إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الى كرار انظر الى سيدك السيسي وتذلله امام اسياده الملحدين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الى كرار انظر الى سيدك السيسي وتذلله امام اسياده الملحدين


    أحمد القاعود يكتب: صور الماريشال في موسكو و دهب في القاهرة

    Fri, 14 Feb 2014 03:51:07


    أثناء و قوفه بين يدي الرئيس الروسي في أدب جم و تذلل مبالغ فيه في موسكو، كانت دهب حامد التي اختطفتها قواته تضع مولودتها بعد عملية قيصرية و هي مقيدة بأصفاده في القاهرة .
    و بينما كان المصريون يتناقلون صوره و كلمات تضرعه لفلاديمير بوتين بأن تعطف عليه بجزء من وقته الثمين لمقابلته . كانت صورة دهب تتطاير لاعلان ميلاد حرية جديدة لمصر و المصريين.
    ذهب الماريشال عبدالفتاح السيسي إلي روسيا لضمان دعمها له إذا ما تطورت الأمور في مصر إلي ما هو أسوأ . و إذا ما دخلت مصر إلي المصير السوري ، نتيجة جرائمه اليومية المتزايدة في سبيل تحقيق أحلامه بالساعة ” أوميجا ” . فمن غير الروس يدعم بشار الأسد الذي قتل ما يقرب من الربع مليون شخص و شرد الملايين و دمر دولة كاملة و حضارة عظيمة بسبب شذوذ نفسه ؟!!.
    انتهت الزيارة ولم يعلن عن إجراء عقد واحد لشراء لعبة نارية حتي للأطفال ، أو حتي برتوكول تعاون فيما يفيد الشعب المصري . رغم أن وسائل الدعاية المصرية أكدت و ألحت أن أكبر صفقة في التاريخ سيعقدها عبدالناصر الجديد مع الدب الروسي.
    لم تجن مصر من الزيارة سوي فضيحة تمثلت في مجموعة من الصور لقائد الجيش المصري و هو يقف بطريقة مهينة أمام الرئيس الروسي ، و تلعثم لوزير خارجيته الفاشل كعادته في مؤتمراته الصحفية . لكن المهم و الأهم لروسيا كما لقائد الانقلاب الدموي أن يعلن بوتين دعمه للجنرال في الوصول للرئاسة.
    و لم لا ؟ أليس الأفضل لها أن تدعم دمية لا يملك من أمره شيئ أن يكون رئيسا لدولة كبيرة في الشرق الأوسط تكون أرضا جديدة لملاعبة الولايات المتحدة الأمريكية بعد انتهاء أمر الحليف السوري . وخراب دولته ؟. أليس من الأفضل أن يقف أمامه الرئيس المصري الجديد و هو خاضع ذليل و كأنه سائق سيارته ؟ أو نادل في مطعم قد يدخله عرضا ويعرف شخصيته ؟! .علي عكس الرئيس المنتخب الذي عامله الند بالند.
    ارتدي المشير جاكيت عليه نجمة حمراء ، قيل أن بوتين أهداه إياه ، دون تورع أو خجل منه فالجاكت ليس هدية تذكارية قد يحتفظ بها ضمن نياشينه و رتبه التي منح نفسه أعلاها قبل أيام ، و إنما لها علاقة بالعرف الاجتماعي و ما يليق بمن هو في منصبه خاصة و أنه في زيارة رسمية يفترض فيها ارتداء زيه العسكري الذي يتطلع دوما لخلعه حتي يكون رئيسا لمصر المنكوسة في عهده و حياته.
    مصر التي ستكون ” أد الدنيا ” حسب كلام المشير أمام مجموعة من المطربين و الراقصات في عهد الرئيس مرسي والذين يحتفي دوما بهم ، تخرج من الخريطة يوما بعد الأخر بصورة فاقت وضعها في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك ، و رغم عودتها القوية في عهد الرئيس المنتخب لتأخذ مكانا يليق بها ، فانها سرعان ما هبطت إلي الحضيض في عهد العسكر ، خلال أشهر قليلة فقط.
