لحد الان لم اقرا كتاب ياسر الحبيب لاطلع على ادلته ومن ثم ارى هل اتبع الرشد ام لا؟
ثانيا ان كان تزويج المؤمن من المنافقة غير صحيح ومنسوخ
(مع العلم انه صلى الله عليه واله تزوج عائشة وهي صغيرة فلم تكن في وقتها منافقة
وهي بحربها مع امير المؤمنين اظهرت نفاقها والدليل قوله صلى الله عليه واله بغض علي نفاق)
فان كان التزويج من غير المؤمنة منسوخا فلم يضرب الله المثل بامراة لوط ونوح لزوجات الرسول؟
اي يعقل ان يذكرهن بشي هو منتفي من اصله فيهن
هن مؤمنات متقيات صالحات لان الرسول لا يتزوج الا مع مؤمنة
فاذن ما الداعي لضرب المثل لهن بزوجات طالحات؟

الله يصلحك ويهديك وإيانا أخي الكريم أنا تكلمت عن المرجع مجتبى الشيرازي لا عن ياسر الحبيب فإن ياسر الحبيب ليس مرجعا للتقليد وكلامه غير حجة على الشيعة وإنما هو يمثل نفسه هذا أولا ....... ثانيا هل أفهم من كلامك عزيزي بأن السيدة عائشة رضي الله عنها طيلة حياتها مع النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه لم تكن تظهر نفاقها وإنما أظهرت كفرها ؟؟ ....... ثالثا قولك أخي الكريم بأن من المحال أن يذكر الله تعالى شيئا في نساء النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه هو أصلا منتفي عنهن فأقول لك عزيزي هذا الكلام مغلوط وإلا فالله تعالى قال لنبيه صلوات ربي وسلامه عليه في محكم كتابه العزيز (( يا أيها النبي إتقي الله ولا تطع الكافرين والمنافقين إن الله كان عليما حكيما )) ..... فبموجب كلامك عزيزي يلزمك أن تقر بأن الله تعالى قد ذكر أوصافا غير منتفيه كانت موجودة في النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه وهي عدم تقواه وإطاعته للكافرين والمنافقين فهل تقبل هذا الكلام حتى ينصرف الطعن والعياذ بالله تعالى لنبي الرحمة والهدى صلوات ربي وسلامه عليه

وما تظن برسول الله هل هو من خلفاء بني امية حتى يهدد من يامره بالتقوى بالقتل
التقوى لها درجات عديددة كما ذكر العلماء والله يحث رسوله بسلوك جميع درجات الايمان والتقوى
ولم تجب فان كان الزواج بالصالحات واجب على الرسول
فلم ضرب الله المثل بزوجة لوط ونوح لنساء النبي
مع انهن طاهرات صالحات ومن الاساس الزواج بغير صالحة منسوخ في دين الاسلام!
فان كان الفاحشة لا تتصور فيهن ولا يمكن لهن ان يكونن كزوجة لوط ونوح
فيكون فعل الله بضرب المثل بهن لغوا وباطلا

يررررررررررررفع

يا عزيزي أنت من قلت لي بأن من المحال أن يذكر الله تعالى شيء في نساء النبي الكريم صلوات ربي عليه في كتابة العزيز هو منتفي عنهن وأنا ألزمتك بقولك حتى أقيم عليك الحجة فتصرف لزوما الطعن في النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه وحاشاه إلا إذا أخذت بمبدأ التأويل في ذلك فتكون وافقتنا ووافقت منهج الكتاب العزيز وألزمت نفسك بالتأويل بخصوص الآيات الكريمة التي ضربت المثل الأول في نساء النبي الكريم صلوات ربي عليه هذا أولا ......... ثانيا يا عزيزي الله تعالى ضرب مثلين في الآيات الكريمات فكيف أخذت بالمثل الواحد وطبقته على نساء النبي الكريم صلوات ربي عليه دون أن تطبق المثل الآخر عليهن ؟؟

