بسم الله الرحمن الرحيم
وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ
علاقة البرزاني في تفجير مدينة الصدر
لم يكن تفجير "جادر" العزاء في مدينة الصدر (مايقارب 300 شهيد وجريح) من العمليات الارهابية الروتينية. فالمنفذين كانوا منتمين الى نفس مذهب الضحايا وكانوا من نفس المدينة. وكما كان متوقعا ومريبا، لم تنل هذه القضية الاهتمام المناسب لها من الحكومة او من الاعلام الحكومي. وبقى مصير المتهم مجهولا، وكذلك مصير اقربائه المشاركين في الجريمة.
لا تنطبق على المتهم الحريشاوي صفات الارهابي (المعروفة). لان جريمته لم تكن على اسس عقائدية او طائفية. لقد كان مجرد مرتزق ينفذ ما يطلب منه مقابل "ورقات" معدودة. وساعد على ذلك قلة وعيه الثقافي وبساطة فكره.
وبناءا على مفارقات هذه الجريمة ونوعية المشاركين فيها (احدهم ضابط في الجيش العراقي)، استنتجنا (في بيانينا السابقين حول "الحريشاوي") بان المنفذ لا بد ان يكون من المتنفذين في الحكومة.
ولكن في هذا الفيديو (الثاني) يبين احد معارف المتهم، وبصورة عفوية، عن علاقة كردستانية في هذه القضية (بعد الدقيقة الخامسة)
ان الخوف والتوتر الواضح على المتكلم يثبت صدق ما يسرده من مشاهدات
فتضاف هذه العلاقة الكردستانية الى الادلة المتراكمة: كارقام محافظة السليمانية على عجلات داعش في الانبار و"استضافة" طارق الهاشمي ومن ثم تهريبه الى تركيا.
وغيرها من الامور التي اصبحت كالسر المكشوف.
الفيديو:
https://www.youtube.com/watch?v=2SRMvmK9xf8
اللهم عجل بظهور الامام المهدي الذي سيملأ الارض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا
المجلس الشيعي التركماني
Turkman Shiia Council- TSC
www.angelfire.com/ar3/tsc
turkman.shiia.council@gmail.com
الأربعاء 4/4/1435 هـ - الموافق 5/2/2014 م
ملاحظة1: ان الجهات الشعبية الوطنية التي القت القبض على الحريشاوي وسجلت اعترافاته (قبل تسليمه لمصيره "الحكومي") وعلى رفيقه (الذي لم يثبت انه كان مشتركا فاعلا في المجموعة) هو دليل على اهمية الوعي الشعبي في اخذ الامور الامنية على عاتقها وسط ضعف الاجهزة الاستخبارتية والعسكرية. اضافة الى حقيقة ان بعض مفاصل الدولة هي بيد اعداء الوطن (كالكردستانيين وغيرهم).
ملاحظة2: الكردستانية هي حركة عنصرية توسعية تسعى الى انشاء وطن قومي للاكراد في شمال العراق، باغتصاب اراضي القوميات الاخرى. وهي حركة متحالفة مع الحركة الصهيونية.
ملاحظة3: هناك فرق بين العدو الكردستاني وبين المواطن الكردي. كالفرق بين العدو الصهيوني والذمي اليهودي.
ملاحظة4: مصلحة ما يسمى بـ "كردستان" تتناسب عكسيا مع مصلحة العراق، حتى في مساحة الارض. وكل ارهاب وفوضى في بقية العراق فهو في مصلحة "كردستان".
وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ
علاقة البرزاني في تفجير مدينة الصدر
لم يكن تفجير "جادر" العزاء في مدينة الصدر (مايقارب 300 شهيد وجريح) من العمليات الارهابية الروتينية. فالمنفذين كانوا منتمين الى نفس مذهب الضحايا وكانوا من نفس المدينة. وكما كان متوقعا ومريبا، لم تنل هذه القضية الاهتمام المناسب لها من الحكومة او من الاعلام الحكومي. وبقى مصير المتهم مجهولا، وكذلك مصير اقربائه المشاركين في الجريمة.
لا تنطبق على المتهم الحريشاوي صفات الارهابي (المعروفة). لان جريمته لم تكن على اسس عقائدية او طائفية. لقد كان مجرد مرتزق ينفذ ما يطلب منه مقابل "ورقات" معدودة. وساعد على ذلك قلة وعيه الثقافي وبساطة فكره.
وبناءا على مفارقات هذه الجريمة ونوعية المشاركين فيها (احدهم ضابط في الجيش العراقي)، استنتجنا (في بيانينا السابقين حول "الحريشاوي") بان المنفذ لا بد ان يكون من المتنفذين في الحكومة.
ولكن في هذا الفيديو (الثاني) يبين احد معارف المتهم، وبصورة عفوية، عن علاقة كردستانية في هذه القضية (بعد الدقيقة الخامسة)
ان الخوف والتوتر الواضح على المتكلم يثبت صدق ما يسرده من مشاهدات
فتضاف هذه العلاقة الكردستانية الى الادلة المتراكمة: كارقام محافظة السليمانية على عجلات داعش في الانبار و"استضافة" طارق الهاشمي ومن ثم تهريبه الى تركيا.
وغيرها من الامور التي اصبحت كالسر المكشوف.
الفيديو:
https://www.youtube.com/watch?v=2SRMvmK9xf8
اللهم عجل بظهور الامام المهدي الذي سيملأ الارض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا
المجلس الشيعي التركماني
Turkman Shiia Council- TSC
www.angelfire.com/ar3/tsc
turkman.shiia.council@gmail.com
الأربعاء 4/4/1435 هـ - الموافق 5/2/2014 م
ملاحظة1: ان الجهات الشعبية الوطنية التي القت القبض على الحريشاوي وسجلت اعترافاته (قبل تسليمه لمصيره "الحكومي") وعلى رفيقه (الذي لم يثبت انه كان مشتركا فاعلا في المجموعة) هو دليل على اهمية الوعي الشعبي في اخذ الامور الامنية على عاتقها وسط ضعف الاجهزة الاستخبارتية والعسكرية. اضافة الى حقيقة ان بعض مفاصل الدولة هي بيد اعداء الوطن (كالكردستانيين وغيرهم).
ملاحظة2: الكردستانية هي حركة عنصرية توسعية تسعى الى انشاء وطن قومي للاكراد في شمال العراق، باغتصاب اراضي القوميات الاخرى. وهي حركة متحالفة مع الحركة الصهيونية.
ملاحظة3: هناك فرق بين العدو الكردستاني وبين المواطن الكردي. كالفرق بين العدو الصهيوني والذمي اليهودي.
ملاحظة4: مصلحة ما يسمى بـ "كردستان" تتناسب عكسيا مع مصلحة العراق، حتى في مساحة الارض. وكل ارهاب وفوضى في بقية العراق فهو في مصلحة "كردستان".
تعليق