    و رغم سوء الوضع و بشاعته فإن وسائل الدعاية المصرية الحاضة دوما علي القتل و الارهاب بحق المصريين ، لاتزال تمارس دعايتها السوداء بأكاذيب واضحة وفاضحة تأخذ مصر و قطاع المغيبين من الشعب إلي المجهول و إلي نكسة جديدة ستكون أكثر فداحة من نكسة عبدالناصر.
    وسائل الدعاية النازية تلك لا تري سلبيات في تصرفات أجهزة الدولة في حق المصريين ، ولا في جرائم المشير السيسي بحق الشعب و بناته و أطفاله ، واتجاهه بالوطن نحو عصور الظلام و انتشار الخرافة و القتل علي الهوية .
    لكن الأكثر انحطاطا من وسائل الاعلام التي تتحدث وفقا لما يأمرها به مالكها و هو بالضرورة رجل أعمال فاسد وذو مصالح اقتصادية مع السلطة . هم أولئك الذين يدعون زوا وبهتانا أنهم ليبراليون أو تقدميون و يدافعون عن حقوق الانسان وربما الحيوان . وأخذوا ينتقدون تصرفات السلطة التي جاءوا بها بعد أن أزكمت جرائمها الأنوف وطالت نيرانها أنصارها من القتلة المشاركين في 30 يونيو.
    بدأ هؤلاء يتحدثون عن جرائم تعذيب تحدث في حق معتقلين ” ليسوا إخوانا ” و إهانات يتعرضون لها في سجون الانقلاب العسكري ، رغم أنهم من أنصار السلطة و 30 يونيو و 3 يوليو . و كأن قضيتهم الأساسية ليست كون هؤلاء المعذبون مؤيدون لقمع السلطة ضد الاخوان و الثوار ، و أنما الخطأ الأساسي للسلطة هو تعذيب أنصارها . الذين ساندوا قهرها وظلمها وبطشها لعشرات الألاف غيرهم من الثوار المدافعين عن الحرية و الديموقراطية .
    ومع هذه التصرفات الانتقائية و الاجرامية أيضا من قبل هؤلاء المدعون ، أخذت وسائل الاعلام الدموية تنقل علي استحياء أخبارا عن تعرض أنصار 30 يونيو إلي التعذيب من رجال السلطة.
    هذه الوسائل و هؤلاء الأشخاص لم يتحدثوا عن محنة عشرات الألاف من المصريين الذين ماتوا حرقا و المعذبون يوميا في سجون السيسي ، أو ألاف المطاردين خارج منازلهم ، أو أولئك الذين دفعوا عشرات الألاف من الجنيهات ظلما لاخلاء سبيلهم ، أو الذين تحرق ممتلكاتهم و تنتهك أعراضهم وستر بيوتهم من ميليشيات الدولة ، أو البنات اللاتي يتعرضن للتحرش أو للضرب من قبل ذكور السلطة.
    أخر هذه المشاهد المؤلمة كانت دهب التي رفض ممثل الادعاء العام أو ما يعرف بوكيل النيابة إخلاء سبيلها و هي حامل في الشهر التاسع ، و قامت بعملية الولادة و هي مقيدة ب” بالكلابشات ” في سرير القتلة . خوفا من هروب سيدة أجرت للتو عملية ولادة . هذه السيدة العظيمة الرائعة لم يلتفت إليها إعلام القتلة ولا النخبة المحرضة علي القتل التي تتحدث عن التعذيب الآن.
    هذه السيدة ألهمت الثوار إصرارا علي استكمال ثورتهم حتي يتم شنق أخر قاتل بأمعاء أخر قاض و فرد من نخبة الخيانة العار.
    بين صورة السيسي المهينة في موسكو و صورة دهب التي سيخلدها التاريخ ، كرمز لنضال المرأة المصرية ، ستتحرر مصر من كبوتها ، و طغمتها الفاسدة و الخائنة مهما طال الطريق و زاد بطش السفاح .

