إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سوتشي 2014 الشتوية تنطلق بحفل مهيب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سوتشي 2014 الشتوية تنطلق بحفل مهيب

    7/2/2014


    * سوتشي 2014 الشتوية تنطلق بحفل مهيب



    انطلقت دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الـ 22 في مدينة سوتشي الروسية على ستاد "فيشت"، أمام حوالي 40 ألف متفرج تقدمهم أكثر من 60 شخصية سياسية ورياضية في المنصة الرئيسية.

    فبعد أكثر من 6 سنوات من العمل المتواصل، افتتح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الألعاب الأولمبية التي بدأت في الساعة (20:14) بتوقيت العاصمة موسكو.

    وبعد حفل استعراضي مهيب بدأته طفلة تدعى "لوبوف" بالتحليق فوق مجموعة من المدن الروسية، حيث انبهر الجمهور الحاضر برؤية جزر عائمة تمثل مختلف مناطق روسيا، من براكين كامتشاكا والاورال مرورا بالسهب المتجمدة وبحيرة بايكال الأعمق في العالم.

    وبعد ذلك أجريت مراسم خروج رياضيي جميع البلدان المشاركة في ألعاب سوتشي بشكل مذهل من قلب أرض الملعب، وحمل علم روسيا الرياضي ألكسندر زوبكوف.

    وبعدها تواصلت الفقرات الفنية الاستعراضية التي استخدمت فيها أحدث التقنيات، قبل أن يوجه الرئيس بوتين كلمة ترحيب قصيرة إلى الرياضيين وضيوف الأولمبياد معلنا افتتاح الأولمبياد الشتوية رسميا.

    وتناوب على حمل الشعلة الأولمبية كل من ماريا شارابوفا، ويلينا إيسنباييفا، والكسندر كاريلين، ويلينا كاباييفا ومنها الى أيرينا رادنيننا وفلاديسلاف تريتياك اللذين تكفلا بإيقاد شعلة أولمبياد سوتشي.

    وقطعت الشعلة خلال 123 يوما أكثر من 65 ألف كيلومتر وحملها 14 ألف شخص، حيث غاصت الشعلة في بحيرة بايكال وزارت القطب الشمالي وجبل إلبروس، وتنقلت على متن السيارات والقطارات والطائرات، كما حلقت إلى المحطة الفضائية الدولية من دون نار وخرجت إلى الفضاء الخارجي.

    وسيتنافس 3500 رياضي في سوتشي حضروا من 88 بلدا من مختلف انحاء العالم، على 98 طقما من الميداليات في 15 نوعا من الألعاب الرياضية.

    ***
    * بالصور... مراسم افتتاح أولمبياد سوتشي الشتوي



    احتفل العالم يوم الجمعة 7 فبراير/ شباط، بافتتاح الألعاب الأولمبية الشتوية في سوتشي على شواطىء البحر الأسود.

    وشارك 3 آلاف فنان و9223 شخصا لتنفيذ هذا الحفل الذي استخدم فيه 22.5 طنا من الالعاب النارية في ملعب جديد كلف لوحده 600 مليون يورو، فكان على موعد لإطلاق أكبر حدث رياضي دولي في روسيا منذ تفكك الاتحاد السوفياتي.























    ***
    * انطلاق فعاليات الدورة الأولمبية الشتوية 2014 في سوتشي



    انطلقت في ستاد "فيشت" بمدينة سوتشي الروسية فعاليات دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الـ 22.

    وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "أعلن افتتاح الألعاب الأولمبية الشتوية الثانية والعشرين في سوتشي".

    وأشعل بطلا الألعاب الأولمبية فلاديسلاف تريتياك وإيرينا رودنينا النار الأولمبية بعد أن حملها إلى ملعب "فيشت" في سوتشي الرياضيون الروس المشهورون ألكسندر كاريلين وماريا شارابوفا ويلينا ايسينبايفا وألينا كابايفا.



