إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرسول العظيم صلى الله عليه وآله يبرء الى الله من افعال خالد بن الوليد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
    ثانيا نريد حديث صحيح متصل فيه ان الرسول
    قال اللهم اني ابرا مما صنع علي بن ابي طالب وعثمان بن مظعون
    بل كان الكلام ابلغ واشد
    عرّض باعمالهم وقال من رغب عن سنتي فليس مني
    وهذا لم يقله في خالد
    لم يقل ان خالد رغب عن سنته وهو ليس منه
    بل على العكس ولاه على قيادة اكثر من جيش بعد هذه الحادثة التي اصبحت سنة من سنن الرسول يقتدي بها الخلفاء

    تعليق


    • #17
      اذن كذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذبت كعادتك
      لا وجود لكلمة البراءة
      ثانيا: نريد حديث صحيح متصل يقول انهما اعرضا عن سنتي

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
        اذن كذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذبت كعادتك
        لا وجود لكلمة البراءة
        ثانيا: نريد حديث صحيح متصل يقول انهما اعرضا عن سنتي
        هل تريد حديث صحيح أن أكل التفاح حلال ؟

        الحمد لله على نعمة العقل

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
          اذن كذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذبت كعادتك
          لا وجود لكلمة البراءة
          ثانيا: نريد حديث صحيح متصل يقول انهما اعرضا عن سنتي
          انا لم اتي على ذكر كلمة براءة لكنك كعادتك تكذب علي
          ثانيا لولا ان فعلهم ازعج النبي لما عرض بانه مخالف لسنتهوانه اجتهاد منهم وليس من فعله وسنته عليه الصلاة والسلا
          والا فلماذا قال الرسول بعد ذكر اعمالهم المخالفة لسنته قال ((تلك سنتي فمن رغب عن سنتي فليس مني))

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
            انا لم اتي على ذكر كلمة براءة لكنك كعادتك تكذب علي
            ثانيا لولا ان فعلهم ازعج النبي لما عرض بانه مخالف لسنتهوانه اجتهاد منهم وليس من فعله وسنته عليه الصلاة والسلا
            والا فلماذا قال الرسول بعد ذكر اعمالهم المخالفة لسنته قال ((تلك سنتي فمن رغب عن سنتي فليس مني))

            أولاً: أن الأمتناع عن الشهوات ولجم النفس عنها حسن وفضيلة يستحق المدح عليها في الجملة, ولولا ذلك لما أوردوا سبب نزول هذه الأية مورد المدح بل أدخل المخالفون فيها عددا من الصحابة كأبي بكر مرة وسالم مرة آخرى وعمر ثالثة إلى أن اوصلوهم إلى عشرة مع علي (عليه السلام) وبلال وعثمان بن مطعون (فتح الباري 9 : 89, عمدة القاري 18 : 207, تفسير مقاتل 1 : 317)

            ثانياً: عقد العلماء لهذا الحكم مسألة في الفقه وهي بحث اليمين المكروهة قال الشيخ الطوسي في الخلاف : مسألة (2) : اذا حلف والله لا أكلت طيباً ولا لبست ناعماً كانت هذه يميناً مكروهة والمقام عليها مكروه وحلها طاعة وبه قال الشافعي وهو ظاهر مذهبه وله فيه وجه آخر ضعيف وهو أن الأفضل اذا عقدها أن يقيم عليها, وقال أبو حنيفة : المقام عليها طاعة ولازم .
            دليلنا قوله تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُم )) (المائدة:87) ثم قال : (( وَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلَالًا طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي أَنتُم بِهِ مُؤمِنُونَ )) (المائدة:88) يعني في المخالفة ... الخ (الخلاف 6: 110) فانت ترى أن هكذا يمين وهو مورد الرواية ليست حراماً بل يميناً مكروهة وأنما استدل على كراهتها بنفس آلاية مورد النزول في الرواية, مع أن في المسألة خلاف بين الفقهاء .
            ثالثاً: أن ما كان من الرهبانية في الأمم السابقة منسوخ في الشريعة الاسلامية وأن كان ممدوحاً مستحباً عندهم, وقد أستدل الفقهاء على هذا الحكم بهذه الرواية مورد نزول الآية .
            فكان عمل الصحابة قبل نزول التشريع بهذه الآية استصحاباً لما كان مستحباً وممدوحاً في الشرايع السابقة وهو استصحاب جائز أنتهى جوازه بعد أن ثبت النسخ بنزول التشريع بالكراهة وأنها من سنة النبي (صلى الله عليه وآله) وورد في ذلك روايات كما في الكافي (5 : 494) وما بعدها .

