القبانجي شيعي هههههههههه

مؤسف انه يتكلم باسلوب وهابي عندما يقول انهم الفرس حاقدون لانه اسقطو امبرطوريتهم لكن سؤال هل المصريين القدماء حاقدون على عمرو بن عاصي لانه اسقط دولتهم ثم ايران كما تلاحظون لم تسقط والدليل الثقافة الفارسية ما زالت موجودة والللغة الفارسية موجودة واعتقد السيد قبانجي رأيه وهو حر فيه

صاحب الموضوع دائما مايأتينا بالنطيحة والمتردية ليدافع عن عقيدته الساقطة

الموضوع

لا يوجد فيه دعوة

للدفاع عن الفرس الايرانيين

كما هو ملاحظ

المعمم الشيعي يتحدث عن الاسباب التاريخية الاساسية
التي جعلت الفرس الايرانيين غير قادرين على هضم حقيقة تهاوي حضارتهم القديمة و الحاق شر هزيمة بها
خاصة أنها جاءت على ايدي من يعتبرونهم دونيين في ذالك الوقت

مفكر إيراني:
الفرس عنصريون يكرهون العرب ويلعنون السنة




صادق زيبا كلام





أقر المفكر الإيراني البارز صادق زيبا كلام بأن الإيرانيين الفرس عنصريون ويكرهون العرب بشكل عميق ويحقدون عليهم وينظرون إليهم نظرة دونية, مرجعاً ذلك لأسباب تاريخية.
وفي مقابلتين مع أسبوعية "صبح آزادي" أجراهما أخيراً ونشر مضمونهما موقع "العربية" الالكتروني, أمس, ندد زيبا كلام, وهو أستاذ في جامعة طهران معروف بصراحته, بأي نزعة سلبية تجاه الشعوب الأخرى, إلا أنه رفض النظرة العنصرية تجاه الفرس من قبل الآخرين.
وقال باستياء: "اعتقد أن الكثير منا (الايرانيون) سواء أكان متديناً أو علمانياً يكره العرب, كما أن الكثير من العرب يكرهوننا أيضاً", مشيراً إلى أن نظرة الايرانيين الفرس تجاه القوميات الأخرى في بلدهم كالترك والجيلانيين واللور سلبية أيضاً.
ورفض إضفاء صفات إيجابية أو سلبية عامة على الإيرانيين, مؤكداً أنه "لا فرق بين الإيراني والأفغاني والعراقي والإماراتي والباكستاني والهندي والياباني والأميركي والنرويجي مع سائر أبناء البشرية, فلو اعتقدنا بأي فرق فإن ذلك يعد نمطاً من أنماط العنصرية".
وانتقد نظرة الإيرانيين تجاه الآخرين, قائلاً: "للأسف أنا واثق من أن الكثير منا - نحن الإيرانيين - عنصريون, فلو نظرتم بإمعان إلى ثقافات الشعوب الأخرى تجاه سائر القوميات والشعوب والإثنيات وأخذتم ظاهرة النكت كمقياس, لوجدتم أننا أكثر إساءة من خلال النكت, فانظروا كيف نسيء إلى الترك واللور".
واعتبر نظرة الإيرانيين تجاه العرب شاهداً آخر على عنصريتهم, مضيفاً: "اعتقد أن الكثير من الإيرانيين يكرهون العرب, ولا فرق بين المتدين وغير المتدين في هذا المجال. قد تقولون لي إن الكثيرين من العرب يكرهون الإيرانيين أيضاً, أقول لكم نعم هذا صحيح, الكثير من العرب يكرهوننا ولكن هذا ليس موضوع نقاشنا".
وبشأن أسباب ودوافع النزعة العنصرية, قال زيبا كلام: "في اعتقادي هناك علاقة مباشرة بين تدني المستوى الثقافي والنزعة العنصرية", مشيراً إلى أن "نفس المعادلة نشاهدها في أوروبا حيث أغلبية العنصريين غير متعلمين, فنراهم يعادون اليهود والمسلمين والأجانب, إلا أن هذا الأمر يختلف في إيران تماماً لأنكم ترون الكثير من المثقفين يبغضون العرب, وتجدون الكثير من المتدينين ينفرون منهم, إلا أن هذه الظاهرة أكثر انتشاراً بين المثقفين الإيرانيين, فهذه الظاهرة تنتشر بين المتدينين على شاكلة لعن أهل السنة".
واضاف "إن الحقد والضغينة تجاه السنة ورموزهم لدى الكثير من الإيرانيين هو في واقع الأمر الوجه الآخر للحقد على العرب".

