تعرفت وزراة الخزانة الامريكية الاسبوع الماضي على عنصر قاعدي من ضمن شبكات ايران القاعدية يقوم بتسهيل عمليات نقل الاموال والمقاتلين: أولمزون أحمدوفيتش صادقييف والمعروف أيضا بكنيته جعفر الاوزبكي. وهو عنصر في اتحاد الجهاد الإسلامي القائم في ايران- فرع من فروع الحركة الاسلامية في اوزبكستان والمربوطة ارتباطا وثيقا بالقاعدة.
يقوم صادقييف "بتوفير الدعم اللوجيستي والتمويل لشبكة القاعدة القائمة في ايران" على حسب تقرير وزارة الخزانة الامريكية. كما انه "يخدم كمهرب اساسي في مدينة مشهد الايرانية بالقرب من حدودها مع افغانستان وقد وفر تأشيرات الدخول ايضا وجوازات السفر الى العديد من المقاتلين الاجانب، بما في ذلك مجندين قاعديين- من اجل تسهيل سفرهم". وقد قام صادقييف ايضا "بمساعدة المتطرفين وعناصرهم في التنقل من ايران الى خارج او داخل باكستان وافغانستان". كما ان "له علاقة مع احد الاشخاص المصنف كعضو في القاعدة وهو ياسين السوري". لقد "قام بتقديم التمويل للسوري".
كما ورد في تصريح وزارة الخزانة الامريكية التالي:"قامت شبكات القاعدة في ايران بتسهيل نقل الاموال من المانحين للأموال الموجودين في الخليج الى تنظيم القاعدة الاساسي، بما في ذلك جبهة النصرة في سوريا". "كما قامت شبكة القاعدة في ايران بالتحكم بشبكة عملاقة من المانحين الكويتيين الجهاديين لارسال الاموال الى سوريا عن طريق تركيا".
وبذلك فلقد سمحت ايران لشبكات قاعدية محلية بدعم وتسهيل عمليات وشبكات جبهة النصرة في سوريا بالرغم من قتال عناصر من الحرس الثوري الجمهوري الايراني و حزب الله معهم على الارض. وعلى نفس المنوال، فلقد قام الاسد بشراء النفط من الدولة الاسلامية في العراق والشام. هذه الازدواجية والكيل بمكيالين يثبت مدى استعداد ايران ووكلاءها لتشويش وتقويض اي جهود لارساء السلام في المنطقة ورفضها التام لحقوق الانسان والحريات العالمية والتي تصون حرمة الحياة البشرية وكرامتها.
http://www.hodhodyemen.net/show914103.html
http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=483220
http://www.longwarjournal.org/archiv...#ixzz2svOgDTaa
http://www.treasury.gov/press-center...es/jl2287.aspx
يقوم صادقييف "بتوفير الدعم اللوجيستي والتمويل لشبكة القاعدة القائمة في ايران" على حسب تقرير وزارة الخزانة الامريكية. كما انه "يخدم كمهرب اساسي في مدينة مشهد الايرانية بالقرب من حدودها مع افغانستان وقد وفر تأشيرات الدخول ايضا وجوازات السفر الى العديد من المقاتلين الاجانب، بما في ذلك مجندين قاعديين- من اجل تسهيل سفرهم". وقد قام صادقييف ايضا "بمساعدة المتطرفين وعناصرهم في التنقل من ايران الى خارج او داخل باكستان وافغانستان". كما ان "له علاقة مع احد الاشخاص المصنف كعضو في القاعدة وهو ياسين السوري". لقد "قام بتقديم التمويل للسوري".
كما ورد في تصريح وزارة الخزانة الامريكية التالي:"قامت شبكات القاعدة في ايران بتسهيل نقل الاموال من المانحين للأموال الموجودين في الخليج الى تنظيم القاعدة الاساسي، بما في ذلك جبهة النصرة في سوريا". "كما قامت شبكة القاعدة في ايران بالتحكم بشبكة عملاقة من المانحين الكويتيين الجهاديين لارسال الاموال الى سوريا عن طريق تركيا".
وبذلك فلقد سمحت ايران لشبكات قاعدية محلية بدعم وتسهيل عمليات وشبكات جبهة النصرة في سوريا بالرغم من قتال عناصر من الحرس الثوري الجمهوري الايراني و حزب الله معهم على الارض. وعلى نفس المنوال، فلقد قام الاسد بشراء النفط من الدولة الاسلامية في العراق والشام. هذه الازدواجية والكيل بمكيالين يثبت مدى استعداد ايران ووكلاءها لتشويش وتقويض اي جهود لارساء السلام في المنطقة ورفضها التام لحقوق الانسان والحريات العالمية والتي تصون حرمة الحياة البشرية وكرامتها.
http://www.hodhodyemen.net/show914103.html
http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=483220
http://www.longwarjournal.org/archiv...#ixzz2svOgDTaa
http://www.treasury.gov/press-center...es/jl2287.aspx
تعليق