            رابعاً: أن ما حرمه الصحابة على أنفسهم لم يكن تحريماً تكليفياً عاماً وأنما كان تحريماً شخصياً وهو نحو من الالتزام بترك المباحات بالحلف على تركها, وأن كان هناك كلام في حلف عثمان بن مظعون لأن فيه غمط لحق زوجته .
            فهم لم يشرعوا تحريماً مضادة لما شرعه الله من الحلية - اعوذ بالله - وأنما حرموا على أنفسهم بالحلف ولكن بما أن هكذا حلف وما يترتب عليه من التزام و دائمي مستمر يؤدي إلى الرهبانية جاء النهي الألهي عن ذلك مبيناً أن لا رهبانية في الأسلام .
            فتبين من ذلك أن الحلف وأن كان على ترك المباحات ولكن الاولى أن لا يكون دائمياً يؤدي إلى الترهب .
            ومن هنا يتبين أن علي (عليه السلام) لم يخطأ عندما حلف على ترك المباح وأنما كان منه ترك الاولى فنزل القرآن بذلك وبينه رسول الله (صلى الله عليه وآله) بأن من سنته ترك الترهب .
            وهذا مثل ما نزل في حق رسول الله (صلى الله عليه وآله) عندما حرم على نفسه ما حرم مراضاة لإزواجه فأنزل الله (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبتَغِي مَرضَاتَ أَزوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ )) (التحريم:1) اذ لم يكن من رسول الله (صلى الله عليه وآله) خطأ ولا معصية حاشاه, وأنما كان الأولى منه عدم منع نفسه في سبيل مرضاة ازواجه فبين الله له ذلك الأولى .
            وكذا لم يكن ما فعل علي (عليه السلام) خطأ ولا معصية قادح في العصمة, كما أنه لم يخالف سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأن التشريع لم يكن نازلا بعد وأنما أصبح سنة بعدما بينه رسول الله (صلى الله عليه وآله) . مع ملاحظة أن ذلك كان من ترك الأولى وليس من الفرض, ولكن المغرضيين هداهم الله لا يفرقون بين الخطأ المقابل للصواب وبين ترك الأولى وفعله, كما لا يفرقون بين تقدم الحلف وبين لحوقه أذ يقول هذا المستشكل (الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في رده أنه ينام وعلي بن أبي طالب يقسم ألا ينام فمن الذي أخطأ؟) فمن الوضوح بمكان ما فيه من المغالطة فأن حلف الصحابة ومنهم علي (عليه السلام) كان قبل نزول الآية وقبل تقرير الرسول (صلى الله عليه وآله) لسنته .
            ومثل ذلك ما جاء في سبب نزول قوله تعالى (( مَا أَنزَلنَا عَلَيكَ القُرآنَ لِتَشقَى )) (طه:2)

            خامساً: لم يقل الشيعة يوماً أن علياً (عليه السلام) أعلم من رسول الله (صلى الله عليه وآله) فأن الروايات المتكاثرة تنص على أنه كان يسأل من رسول الله (صلى الله عليه وآله) ويتعلم منه ويعلمه (صلى الله عليه وآله) ولم يكن هذا الحلف منه (عليه السلام) في زمان أمامته حتى يخدش في علم الإمامة .

            سادساً: وتلخيصاً للجواب, نقول : أن علياً لم يفعل المعصية وأنما ترك الأولى وأصبح الحكم في ترك الأولى هذا مكروهاً بعد أن تقرر التشريع الالهي وصدرت السنة من رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأن الكراهة أحد الأحكام الشرعية, وكان قبل ذلك مستحباً استصحاباً لما كان في الشرايع السابقة ولكنه نسخ في الأسلام .
            ويظهر بذلك أن ما صدر عن الإمام لا يخالف العصمة ولا ينقض علمه بالكتاب .

            تعليق


            • #21
              نعووووووووووووووووووود الى الارهابي خالد بن الوليد ((لعنه الله)) الذي تبرء الرسول العظيم من افعاله الارهابية

              تعليق


              • #22
                يرررررررررررررررررررررررررررررفع

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                  فمثلا ثلاثة الصحابة استقلوا عبادتهم مقارنة بعبادة الرسول
                  علي بن ابي طالب قال اني اصوم ولا افطر وعثمان بن مظعون قال انا لا اقرب النساء وصحابي اخر قال اقوم الليل ولا انام
                  فلما بلغ فعلهم النبي تبرأ من فعلهم

                  فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُوا اللَّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ

                  يا كذذذذذذذذذذذذذذذذذذذاب كامك عائشة

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                    انا لم اتي على ذكر كلمة براءة لكنك كعادتك تكذب علي
                    كذذذذذذذذذذذذذاب