وفي إشارة إلى الأسباب التاريخية لكره العرب, قال المفكر الإيراني: "يبدو أننا كإيرانيين لم ننس بعد هزيمتنا التاريخية أمام العرب ولم ننس (معركة) القادسية بعد مرور 1400 عام عليها, فنخفي في أعماقنا ضغينة وحقداً دفينين تجاه العرب وكأنها نار تحت الرماد قد تتحول إلى لهيب كلما سنحت لها الفرصة".
وأكد ان الحقد والضغينة تجاه العرب ليسا وهماً, مشيراً إلى أنه "كلما اتخذ جيراننا في الإمارات والبحرين وقطر والكويت موقفاً ما ضد إيران, ستجدون رد الجمهورية الإسلامية عنصرياً أكثر منه موقفاً سياسياً".
وتساءل: "ماذا يعني هذا? أي عندما يتحدث الناطق باسم خارجيتنا أو وزير خارجيتنا أو إمام جمعتنا أو رئيس برلماننا, فإن ردود أفعالهم تأتي من منطلق استعلائي, فعلى سبيل المثال يقولون لهم (اي للدول العربية) هل أنتم بشر? ما أهمية الإمارات? لو نفخ الإيرانيون من هذه الضفة للخليج الفارسي على الضفة الأخرى سيمحونكم من الوجود".
وفي مقارنة بين الموقفين الحكومي والشعبي, قال زيبا كلام: "نعم الشعب كالحكومة أيضاً بل أكثر تطرفاً وسخافة منها, فقبل عامين عندما عبرت الإمارات عن موقفها من الجزر الثلاث ومن تسمية الخليج الفارسي احتشد على إثر ذلك عدد من الناس أمام سفارة الإمارات العربية المتحدة, وكل الشعارات التي كانوا يطلقونها لم تكن سياسية بل كانت استعلائية, فجاؤوا بكعكة واضعين عليها 35 شمعة (ترمز إلى مرور 35 عاماً على وحدة الإمارات), مقارنين ذلك ب¯2500 عام من تاريخ إيران. كما أنكم تسمعون الكثير من الإيرانيين ينصحون بعضهم بعضاً بأقوال تنم عن الحقد تجاه العرب فيقولون: لماذا تسافرون إلى البلدان العربية وتصرفون أموالكم هناك, ولكن لا أحد يسأل لماذا يسافر الإيرانيون بهذه الأعداد الكبيرة إلى تركيا".

وأوضح ان النظرة الاستعلائية تجاه العرب قائمة "منذ الحقبة الملكية حيث كانت تسود إيران نظرة تحط من شأن العرب, وهي مستمرة إلى يومنا هذا", كاشفاً أن "الدوافع من وراء تأسيس مجمع اللغة الفارسية كانت طرد الكلمات والمصطلحات العربية من الفارسية, وهذا يدل على حقدنا تجاه العرب".
يشار إلى أن صادق زيبا كلام يحمل شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة برادفورد البريطانية, وهو عضو الهيئة العلمية بجامعة طهران, واحتل بعد الثورة العام 1979 مناصب حكومية عدة ولعب دوراً بارزاً في الثورة الثقافية التي تم بموجبها طرد الكثير من الأساتذة الجامعيين والطلاب من أصحاب الفكر الآخر, إلا أنه لم ينتم لأي حزب, فهو ينتقد الإصلاحيين والمحافظين, ويقال إنه قريب من الرئيس الأسبق أكبر هاشمي رفسنجاني