    وكانت النار الأولمبية قد قطعت خلال 123 يوما أكثر من 65 ألف كيلومتر وحملها 14 ألف شخص. وغاصت الشعلة في بحيرة بايكال وزارت القطب الشمالي وجبل إلبروس. وتم نقلها على متن السيارات والقطارات والطائرات. كما حلّقت إلى المحطة الفضائية الدولية لكن من دون نار وخرجت إلى الفضاء المكشوف.

    وحضر مراسم افتتاح الألعاب الأولمبية في سوتشي يوم الجمعة أكثر من 40 رئيس دولة وحكومة، بينما سيبلغ العدد الإجمالي لكبار الساسة الذين سيحضرون الألعاب الأولمبية في سوتشي نحو 60 شخصا.

    ويشارك في هذه الألعاب الأولمبية 3 آلاف من الرياضيين وثلاثة آلاف من أعضاء الوفود من 88 بلدا.



    وأفاد السكرتير الصحفي للرئيس الروسي دميتري بيسكوف بأن بوتين قد يجري لقاءات مع نظرائه الأجانب اليوم. ولم يستبعد إمكانية إجراء لقاء بين بوتين ونظيره الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش، مضيفا أن بوتين سيتعامل مع كل الضيوف كرئيس مستضيف للأولمبياد ولا يمكن أن يتجاهل أحدا منهم.



    المصدر:
    روسيا اليوم

  • #2
    غريب!
    اليس بالموقع من يهتم بالرياضة؟
    لكل هؤلاء ولكل محبي الرياضة نقدم هذا الخبر!


    ***
    9/2/2014


    ثلاثة مليارات مشاهد تابعوا افتتاح اولمبياد سوتشي



    تابع نحو ثلاثة مليارات مشاهد حول العالم حفل افتتاح الالعاب الاولمبية الشتوية في مدينة سوتشي الروسية مساء الجمعة، كما اعلنت اللجنة المنظمة.

    واوضحت اللجنة في بيان ان الحفل شاهده 40 الف مشاهد تجمعوا في استاد فيشت وثلاثة مليارات مشاهد عبر التلفزيون في العالم اجمع.

    وفي الولايات المتحدة شاهد الحفل 31.7 مليون شخص، بحسب شبكة “ان بي سي”، وهو رقم ملفت جدا لا سيما وان الحفل لم ينقل للمشاهدين الاميركيين مباشرة على الهواء بل بث لاحقا، وهذا العدد اقل بقليل من الـ32.7 مليون اميركي الذين تابعوا في العام 2010 حفل افتتاح الالعاب الاولمبية الشتوية في فانكوفر والذي نقل يومها مباشرة على الهواء.

    وفي اوروبا كان المشاهدون الالمان الاكثر متابعة لهذا الحفل الضخم الذي استمر ساعتين ونصف، ففي المانيا بلغ عدد من شاهد الحفل 8.99 مليون مشاهد اي 40% من حصة المشاهدة، بحسب موضع ميديا المتخصص.

    تعليق


    • #3
      10/2/2014


      * بالصور.. أولمبياد سوشي الشتوي على أشده!

      تحتدم منافسات أولمبياد سوشي الشتوي هذه الأيام حيث يثابر المشاركون في سباق بات على أشده مع تقدم المنافسات نحو أيامها الأخيرة!




      تعليق


      • #4
        15/2/2014


        * مطار سوتشي يسجل رقمًا قياسيًا بعدد الوافدين والمغادرين


        ارشيفية

        سجل مطار مدينة سوتشي الروسية رقما قياسيا بعدد القادمين والمغادرين خلال يوم واحد من أيام الدورة الأولمبية الشتوية الجارية حاليا هناك، حيث وصل العدد إلى 50 ألف مسافر.