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة ايهاب الموسوي
                      أولاً: أن الأمتناع عن الشهوات ولجم النفس عنها حسن وفضيلة يستحق المدح عليها في الجملة, ولولا ذلك لما أوردوا سبب نزول هذه الأية مورد المدح بل أدخل المخالفون فيها عددا من الصحابة كأبي بكر مرة وسالم مرة آخرى وعمر ثالثة إلى أن اوصلوهم إلى عشرة مع علي (عليه السلام) وبلال وعثمان بن مطعون (فتح الباري 9 : 89, عمدة القاري 18 : 207, تفسير مقاتل 1 : 317)

                      ثانياً: عقد العلماء لهذا الحكم مسألة في الفقه وهي بحث اليمين المكروهة قال الشيخ الطوسي في الخلاف : مسألة (2) : اذا حلف والله لا أكلت طيباً ولا لبست ناعماً كانت هذه يميناً مكروهة والمقام عليها مكروه وحلها طاعة وبه قال الشافعي وهو ظاهر مذهبه وله فيه وجه آخر ضعيف وهو أن الأفضل اذا عقدها أن يقيم عليها, وقال أبو حنيفة : المقام عليها طاعة ولازم .
                      دليلنا قوله تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُم )) (المائدة:87) ثم قال : (( وَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلَالًا طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي أَنتُم بِهِ مُؤمِنُونَ )) (المائدة:88) يعني في المخالفة ... الخ (الخلاف 6: 110) فانت ترى أن هكذا يمين وهو مورد الرواية ليست حراماً بل يميناً مكروهة وأنما استدل على كراهتها بنفس آلاية مورد النزول في الرواية, مع أن في المسألة خلاف بين الفقهاء .
                      ثالثاً: أن ما كان من الرهبانية في الأمم السابقة منسوخ في الشريعة الاسلامية وأن كان ممدوحاً مستحباً عندهم, وقد أستدل الفقهاء على هذا الحكم بهذه الرواية مورد نزول الآية .
                      فكان عمل الصحابة قبل نزول التشريع بهذه الآية استصحاباً لما كان مستحباً وممدوحاً في الشرايع السابقة وهو استصحاب جائز أنتهى جوازه بعد أن ثبت النسخ بنزول التشريع بالكراهة وأنها من سنة النبي (صلى الله عليه وآله) وورد في ذلك روايات كما في الكافي (5 : 494) وما بعدها .

                      رابعاً: أن ما حرمه الصحابة على أنفسهم لم يكن تحريماً تكليفياً عاماً وأنما كان تحريماً شخصياً وهو نحو من الالتزام بترك المباحات بالحلف على تركها, وأن كان هناك كلام في حلف عثمان بن مظعون لأن فيه غمط لحق زوجته .
                      فهم لم يشرعوا تحريماً مضادة لما شرعه الله من الحلية - اعوذ بالله - وأنما حرموا على أنفسهم بالحلف ولكن بما أن هكذا حلف وما يترتب عليه من التزام و دائمي مستمر يؤدي إلى الرهبانية جاء النهي الألهي عن ذلك مبيناً أن لا رهبانية في الأسلام .
                      فتبين من ذلك أن الحلف وأن كان على ترك المباحات ولكن الاولى أن لا يكون دائمياً يؤدي إلى الترهب .
                      ومن هنا يتبين أن علي (عليه السلام) لم يخطأ عندما حلف على ترك المباح وأنما كان منه ترك الاولى فنزل القرآن بذلك وبينه رسول الله (صلى الله عليه وآله) بأن من سنته ترك الترهب .
                      وهذا مثل ما نزل في حق رسول الله (صلى الله عليه وآله) عندما حرم على نفسه ما حرم مراضاة لإزواجه فأنزل الله (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبتَغِي مَرضَاتَ أَزوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ )) (التحريم:1) اذ لم يكن من رسول الله (صلى الله عليه وآله) خطأ ولا معصية حاشاه, وأنما كان الأولى منه عدم منع نفسه في سبيل مرضاة ازواجه فبين الله له ذلك الأولى .
                      وكذا لم يكن ما فعل علي (عليه السلام) خطأ ولا معصية قادح في العصمة, كما أنه لم يخالف سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأن التشريع لم يكن نازلا بعد وأنما أصبح سنة بعدما بينه رسول الله (صلى الله عليه وآله) . مع ملاحظة أن ذلك كان من ترك الأولى وليس من الفرض, ولكن المغرضيين هداهم الله لا يفرقون بين الخطأ المقابل للصواب وبين ترك الأولى وفعله, كما لا يفرقون بين تقدم الحلف وبين لحوقه أذ يقول هذا المستشكل (الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في رده أنه ينام وعلي بن أبي طالب يقسم ألا ينام فمن الذي أخطأ؟) فمن الوضوح بمكان ما فيه من المغالطة فأن حلف الصحابة ومنهم علي (عليه السلام) كان قبل نزول الآية وقبل تقرير الرسول (صلى الله عليه وآله) لسنته .
                      ومثل ذلك ما جاء في سبب نزول قوله تعالى (( مَا أَنزَلنَا عَلَيكَ القُرآنَ لِتَشقَى )) (طه:2)

