هل التائب من الذنب يسمى ظالما ؟
X
-
اي توبه هذه
واي ذنب
انكان الذنب مابينك وبين الله يعني كفرت-حقدت -حسدت- فهذه من الذنوب فيما بينك وبين خالقك تتوب الى الله منها والله يقبل او لايقبل هذا امر لانعلمه
ولكن ان كان الذنب-قتل -سرقه- غيبه- ومن هذه الذنوب- فلن تقدر ان تتوب فيما بينك وبين الله الا ان ترجع لاولياء القتيل وتعطي الديه وتتوب بعدها
وتذهب الى المغتاب ويغفر لك وبعدها تتوب-وتذهب الى الذي سرقته ترجع له ماسرقت وبعدها تتوب
وفي ذنوب لم ولن تستطيع التوبه منها
مثلا--اتباعكم لابن تيميه المجسم عابد الاوثان- فهذه عليه وزرها ووزر من عمل بها الى يوم القيامه فحتى لو تاب هو يبقى تبعات عمله من بعد
فهمت الان
- اقتباس
- تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313اي توبه هذه
واي ذنب
انكان الذنب مابينك وبين الله يعني كفرت-حقدت -حسدت- فهذه من الذنوب فيما بينك وبين خالقك تتوب الى الله منها والله يقبل او لايقبل هذا امر لانعلمه
ولكن ان كان الذنب-قتل -سرقه- غيبه- ومن هذه الذنوب- فلن تقدر ان تتوب فيما بينك وبين الله الا ان ترجع لاولياء القتيل وتعطي الديه وتتوب بعدها
وتذهب الى المغتاب ويغفر لك وبعدها تتوب-وتذهب الى الذي سرقته ترجع له ماسرقت وبعدها تتوب
وفي ذنوب لم ولن تستطيع التوبه منها
مثلا--اتباعكم لابن تيميه المجسم عابد الاوثان- فهذه عليه وزرها ووزر من عمل بها الى يوم القيامه فحتى لو تاب هو يبقى تبعات عمله من بعد
فهمت الان
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=196380
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
جواب السؤال حسب نوع الذنب, ان كان مسألة كما تقدم الاخوة متعلقة بين العبد وربه فالله يغفر الذنوب ويغفر ذنبا ارتكب في حقه ان شاء وهو اعلم بعباده. اما ان كانت مظلمة في حق العباد فيجب رد المظالم لاهلها لتكون التوبة صحيحة ويجب ان يسامح المظلوم الظالم لتقبل التوبة فالله عز وجل قد يغفر لحقه لكن ليس لحق عبد وان كان كافرا فكفره على نفسه, فظلم العباد لا يجوز عليهم سواء كانوا مسلمين ام كفار. اما مسألة الدماء فتلك حرمة حرمها الله واول ما يفصل فيها يوم القيامة.
فبالنسبة لقتل المؤمن فذلك ذنب لا مغفرة له, لانه من يزهق روحا مؤمن بريئة لا تستوجب القتل ضمن ما شرعه الله لا يكون مؤمنا ولا خائفا من الله واليوم الاخر وفقد ايمانه. القاتل المتعمد للمؤمن بدون موجب شرعي وعده الله في كتابه العزيز بالعذاب والخلود في النار ولا توجد توبة الله في رسالة واضحة وتهديد بشدة وبغلظة حتى يعظ بها من يخافه من المؤمنين.
وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا سورة النساء الاية 93
فأي مجال بفي لناقش التوبة ما التوبة بعد هذا الوعيد والتهديد؟ والبارئ عز وجل لم يستثن من الاية لا فقير ولا غني ولا عالم ولا جاهل ولا امير ولا وضيع ولا شيخ ولا من العامة لنتساءل ان تاب الظالم بمن فيه القاتل هل يقال له ظالم؟
اما في الحديث ففي المستدرك على الصحيحين للنيسابوري روي الاتي
8094 - أخبرنا عبد الرحمن بن حمدان الجلاب ، بهمدان ، ثنا أبو حاتم الرازي ، ثنا أبو غسان محمد بن يحيى بن علي بن عبد الحميد الكناني ، ثنا عبد العزيز بن محمد الدراوردي ، عن عبيد الله بن عمر ، عن نافع ، عن ابن عمر رضي الله عنهما ، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : " لا يزال المرء في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما "
حتى قتل الذمي المعاهد يحرم قاتله من رائحة الجنة
قابيل ايضا بقتله اخاه يتحمل وزر كل قاتل نفس مظلومة لانه اول من سن القتل العمد ظلما
الاسلام كرم الانسان في شريعته تكريما كان ذروة في اعطاء قيمة الانسان كفرد لم تبلغها أي تنظيمات او تشريعات حقوقية ويأتي البعض يريد تكريم الحكام و بعض الفئات على حساب حقوق الاخرين فجعلوا الاسلام دين الحاكم واقاموا الحدود على الضعيف وتركوا الوجيه بلا حد كما فعل من قبلهم واحلوا شرعية الحاكم الظالم تحت عنوان حماية حق الجماعة و اية جماعة فماذا عن حماية حق المسلم وغير المسلم كفرد ؟ ماذا قدمتم ؟ بسبب تكريم جماعة دون اخرى وبسبب الغض عن حقوق الانسان كفرد ألحد الكثيرون و هاجم الكثيرون الاسلام واعتبروه دينا ديكتاتوريا ارهابيا دون ان يدركوا ان الاسلام شيء والمجتمع الاسلامي شيء اخر,
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة زهرة الكمالهل التائب من الذنب -بعد ان يحقق كل شروط التوبة- يسمى ظالما ؟
السؤال بسيط
سواء كان الذنب من الكبائر او الصغائر
كفر، شرك، قتل، شرب الخمر.........