        وبحسب قناة روسيا اليوم يشهد مطار سوتشي الدولي الذي جرى إعداده خصيصا ليستقبل المشاركين وزوار الأولمبياد ارتفاعا كبيرا بعدد المسافرين في أثناء الدورة الأولمبية لم يشهده من قبل.

        ويحظى الزائرون القادمون من كل مكان بالكثير من الامتيازات، أبرزها تفعيل جميع مباني المطار الحديثة لاستيعاب العدد الكبير من ضيوف المدينة الواقعة على البحر الأسود.

        تعليق


        • #5
          18/2/2014


          روسيا... عندما تتألق في دورة سوتشي

          حملات شعواء على روسيا تعكس النفاق والحنق الغربيين

          عقيل الشيخ حسين

          بالقياس إلى ما يفترضه حجمها وموقعها الدولي والأهمية الكبيرة التي توليها للرياضة، ربما تكون روسيا، وقبلها الاتحاد السوفياتي، أقل بلدان العالم لجهة الاستفادة من الألعاب الأولمبية. فمنذ بداية هذه الألعاب بصيغتها الحديثة في أوائل القرن العشرين، كان على موسكو (السوفياتية) أن تنتظر حتى العام 1980 لتحظى باستقبال دورة لهذه المباريات بعد أن كانت قد أجريت مرتين أو أكثر في بلدان كفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة.

          وعندما فازت روسيا بفرصتها الثانية، بعد العام 1980، والأولى بعد انهيار الاتحاد السوفياتي، ووقع عليها الاختيار لاستقبال الدورة الثانية عشرة للألعاب الأولمبية الشتوية التي تجري حالياً في سوتشي، فإنها لم توفر جهداً في إحاطة هذا الفوز بهالة كبرى من الاهتمام اللائق بالألعاب الأولمبية بوصفها واجهة إعلامية كبيرة وفرصة ذهبية لتعزيز الوحدة الداخلية والشعور القومي، من جهة، والموقع السياسي على المستوى الدولي، من جهة ثانية.

          بدا ذلك واضحاً، قبل المباريات، من خلال الاحتفاء غير المسبوق عالمياً بالشعلة الأولمبية. فقد أرسلت في مركبة فضائية إلى الفضاء الخارجي حيث أقامت لمدة أربعة أيام في المحطة الفضائية الدولية. وقطعت في المنطقة المتجمدة الشمالية أكثر من 5000 كلم، بين مرفأ مورمانسك ومركز الدائرة القطبية الذي تعتبره روسيا امتداداً لحدودها الإقليمية، وذلك على متن أكبر كاسحة جليد روسية ذات دفع نووي في العالم. وغاصت إلى قعر بحيرة بايكال، قبل أن تصعد إلى أعلى قمة في أوروبا فوق جبل أولبروز في القفقاس. وحملها 14 ألف شخص في طواف لمسافة 65 ألف كلم على أكثر من 2900 مدينة ومحلة في 83 مقاطعة روسية.



          أما "القرية" الأولمبية التي بنيت بين سفوح الجبال وشاطئ البحر الأسود لاستقبال المباريات فقد جاءت أشبه بـ "عالم مصغر" ومتكامل وظف فيه الروس كل إمكاناتهم العلمية والتقنية : مطار، مرفأ، محطتان للقطارات، 200 كلم من السكك الحديدية، 400 كلم من الطرق المعبدة، 77 جسراً، 12 نفقاً، وكل ما يلحق بذلك من الملاعب والمدرجات الخاصة بالمتفرجين.

          وقد حضر حفل افتتاح الدورة أكثر من 40 رئيس دولة، و40 ألف مشاهد، إضافة إلى ثلاثة مليارات شخص تابعوها على شاشات التلفزة، وقام بتغطية أحداثها 3000 صحافي قدموا من 123 بلداً لتمثيل مئات القنوات التلفزيونية والإذاعات.

