انتم تقولون انزياد بن ابيه ابن زنا فهل هذاكان قبل تأمير الامام علي له على الناس
وانتم تقولون انه زنا بمرجانة فولدت له عبيدالله بلا زواج فهل هذا كان قبل ان يوليه الامام علي رقاب الناس
انتم تقولون انه زان وابن زنا وهذا كله قبل ان يوليه علي رقاب الناس
فاما انتم تكذبون وتفترون على كل مخالف لكم وتتهمونه بانه زان وابنزنا او ان الامام علي ولاه وهو يعلم مثلكم انه زان وابن زنا
فاختاروا امر الجوابين
وماهو ظلم معاوية لرعيته وكان كل اهل الشام راضين عنه متمسكين به بدليل انهم بذلوا ارواحهم مهجهم له في معركة صفين فوقفوا معه ضد علي
وقضيته مع ابو ذر كان اختلاف في تفسير اية كنز الذهب والفضة ابو ذر كان مخطئاً فيها بدليل ان الامام علي لم يحمل الناس على عدم كنز الذهب والفضة في خلافته
واختلافه مع ابو ذر لايعني ابدا انه كان ظالما له او لاهل الشام
كما تفضل الأخ خليجي شيعي ابن الزنا لايعاقب بجريرة اهله اما عن زناه هو فلم يثبت انه زنا قبل توليته وربما كان بعد انضمامه لمعاوية وليس قبل ذلك اثبت انه زنا قبل ذلك وكلامك يكون صحيح اما اهل الشام فهم على مبدأ السمع والطاعة لولي الأمر وان جلد ظهرك واخذ مالك
ابن الزنا لايفسق لمجرد انه مولود من الزنا فهذا لم يتفوه به احد الا الجهلة
المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
هذا الكلام التالي تفوه به علمائك
الحدائق الناضرة - المحقق البحراني - ج 5 - ص 194
ومنها دعوى العدالة ولا يخفى أن المواضع التي يشترط فيها العدالة هي الإمامة في الصلاة وقد اتفقت كلمة الأصحاب والأخبار على اشتراط طهارة المولد فيها وأنها لا تنعقد بابن الزنا وإن تدين بالاسلام وكان منه في أعلى مقام ، والشهادة وقد استفاضت الأخبار بأنه لا تقبل شهادته ، والقضاء وقد اتفقت كلمة الأصحاب على أنه لا يجوز له تولي القضاء ، وحينئذ فأي ثمرة لهذه العدالة التي ادعاها في المقام ؟ والأخبار الواردة في هذه المواضع التي أشرنا إليها معلومة لمن وقف على الأخبار ومن لم يقف فليراجع ، فلا ضرورة إلى التطويل بنقلها وكذا نقل كلام الأصحاب في هذه الأبواب . ومما يؤيد الحكم بكفره ما ورد في ديته وأنها كدية اليهود والنصارى ثمانمائة درهم كما ورد في رواية عبد الرحمان بن عبد الحميد ومرسلة جعفر بن بشير ورواية إبراهيم بن عبد الحميد وفي رواية عبد الله بن سنان عن الصادق ( عليه السلام ) قال : " سألته كم دية ولد الزنا ؟ قال يعطي الذي أنفق عليه ما أنفق عليه " وقد حكم بمضمون هذه الأخبار الصدوق والمرتضى وابن إدريس بناء على مذهبهم في المسألة ، والمشهور بناء على الحكم باسلامه أن ديته دية المسلم مع أنه لا معارض لهذه الأخبار في المقام . ومنها دعوى دخول الجنة فإن الأخبار مستفيضة بردها ، ومنها ما رواه الصدوق في العلل بسنده عن سعد بن عمر الجلاب قال : " قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) إن الله عز وجل خلق الجنة طاهرة مطهرة فلا يدخلها إلا من طابت ولادته ، وقال أبو عبد الله ( عليه السلام ) طوبى لمن كانت أمه عفيفة " وروى في الكتاب المذكور بسنده فيه إلى محمد بن سليمان الديلمي عن أبيه رفع الحديث إلى الصادق ( عليه السلام ) قال : " يقول ولد الزنا يا رب فما ذنبي ؟ فما كان لي في أمري صنع ، قال فيناديه مناد فيقول أنت شر الثلاثة أذنب والداك فنبت عليهما وأنت رجس ولن يدخل الجنة إلا طاهر " أقول : أنظر إلى صراحة هذا الخبر في أن منعه وطرده عن الجنة إنما هو من حيث كونه ابن زنا حيث إنه احتج بأن لا ذنب لي يوجب بعدي وطردي من الجنة فلو كان كافرا لم يحتج بهذا الكلام ولو احتج به لأتاه الجواب بأن طرده من الجنة لكفره ، وما رواه في الكافي وغيره بسنده عن أبي خديجة عن الصادق ( عليه السلام ) قال : " لو كان أحد من ولد الزنا نجا لنجا سائح بني إسرائيل . فقيل له وما سائح بني إسرائيل ؟ قال كان عابدا فقيل له إن ولد الزنا لا يطيب أبدا ولا يقبل الله تعالى منه عملا ، قال فخرج يسيح في الجبال ويقول ما ذنبي ؟ " وروى البرقي في المحاسن بسنده عن سدير الصيرفي قال : " قال أبو جعفر ( عليه السلام ) من طهرت ولادته دخل الجنة " وروى فيه أيضا بسنده عن عبد الله بن سنان عن الصادق ( عليه السلام ) قال : " خلق الله تعالى الجنة طاهرة مطهرة لا يدخلها إلا من طابت ولادته " وهذه الأخبار كما ترى صريحة في أن منع ابن الزنا من الجنة إنما هو من حيث خبث الولادة لا من حيث الكفر الذي زعموا حمل الأخبار عليه كما قدمنا الإشارة إليه ، وروى في المحاسن أيضا بسنده عن أيوب بن الحر عن أبي بكر قال : " كنا عنده ومعنا عبد الله بن عجلان فقال عبد الله بن عجلان معنا رجل يعرف ما نعرف ويقال إنه ولد زنا ؟ فقال ما تقول ؟ فقلت إن ذلك ليقال فقال إن كان ذلك كذلك بني له بيت في النار من صدر يرد عنه وهج جهنم ويؤتى برزقه " قال بعض مشايخنا بعد نقل هذا الخبر : قوله من صدر أي يبني له ذلك في صدر جهنم وأعلاه ، والظاهر أنه تصحيف الصبر بالتحريك وهو الجمد ، وروى في الكافي بسنده عن ابن أبي يعفور قال : " قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) ولد الزنا يستعمل أن عمل خيرا جزي به وإن عمل شرا جزي به " أقول هذا الخبر موافق للقول المشهور من أن ولد الزنا كسائر الناس يجزى بما يعمل إلا أنه مع اجماله لا يعارض الأخبار المتقدمة ، ومما يؤكد هذا أيضا ما رواه الصدوق في عقاب الأعمال والبرقي في المحاسن بسنديهما عن أبي بصير ليث المرادي عن الصادق ( عليه السلام ) قال : " إن نوحا حمل في السفينة الكلب والخنزير ولم يحمل فيها ولد الزنا وأن الناصب شر من ولد الزنا " وما رواه في ثواب الأعمال في الموثق عن زرارة قال : " سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول لا خير في ولد الزنا ولا في بشره ولا في شعره ولا في لحمه ولا في دمه ولا شئ منه يعني ولد الزنا " وبالجملة فالمفهوم من الأخبار التي سردناها أن ابن الزنا له حالة ثالثة غير حالتي الايمان والكفر ، لأن ما تقدم من الأخبار الدالة على أحكامه في الدنيا من النجاسة وعدم العدالة مع الاتصاف بشروطها وحكم ديته وكذا أخبار عدم دخوله الجنة وكذا الأخبار الأخيرة لا يجامع الحكم بالايمان بوجه ، وأسباب الكفر الموجبة للحكم بكونه كافرا غير موجودة لأن الفرض أنه متدين بظاهر الايمان كما عرفت من ظاهر الأخبار المذكورة . وكيف كان فالحق عندي في المسألة ما أفاده شيخنا غواص بحار الأنوار ومستخرج ما فيها من لئالئ الأخبار ، حيث قال بعد نقل جملة من الأخبار الدالة على عدم دخوله الجنة ما صورته " أقول يمكن الجمع بين الأخبار على وجه يوافق قانون العدل بأن يقال لا يدخل ولد الزنا الجنة لكن لا يعاقب في النار إلا بعد أن يظهر منه ما يستحقه ومع فعل الطاعة وعدم ارتكاب ما يحبطه يثاب في النار على ذلك ولا يلزم على الله تعالى أن يثيب الخلق في الجنة ، ويدل عليه خبر عبد الله بن عجلان ولا ينافيه خبر عبد الله بن أبي يعفور إذ ليس فيه تصريح بأن جزاءه يكون في الجنة ، وأما العمومات الدالة على أن من يؤمن بالله ويعمل صالحا يدخله الله الجنة فيمكن أن تكون مخصصة بتلك الأخبار " انتهى كلامه زيد مقامه . والذي يقرب عندي أن مقتضى هذه الأخبار الكثيرة المستفيضة التي تلوناها في أحكامه دنيا وآخرة سيما الأخبار الأخيرة الدالة على أنه شر من الكلب والخنزير وأنه لا خير في شعره ولا بشره . . الخ . إنه في الغالب والأكثر لا يطيب ولا يكون مؤمنا وإن كان مؤمنا فايمانه يكون مستعارا وإن ثبت على ايمانه وكان مستقرا يكون ثوابه في النار على الوجه الذي ذكره شيخنا المشار إليه . وبما حققناه في المقام وكشفنا عنه نقاب الإبهام يظهر لك ما في كلام علمائنا الأعلام في المسألة لعدم وقوفهم على ما ورد من أخبارهم ( عليهم السلام ) والله الهادي لمن يشاء .
