اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم يا الله -------------------بعد غيبة عن المنتدى أعود بفضل الله لاءتشرف بألمشاركة معكم -----------------------اختنى المؤمنة (نور الزهراء )سلام الله عليها)-----أسال الله ان يتقبل اعمالك ويوفقك للمزيد من العطاء ---الجواب على سوءالكم -هو ---(لا-تنال شفاعتنى مستخفن بالصلاة ) وفقنى الله وأياكم لما فيه مصلحة الاسلام والمسلمين ------------السوال هو كيف تضيع الصلاة ---؟وسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختنى المؤمنة عزرا لكتابة الرد مرتين لأني لم اجد الرد الاول مدون
الجواب على سؤالي هو
اتى في الحديث الشريف
من لم يستعد للصلاة فقد ضيعها
والاستعداد على الشكل التالي
الطهارة والوضواء قبل الوقت
الثياب النظيفة وان يرتدي اجمل ثوب عنده للوقوف بين يدي الباري عز وجل
الطيب او العطر لمضاعفة اجر الصلاة
واالاذان والاقامة ووووووووووو
لن اطيل اكتفي والباقي عندكم
اما بالنسبة الى سوالكم اختنى الكريمة
هل يحاسب العامة-بذنب الخاصة ؟
نعم
والسوال التالي هو
كيف يلقى المؤمن ربه طاهرا مطهرا؟؟؟
ارجو الأجابة
وسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف يلقى المؤمن ربه طاهرا مطهرا؟؟؟
ارجو الأجابة
وسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسم الله الرحمن الرحيم
المتصل بالله طاهر السريرة ، مستنير البصيرة ، منغمس في سعادة ، لا تسطيع سبائك الذهب اللامعة ، ولا سياط الجلادين اللاذعة ، أن تصرفه عنها، هذا الاتصال يتفاوت كماً ونوعاً ، وأمداً ، من عبادة إلى أخرى
ففي الصلاة يشحن المصلي شحنة روحية تطهره ، وتنوره ، وتسعده إلى الصلاة التي تليها
فالصلاة طهور ، وفيها من اركان الاسلام
الشهادتين-----اول أركان الاسلام
الصيام----------- ترك الطعام والشراب
الزكاة------------ انفاق الوقت
الحج-------------- التوجه الى الله
وأتمنى أن تكون الاجابة صحيحة او مطابقة الى جواب الاخ أبو حيدر
شفاعة الرسول في أمته
عن الامام الصادق (ع) : عن آية " عسى ان يبعثك ربك مقاما محمودا " سأله رجل عن قول الرسول في تفسير هذه الآية " انا سيد ولد آدم و لا فخر " قال (ع) " نعم يأخذ حلقة من باب الجنة فيفتحها ، فيخر ساجدا ، فيقول الله : ارفع رأسك .. اشفع تشفع ، .. اطلب تعطى فيرفع رأسه ثم يخر ساجدا ، فيقول الله : ارفع رأسك .. اشفع تشفع ، .. اطلب تعطى ، ثم يرفع رأسه فيشفع فيشفع ، و يطلب فيعطى " .
و في رواية اخرى عن الامام الصادق (ع) رواها عنه الامام الكاظم (ع) : يقوم الناس يوم القيامـة مقدار اربعين يوما ، و تؤمر الشمس فتنزل على رؤوس العباد ، و ينجم العرق ، و تؤمر الارض الا تستقبل من عرقهم شيئا ، فيذهبون الى آدم فيشفعونه ، فيدلهم على نوح ،يقول : اذهبوا الى نوح ، و يدلهم نوح الى ابراهيم ، و يدلهم ابراهيم الى موسى و يدلهم موسى الى عيسى ، و يدلهم عيسى الى محمد (ص) ، فيقول : عليكم بمحمد خاتم النبيين ، فيقول محمد (ص) : أنالها ، فينطلق حتى يأتي باب الجنة ، فيدق الباب ، و يقال : من هذا ؟ فيقول محمد : افتحوا ، فاذا فتح الباب ، و استقبل ربه ، فخر ساجدا لا يرفع رأسه حتى يقول الله له : تكلم ، فاسأل تعطى ، و اشفع تشفع ، فيرفع رأسه فيستقبل ربه ، فيخر ساجدا ، فيقال له مثلها ، فيرفع حتى انه ليشفع من قد حرق بالنار ، ( وما ) احد من الناس يوم القيامة في جميع الأمم اوجه
من محمد ، و هو قول الله تعالى : " عسى ان يبعثك ربك مقاما محمودا " .
و بالرغم من ان الآيات تخاطب النبي صلى الله عليه و آله ، و فسرت في اكثر النصوص المأثورة عن علماء المسلمين جميعا بالشفاعة التي خص بها الرب حبيبه محمدا صلى الله عليه و آله - بالرغم من ذلك - الا ان القرآن نزل على لغة " اياك اعني و اسمعي يا جارة" حسب النصوص المأثورة .
و هكذا نعرف ان نافلة الليل هي معراج المؤمن الى الكمال ، انها تطهر القلب عن عقده و احقاده ، و اهتماماته بصغائـر الامور ، و توسع الصدر لاستقبال المسؤوليات العظام ، و تشحذ العزيمة لتحدي العقبات ، و تنهض الإرادة الخاملة ، و تعطى النفس قوة دفع ذاتية ،و كل ذلك بفضل القرب الى الرب ، و لعل كلمة " عسى " في هذه الآية كما لفظة لعل في آيات اخرى تذكرنا بان هذه الحقائق ليست مثل الحقائق الفيزيائية التي تقضي بحتمية النتائج بعد الاسباب ، بل انها حقائق فوق مادية تتبع مشيئة الله ، و الله سبحانه لا يتقبل العمل الا بالتقوى و الاخلاص ، وهو ينظر الى روح العمل قبل مظهره ، فعلى الانسان ان يستمر في الاجتهاد ، و يرجو رحمة الله ، فعسى ان يبلغه الله النتائج و بذلك يحرض القرآن المؤمنين على المزيد من العمل و المزيد من التضرع الى الله ليبلغوا المقام المحمود بفضله .
السلام عليك يا رسول الله وعلى اهل بيت النبوة وموضع الرسالة......
اخواني اخواتي سلام الله عليكم ورحمته وبركاته........
اسمحوا لي ان اتقدم منكم باحر التهاني والتبريكات بذكرى مولد النور مولد رسول الرحمة مولد حبيب الله مولد ابا الزهراء واخو علي وجد الحسنيين والتسعةالمعصومين من ولدهم عليه وعلى من ائمتي افضل واذكى واطهر صلاة
يا امة الرسول(ص) تعالو وعايدو انفسكم وامتكم بهذا المولد المبارك وعايدو
انفسكم وشعبكم في لبنان بعيد جديد صنعته دماء ودموع سالت على مذبح الحرية تعالو لنتشارك بهذا العيد الذى صنعه دعائكم ودعمكم وصلواتكم التي ارسلتموها لنصرة المقاومة في لبنان هذا البلد الصغير الصغير بمساحته الجغرافية
الكبير الكبير بشعبه ومقاومته ونصره ودعمكم ودعائكم .....
الكلام لا ينتهى ولكن لا بد من التفاتة لنصركم المبارك في جنوب لبنان العزيز
على امل ان نبقى مخلصين لفلسطين وشعب فلسطين وارض فلسطين المباركة
التى تسير على خطى النصر والتحرير رغم المكائد والمحن التى تمر بها وستمر بها ولكن ان النصر لقريب انهم يرونه بعيدا ونراه قريبا"باذن الله عز وجل حيث قال ...وكان حقا"علينا نصر المؤمنين.
تعليق