          إنجازات باهرة وحضور حاشد وكل ذلك يترجم بلغة السياسة إلى عبارة لا محيد عنها : روسيا تتألق. وبالطبع، فإن ذلك يكفي ويزيد لإثارة حنق الغرب وغيرته.

          حنق وغيرة ترجما أولاً بتغيب رؤساء عديدين بينهم رؤساء الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا عن حضور حفل الافتتاح. وكانا قد بدآ بالظهور منذ سنوات لمنع فوز روسيا باستقبال دورة الألعاب الحالية. وبعد فوزها، لمقاطعة المباريات. وخلال المباريات، لتخريبها أو لتعكير صفوها. مسؤولون سياسيون، ومنظمات غير حكومية، ومعارضات محلية ووسائل إعلام بالغة السطوة، وحركات إرهابية. جوقة ضخمة عملت بكل جهدها للحيلولة دون هذا التألق الروسي.

          تهديدات بتنفيذ تفجيرات وعمليات انتحارية في سوتشي. ومحاولة فاشلة لاختطاف طائرة ركاب مدنية أوكرانية إلى سوتشي.

          وكلام كثير عن الأضرار التي يلحقها بناء القرية الأولمبية بالبيئة. وعن استغلال العمال الأجانب في بناء القرية الأولمبية. وعن التكاليف المالية الضخمة المقتطعة من أموال الشعب الروسي "المسكين". وعن الفساد واقتطاع مبالغ من هذه الأموال لصالح كبار المسؤولين الروس. موبقات قد يحق لأي كان أن يدين روسيا لارتكابها، عدا الولايات المتحدة والبلدان الدائرة في فلكها لا لسبب إلا لعلو كعبها وتفوقها المنقطع النظير في جميع هذه المجالات.

          وهل يمكن لـ"حقوق الإنسان"، حصان طروادة المعاصر الذي يركبه الغرب لإمرار مشاريع الهيمنة، أن تغيب عن معترك سوتشي؟

          الدوائر الخمس المتشابكة التي تشكل رمز الألعاب الأولمبية تحولت في أحد الإعلانات الدعائية المعادية إلى "قبضة أميركية ملطخة بالدم" (بوكس حديد باللغة الدارجة)، في إشارة إلى العنف الذي تزعم الأجهزة الغربية أن روسيا تمارسه بحق شعبها.

          وخصوصاً بحق "حقوق" المثليين الجنسيين : منذ السابع من آب/ أغسطس الماضي رفع عدد من المنظمات غير الحكومية ومنظمات النشطاء من أجل قضية المثليين الجنسيين عريضة إلى "اللجنة الدولية الأولمبية" طالبوا فيها بإلغاء دورة سوتشي لأن الكرملين كان قد سن قوانين تمنع توجيه دعايات تشجع المثلية الجنسية عند القاصرين.

          وقد جاء رد الرئيس بوتين على هذه التخرصات المشينة متألقاً بمستوى تألق سوتشي: "إذا كنتم لا تريدون حماية أولادكم، فلا تحموهم! من جهتنا، نحن لا نتدخل في شؤونكم".

          تعليق


          • #6
            23/2/2014


            * اختتام دورة الالعاب الاولمبية الشتوية في سوتشي

            أسدلت مدينة سوتشي الروسية، الستار على فعاليات دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الـ22، بحفل فني أبهر العالم. وكان على رأس الحاضرين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ. وعلى غرار حفل الافتتاح، أبهر الروس العالم بحفل الختام أيضاً عبر الاستعراضات الفنية، التي استخدمت فيها أحدث التقنيات.


            وخلال الحفل، قام عمدة مدينة سوتشي أناتولي باخاموف بتسليم العلم الأولمبي لرئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ، الذي مرر بدوره العلم الى عمدة مدينة بيونغ تشانغ الكورية الجنوبية عاصمة الأولمبياد الشتوي عام 2018. وشارك في أولمبياد سوتشي 3500 رياضي من 88 بلدا، تنافسوا على 98 طقما من الميداليات في 15 نوعا من الألعاب الرياضية الشتوية.