كما بينت سابقا لا يمكن القياس بين قوله تعالى مخاطبا رسوله اتق الله لان للتقوى درجات
ولو كان كاملا وجامعا لجميع درجات التقوى لكان الامر بالتقوى لغوا
وبين قوله تعالى مخاطبا نساء رسوله يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا
فبوضوح يدل على امكان اتيان الفاحشة منهن ولولاه لكان قوله لغوا
يخاطبهن بقوله تعالى : يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا
وعائشة تخرج من بيتها ليلا نهارا تخطب وتحرض الناس على امير المؤمنين
وتغسل امام الرجال وينام عندها رجال ويخلفون ورائهم المني
حدَّثنا حفص بن عمر، عن شُعبة، عن الحكم، عن إبراهيم، عن همَّام بن الحارث:أنه كانَ عندَ عائشة فاحتَلَمَ فأبصَرَته جاريةٌ لعائشةَ وهو يَغسِلُ أثرَ الجَنابةِ مِن ثَوبِهِ، أو يَغسِلُ ثوبَه، فأخبَرَت عائشةَ، فقالت: لقد رأيتُني وأنا أفرُكُه مِن ثَوبِ رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم -
ويضرب الله لها ولباقي زوجات الرسول المثل بنساء الكافرات تزوجهن الانبياء الصالحين
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ
فلو كان الموضوع منتفي من اصله لكان كلامه تعالى لغوا
وكذلك ضرب الله لهن المثل بالنساء المؤمنات فهن كباقي نساء العالمين لا يملكن العصمة
يمكن ان يقعن في الفاحشة ويمكن ان يسلكن طريق الاولياء الصالحين
الفاحشة هنا ليست خطيئة الجنسية

عزيزي ربما التقوى درجات حسب قولك ولكن ماذا تفسر قوله تعالى للنبي الكريم صلوات ربي عليه (( ولا تطع الكافرين والمنافقين )) فإن قلت بأن النبي الكريم صلوات ربي عليه قد أطاع الكافرين والمنافقين لا بحسب كلام أهل التفسير والتأويل وإنما بحسب كلامك أنت بإستحالة أن يكون في كلام الله تعالى ضرب من ضروب اللغو حيال إثبات صفة ما هي منتفيه أصلا عن الموصوف به فيلزمك عزيزي أحد الأمرين : إما أن تقر بأن الآية الكريمة محرفة لإستحالة صدور هذاالفعل من النبي الكريم صلوات ربي عليه وإما أن تقر بمبدأ التأويل للآيه وتتراجع عن قولك السابق بإستحالة ذكر الله تعالى في كتابه العزيز صفة ما غير موجودة أصلا في نساء النبي الكريم صلوات ربي عليه وبهذا نتفق أنا وأنت سويا هذاأولا ...... ثانيا قولك بأنها كانت تحرض على الإمام علي رضي الله عنه فهذا كذب عليها والإمام علي رضي الله عنه أجلها وأكرمها وأرجعها لبيتها في المدينة المنورة معززة مكرمة ولو علم بأنها تحرض الناس عليه لفضحها حتى لا ينخدع الناس بها ولا كان أرجعها لبيتها بيت رسول الله صلوات ربي عليه بيت الطهر والعفاف حتى تدنسه وتنتهكه ...... ثالثا سؤال لك عزيزي حتى لا أسيء فهمك : هل فعلا بحسب المذهب الإمامي تعتقدون بأن هناك واحده من نساء النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه الذي مات وهن على ذمته قد وقعت فعلا في الفاحشة وأقصد هنا الزنا ؟؟ ........... يبدو لي أنك تنكر ذلك وأنا أشكرك وأتمنى عزيزي أن تذكر لي كلام علمائك السابقيين في هذه المسألة لأني في الحقيقة أجد تخبطا في موقف علمائكم الحاليين حيث أن أكثرهم ينزهون ساحة زوجات الأنبياء عليهم السلام من الزنا وبعضهم يخالفهم فينسب الفاحشة لعرض رسول الله صلوات ربي عليه مثل حمود جميل العاملي ومجتبى الشيرازي

انت لحد اﻻن لم تفهم كﻻمي
لم اقل بتاتا ان الصفة ﻻبد من وجودها اي واجبة الوجود في الموصوف
بل هي ممكنة الوجود بمعنى تساوي الطرفين بالنسبة الى وجودها وعدمها
فلو كانت مستحيلة الوجود لكان ذكرها لغوا وعبثا
ثانيا ما العﻻقة بين ارجاعها الى بيتها وبين عدم تحريضها
فهو عليه السلام اما كان يسبيها ويهبها للرجال واما ان يمن عليها ويجعلها من الطلقاء
كما فعل رسول الله مع كفار قريش فهل فعله يدل على تبرئتهم؟؟؟؟
بالنسبة الى الزنا لم يثبت عند العلماء السابقيين واكثر المتاخريين

يرررررررررفع

يرررررررررفع

عمر سيدنا ويبقى

السلام عليكم
لو كان عمر بن الخطاب شاذا مخنثا ضعيفا ووووو لماذا تغلب على رجال اشداء كعلي والزبير بن العوام وخالد بن الوليد والمقداد و ,,, واخذ الخلافة غضبا وجلد وامر ونهى ولم تتكلم الرجال الاشداء او ترد عليه هل حياء من النظر اليه اف لكم ولما تعتقدون