إعـــــــلان

**الطالب313** · 08-02-2014, 10:51 AM

يررررررررررررررررررررررررفع

**أبو عبد الرحمان** · 08-02-2014, 01:01 PM

اتفق أهل العلم على أن الصحيحين أصح كتابين بعد كتاب الله تعالى ، ولهما من المنزلة الرفيعة ، والمكانة العالية ، في قلوب المسلمين ، خاصهم وعامهم ، عالمهم وجاهلهم ، ما هو معلوم .
كما اتفق جمهورهم على أن صحيح البخاري أصح من صحيح مسلم ، من حيث الصناعة الحديثية .
قال أبو عمرو بن الصلاح :
" وكتاباهما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز "

**الطالب313** · 08-02-2014, 01:18 PM

يعني كل من يضعف من مسلم والبخاري ليس من اهل العلم

ماقولك

الالباني
السيوطي
وسياتي ابو الفرج ابن الجوزي
والعثيمين

هل هولاء من اهل العلم او ماذا

**وهج الإيمان** · 08-02-2014, 04:55 PM

بارك الله فيك أخي الطالب على الموضوع القيم

حديث :
- إن الله قال : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته : كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن ، يكره الموت وأنا أكره مساءته
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6502
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

قال الإمام الذهبي : ((فهذا حديث غريب جداً, لولا هيبة الجامع الصحيح لعدوه من منكرات خالد بن مخلد، وذلك لغرابة لفظه، ولأنه مما ينفرد به شريك، وليس بالحافظ، ولا خَرَّجَهُ أحد عدا البخاري، ولا أظنه في مسند احمد، وقد اختلف في عطاء، فقيل هو ابن أبي ربـاح والصحيح أنه عطاء بن يسار. مات خالد بن مَخْلَد سنة ثلاث عشر ومائتين)) (راجع كتاب الميزان في نقد الرجال 1/641 للإمام الذهبي )

وقال العلامه الألباني : ( وهذا إسناد ضعيف ) اهـ ( راجع السلسله الصحيحه للعلامه الالباني 4/184 )

**الطالب313** · 08-02-2014, 07:23 PM

احسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسنتم اختنا ننتظر الرد م الوهابيه

**الطالب313** · 09-02-2014, 03:54 PM

يررررررررررررررررررررررررررررفع

**ابوامحمد** · 09-02-2014, 10:53 PM

اتفق أهل العلم على أن الصحيحين أصح كتابين بعد كتاب الله تعالى ، ولهما من المنزلة الرفيعة ، والمكانة العالية ، في قلوب المسلمين ، خاصهم وعامهم ، عالمهم وجاهلهم ، ما هو معلوم .
كما اتفق جمهورهم على أن صحيح البخاري أصح من صحيح مسلم ، من حيث الصناعة الحديثية .
قال أبو عمرو بن الصلاح :
" وكتاباهما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز "

ففي سير اعلام النبلاء باب ترجمة أبو عبد الله البخاري
وقال عبدالرحمن بن أبي حاتم في " الجرح والتعديل " : قدم محمد بن إسماعيل الري سنة خمسين ومئتين، وسمع منه أبي وأبو زرعة، وتركا حديثه عندما كتب إليهما محمد بن يحيى أنه أظهر عندهم بنيسابور أن لفظه بالقرآن مخلوق (
ابي حاتم وأبو زرعة أئمة الجرح والتعديل تركا حديثه
وفي مقدمة فتح الباري ج1 ص488 كما في المكتبة الشاملة
وذكر الفربري أنه سمعه منه تسعون ألفا (أي سمعوا الجامع الصحيح) وأنه لم يبق من يرويه غيره
أي لم يروي من سمعه منه غير الفربري
انظر الأجابة على الأشئلة في هذا الرابط

http://www.aqaed.com/faq/2688/