المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده
الامام في الحادثة كمسلم لايحق له ان يرفع سيفه فهم لم يأتوا لقتله هذا اولا
ثانيا: الامام هو من اعطاهم الفرصة ان يسحبوا سيفه من قرابه حين بطح عمر ارضا وفرك لحيته في وجهه فحاول القوم سحب علي من حمائل سيفه لأنقاذ عمر ان يموت رعبا فقد كان يرزح تحته ويهتز كالسعفة فجروا الامام من حمائل وسحبوا السيف من القراب . ورفعوه عليه كما رفع الكل سيوفهم عليه واخرجوه من بيته تحت تهديد السلاح ولما ذهبوا بالامام خرجت الزهراء وهي حامل وراء زوجها تخاف عليه من القتل او تدفع عنه ما ظنت انهم سيقتلونه فأعترضها عمر في بيتها وضربها بذباب سيفه في بطنها ولطمها وخرج ثم خرجت الزهراء ورائهم فدفعها عمر مرة اخرى كي لا تصل الى مجلس ابي بكر وتقلب عليهم الموازين كلها ودفعها في طريقها وضربها وارجعها بالقوة فصارت وراء الباب تنظر فوجدها عمر فرصة ان يقتلها بعصرها وراء الباب وهي حامل فأسقطت حنينها واخذها النزف فلم تبقى الا ليال حتى ماتت الزهراء سيدة نساء العالمين .
هذه اهي القصة بأختصار .
تعليق