هل من يتوب عن هذه الكبائر ويحقق كل شروط التوبة هل يسمى ظالم - بعد توبته - ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ظالم ما دام لم يرد المظالم لاهلها مهما تاب وردي السابق وافي لكن لا حياة لمن تنادي وان قتل نفس مؤمن بدون وجه حق فهو ظالم ظلم ابدي لا توبة عنه لا يوجد شيء اسمه توبة لانه لو تاب القاتل المتعد لن يغفر الله له وربك ان كنت تؤمن به هو من قال ذلك والا ناقشه هو ايضا وقل له لم انزلت اية تحرم التوبة من القاتل المتعمد ؟. كفى من الغرور صرتم قريبين من ان تنصبوا انفسكم الهة من دون الله ما دام حتى امر البارئ عز وجل تريدون النقاش فيه, لم لا تخرجون من ملة الاسلام وتجنبوا انفسكم الحرج اذا لم ترضوا بحكم الله وتريدون رأي البشر؟
قاتل النفس بدون وجه حق لا توبة عليه ؟ يعني في جهنم وان تاب الى الله ؟ الله اكبر على العدل
وهذه الاية هل نحذفها من كتاب الله ؟
والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما ( 68 ) يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا ( 69 ) إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما ( 70 ) ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا ( 71 ) ) .
السؤال لا زال قائما
هل التائب من الذنب -بعد ان يحقق كل شروط التوبة- يسمى ظالما ؟
يعني ونأخد أكبر انواع الظلم كمثال
النصراني واليهودي مثلا هو ظالم لنفسه قطعا ولكن اذا أسلم هل يبقى ظالما او لا ؟
التائب من الظلم هل نقول عنه ظالم ؟
انتظر الاجابة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة زهرة الكمالولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق[/COLOR] ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما ( 68 ) يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا ( 69 ) إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما ( 70 ) ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا ( 71 ) ) .
ا
عيب الكثير المسلمين انهم يقرؤون القرآن كل اية على حدا دون اخد القرآن ككل والا حسب مفهومك وطريقتك يجب ان نستنتج ان ابليس كان من الملائكة بالرغم من وجود الاية الدالة على كونه من الجن في سورة اهل الكهف, كون ان القاتل المتعمد للمؤمن وان تاب في جهنم خالدا فيها ليس بقولي بل قول الله وقد ادرجت الاية ان كنت تقرأ. في كل القرآن تجده عز وجل اسمه يعد بالتوبة لمن يؤمن بعد الشرك , للسارق للزاني وحتى للمنافق ان امنوا وتابوا وعملو الصالحات كشرط لكن هو ايضا من توعد بالعذاب الخالد للقاتل المتعمد دون سواه, فان اخدنا مفهومك الخاص سنستنج ان القاتل الظالم للنفس بدون وجه حق له حق في التوبة وانتفاء صفة الظلم عنه ودم المؤمن المهدور لا قيمة له في شرع الله لان الله سيغفر لقاتله ان تاب توبة نصوحه وحقه هو باااااح ضاع, ثم انا لم اتكلم عن من يقتل النفس لوجه حق انا قلت من قتلها عمدا دون وجه حق وانت تخلط عمدا او جهلا بين المفهومين, هل تريد ان نقول ان القاتل المتعمد المجرم وحتى مغتصبي الاطفال وقاتليهم بدون وجه حق ومن ارعبو الناس الناس وقتلوهم دون وجه حق يكفي ان يتوبو ولا يسمو ظلمة؟ الله اكبر على العدل عندك الله اكبر هذا تشجيع الارهاب ان لم يكن الارهاب بعينه, وتشجيع للظلم
اذن فحسب مفهومك هذا لنظلم الناس ولنظلم من حولنا فلا يهم لا يوجد عقاب وان كان المظلوم لم يسامح ظالمه طالما بعد الظلم توبة نصوح , فمبروك يا مسلمين اظلموا كما تشاؤون يكفي ان تتوبوا لكي لا تصبحوا ظلمة بعد ذلك
اليس الظالم من زنا بحليلة جاره وان تاب الا يأتي الله يوم القيامة بالمظلوم ويقول له خد من حسناته حتى ترضى؟
ام تريدنا ان نجيبك بأن اظلم كما تشاء يا ايها السائل وان تبت فان التوبة تجب ما قبلها وان كانت قتلا واغتصابا وتشريدا وكل الفظائع التي تريدها يكفي ان تتوب وتنتفي عنك صفة الظالم, مرحى لهكذا اسلام .
وقد قسمنا الظلم الى اثنين ظلم النفس على النفس باسقاط حق لله وقلنا ذلك راجع لله والتوبة ممكنة
اما ظلم العبد للعبد فراجع للعبد المظلوم ان يسامح ويبرئ الذمة حتى تنتفي صفة الظلم بعد التوبة
لكن على ما يبدو بعض الناس يحبون الظلم ويشجعونه ويجدون له الحلول من كل الجوانب بل ويريدون حتى للقاتل المتعمد ان يتوب الله عليه بعد توبة نصوح
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الاية الاولى ليس فيها دليل ان التائب من القتل سيخلد غصبا عنه
واين استثنى الله تعالى قبول توبة القاتل وقبل بها توبة المشرك والزاني والاية ليس فيها استثناء
بل الاستثناء لو كان سيكون للشرك لان الله قال
إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء
والفاهم للغة يعلم ان النفي والاستثناء يفيد الحصر اي الشرك فقط
والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما ( 68 ) يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا ( 69 ) إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما
لا يوجد استثناء للقتل
لكن لنلزمك باقوال علمائك كالطباطبائي اسهل لي
وأما أخذ الايمان فيدل على أن الاستثناء إنما هو من الشرك فتختص الآية بمن أشرك وقتل وزنا أو بمن أشرك سواء أتى معه بشئ من القتل المذكور والزنا أو لم يأت، وأما من أتى بشئ من القتل والزنا من غير شرك فالمتكفل لبيان حكم توبته الآية التالية.
وقوله: " فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات " تفريع على التوبة والايمان والعمل الصالح يصف ما يترتب على ذلك من جميل الأثر وهو أن الله يبدل سيئاتهم حسنات.
وقد قيل في معنى ذلك أن الله يمحو سوابق معاصيهم بالتوبة ويثبت مكانها لو أحق طاعاتهم فيبدل الكفر إيمانا والقتل بغير حق جهادا وقتلا بالحق والزنا عفة وإحصانا. تفسير الميزان
خرجنا من الموضوع والان نرجع للسؤال الاول
يقول تعالى
إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين
والله لا يحب الظالمين
هل التائب من الذنب (وهذا الذنب ليس القتل العمد) -بعد ان يحقق كل شروط التوبة- يسمى ظالما ؟
ننتظر من يخرج بنا الى موضوع ثاني ولا يجيب
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة زهرة الكمالهل التائب من الذنب -بعد ان يحقق كل شروط التوبة- يسمى ظالما ؟
السؤال بسيط
سواء كان الذنب من الكبائر او الصغائر
كفر، شرك، قتل، شرب الخمر.........
هل من يتوب عن هذه الكبائر ويحقق كل شروط التوبة هل يسمى ظالم - بعد توبته - ؟
قالوا للسارق احلف
قال جاء الفرج..
قال جل اسمه وعلا
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلاَّ أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (6) وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (7) وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (8) وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (9)
واحد فيهم حتما كاذب...
كفر : يتوب الله عليه إن تاب
شرك : يتوب الله عليه إن تاب
شرب الخمر: يقام الحد عليه وإن عاد عدنا. فإن تاب فالله يتوب عليه.
قتل: يقام الحد عليه. إلا إذا تخلى ولي الأمر عن ذلك.
ولكن هناك حق عام لإن هناك إفساد في الأرض. وإن تاب يتوب الله عليه..
وهناك إثبات لهذه التوبة
إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (5)
هل تلاحظ شيئا في الجواب: إن تاب يتوب الله عليه.. (أما نحن فمأمورون بالظاهر) إلا أن يرد نص من المعصوم في توبة هذا الشخص أو ذاك. وإذا لم يتوفر. يبقى هذا الشخص ظالم.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق