إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حديث الافك الصحيح ومارية هي من نزلت فيها ايات البراءة وعائشة في قفص الاتهام؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حديث الافك الصحيح ومارية هي من نزلت فيها ايات البراءة وعائشة في قفص الاتهام؟!

    المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري ج4ص39


    حدثني على بن حمشاد العدل ثنا احمد بن علي الابار ثنا الحسن بن حماد سجادة حدثني يحيى بن سعيد الاموي ثنا ابو معاذ سليمان بن الارقم الانصاري عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت:

    اهديث مارية الى رسول الله(ًص) ومعها ابن عم لها قالت فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا قالت فعزلها عند ابن عمها قالت فقال اهل الافك والزور من حاجته الى الولد ادعى ولد غيره وكانت امه قليلة اللبن فابتاعت له ضائنة لبون كان يغذى بلبنها فحسن عليه لحمه قالت عائشة فدخل به علي النبي ذات يوم فقال كيف ترين فقلت من غذى بلحم الضأن يحسن لحمه قال ولا الشبه قالت قالت فحملني ما يحمل النساء من الغيره ان قلت ما ارى شبها
    قالت وبلغ رسول الله(ص) ما يقول الناس فقال لعلي خذ هذا السيف فانطلق فاضرب عنق ابن عم مارية حيث وجدته قالت فانطلق فاذا هو في حائط على نخلة يخترف رطبا قال فلما نظر الى علي ومعه السيف استقبلته رعدة قال فسقطت الخرقة فاذا هو لم يخلق الله عز وجل له ما للرجال شيء ممسوح.

    سمعت ابا العباس محمد بن يعقوب يقول سمعت العباس بن محمد الدوري يقول سمعت يحيى بن معين يذكر حديث ثابت عن انس ان ام ابراهيم كانت تتهم برجل فامر النبي(ص) بضرب عنقه فنظروا فاذا هو مجبوب قلت ليحيى من حدثك قال عفان عن حماد عن سلمة.

    حدثنا علي بن حمشاد العدل ثنا الحسين بن الفضل البجلي ومحمد بن غالب الضبي وهشام بن علي السدوسي قالوا ثنا عفان ثنا حماد بن سلمة ثنا ثابت عن انس ان رجلا كان يتهم بام ابراهيم ولد رسول الله(ص) فقال رسول الله(ص) لعلي اذهب فاضرب عنقه فاتاه علي فاذا هو في ركي يتبرد فيها فقال له علي اخرج فناوله يده فاخرجه فاذا هو مجبوب ليس له ذكر.


    هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه

  • #2

    إن كان ماتقوله صحيح .....!!!! وأشك في ذلك...

    فهذه الروايات تحكي أن براءتها أُثبتت بدون نزول آيات قرآنية ..

    إذن حادثة الإفك كانت في حق أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها رغما عنكم...

    سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..

    أإلى هذه الدرجة تؤرقكم أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها ..؟؟؟

    سبحان الله يختارها لكم ربكم أمًّا وتصرون على الطعن فيها أخزاكم الله من فوق سبع سموات ..

    أنتم بطعنكم فيها تطعنون في زوجها عليه وآله السلام .. بل وتطعنون فيمن اختارها لكم أمًّا من فوق سبع سموات قبّحكم الله ..

    أسأل الله لكم الهداية
    التعديل الأخير تم بواسطة نور الاسلام; الساعة 02-04-2003, 08:04 PM.

    تعليق


    • #3
      الى نورستار:
      لم يذكر تاريخ المسلمين وجود اكثر من حادثة افك واحدة!

      وهذه رواية صحيحة على شرط مسلم!؟

      وقارني متن رواية الافك الموجودة في صحيح البخاري! فستجدين انها محبوكة لانها تصور عائشة وكانها(على البركة) كما يقولون او(بسيطة) كما يقول اخرون.....

      والذين جاؤوا بالافك عصبة منكم


      تعليق


      • #4


        هذا حديث الافك المكذوب:
        قالت عائشة : كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إِذا أراد سفراً أقرع بين أزواجه فأيهن خرج سهمها خرج بها رسول الله (صلى الله عليه وسلم) معه ، قالت عائشة : فأقرع بيننا في غزوة غزاها فخرج فيه سهمي ، فخرجت مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ((((((((((((((((بعد ما أُنزل الحجاب)))))))))))))))))) ، فكنت أُحمل في هودجي وأُنزل فيه ، .


        (((((((((((((وكان النساء إذ ذاك خفافاً لم يهبلن ولم يغشهن اللحم ))))))))))))))))))))9، إنما يأكلن العلقة من الطعام ، فلم يستنكر القوم خفة الهودج حين رفعوه وحملوه ، وكنت جارية حديثة السن ، فبعثوا الجمل فساروا .

        ، قالت : فهلك من هلك ، ((((((((((((((وكان الذي تولى كبر الافك عبدالله بن أُبي بن سلول ))))))))))))))))))))

        فقلت له : أتأذن لي أن آتي أبوي ؟ قالت : وأُريد أن أستيقن الخبر من قبلهما ، قالت : فأذن لي رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ، (((((((((((((((فقلت لاُمي : يا أُمتاه ماذا يتحدث الناس ؟ قالت : يا بنية هوني عليك فوالله لقلّما كانت امرأة قط وضيئة عند رجل يحبها لها ضرائر إلاّ كثّرن عليها)))))))))))))))))))))9 ، قالت : فقلت سبحان الله أوقد تحدث الناس بهذا ؟ قالت : فبكيت تلك الليلة حتى أصبحت لا يرقأ لي دمع ولا أكتحل بنوم ، ثم أصبحت أبكي .

        قالت : (((((((((((((ودعا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) وأُسامة بن زيد ـ حين استلبث الوحي ـ يسألهما ويستشيرهما في فراق أهله .)))))))))))))))))

        قالت : ((((((((فأما أُسامة فأشار على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بالذي يعلم من براءة أهله وبالذي يعلم لهم في نفسه ، فقال أُسامة : أهلك ، ولا نعلم إلاّ خيراً ))))))))))))، وأما علي فقال : يا رسول الله لم يضيق الله عليك والنساء سواها كثير ، وسل الجارية تصدقك .

        قالت : ((((((((((((((فدعا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بريرة )))))))))))))))))))))فقال : « أي بريرة هل رأيت من شيء يريبك » ؟ قالت له بريرة : والذي بعثك بالحق ما رأيت عليها أمراً قط أغمصه ، غير أنها جارية حديثة السن تنام عن عجين أهلها فتأتي الداجن فتأكله .

        قالت : ((((((((((((فقام سعد بن معاذ))))))))))))))))) أخو بني الاشهل فقال : أنا يا رسول الله أعذرك ، فإن كان من الاوس ضربت عنقه وإن كان من إخواننا من الخزرج أمرتنا ففعلنا أمرك .
        قالت : فبينا نحن على ذلك دخل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) علينا فسلم ثم جلس .

        قالت : ولم يجلس عندي منذ قيل ما قيل قبلها ، وقد لبث شهراً لا يوحى إليه في شأني بشيء .

        قالت : فتشهد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حين جلس ثم قال : « أما بعد ، يا عائشة إنه بلغني عنك كذا وكذا ، فان كنت بريئة فسيبرئك الله ، ((((((((((((((((وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه))))))))))))))))))))9 ، فان العبد إذا اعترف ثم تاب ، تاب الله عليه » .



        قالت عائشة : ((((((((((((((((وكان رسول الله (صلى الله عليه وسلم)سأل زينب بنت جحش))))))))))))))))99 عن أمري فقال لزينب : « ما ذا علمت أو رأيت » ؟ فقالت : يا رسول الله ، أحمي سمعي وبصري ، والله ما علمت إلاّ خيراً .



        قول عائشة : بعد ما أُنزل الحجاب
        من المعلوم أن قضية الافك التي ترويها عائشة قد وقعت في غزوة المريسيع والتي كانت إما في السنة الخامسة أو السادسة من
        الهجرة ، أما آيات فرض الحجاب ـ التي هي في سورة النور ـ التي نزلت كلها دفعة واحدة ففي السنة الثامنة من الهجرة ، والمؤرخون وأصحاب السير يكادون يجمعون على ذلك

        قول عائشة : وكان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) سأل زينب... .
        وقد صحت الروايات بأن فرض الحجاب نزل يوم زواج النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من زينب ، ونزل في قضيتها ، وكان ذلك بعد المريسيع وبعد خيبر التي وقعت في العام السابع من الهجرة النبوية الشريفة

        قول عائشة : وكانت النساء خفافاً لم يهبلن ... .
        لا يعقل أبداً أن لا يشعر حاملو الهودج بعدم وجودها فيه مهما كانت خفيفة الوزن ، خصوصاً وأنه قد ذكر بأن الذي كان يحمل هودجها رجلان فقط أحدهما أبو موهبة ، وفي بعض الروايات أبو مويهبة وحده

        قول عائشة : وكان الذي تولى كبر الافك عبد الله بن أُبي .
        هذا يناقض ما ورد في رواية مسروق من إتهام حسان بن ثابت بأنه هو الذي تولى كبره ، وقول عائشة : وأي عذاب أشدّ من العمى ، يدلّ على أن الاية قد نزلت في حسّان

        قول أُم رومان لعائشة : هوني عليك فوالله لقلّما كانت إمرأة قط وضيئة عند رجل يحبها لها ضرائر إلاّ كثّرن عليها .
        يدل على إتهام أُم رومان أزواج النبي الاُخريات بأنهن قد اشتركن في حديث الافك ، أو ربما افتعلنه ، فيكن المتهمات فيه أولاً وآخراً .