.
المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
اقول لاخي وحبيبي مروان هل يوجد دواء يمكن ان نداوي به ادمغة امثال هؤلاء الوهابية
على قاعدة هذا الوهابي القتل والاغتصاب والتعدي كلها من الامور المغفورة التي لا يحاسب الله عبيده
يا راااااااااااااااجل الوحشي يقتل الحمزة عم الرسول ذنبه مغفور
المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
وهل ستكفر بالقران القران نزل في وحشي واخبره ان يؤمن بالله ولايقنط لان الله يغفر جميع الذنوب الا الشرك بالله وقد امامك المعصوم ان وحشي من اهل الاية
المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
عمر بن عبدالعزيز يتعدي على رجل ظلما وعدوانا ويموت تحت جور سياطه ذنبه مغفور
تبا لعقولكم وتبا لدينكم الذي يحابي في احكامه ويخصص بعض الناس
ولهم ان يفعلوا ما يشتهون من النزوات الشيطانية ولا يحاسبهم
والحمدلله تبين ان ايات معاقبة الظالم والاقتصاص من القتلة كلها منسوخة
او بالاحرى انها تشمل الفلاحيين والشيعة والفقراء فقط
المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
بل تبا لعقول تكفر بالقران وتتبع الحقدالاعمى فلاتؤمن بالقران اذا قال ان الله يغفر الذنوب جميعا الا الشرك به
وان القتل الخطأ جزاءه الدية
ولد الزنا شر الثلاثة http://library.islamweb.net/newlibra..._no=55&ID=6870 لا يدخل الجنة عاق ولا منان ولا مدمن خمر ( ولا ولد زانية ) حديث حسن صحيح أخرجه الإمام أحمد في مسنده (2/203) ------------------ ونقل بن القيم في كتاب الداء و الدواء (( فإذا كان هذا حال ولد الزنى مع أنه لا ذنب له في ذلك و لكنه مظنة كل
شر وخبث ، وهو جدير أن لا يجىء منه خير أبدا ، لأنه مخلوق من نطفة خبيثة ، وإذا كان الجسد الذى تربى على الحرام
النار أولى به ، فكيف بالجسد المخلوق من نطفة الحرام ) أهـ
ثانيا الكلام ليس عن ان ابن الزنا في الجنة او في النار المسألة هل يحاسب ويعاقب بما فعل ابويه ؟؟؟ شرعا لا يعاقب ويعامل كغيره حتى يجيء بما يخالف ذلك ويعاقب والامام علي عليه السلام لايعاقب الناس على افعال لم يرتكبوها
همسة في اذنك في مذهب الامامية لا يؤخذون بفتاوى علماء المتوفين
لان باب الاجتهاد مفتوح ولم يحجر على عقول الشيعة
هذه عقولكم ناقصة فارتاى علمائك انكم ناقصي العقول
ثانيا قتل الخطا يا عبقري يكون حينما لا يقصد منه الاذى وانما وقع خطا من دون قصد ولا نية
اما امامك عمر بن عبد العزيز مسئول ومحاسب عن قتل خبيب لانه ضربه ظلما وعدوانا
ولم يضربه عن خطا حتى يدفع الدية
بل ضربه ظالما فلهذا كلما تحدث من نتائج من كسر عضوا او هلاك المضروب يجب ان يعاقب عليه الضارب
وهذا باتفاق جميع الفقهاء
انت لا تفرق بين من ضرب بصورة خاطئ من دون قصد
ومن ضرب بصورة عمد وظلما وجورا
تعليق