            وتجدر الإشارة الى أن روسيا احتلت صدارة الترتيب العام برصيد 33 ميدالية متنوعة "13 ميدالية ذهبية، 11 ميدالية فضية، 9 ميداليات برونزية"، فيما جاءت النرويج في وصافة الترتيب برصيد 26 ميدالية ملونة، وحلت كندا في المركز الثالث للترتيب العام برصيد 25 ميدالية متنوعة.

            ***
            * سوتشي تودع ضيوفها بحفل مبهر



            أسدلت مدينة سوتشي ليلة يوم الأحد 23 فبراير/ شباط، الستار على فعاليات دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الـ22، بحفل فني أبهر العالم بأسره.

            وكان على رأس الحاضرين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وبجواره رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ.

            وعلى غرار حفل الافتتاح، أبهر الروس العالم بحفل الختام أيضاً وتنوعت فقراته ما بين راقصي الباليه وعازفي البيانو وغيرها من الاستعراضات الفنية، التي استخدمت فيها أحدث التقنيات.

            وخلال الحفل، قام عمدة مدينة سوتشي أناتولي باخاموف بتسليم العلم الأولمبي لرئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ، الذي مرر بدوره العلم الى عمدة مدينة بيونغ تشانغ الكورية الجنوبية عاصمة الأولمبياد الشتوي عام 2018.

            وشارك في أولمبياد سوتشي 3500 رياضي من 88 بلدا، تنافسوا على 98 طقما من الميداليات في 15 نوعا من الألعاب الرياضية الشتوية.

            وتجدر الإشارة الى أن روسيا احتلت صدارة الترتيب العام برصيد 33 ميدالية متنوعة (13 ميدالية ذهبية، 11 ميدالية فضية، 9 ميداليات برونزية)، فيما جاءت النرويج في وصافة الترتيب برصيد 26 ميدالية ملونة، وحلت كندا في المركز الثالث للترتيب العام برصيد 25 ميدالية متنوعة.

            ***
            * روسيا تنهي منافساتها بسوتشي في قمة الترتيب العام للمنتخبات



            أنهت روسيا منافساتها في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية التي تختتم اليوم الأحد 23 فبراير/ شباط، في قمة الترتيب العام للمنتخبات بمجموع 33 ميدالية ملونة.

            وحصل الرياضيون الروس على المركز الأول برصيد 13 ميدالية ذهبية، و11 ميدالية فضية، و9 ميداليات برونزية.

            وفيما يلي نستعرض وإياكم تفصيليا أنواع الرياضات التي أبدعت فيها روسيا وانتزعت الميداليات الـ13 الذهبية.

            1-احتلت روسيا المركز الأول في التزحلق الإيقاعي على الجليد (فرق)، بعد 7 جولات متنوعة بمجموع 67 نقطة.

            2- فاز الثنائي الروسي مكسيم ترانكوف وتاتيانا فولوسوجار بالميدالية الذهبية في مسابقة التزحلق الفني على الجليد (البرنامج الحر)، بمجموع 236.86 نقطة.

            3- توج الكسندر تريتياكوف بالميدالية الذهبية في مسابقة الزلاجات الصدرية، بعدما أحكم قبضته على مراحل السباق الأربع بزمن قدره 3.44.29 دقائق.

            4- انتزع فيكتور آن الميدالية الذهبية لمسابقة التزحلق في المضمار القصير "شورت - تريك" لمسافة 1000 متر.

            5- أحرز الثنائي الروسي ألكسندر زوبكوف وأليكسيه فيوفود، الميدالية الذهبية في سباق الزلاجات الجماعية، بتوقيت قدره 3.45.39 دقائق.

            6- أهدى فيك وايلد بلاده روسيا الميدالية الذهبية لسباق التعرج العملاق المتوازي للرجال.