  • #2
    صورة السيسي مهينة ؟
    صورة المشير رائعة .. الرجل بأدبه الجم وتواضعه وقوته أكسبته احترام الجميع ...وهاهو يتفوض على أسلحة نوعية قد تقلب توازنات المنطقة رأساً على عقب .

    تعليق


    • #3
      تابعت الصور ولم اجد الا ما يرفع شأن مصر..

      الزيارة ناجحة

      تعليق


      • #4
        لو صحت الاخبار حول S 300 و اسكندر وصائد الليل فستنقلب المنطقة تماما ً

        تعليق


        • #5
          بانتظار اجتماع مارس..

          لم يعلن عن اي شيء..

          بالتاكيد هناك صفقة عسكرية كبيرة

          الشائعات كثيرة ولكن لم يتسرب اي شيء للان

          تعليق


          • #6
            تذكرني بصفقة الاسلحة التشيكية عام 1955

            تعليق


            • #7
              احلموا وترجوا الخير من اعداء الله!!!؟؟؟

              تعليق


              • #8
                يعني حتى النقاش ممنوع؟!

                اذا تروحو للامريكان حلال واذا تروحو لغيرهم صاروا اعداء الله!!!!!!!!!!

                هذا كلام الشيخ القرضاوي حسبما نقل عنه:

                على فكرة اعتبرها فتوى!!

                شكر رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يوسف القرضاوي الولايات المتحدة الأمريكية، على دعمها للمسلحين السوريين الذين يقاتلون ضد الجيش السوري.

                وقال القرضاوي في خطبة الجمعة في من جامع عمر بن الخطاب بالعاصمة القطرية الدوحة “نشكر الولايات المتحدة الامريكية على تقديمها السلاح للمقاتلين بقيمة 60 مليون دولار، ونطلب المزيد”.

                وأضاف “أمريكا تخاف على اسرائيل ، وتخاف أن ينتصر المسلحون في سورية ويذهبوا الى اسرائيل”، متسائلا “من أين جئتم بهذا الكلام؟”.

                وأردف “لماذا لم تفعل أمريكا مثلما فعلت في ليبيا؟”، على أمريكا أن تدافع عن السوريين وأن تقف وقفة رجولة، ووقفة لله، وللخير والحق”.

                تعليق


                • #9
                  انتقم الله منه

                  مثل الكلب خاضع ذليل لسيده وينتظر من بوتين المدح والاطراء له

                  وعند الشعب المصري حيوان مفترس

                  وان كانت زيارته لموسكو من اجل شراء اسلحه فالاقتصاد المصري يعاني من ازمه خطيره بالوقت الحالي

                  و يشتريها من أجل من ؟

                  اذا كان الغرب وروسيا وامريكا كلهم احباب لسيسي ؟

                  فالصفقه من اجل نهب ثروه الشعب المصري مثل الملعون

                  ابن الملعون بندر بن سلطان ملك الرشاوي .

                  تعليق


                  • #10
                    رغم كرهي الشديد لأي حكم عسكري حتى
                    لو كان بلباس ديمقراطي وعبر انتخابات
                    لكن ارجوا أن ينجح السيسي في نقل مصر
                    من واقعها المتردي بعد حكم أخوان المجرمين
                    إلى آفاق جديدة
                    لكن
                    دعونا
                    لا نبالغ
                    ولنكن على حذر شديد جدا
                    أما بخصوص الصورة
                    فاني اعتقد انه بقدر ما تحتاج مصر لروسيا في هذا المنعطف الخطر
                    كذلك تحتاج روسيا لمصر
                    والعلاقة بينهما تكاد متكافئة إلى درجة جيدة
                    ولا يمكن أن تكون الصورة
                    تعبير عن الذلة بأي حال من الأحوال

                    تعليق


                    • #11
                      مع الاسف الزميل الغزالي هكذا طبعه!

                      هل هي الصورة الوحيدة؟ كلا بالطبع لنرى صورا اخرى - وكلها - كما قلت انها ترفع شأن مصر

                      وصدق الاخ عراق العراقي حين قال: بقدر ما تحتاج مصر لروسيا في هذا المنعطف الخطر كذلك تحتاج روسيا لمصر..

                      اليكم هذا المقال لندرك اهمية مصر بالنسبة لروسيا وكيف تجاوز بوتين البروتوكول الرئاسي لكسب ود "الوزير" السيسي المرشح لرئاسة مصر:

                      بوتين أجلسه بجواره ندًا لند.. روسيا اعتبرت السيسي رئيسًا قبل أن يصبح مرشحًا



                      كان لافتا في زيارة المشير عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع المصري إلى روسيا، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وكذلك وزيرا الدفاع والخارجية الروسيان تعاملا معه كرئيس وليس كمجرد وزير دفاع لمصر.