[QUOTE=سيف الاسلام 22]لماذا الفرس الإيرانيون يكرهون العرب ؟ أسمع الإجابة من سيد شيعي
اقمتم الدنيا ولم تقعدوها يهذا المقطع ووالله لولا انكم تعلمون ضعف حجتكم وتبريراتكم لما رايتم في القبنجي صاحب الاراء الضالة
ملاذكم الوحيد
لكن اقلك لماذا يكره الفرس العرب وليس الفرس فقط بل كل العالم المتحضر الذي يملك ضمير انساني ويتحرق شوقا وراء الحرية
تمعن جيدا في هذا المقطع واعده مرات ومرات لعلك تخجل وتعرف ماذا تعني كلمة عرب وبالمناسبة ليس العرب لكن الاعراب
فهم عدو الانسانية الاول كيف لا وقد وصفهم الله بانهم الاشد كفرا ونفاقا
متع عينيك بالمقطع ودقق جيدا بالدقائق الاخيرة منه فهي تبين لماذا انتم مكروهين من مخلوقات كل الله عز وجل
http://www.youtube.com/watch?v=vAnpu...9915B9685D3C1D

سيد هو نعم هو سيد!
اما انه شيعي فنجوم السماء اقرب اليك يا صاحب الموضوع!

صاحب الفيديو وناقله وجهان لعملة واحدة
لا تتأسف اخي الكريم علي عزالدين فصاحب الفيديو زنديق وقح قذر لا علاقة له بالاسلام الا ملبسه!
ملعون في الدنيا وفي الاخرة له عذاب عظيم
وناقل الفيديو لم يجد ملاذا آمنا لافكاره العنصرية والطائفية هو وربعه من المتخلفين الوهابيين القتلة عبيد الصهاينة والغرب الا باقتباس ما يقوله امثال احمد القبنجي السفيه المنحرف

لا يهمك اخي علي من هذه الاصوات الشاذة فلو انك جمعتها كلها في شرق الدنيا وغربها فهي لا تساوي عفطة عنز!

عقدة الاسماء ومعركة القادسية في العقلية الفارسية

ايران دولة فارس وبلاد كسرى ودولة عبادة النار قبل اربعة عشر قرنا ونيف وقد كانت هذه البلاد امبروطورية كبرى تحكم نصف الارض وكانت تدين بالولاء المطلق لحكامها لدرجة العبادة والتأليه. ولما اشرقت شمس الحرية وجاء الاسلام وانطلقت جحافل الايمان لنشر دعوة الحق في الارض حصل الاصطدام الكبير وتعالت صيحات الله اكبر ويقابلها بالضد منها عاش كسرى ورستم ودارت رحى الحرب وما هي الا جولة واذا بالمارد العربي الاسلامي يجتاز كسرى ورستم وجيوشهما ويجعلهم اثرا بعد عين وبزوالهما انتشر الاسلام في شرق الارض واصبحت هذه الامبروطورية جزءا من امة الاسلام العظيمة وحفظ لنا التاريخ اسماء القادة العظام الذين مكنهم الله في الارض وداسوا على رقبة كسرى وفتحوا عاصمته ودولته لتلتحق بحواضر الاسلام الخوالد. ولعل هذه الاسماء قد شكلت لدى الفرس عقدة تاريخية لا يمكن ان تنسى ولا يمكن ان تمحى من ذاكرة العنصر الفارسي الذي امتلأ قلبه حقدا وغيضا على اؤلائك الرجال الميامين وامثالهم عبر التاريخ والزمن. وهاكم بعض الاسماء التي لا يمكن لاي ايراني ان يتقبلها او يسمع بها ويطيب له عيش ( الاسم الاول الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه حيث تامروا عليه وقتلوه وهم يبنون في ايران مزارا كبيرا لقاتله ابو لؤلؤة فيروز المجوسي ويدعونه بابا شجاع وهم يزورنه ويتعبدون بقبره ويقدمون النذور له. والشخصية الثانية سيف الله المسلول خالد بن الوليدرضي الله عنه بطل حروب الاسلام والقائد العظيم الذي لم يقهر في حروبه قط.والشخصية الثالثة بطل حروب القادسية الاسد في براثنه سعد بن ابي وقاص رضي الله عنه ومعه القعقاع بن عمرو التميمي ومن قبلهما ابو عبيدة الثقفي والمثنى بن حارثة الشيباني هؤلاء الابطال حفروا في التاريخ الفارسي حفرة وهوة لا يمكن للفرس ان ينسوها ابدا ولذلك امتلأت قلوبهم غيضا وقيحا على هذه الشخصيات التاريخية الفذة وباتوا يبغضونهم ويشعرون بالعقدة من اسمائهم فاخذو يحاربون كل من تسمى باسمهم وقد قتلوا الالاف من الرجال والشباب ممن اسمه عمرلان اسم عمر يعتبر رمزا للمسلمين على العدالة والقوة والعظمة لدين الله وعزا ومنعة للمسلمين وهو بنفس الوقت يذكر الفرس بتاريخ ماض ودولة بادت وكسرى مهزوم ومقتول ولا كسرى بعده اذا هلك. ولهذا لا يمكن ان يتقبل الفرس الاسلام بقلوب صافية ونوايا حسنة فمعظمهم حاقدون على من اوصل لهم الاسلام وقليل منهم هم الصالحون . فهل يعرف قادة الامة هذه الحقائق ام ان الامر يتطلب الكي بالنيران حتى ينتبهوا لما يخطط له الفرس الايرانيون؟؟؟

غبي ينقل عن ملحد

صير ملحد مثله وفضه

[QUOTE=زائر (غير مسجل)]
شكراً

على هذه التفاهة الفكرية

على اعتبار أن الايرانيين - الفرس منهم - مستغنيين عنها
أي
التفاهة الفكرية
بما أن لديهم أبواق ينوبون عن عنصريتهم و شعبويتهم و يمثلونهم أحسن تمثيل و زيادة
من دون الطلب حتى
و يا ليته كان تحت الطلب
لكان الأمر مفهوم على اقل تقدير

طيّب

حسن جداً

واصل

ما رأيك ؟؟؟

راي بماذا؟

بيك شي يا اخ ؟

هل تعلم

أنه لا يوجد في مداخلتك و لا جملة مـُفيدة
خبط عشواء

الحجة بالحجة
أنا نقلت
عن شخصية شيعية - بضاعتكم - تتبرأ منها أو لا هذا الأمر لا يهمني و لا يهم حتى الزائر الكريم
فالكل يعلم ان الشيعة ليسوا على قلب رجل واحد فهم عبارة عن فرق و جماعات كل واحدة لا تكن الود للاخرى و تضمر في نفسها ما لا تبديه في العلن
ثم وضعت نقلاً لكلام صادر عن شخصية ايرانية تعترف و تقر بما ورد في التسجيل من كره الايرانيين الفرس للعرب
مع ذكر الاسبا ب
كلا النقلين متطابقين شكلاً و مضموناً

أم أنك أنت الآخر
أصابتك العدوى
فأصبحت تشعر أنك ايراني فارسي أكثر من الايرانيين الفرس و تتحدث بلسانهم و تنقل عنهم أفكارهم و تعبر عما يخالج خواطرهم

ههههه

نحن لا نعتبر بكل مخرف يرتدي عمامه وزي ديني ..... انتم تفعلون .... نحن لا

من انحرف او كان منحرفا اساسا فلا ينفعه لا زي ديني ولا ادعائه انه شيعي

ولو راجعت بقيه فديوات عنه فستلاخظت كفرياته والحاده.....

فان اعجبك ان تعتبر به انت وتضحك وعلى نفسك فانت حر

بضاعتكم ههههه بضاعتك هذه الفاسده

روح رد عن سفالات عمر ضارب النساء شارب الخمر محرق الاحاديث