المحاسن: ابن محبوب، عن معاوية بن وهب قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن لله عند كل بدعة تكون بعدي يكاد بها الإيمان وليا من أهل بيتي موكلا به يذب عنه، ينطق بإلهام من الله ويعلن الحق وينوره ويرد كيد الكائدين ويعبر عن الضعفاء، فاعتبروا يا اولي الأبصار، وتوكلوا على الله.
بيان: قوله: يكاد من الكيد بمعنى المكر والخدعة والحرب، ويحتمل أن يكون المراد أن يزول بها الإيمان. وقوله عليه السلام: ويعبر عن الضعفاء أي يتكلم من جانب الضعفاء العاجزين عن دفع الفتن والشبه الحادثة في الدين.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - الصفحة 315
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن لله عند كل بدعة تكون بعدي يكاد بها الإيمان وليا من أهل بيتي موكلا به يذب عنه، ينطق بإلهام من الله ويعلن الحق وينوره ويرد كيد الكائدين ويعبر عن الضعفاء، فاعتبروا يا اولي الأبصار، وتوكلوا على الله.
بيان: قوله: يكاد من الكيد بمعنى المكر والخدعة والحرب، ويحتمل أن يكون المراد أن يزول بها الإيمان. وقوله عليه السلام: ويعبر عن الضعفاء أي يتكلم من جانب الضعفاء العاجزين عن دفع الفتن والشبه الحادثة في الدين.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - الصفحة 315
تعليق