                      فقد خرج الرئيس الروسي بوتين عن الأعراف البروتوكولية الرئاسية الدولية المتعارف عليها، ونظم جلسة السيسي بجواره في قصر الكريملين الرئاسي ندًا لند على مقعدين متجاورين.

                      بينما المتعارف عليه في مثل هذا الزيارات أنه إذا كان الضيف ليس رئيسا يجلس على أريكة مقابلة لمقعد الرئيس المضيف، وحتى لو كان الضيف رئيس حكومة فإنه أيضا يجلس على أريكة وليس ندًا لند مع الرئيس.




                      واللافت أيضا أن الرئيس الروسي أيضا خلال جلسة المشاورات الموسعة التي عقدها مع السيسي، ووزير الخارجية المصري نبيل فهمي، ووزيري دفاع وخارجية روسيا بحضور كبار المسئولين الروسيين، فقد اهتم بوتين وقت الدخول على المجتمعين بالسلام أولا وبحرارة ملحوظة على السيسي، ثم جلس في مقعد مقابل له على طاولة الاجتماع، وليس على رأس الطاولة كالمعتاد بروتوكوليًا.



                      سيتأكد لك اهتمام روسيا بالسيسي ووضعه في منزلة الرئيس حتى قبل أن يعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة المقبلة إذا ما استحضرت للذاكرة استقبال الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور لوزيري دفاع وخارجية روسيا في مصر في نوفمبر الماضي، حيث التزم منصور بالبروتوكول وجلس الوزيران على أريكة مقابلة لمقعد الرئيس، وليس ندًا لند، كما فعل بوتين مع السيسي.

                      لا شك أن روسيا من خلال هذا -بجانب أنها تعلن تقديرها للسيسي- فإنها ترسل رسائل للعالم، خاصة أمريكا، أنها أول من تحالف رسميًا مع الرئيس المقبل لمصر حتى قبل أن يترشح رسميًا للمنصب.

                      وتعتبر تلك الزيارة أفضل دعاية انتخابية لمرشح رئاسي محتمل يتم استقباله استقبال الرؤساء في أحد أقوى الدول حتى قبل أن يصير مرشحا، وقد نجحت تلك الدعاية بالفعل في دغدغة مشاعر الكثير من المصريين وزيادة تعلقهم بالسيسي، استعادتهم ماضي مصر القوية التي كان يحظى زعماؤها باهتمام عالمي، وأفضل استقبال في الزيارات الخارجية.

                      وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي تعليقات المصريين، ونشرهم لصور استقبال بوتين للسيسي، معبرين عن إعجابهم الشديد بالأمر، كما أن الصحافة المحلية وصفت الأمر بأنه استعادة لأمجاد مصر في حقبة جمال عبدالناصر، خاصة حينما زار روسيا عام 1968، وحظي باستقبال رسمي وشعبي كبير وقتها.

                      وحول ما تناثره البعض هنا أو هناك من أن وزير دفاع روسيا أو وزير خارجيتها لم يستقبلا السيسي وفهمي في المطار، مما يعد إهانة، هو كلام مردود عليه بأنه وقت حضور وزيري خارجية ودفاع روسيا لمصر في نوفمبر الماضي لم يستقبلهما السيسي أو فهمي بالمطار، وهذا هو المتعارف عليه بروتكوليًا، ولكن يبدو أن مزايدة وسائل الإعلام على نفس الأمر وقت الرئيس المعزول محمد مرسي، وما كانوا يصورونه من مهانة في استقباله بزياراته الخارجية، جعل البعض أيضا، خاصة المؤيدين لمرسي والإخوان، يزايدون هذه المرة على السيسى وفهمي وطريقة استقبالهما، والحقيقة أنه بروتوكوليًا ليس مطلوبًا أن يقوم رئيس الدولة أو مسئول بعينه باستقبال الزائر في المطار.