        قول عائشة : ودعا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) علي بن أبي طالب وأُسامة بن زيد ـ حين استلبث الوحي ـ يسألهما ويستشيرهما في فراق أهله... .
        إذا علمنا أن أُسامة بن زيد كان في السابعة عشرة من عمره حين أمّره النبي على الجيش قبل وفاته بأيام قليلة في العام الحادي عشر من الهجرة ، فيكون عمر أُسامة في السنة السادسة من الهجرة ـ عام المريسيع ـ على أبعد التقديرات ، لا يزيد على إثنتي عشرة سنة ، وهذا السن لا يؤهله لان يكون مستشاراً في قضية بالغة الحساسية
        ولماذا لم يستشر عمر بن الخطاب صاحب الموافقات الذي ينزل القرآن بموافقته دائماً كما يقال !!!

        قول عائشة : فدعا بريرة... .
        لقد وردت الروايات من مصادر أهل السنة الموثوقة بأن عائشة قد اشترت بريرة بعد فتح مكة ، لانه لما خيّر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بريرة فاختارت نفسها ، كان زوجها يبكي ، فقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لعباس : « يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة

        ورد في الرواية ذكر الصحابي سعد بن معاذ !!!!!!!!!!!!.
        والمعلوم أن سعد بن معاذ قد قُتل في معركة الاحزاب ( الخندق ) ، وهي قبل المريسيع ، إذ ذهب أكثر المؤرخين والمحدثين إلى أن غزوة الخندق كانت سنة أربع ، ومنهم البخاري الذي روى في باب غزوة الخندق قال : قال موسى بن عقبة : كانت في شوال سنة أربع

        إن كلام النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يحمل في طيّاته إتهاماً لعائشة ، وهذا عجيب جداً ، إذ كيف يتفق موقف النبي (صلى الله عليه وسلم) مع الايات الكريمة التي تعيب على المؤمنين سوء ظنهم ؟! وذلك في قوله تعالى (لَوْلاَ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً وَقَالُوا هذَا إِفْكٌ مُبينٌ) الاية ، فكيف فات النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ذلك ولم يظن خيراً ؟ ! !

        وما بال النبي يغضب من عائشة ولا تجد منه ذلك اللطف الذي كانت تعهده منه قبل ذلك حتى قالت له عائشة ولابويها أيضاً : لقد سمعتم هذا الحديث حتى استقر في أنفسكم وصدقتم به ، فلئن قلت لكم إني بريئة لا تصدقوني... ، وفي هذا إشارة صريحة إلى أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وأبا بكر وأم رومان كانوا متيقنين من صحة ما يقال عن عائشة ! ! !

        تعليق


        • #5
          وهكذا مرتبة...

          هذا حديث الافك المكذوب:
          قالت عائشة : كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إِذا أراد سفراً أقرع بين أزواجه فأيهن خرج سهمها خرج بها رسول الله (صلى الله عليه وسلم) معه ، قالت عائشة : فأقرع بيننا في غزوة غزاها فخرج فيه سهمي ، فخرجت مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ((((((((((((((((بعد ما أُنزل الحجاب)))))))))))))))))) ، فكنت أُحمل في هودجي وأُنزل فيه ، .

          التعليق:قول عائشة : بعد ما أُنزل الحجاب
          من المعلوم أن قضية الافك التي ترويها عائشة قد وقعت في غزوة المريسيع والتي كانت إما في السنة الخامسة أو السادسة من
          الهجرة ، أما آيات فرض الحجاب ـ التي هي في سورة النور ـ التي نزلت كلها دفعة واحدة ففي السنة الثامنة من الهجرة ، والمؤرخون وأصحاب السير يكادون يجمعون على ذلك


          (((((((((((((وكان النساء إذ ذاك خفافاً لم يهبلن ولم يغشهن اللحم ))))))))))))))))))))9، إنما يأكلن العلقة من الطعام ، فلم يستنكر القوم خفة الهودج حين رفعوه وحملوه ، وكنت جارية حديثة السن ، فبعثوا الجمل فساروا .

          قول عائشة : وكانت النساء خفافاً لم يهبلن ... .
          لا يعقل أبداً أن لا يشعر حاملو الهودج بعدم وجودها فيه مهما كانت خفيفة الوزن ، خصوصاً وأنه قد ذكر بأن الذي كان يحمل هودجها رجلان فقط أحدهما أبو موهبة ، وفي بعض الروايات أبو مويهبة وحده



          ، قالت : فهلك من هلك ، ((((((((((((((وكان الذي تولى كبر الافك عبدالله بن أُبي بن سلول ))))))))))))))))))))

          قول عائشة : وكان الذي تولى كبر الافك عبد الله بن أُبي .
          هذا يناقض ما ورد في رواية مسروق من إتهام حسان بن ثابت بأنه هو الذي تولى كبره ، وقول عائشة : وأي عذاب أشدّ من العمى ، يدلّ على أن الاية قد نزلت في حسّان

          فقلت له : أتأذن لي أن آتي أبوي ؟ قالت : وأُريد أن أستيقن الخبر من قبلهما ، قالت : فأذن لي رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ، (((((((((((((((فقلت لاُمي : يا أُمتاه ماذا يتحدث الناس ؟ قالت : يا بنية هوني عليك فوالله لقلّما كانت امرأة قط وضيئة عند رجل يحبها لها ضرائر إلاّ كثّرن عليها)))))))))))))))))))))9 ، قالت : فقلت سبحان الله أوقد تحدث الناس بهذا ؟ قالت : فبكيت تلك الليلة حتى أصبحت لا يرقأ لي دمع ولا أكتحل بنوم ، ثم أصبحت أبكي .

          قول أُم رومان لعائشة : هوني عليك فوالله لقلّما كانت إمرأة قط وضيئة عند رجل يحبها لها ضرائر إلاّ كثّرن عليها .
          يدل على إتهام أُم رومان أزواج النبي الاُخريات بأنهن قد اشتركن في حديث الافك ، أو ربما افتعلنه ، فيكن المتهمات فيه أولاً وآخراً .

          قالت : (((((((((((((ودعا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) وأُسامة بن زيد ـ حين استلبث الوحي ـ يسألهما ويستشيرهما في فراق أهله .)))))))))))))))))
          قالت : ((((((((فأما أُسامة فأشار على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بالذي يعلم من براءة أهله وبالذي يعلم لهم في نفسه ، فقال أُسامة : أهلك ، ولا نعلم إلاّ خيراً ))))))))))))، وأما علي فقال : يا رسول الله لم يضيق الله عليك والنساء سواها كثير ، وسل الجارية تصدقك .

          قول عائشة : ودعا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) علي بن أبي طالب وأُسامة بن زيد ـ حين استلبث الوحي ـ يسألهما ويستشيرهما في فراق أهله... .
          إذا علمنا أن أُسامة بن زيد كان في السابعة عشرة من عمره حين أمّره النبي على الجيش قبل وفاته بأيام قليلة في العام الحادي عشر من الهجرة ، فيكون عمر أُسامة في السنة السادسة من الهجرة ـ عام المريسيع ـ على أبعد التقديرات ، لا يزيد على إثنتي عشرة سنة ، وهذا السن لا يؤهله لان يكون مستشاراً في قضية بالغة الحساسية
          ولماذا لم يستشر عمر بن الخطاب صاحب الموافقات الذي ينزل القرآن بموافقته دائماً كما يقال !!!


          قالت : ((((((((((((((فدعا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بريرة )))))))))))))))))))))فقال : « أي بريرة هل رأيت من شيء يريبك » ؟ قالت له بريرة : والذي بعثك بالحق ما رأيت عليها أمراً قط أغمصه ، غير أنها جارية حديثة السن تنام عن عجين أهلها فتأتي الداجن فتأكله .

          قول عائشة : فدعا بريرة... .
          لقد وردت الروايات من مصادر أهل السنة الموثوقة بأن عائشة قد اشترت بريرة بعد فتح مكة ، لانه لما خيّر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بريرة فاختارت نفسها ، كان زوجها يبكي ، فقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لعباس : « يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة

          قالت : ((((((((((((فقام سعد بن معاذ))))))))))))))))) أخو بني الاشهل فقال : أنا يا رسول الله أعذرك ، فإن كان من الاوس ضربت عنقه وإن كان من إخواننا من الخزرج أمرتنا ففعلنا أمرك .
          قالت : فبينا نحن على ذلك دخل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) علينا فسلم ثم جلس .

          ورد في الرواية ذكر الصحابي سعد بن معاذ !!!!!!!!!!!!.
          والمعلوم أن سعد بن معاذ قد قُتل في معركة الاحزاب ( الخندق ) ، وهي قبل المريسيع ، إذ ذهب أكثر المؤرخين والمحدثين إلى أن غزوة الخندق كانت سنة أربع ، ومنهم البخاري الذي روى في باب غزوة الخندق قال : قال موسى بن عقبة : كانت في شوال سنة أربع


          قالت : فتشهد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حين جلس ثم قال : « أما بعد ، يا عائشة إنه بلغني عنك كذا وكذا ، فان كنت بريئة فسيبرئك الله ، ((((((((((((((((وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه))))))))))))))))))))9 ، فان العبد إذا اعترف ثم تاب ، تاب الله عليه » .

          إن كلام النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يحمل في طيّاته إتهاماً لعائشة ، وهذا عجيب جداً ، إذ كيف يتفق موقف النبي (صلى الله عليه وسلم) مع الايات الكريمة التي تعيب على المؤمنين سوء ظنهم ؟! وذلك في قوله تعالى (لَوْلاَ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً وَقَالُوا هذَا إِفْكٌ مُبينٌ) الاية ، فكيف فات النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ذلك ولم يظن خيراً ؟ ! !
          وما بال النبي يغضب من عائشة ولا تجد منه ذلك اللطف الذي كانت تعهده منه قبل ذلك حتى قالت له عائشة ولابويها أيضاً : لقد سمعتم هذا الحديث حتى استقر في أنفسكم وصدقتم به ، فلئن قلت لكم إني بريئة لا تصدقوني... ، وفي هذا إشارة صريحة إلى أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وأبا بكر وأم رومان كانوا متيقنين من صحة ما يقال عن عائشة ! ! !


          قالت عائشة : ((((((((((((((((وكان رسول الله (صلى الله عليه وسلم)سأل زينب بنت جحش))))))))))))))))99 عن أمري فقال لزينب : « ما ذا علمت أو رأيت » ؟ فقالت : يا رسول الله ، أحمي سمعي وبصري ، والله ما علمت إلاّ خيراً .

          قول عائشة : وكان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) سأل زينب... .
          وقد صحت الروايات بأن فرض الحجاب نزل يوم زواج النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من زينب ، ونزل في قضيتها ، وكان ذلك بعد المريسيع وبعد خيبر التي وقعت في العام السابع من الهجرة النبوية الشريفة

          تعليق


          • #6
            ‏قوله : ( في غزوة غزاها ) ‏
            ‏هي غزوة بني المصطلق , وصرح بذلك محمد بن إسحاق في روايته , وكذا أفلح بن عبد الله عند الطبراني , وعنده في رواية أبي أويس " فخرج سهم عائشة في غزوة بني المصطلق من خزاعة " وعند البزار من حديث أبي هريرة " فأصابت عائشة القرعة في غزوة بني المصطلق " وفي رواية بكر بن وائل عند أبي عوانة ما يشعر بأن تسمية الغزوة في حديث عائشة مدرج في الخبر . ‏

            يقول ابن سعد إن غزوة بني المصطلق وقعت في شعبان في سنة خمس ، و وقعت بعدها غزوة الأحزاب أو غزوة الخندق في ذي القعدة من السنة نفسها . الطبقات ( 2/63- 65 ) .

            و أكبر شهادة تؤيد ابن سعد في هذا البيان أن الطرق المروية عن عائشة بشأن قصة الإفك قد جاء في بعضها ذكر المجادلة بين سعد بن عبادة و سعد بن معاذ .

            و يقول ابن إسحاق في الجانب الآخر : إن غزوة الأحزاب وقعت في شوال من سنة خمس ، و غزوة بني المصطلق في شعبان من سنة ست . سيرة ابن هشام ( 3/ 165 ) .

            و يؤيد ابن إسحاق في هذا البيان ما ورد عن عائشة و غيرها من الروايات المعتمد بها و هي أكثر قوة و كثرة ، و تدل هذه الروايات على أن أحكام الحجاب كانت قد نزلت قبل قصة الإفك ، أي في سورة الأحزاب ، و توضح الروايات أن النبي صلى الله عليه وسلم كان قد تزوج بزينب بنت جحش رضي الله عنها قبل ذلك في ذي القعدة من سنة خمس ، و جاء ذكره في سورة الأحزاب ، كما تفيد هذه الروايات أن حمنة أخت زينب بنت جحش قد شاركت في رمي عائشة رضي الله عنها ، لأنها ضرة أختها ، و الظاهر أنه لابد من أن تمضي مدة من الزمن و لو يسيرة على صلة الضرارة بين امرأتين حتى تنشأ في القلوب مثل هذه النزاعات ، فهذه الأمور كلها مما يؤيد رواية ابن إسحاق و يقويها .

            و ما هناك شيء يمنعنا قبول رواية ابن إسحاق إلا مجيء ذكر سعد بن معاذ في زمن الإفك ، و كان سعد بن معاذ – كما تفيد جميع الروايات المعتمد بها – ممن قتل في غزوة بني قريظة التي تلت غزوة الأحزاب ، فمن المستحيل أن يكون سعد بن معاذ حياً سنة ست .

            إلا أن هذه المشكلة تزول بأن الروايات المروية عن عائشة جاء في بعضها ذكر سعد بن معاذ ، و في بعضها الآخر ذكر أسيد بن حضير مكان سعد ، و الرواية الأخيرة تتفق تمام الاتفاق مع الحوادث المروية عن عائشة في شأن قصة الإفك ، و إلا فلو سلمنا أن تكون غزوة بني المصطلق و قصة الإفك وقعتا قبل غزوة الأحزاب و غزوة بني قريظة لمجرد أن نجعلهما تتفقان مع حياة سعد بن معاذ في زمن الإفك ، لاستحال علينا أن نجد حلاً لمشكلة عظيمة أخرى : و هي أنه من اللازم إذن أن تكون آية الحجاب و نكاح زينب قد وقعتا قبل غزوة بني المصطلق و قصة الإفك ، مع أن القرآن والروايات الصحيحة تشهد بأن نكاح زينب والآية التي فيها حكم الحجاب من الحوادث الواقعة بعد غزوة الأحزاب و غزوة بني قريظة ، فبناءً على ذلك قطع ابن حزم في جوامع السيرة ( ص 147) و ابن القيم في زاد المعاد ( 3 /269) ، و غيرهما من العلماء المحققين بصحة رواية ابن إسحاق ، و رجحوها على رواية ابن سعد ، و ما ذهب إليه هؤلاء الأعلام من أن نزول آيات الحجاب في سورة الأحزاب كان قبل قصة الإفك و قبل آيات الحجاب في سورة النور ، و هو الأظهر

            =========================

            وهل تتهم رسولك صلى الله عليه وآله وسلم بأنه يحكم في أمر دون التحقق منه ..

            يعني هل فهمت من تحققه بأبي هو وأمي من الأمر أنه اتهاما لها رضي الله عنها وأرضاها ..

            لاحول ولاقوة إلا بالله

            أما تعلم أنه عليه وآله السلام قد قال والله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ..

            فهل كان سيحكم لهذا أو عليه دون التحقق والبحث ..؟؟

            ياسبحان الله الأمر عظيم وتريده أن يصدق أو يكذب دون أن يتيقن الأمر ... مالكم كيف تحكمون ..

            يعني لو اتفق جماعة من الناس بأن زوجة فلان قد خانته مع غيره .. فهل تراه يسكت ولايصدقهم ليثبت حبه لها ..؟؟

            أم أن حبه لها يجعله يبحث وويتقصى ليثبت للجميع براءتها فيخرسهم ويعلن براءتها على الملأ وهو في مكان القوة لا الضعف ..؟؟

            فإن سكت وضرب بقولهم عرض الحائط فلن يخرسوا بل سيستمر الإتهام وقد يصل إلى الطعن فيه لأنه رضي بالعار الذي اتهمت به دون أن يتحرى الأمر ..؟؟

            مالكم كيف تحكمون

            تعليق


            • #7
              لا حول ولا قوة الا بالله
              وحسب عائشة ام المؤمنين الله ونعم الوكيل

              تعليق


              • #8
                اوهل تتهم رسولك صلى الله عليه وآله وسلم بأنه يحكم في أمر دون التحقق منه ..
                يعني هل فهمت من تحققه بأبي هو وأمي من الأمر أنه اتهاما لها رضي الله عنها وأرضاها ..
                احول ولاقوة إلا بالله
                أما تعلم أنه عليه وآله السلام قد قال والله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ..
                فهل كان سيحكم لهذا أو عليه دون التحقق والبحث ..؟؟
                ياسبحان الله الأمر عظيم وتريده أن يصدق أو يكذب دون أن يتيقن الأمر ... مالكم كيف تحكمون ..
                عني لو اتفق جماعة من الناس بأن زوجة فلان قد خانته مع غيره .. فهل تراه يسكت ولايصدقهم ليثبت حبه لها ..؟؟
                أم أن حبه لها يجعله يبحث وويتقصى ليثبت للجميع براءتها فيخرسهم ويعلن براءتها على الملأ وهو في مكان القوة لا الضعف ..؟؟
                فإن سكت وضرب بقولهم عرض الحائط فلن يخرسوا بل سيستمر الإتهام وقد يصل إلى الطعن فيه لأنه رضي بالعار الذي اتهمت به دون أن يتحرى الأمر ..؟؟مالكم كيف تحكمون
                [/COLOR] الا لعنة الله على البخاري وعلى من صدق احاديث البخاري وعلى اجماع اهل السنة على صحة ما في البخاري لافتراءهم على ام المؤمنين عائشة وعلى رسول الله.
                الا لا اتهم الرسول ولا ام المؤمنين بل اتهمكم انتم يا سنة.



                [COLOR=indigo]قالت عائشة للرسول ولابويها أيضاً : لقد سمعتم هذا الحديث حتى استقر في أنفسكم وصدقتم به ، فلئن قلت لكم إني بريئة لا تصدقوني.. ... ،
                وفي هذا إشارة صريحة إلى أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وأبا بكر وأم رومان كانوا متيقنين من صحة ما يقال عن عائشة.

                قول عائشة : فتشهّد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حين جلس ثم قال : « أما بعد يا عائشة ، إنه بلغني منك كذا وكذا فان كنت بريئة فسيبرئك الله... إلخ » .
                نقول أولاً ، إن كلام النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يحمل في طيّاته إتهاماً لعائشة ، وهذا عجيب جداً ، إذ كيف يتفق موقف النبي (صلى الله عليه وسلم) مع الايات الكريمة التي تعيب على المؤمنين سوء ظنهم ؟! وذلك في قوله تعالى (لَوْلاَ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً وَقَالُوا هذَا إِفْكٌ مُبينٌ) الاية ، فكيف فات النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ذلك ولم يظن خيراً ؟

                منقول...



                تعليق


                • #9
                  منذر عطنا الزبده

                  ماذا فعلت أمنا(أم المؤمنين)عائشه؟؟

                  هل تؤكد أنها فعلت شئ والعياذ بالله

                  قسما بالله أنكم ترفعون الضغط لاتخافون مو علشان حججكم

                  لا والله لآنكم على الاقل ماتحترمون الرسول عليه الصلاة

                  والسلام.

                  والله بقلبي كلام كثير لكن حسبنا ماقاله الله تعالى

                  (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين)

                  (والصابرين في الباساء والضراء وحين الباس اولئك الذين صدقوا واولئك هم المتقون)


                  حسبي الله ونعم الوكيل يامن تتهمون ام المؤمنين

                  اليوم أستمتع للواطي حسن شحاته يعلم الله كم بكيت بسبب

                  بذاءة لسان هذا الحقير وهو يتكلم عن أمي لانبكي من حججه

                  لكن من بذاءته وحقارته


                  حلفتكم بالله ياشيعه أتهموننا نحن لكن بالله عليكم لاتتكلمون

                  عن أم المؤمنين

                  تعليق


                  • #10
                    حلوة والله أنا أرد على أقوالك وأنت تنقل لي ردود ما أدري من أي منتدى

                    دقيق وخبير .. ونعم المحاور ..

                    ماشاء الله عليك ..


                    تتهم عائشة ثم تقول أم المؤمنين

                    وبعدين سوء الظن يحدث من شخص تجاه آخر بدون إجماع ..

                    أما عندما تأتي عصبة لتتهم أم المؤمنين وجب حين ذاك التحقق من الأمر ليس لتصديقه بل لرد كيد الكائدين .. وإعلان براءتها على الملأ كما اتُهِمتْ على الملأ ..

                    أما قول عائشة ماقالته رضي الله عنها وأرضاها فلا أحسبه إلا قول كل من تتهم في شرفها عندما تشعر بالظلم ...

                    وليس معنى سكوت زوجها صلى الله عليه وآله وسلم ووالديها رضي الله عنهما تصديقا لما قيل ..

                    بل هو سكوت ماقبل التثبت .. فليس من العدل لاالنفي ولاالإثبات مادام الكلام قد انتشر وأصبح حديث الناس ..

                    أم أن لك وجهة نظر في طريقة رد الشبهات ..

                    وأسألك .. هل تخالف الشيعة وتحب أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها أم أنك تتهمها مثل بقية أعضاء المنتدى بأنها فاسقة مرتدة وهي مخلدة مع أبيها في النار بأبي هما وأمي وحاشاهما ماقيل عنهما ..

                    أسأل الله الهداية للجميع

                    تعليق


                    • #11
                      ان الذي يتهم عائشة هنا هو البخاري ومسلم وانتم اهل السنه وانت يا نور الاسلام وانت يا سني للابد لانك لا زلت مصرا على صحة هكذا رواية ادخلها اعداء النبي الى صحيحيكم من اجل النيل من النبي(ص) وزوجه ام المؤمنين
                      ولكنكم تصرون على قبول هذه الرواية بالرغم من الاشكالات الكثيرة التي تحيط بها فقط من اجل اختلاق قصة براءة لعائشة ام المؤمنين بايات منزلة .....وهذا ليس صحيحا فتلك الايات ليست نازلة في ام المؤمنين عائشة ولو قلنا انها بالرغم من ذلك طاهرة ...


                      فقلت لاُمي : يا أُمتاه ماذا يتحدث الناس ؟ قالت : يا بنية هوني عليك فوالله لقلّما كانت امرأة قط وضيئة عند رجل يحبها لها ضرائر إلاّ كثّرن عليها
                      هنا افتراء من البخاري ومن اهل السنة جمعاء -كونهم يصرون على صحة هذه الرواية -على امهات المؤمنين الاخرين غير عائشة

                      اأما بعد ، يا عائشة إنه بلغني عنك كذا وكذا ، فان كنت بريئة فسيبرئك الله ،وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه
                      وهنا ايضا البخاري يفتري على رسول الله وعلى ام المؤمنين وهو واضح لكل من لديه نظر.....

                      ولا داعي للتعليق على المتناقضات الموجودة في الرواية كوجود رجل شهيد مقتول منذ زمن في صلب الرواية ومعركة الصحابة رضي الله عنهم كرمال عيون راس المنافقين!!!!!!!!!!
                      واضحوكة ان الذين كانوا يحملون الهودج لم يحسوا بفرق الوزن!!
                      وغيرها ايضا كمساله بريرة و....................

                      هذه الرواية مهزلة....
                      فهل يعقل ان رواية صحيحة واحدة يوجد في مضمونها اكثر من 10 اشكالات تاريخية واخلاقية وافترائية و...................


                      الا لعنة الله على من افترى على رسول الله وازواجه امات المؤمنين

                      تعليق


                      • #12
                        الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هشام بن الحكم
                        [SIZE=3]
                        الا لعنة الله على من افترى على رسول الله وازواجه امات المؤمنين

                        اللهم آمين

                        تعليق


                        • #13
                          امين يا رب العالمين
                          اللهم العن كل من يفتري عليها...

                          بس انت يا اخت او اخ نور الاسلام ما كان لازم تقولي ان منذر1975 ينقل من منتديات اخرى تشنيعا عليه لانك انت ايضا تنقلين http://www.saaid.net/Doat/Althahabi/27.htm وانا انقل وكلنا ننقل

                          والشيعه لا يقولون بارتداد عائشة كما افتريت انت علينا....

                          تعليق


                          • #14
                            الرساله الاصليه بواسطة اخ-اخت نور الاسلام:
                            #######‏قوله : ( في غزوة غزاها ) ‏
                            ‏هي غزوة بني المصطلق , وصرح بذلك محمد بن إسحاق في روايته , وكذا أفلح بن عبد الله عند الطبراني , وعنده في رواية أبي أويس " فخرج سهم عائشة في غزوة بني المصطلق من خزاعة " وعند البزار من حديث أبي هريرة " فأصابت عائشة القرعة في غزوة بني المصطلق " وفي رواية بكر بن وائل عند أبي عوانة ما يشعر بأن تسمية الغزوة في حديث عائشة مدرج في الخبر . ‏
                            يقول ابن سعد إن غزوة بني المصطلق وقعت في شعبان في سنة خمس ، و وقعت بعدها غزوة الأحزاب أو غزوة الخندق في ذي القعدة من السنة نفسها . الطبقات ( 2/63- 65 ) .#########

                            ملاحظة:غزوة المريسيع هي نفسها غزوة بني المصطلق سنة6 للهجرة
                            راجعي-راجع شرح النووي لحديث الافك اسفل الرواية:
                            http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=1&Rec=6402

                            فعندي استفسار:
                            لماذا لا تعمدون الى ضرب هذه الرواية بعرض الحائط خصوصا انها تحوي 13 اشكالا في متنها وفق مذهبكم وعائشة ام المؤمنين لا تحتاج الى روايات كاذبة تبين شرفها وعفتها....فهي شريفة وعفيفه....ولا احد يشكل على زوجات الانبياء في هذا المجال.......

                            تعليق


                            • #15
                              تأخر وحي الله جاء امتحان للنبي وجته صلى الله عليه وسلم ثم عدم التكلم معا في الحديث لما قالت اجيبو رسول الله في برتءتها من الرسول ومن ابو بكر هو تادب اذ ان الله اخر الوحي فما يليق لابو بكر ان يتكلم ولم يوحي الاه بشيء او رسول الله .. ثم الرسول يقول من بعذرني في رجل يؤذيني في اهلي ... فما بال من يزعمون حب نبي الله حتى الان يطعنون فيه باتهام زوحته ويؤذونهفي احب زوجاته اليه ... ما كان لقلب مؤمن يحب محمدا بحق الا يحميه ويصون عرضه الطاهر ..
                              والتعرض للنبي في عرضه يفعله اما المنافقون الذين يغضون الحقد على اصحاب محمد الين نقلو الينا دينه واما اليهود فهو من يلصق التهم بالأنبياء ...

                              فلهولاء المبغضين لاتاتوا فبر نبي الله لأنه دفن في بيت امنا عائشة إذ طلب ان يطبب في ييتها دون نسائه لمكانتها عنده ويكيف تتهمونها ثم يسكت صلى الله عليه وسلم عن حدود الله بل يزيدها محبة وهو القائل لو فاطمةسرقت لقطعت يدها

                              يا مبغضي لاتاتي قبر محمد فالبيت بيتي والمكان مكاني

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X