فتح الباري لابن حجر العسقلاني
قوله : ( لقد عجب الله عز وجل ، أو ضحك ) كذا هنا بالشك ، وذكره مسلم من طريق جرير عن فضيل بن غزوان بلفظ " عجب " بغير شك ، وعند ابن أبي الدنيا في حديث أنس " ضحك " بغير شك . وقال الخطابي : إطلاق العجب على الله محال ومعناه الرضا ، فكأنه قال : إن ذلك الصنيع حل من الرضا عند الله حلول العجب عندكم ، قال : وقد يكون المراد بالعجب هنا أن الله يعجب ملائكته من صنيعهما لندور ما وقع منهما في العادة . قال : وقال أبو عبد الله : معنى الضحك هنا الرحمة . قلت - ابن حجر - : ولم أر ذلك في النسخ التي وقعت لنا من البخاري http://library.islamweb.net/newlibra..._no=52&ID=8879
لم يثبت ذلك عن البخاري
ولو ثبت فهو من باب ذكر لوازم وليس نفي لاصل الصفة
فتح الباري لابن حجر العسقلاني
قوله : ( لقد عجب الله عز وجل ، أو ضحك ) كذا هنا بالشك ، وذكره مسلم من طريق جرير عن فضيل بن غزوان بلفظ " عجب " بغير شك ، وعند ابن أبي الدنيا في حديث أنس " ضحك " بغير شك . وقال الخطابي : إطلاق العجب على الله محال ومعناه الرضا ، فكأنه قال : إن ذلك الصنيع حل من الرضا عند الله حلول العجب عندكم ، قال : وقد يكون المراد بالعجب هنا أن الله يعجب ملائكته من صنيعهما لندور ما وقع منهما في العادة . قال : وقال أبو عبد الله : معنى الضحك هنا الرحمة . قلت - ابن حجر - : ولم أر ذلك في النسخ التي وقعت لنا من البخاري http://library.islamweb.net/newlibra..._no=52&ID=8879
لم يثبت ذلك عن البخاري
ولو ثبت فهو من باب ذكر لوازم وليس نفي لاصل الصفة
اراد ان يدافع عن البخاري فرمى ربه الامرد بالتجسيم والضحك
الغلاة والمفوضة لعنهم الله ينكرون سهو النبي
هل تنكر سهو النبي اذن فانت ملعون على لسان شيخك الصدوق
قال الشيخ المفيد رضي الله عنه في كتابه" عدم سهو النبي صلى الله عليه وآله"ص 20:الحديث الذيروته الناصبة ، والمقلدة من الشيعة أان النبي صلى الله عليه وآله سها في صلاته ، فسلم في ركعتين ناسيا ، فلما نبه على غلطه فيما صنع ، أضاف إليها ركعتين ، ثم سجد سجدتي السهو ، من أخبار الآحاد التي لا تثمر علما ، ولا توجب عملا ، ومن عمل على شئ منها فعلى الظن يعتمد في عمله بها دون اليقين ، وقد نهى الله تعالى عن العمل على الظن في الدين ، وحذر من القول فيه بغير علم ويقين . فقال : ( وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون ). وقال : ( إلا من شهد بالحق وهم يعلمون ) . وقال : ( ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا . وقال : ( وما يتبع أكثرهم إلا ظنا إن الظن لا يغني من الحق شيئا ). وقال : ( إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون ). ومن أمثال ذلك في القرآن مما يتضمن الوعيد على القول في دين الله بغير علم ، والذم والتهديد لم عمل فيه بالظن ، واللوم له على ذلك ، والخبر عنه بأنه مخالف الحق فيما استعمله في الشرع والدين . وإذا كان الخبر بأن النبي صلى الله عليه وآله سها من أخبار الآحاد التي من عمل عليها كان بالظن عاملا ، حرم الاعتقاد بصحته ، ولم يجز القطع به ، ووجب العدول عنه إلى ما يقتضيه اليقين من كماله ( عليه السلام ) وعصمته ، وحراسة الله تعالى له من الخطأ في عمله ، والتوفيق له فيما قال وعمل به من شريعته ، وفي هذا القدر كفاية في إبطال مذهب من حكم على النبي ( عليه السلام ) بالسهو في صلاته ، وبيان غلطه فيما تعلق به من الشبهات في ضلالته
هل فهمت ياقشووووووووووووري
التعديل الأخير تم بواسطة ايهاب الموسوي; الساعة 17-02-2014, 05:53 PM.
اي روايات الاحاد بل روايات متواترة كتواتر روايات تحريف القران لكن هذا ليس الموضوع
فالموضوع ليس هل تبث سهو النبي او لا ولكن الصدوق لعن كل من ينكر السهو وسماهم غلاة فأنت وشيخك المفيد ملعونون على لسان الصدوق
هذا رد على منطق باطل وفاسد في طرح المواضيع وان كان البخاري رضوان الله تعالى عليه كافرا فسيعني هذا انكم غلاة ملعونون على لسان شيخكم الصدوق
تعليق