            7- حصدت أديلينا سوتنيكوفا الميدالية الذهبية في مسابقة التزحلق الفني على الجليد (البرنامج الحر) بمجموع 224.59 نقطة.

            8- حصل فريق الرجال الروسي المكون من سيميون يليستراتوف وفلاديمير غريغورييف وفيكتور آن ورسلان زاخاروف، على ذهبية مسابقة التتابع في المضمار القصير لمسافة 5000 متر.

            9- توج فيكتور آن بذهبية مسابقة التزحلق في المضمار القصير (شورت تريك 500 م)، بزمن قدره 41.312 ثانية.

            10- صعد المنتخب الروسي إلى المركز الأول في الترتيب العام، بفوزه بالميدالية الذهبية لسباق التتابع للبياثلون (4 × 7.5 كلم). وقطع الرباعي الروسي الذهبي (ألكسي فولكوف، ويفغيني أوستيوغوف، ودميتري ماليشكو، وانطون شيبولين) مسافة السباق بزمن قدره (1.12.15.9) ساعة.

            11- نال فيك وايلد الميدالية الذهبية الثانية له في النسخة الـ 22 لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية في سوتشي، بفوزه بالمركز الأول في مسابقة الـ "سنوبورد" سباق التعرج المتوازي للرجال.

            12- توج الروسي الكسندر ليخكوف بالميدالية الذهبية في سباق التزلج الحر 50 كلم، بعدما قطع المسافة بتوقيت قدره 1.46.55.2 ساعة.

            13- اختتمت روسيا أخر منافساتها في سوتشي، بالفوز في مسابقة "البوبسلي" للزلاجات الرباعية للرجال، بفريقها المؤلف من (ألكسندر زوبكوف، ألكسي نيغودايلو، ودميتري ترونينكوف، وألكسي فويفودا

            ***
            * بالصور... سوتشي تودع ضيوف دورة الألعاب الأولمبية الشتوية



            ودعت مدينة سوتشي الروسية ضيوف دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الـ22، بحفل فني أضاء سماء المدينة الواقعة على ساحل البحر الأسود.

            وكما كان متوقعا، نجحت روسيا في تنظيم حفل الختام على غرار افتتاح الأولمبياد، إذ أبهر الروس العالم بأسره بتنوع الفقرات الفنية واستخدام أحدث التقنيات والتكنولوجيات العصرية في الليلة الختامية.



















            ***
            24/2/2014


            * بوتين: أولمبياد سوتشي قدمت للعالم صورة لروسيا العصرية المتنوعة

            اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن دورة الألعاب الشتوية في سوتشي جنوب روسيا، أثبتت متانة تقاليد الرياضة الوطنية وقدمت روسيا للعالم كدولة حديثة وعصرية ومتنوعة.

            وقال بوتين الاثنين 24 فبراير/شباط خلال مراسم تكريم أعضاء المنتخب الأولمبي الروسي الذي جاء في قمة الترتيب العام للمنتخبات بمجموع 33 ميدالية منها 13 ذهبية: "لم يكن هدفنا فقط تقديم منشآت رياضية وبنية تحتية حديثة، بل وأيضا نخبة رياضتنا الوطنية، التي تحمل بشرف راية تقاليدها المجيدة والعظيمة".

            وذكر الرئيس الروسي أن الألعاب الأولمبية تحمل أهمية أكبر بكثير من كونها مباريات وسباقات دولية، معتبرا أن الوصول الى قمة الترتيب يساهم في تعزيز سمعة الدولة.

            واعتبر أن الرياضيين الروس "نفذوا المهمة التي طرحت أمامهم ودافعوا عن شرف الوطن"، مشددا على أنهم يستحقون نيل أوسمة رياضية وأوسمة دولة أيضا.
            التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 24-02-2014, 06:15 PM.

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X