ان هذه التفاهات كانت اما من باغ عليه او حاسد له
معاذ الله أن تزول عدالة مثله بكذب باغ أو حاسد
وانا اتحداك ان تاتينا برواية متصلة كاملة السند من ان احد شاهد الشيخ يلوط او يزني
ودونك خرط القتاد ان تجد رواية مسندة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اولا- ياصغير ياوهابي--لو كان في السند قدح لو بواحد في المئه لكان رد الذهبي وضعف فهو محقق ولو نسى الذهبي لرد شعيب الارنوط وضعف فهو محقق
وثانيا- يكفي ان الرجل علم المأمون ايضا اللواط لاتنسى
ثالثا-الادعاء منك سهل كلن ان تثبت مدعك فهذا لاتقدر عليه
رابعا نعيد عليك للمره الالف ممكن---اين تضعيف الذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذهبي
وشعيب الارنوط
هل تريد ان انزل لك اكثر من عالم اعترف بان الرجل لوطي ماتقول
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق