iiiiiii
ومن قال ان نحن نتكلم في جبار السموات
نحن نتكلم ف معبود الوهابيه المجسمه
من يعبدون الرب المعجزه
الى له يدين ورثلاث رجول وحده منه محروقه
هههههههههههه
رب ياتي لهم كالبدر يوم القيمه ههههههههههههههههههههه
رب يضحك ويركض ويتابع سبيس تووووووون
ههههههههه
تم الحصول على معبود الوهابيه هههههههههههههه

الحمد لله رب العالمين

يتبع نفي شبهة الإخلاء

ومن شبه الرافضة قولهم إذا كان الله فوق السماوات مستو على عرشه وينزل كل ليلة إلى السماء الدنيا نزولا يليق بجلاله فيقول هل من داع فأستجيب هل من مستغفر فأغفر له يقتضي هذا بأنه دائم النزول حيث أن الثلث الأخير من الليل لا يفارق الأرض وكما يقتضي أيضا الإخلاء وخلو العرش منه

نرد عليهم أولا من كتبهم

فقد جاء في كتبهم

((عن محمد بن عيسى قال : كتبت إلى أبي الحسن علي بن محمد عليهما السلام : جعلني الله فداك يا سيدي قد روي لنا : أن الله في موضع دون موضع على العرش استوى ، وأنه ينزل كل ليلة في النصف الاخير من الليل
إلى السماء الدنيا ، وروي : أنه ينزل عشية عرفة ثم يرجع إلى موضعه ، فقال بعض مواليك في ذلك : إذا كان في موضع دون موضع ، فقد يلاقيه الهواء ويتكنف عليه والهواء جسم رقيق يتكنف على كل شئ بقدره ، فكيف يتكنف عليه جل ثناؤه على هذا المثال ؟

فوقع عليه السلام : "علم ذلك عنده وهو المقدر له بما هو أحسن تقديرا واعلم أنه إذا كان في السماء الدنيا فهو كما هو على العرش ، والاشياء كلها له سواء علما وقدرة وملكا وإحاطة . " من أصول الكافي

ولقد أعجبتني كلمات لأخونا الأعشى في منتدى القطيف أوردها بعد ذكر الرواية أنقلها هنا

((فحين حاول السائل الخوض في الكيفية و تصور النزول كنزول البشر و أن الهواء يكتنفه رد عليه الإمام بأن علم تلك الكيفية موكول إلى الله و أنه - تبارك و تعالى - المقدر لنزوله بما هو أحسن تقديرا بما يليق بجلاله و عظمته و كماله. و أنه و إن كان في السماء الدنيا فلا يخلو منه العرش فهو فوقه في كل الحالات و لا يعلوه شيء من مخلوقاته جل و علا. و هو - تعالى - في حال نزوله لم يزدد علما أو قدرة أو ملكا لمخلوقاته بل كل الأشياء في ذلك سواء.

و السائل لهذا السؤال شبه قبل أن يسأل و حاول أن يتخيل و لكن أنا له الإدراك و ما السماوات السبع و الأرضين السبع في الكرسي إلا كحلقة ألقيت في فلاة و ما الكرسي في العرش إلا كحلقة في فلاة و الله أعظم من ذلك و أكبر. فقبل أن تطلق عقلك في الله حاول أن تدرك العرش فقط و لن تستطيع , فما نسبة الإنسان إلى هذه السماوات السبع المطويات بيمين الله و ما هي نسبته للأرض التي هي جميعا قبضته يوم القيامة. تعالى الله أن يحيط به علمنا الناقص القاصر.

و مع تطور العلوم و مشاهدة الإنسان للمجرات و الكواكب و بعدها عن بعض ملايين الكيلو مترات الضوئية و ما هذه المجرات إلا قشة في السماء الدنيا كل ذلك يجب أن يساهم في تفهم الإنسان أن عقله ضعيف لا يستطيع إدراك السماء الدنيا و حدها فكيف بباقي السماوات , و كيف بالكرسي أم كيف بالعرش أم كيف برب العرش تعالى في علاه. فرحم الله من أدرك عجز عقله و ضعفه و سلم لله ما و صف به نفسه غير نافي و لا معطل و لا مغير و لا مبدل.)) منقول

ثم نرد عليهم من كتاب الرحمن جل ذكره

قال تعالى (يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً)(طـه:110)

هنا نفى الله تعالى الإحاطة به فكيف يريد هؤلاء الإحاطة بنزوله سبحانه وتعالى أم باستواءه على العرش وإنما هو ناتج عن الجهل وعن التشبيه والتجسيم فلذلك عطلوا ذات الباري عز وجل

قال تعالى ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)(الشورى: من الآية11)

وفي هذه الآية ينفي الله المثلية وبهذه الآية نعرف أن الله سبحانه وتعالى ليس كمثله شيء في نزوله واستواءه على العرش

وقال تعالى (لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)(النحل:60)

وهنا أيضا أثبت لنفسه تعالى المثل والمثل في اللغة الوصف ولكن هذه المثلية هي العليا لا يشابهها شيء

وقال تعالى (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ)(الاخلاص:4)

ونرد عليهم أيضا بأن نقيس ذلك على بعض صفاته جل وعلا

مثل السمع مثلا فإن الله تعالى يسمع جميع المخلوقات بجميع اللغات في كل الأوقات ويلبي جميع الحاجات ولا يفوته شيء من ذلك من مخلوقاته بما فيها الحيوانات وبما في ذلك ما يحدث الإنسان به نفسه وما يتلفظ به

قال تعالى (يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ)(التغابن:4)

فنقول هل عقلت هذه الصفة للباري عز وجل وإذا لم تعقل هذه فكيف تريد أن تعقل نزوله في الثلث الأخير من الليل أم كيف تريد أن تعقل استواءه على عرشه إلى آخر صفاته جل وعلا وهو القائل ليس كمثله شيء

وسأنقل بعض أقوال العلماء في هذه المسألة

وأخيرا أستغفر الله تعالى مما بدر مني في حق الباري عز وجل وهذا إنما هو من استفزاز المدعوه مها 2001

نسأل الله تعالى أن يغفر لنا وأن يوفقنا وأن يهدينا سواء السبيل

يتبع إن شاء الله تعالى ............

الأدلة الدامغة لمن أنكر علو الله فوق السماء السابعة

حسنا ياسليل الرساله

سأخذ برأيك

وأنا أدعوا الله تعالى ساوجه يدي لليمين أو أقولك للشمال أخر رأي

سا أوجهها للأسفل!!نعم بما أن الله موجود في كل مكان

وأنا أدعو الله سأوجه يدي للأسفل

دائما أرى الشيعه وهم يدعون يرفعون يديهم للأعلى !!لماذا؟؟

أنها الفطره ياسليل الرساله

مها أكيد تدعي الله وهي موجها يديها للأسفل

الحمد لله رب العالمين

سليل الرسالة أقدر ما تقوله ولكن للأسف ليس هو في صلب الموضوع

والمدعوه بمها 2001 هداها أضاعت أصل الموضوع

فالنقاش وكأنه من طرف واحد فهل لديك ما تدلي به في هذا الموضوع

فأنا الآن أرد جميع شبهكم فردو علي كي يتكامل النقاش ولا يكون من طرف واحد

الأدلة الدامغة لمن أنكر علو الله فوق السماء السابعة

ثم تقول لي بأن أستغفر

وأنا أقول لك أستغفر الله أستغفر الله عما بدر مني

ولكن هذا من الإلزامات التي ألزمها أقوالكم

إما بقولكم بأن الله في كل مكان

وإما بقولكم بأن الله عدم لا يوجد في جهة

ولكن ما تسمي ما تقوله مها 2001

فلتفترض هي يافتراضا أن ما نقوله صحيح ولو بأقل الدرجات

عندها ماذا سيكون ردها على رب العالمين عندما استهزأت بنزوله جلا وعلا أم بيديه أم بساقه ماذا سيكون ردها على رب العالمين

سبحان الله عما يصفه الظالمون

ههههههههههه
طيب كيف ينزل
ومتى
ههههههههههههه
وبعدين ايش هالمعبود المتخلف هذا موقت نفسه بتوقيت الارض او باقي المجرات هههههههههههه
وناسه معبودكم بصراحه هو جحش شويه ههههههههههه
مافي اي درج كهربائي عنده او لفت على الاقل
ههههههههههه

##########################
##########################



تم تحرير المشاركة


النبأ العظيم

و كاشف عن قدمه وسوف يكشف عن ساقه يوم القيامة ... { يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون } { القلم : 42 } ورد في تفسير هذه الأية ما أخرجه البخاري من طريق سعيد بن ابي هلال ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد ? قال : سمعت رسول الله ? يقول : (( يكشف ربنا عن ساقه ، فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ، ويبقى من كان يسجد في الدنيا رئاء وسمعة)
وهذه الساق التى تشاهدونها في الصورة سوف يكون لها نصيب من الكفار في جهنم .. حيث روي الشيخين في صحيحهما.. ((وقَالَ الله لِلنَّارِ إِنَّمَا أَنْتِ عَذَابِي أُعَذِّبُ بِكِ مَنْ أَشَاءُ مِنْ عِبَادِي مِنْهُمَا مِلْؤُهَا فَأَمَّا النَّارُ فَلَا تَمْتَلِئُ حَتَّى يَضَعَ رِجْلَهُ فَتَقُولُ قَطْ قَطْ فَهُنَالِكَ تَمْتَلِئُ وَيُزْوَى بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ ))

:p

تم تحرير المشاركة


النبأ العظيم

هنا صورة لمعبودهم! "والأرض جمعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمين"

وفي الحديث الذي يروى عن حماد ابن سلمة عن قتادة ، عن عكرمة ، عن ابن عباس مرفوعاً : (( رأيت ربي جعداً أمرداً عليه حلة خضراء ))
############################
هههههههههههههههه



تم تحرير المشاركة


النبأ العظيم

بانتظارك يا سليل الرسالة

وأوافق على ما قلته

بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الأعرابي ...
هل لي بأن أطرح عليك بعض الأسئلة ..

هل الله جل و على ((حاشاه )) أكبر من السماء أم السماء أكبر منه ؟؟؟ و هل العرش يسعه أم أن العرش لا يسعه ؟؟؟
أرجو الإجابه
فنعتمد الإقناع العقلي و من ثم النقلي

سني للأبد
أنا أوافقك الرأي على أن الجميع يرفع يديه بالفطرة ... و لكن هل هذا ينافي بأن الله أقرب إلينا من حبل الوريد ؟؟؟؟ هل هذا ينافي قوله تعالى " أينما تولي وجهك فثمة وجه الله " هل تنكر بأن الله سبحانه و تعالى وجوده في المشرق كوجوده في المغرب كوجوده في السماء ؟

صوفي الاخ!

اين يصير علو الله عندما ينزل الى السماء الدنيا!!!!!!!

هل يبقى محافظا على هذا العلو!!!

اذا قلت :الكيفية مجهولة انسحب من الموضوع!......لانك لا تملك حديثا صحيحا واحدا منقولا عن النبي يقول ان النزول معلوم والله يحافظ على علوه والكيفية مجهولة!!!

ولان هذه الاجابات تقولها مع امثالك السنة وليس مع غير السنة

للرفع