                      يبقى الأهم من كل ذلك أن يستفيد السيسي من تلك الزيارة في تحقيق أهم خطوة ببرنامج انتخابي لرئيس محتمل، وهي تأمين حليف إستراتيجي، خاصة في المجال العسكري، بما يمكنه من تحقيق استقلال القرار المصري عن السياسية الأمريكية، ولكن من المهم أيضا أن العلاقة مع روسيا تقوم على الندية، حتى لا يكون الأمر مجرد خروج من تبعية إلى تبعية أخرى لا يتحقق فيها إلا ما يخدم مصالح روسيا، كما كان مع أمريكا، ويصبح كل ما حدث هو تغيير المتبوع فقط.


                      ***
                      صورة وتظهر هدية بوتين للسيسي على جسد الاخير الا وهو الجاكيت!


                      صورة اخرى عند دخول بوتين الى قاعة الاجتماعات:


                      صورة تظهر "اصرار" بوتين تجاوز البروتوكول الرآسي باستقبال وزير الدفاع المصري المشير السيسي في الكرملين استقبال الرؤساء:


                      هنا يجلس بوتين مع ضيفه في الكرملين:


                      وصورة اخرى حيث يجلس بوتين امام ضيف روسيا وزير الدفاع المصري وجها لوجه على طاولة الاجتماعات بخلاف البروتوكول حيث "يجب" ان "يترأس" بوتين الاجتماع


                      وهناك صور اخرى واشرطة فيديو تؤكد ما ذهبنا اليه..

                      نتمنى لمصر كل الخير ولشعبها العزة والكرامة والرفاهية

                      مصر بانتظار "بطلها" ونأمل ان يكون السيسي هو ما تتمناه..

                      حكمنا على السيسي سيأتي في وقته وبعد انقضاء "المرحلة الانتقالية" وتسلمه "كرسي" الرآسة في "الاتحادية"!

                      مع محبتنا لمصر وشعبها رغم بعض "الخلافات القاتلة"!


                      تحياتي

                      تعليق


                      • #12




                        من يهن ييسهل الهوان عليه


                        دائما السفاحون يلجئون الى الروس وهم صاغرون لتحميهم
                        كصدام وملالي طهران وبشار والان السيسي كارثة مصر القادمة
                        ولكن دماء الابرياء ولعنات الاحياء ستطارده حتى يهلك هو وزمرته




                        والسؤال هو لماذا يطبل له اذناب طهران
                        الجواب اذناب طهران كاسيادهم الفرس يعشقون المجرمين والشعوبيين وكل من يقتل العرب

                        تعليق


                        • #13
                          الاخوة لم يروا باقي الصور ... رأوا فقط ما وافق هواهم

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عراق العراقي
                            رغم كرهي الشديد لأي حكم عسكري حتى
                            لو كان بلباس ديمقراطي وعبر انتخابات
                            لكن ارجوا أن ينجح السيسي في نقل مصر
                            من واقعها المتردي بعد حكم أخوان المجرمين
                            إلى آفاق جديدة
                            لكن
                            دعونا
                            لا نبالغ
                            ولنكن على حذر شديد جدا
                            أما بخصوص الصورة
                            فاني اعتقد انه بقدر ما تحتاج مصر لروسيا في هذا المنعطف الخطر
                            كذلك تحتاج روسيا لمصر
                            والعلاقة بينهما تكاد متكافئة إلى درجة جيدة
                            ولا يمكن أن تكون الصورة
                            تعبير عن الذلة بأي حال من الأحوال
                            يا سيدي الكريم لا يوجد ولن يكون هناك حكم عسكري من أي نوع
                            هناك انتخابات ودستور وبرلمان ...
                            وكون رئيس كان ينتمي للجيش فهذا لا يعيبه بل يدعمه ويشرفه أنه ينتمي لبيت الوطنية ومعقل الرجال الذين يقدمون حياتهم فداءاً للوطن , وأعظم الديمقراطيات كانت تقدم بعض العسكريين للحكم في ظروف صعبة كالتي نمر بها .. ك ونستون تشرشل ... و شارل ديجول ... وأيزنهاور , وغيرهم .

                            تعليق


                            • #15
                              الدكتور الكويتي دوخنا بعملاء روسيا واذناب روسيا وفي نفس الوقت يدافع عن اذناب الامريكان والصهاينة ولا تنسى ان السيسي مدعوم من السعودية لو انتة اعمى وما تشوف دول الخليج ما عدا قطر كلها مؤيدة للسيسي فمن الغباء انك تتكلم عن السيسي و تدافع عن من يدعمه

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X