                      خامساً: لم يقل الشيعة يوماً أن علياً (عليه السلام) أعلم من رسول الله (صلى الله عليه وآله) فأن الروايات المتكاثرة تنص على أنه كان يسأل من رسول الله (صلى الله عليه وآله) ويتعلم منه ويعلمه (صلى الله عليه وآله) ولم يكن هذا الحلف منه (عليه السلام) في زمان أمامته حتى يخدش في علم الإمامة .

                      سادساً: وتلخيصاً للجواب, نقول : أن علياً لم يفعل المعصية وأنما ترك الأولى وأصبح الحكم في ترك الأولى هذا مكروهاً بعد أن تقرر التشريع الالهي وصدرت السنة من رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأن الكراهة أحد الأحكام الشرعية, وكان قبل ذلك مستحباً استصحاباً لما كان في الشرايع السابقة ولكنه نسخ في الأسلام .
                      ويظهر بذلك أن ما صدر عن الإمام لا يخالف العصمة ولا ينقض علمه بالكتاب .
                      الرهبنة مذمومة عند الله ولم تكن يوما مستحسنة عن رسول الله بدليل انه وصف فعلها بانه ليس من سنته ورغبة عن سنته
                      {ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ }الحديد27

                      وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا

                      وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                        تبرأ النبي من الفعل الخطأ للصحابي لايعني ان يتبرأ من نفس الصحابي
                        فمثلا ثلاثة الصحابة استقلوا عبادتهم مقارنة بعبادة الرسول
                        علي بن ابي طالب قال اني اصوم ولا افطر وعثمان بن مظعون قال انا لا اقرب النساء وصحابي اخر قال اقوم الليل ولا انام
                        فلما بلغ فعلهم النبي تبرأ من فعلهم فقال اني اصوم وافطر وانكح النساء واقوم الليل وانام تلك سنتي فمن رغب عن سنتي فليس مني

                        فليس مني
                        فهل يستطيع غبي ان يقول ان النبي تبرأ من هؤلاء الصحابة بمافيهم علي رض
                        الاخ ايهاب الموسوي الزمك بما موجود في كتبك ومصادرك من باب الزموهم بما الزموا به انفسهم لذلك لاتلزمنا بما موجود في كتبك لانها لاتساوي لدينا عفطة عنز ...وبالتالي مسالة الرسول يتبرا من افعال علي هذا الحديث نرميه باقرب مزبلة لان الاحاديث المتواترة في كتب الفريقين عن منزلة علي ابن ابي طالب من رسول الله اكثر من تعد او تحصى فلاتجعلوا من انفسكم اضحوكة ...ويكفيك حديث المنزلة المتواتر في مصدارك لكي تعرف من هو علي ابن ابي طالب ولكن اشك في ذلك لانك اعمى البصيرة ....وهاك بعض مصادر حديث المنزلة يا وهابي ..
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']
                        [/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']
                        [/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']
                        [/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif'] ـ صحيح البخاري ـ أبي عبد اللّه محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري ت 256 هـ، 5: 129، باب غزوة تبوك، طـ دار الكتب العلمية بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']2 ـ صحيح مسلم ـ أبي الحسن مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري ت 261 هـ، 4: 1871، كتاب فضائل الصحابة، باب فضل علي ابن أبي طالب، ح 31، و 32 .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']3 ـ سنن ابن ماجة ـ أبي عبد اللّه محمد بن يزيد القزويني ت 275 هـ، 1:45، المقدمة، فضل علي بن أبي طالب[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'] [/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'](عليه السلام)، ح 121، طـ دار الكتب العلمية بيروت.[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']4 ـ الجامع الصحيح ـ أبي عيسى محمد بن عيسى بن سورة ت 297 هـ، 5: 638، كتاب المناقب، باب 21، ح 3724، طـ دار عمران بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']5 ـ السيرة النبوية ـ أبي الفداء ابن كثير الدمشقي ت 774 هـ، 2: 270، طـ دار الكتب العلمية، بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']6 ـ الطبقات الكبرى ـ أبي عبد اللّه محمد بن سعد بن منيع ت 230 هـ، 3 : 24، طـ دار الصادر مصر .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']7 ـ خصائص أمير المؤمنين(عليه السلام) ـ أبي عبد الرحمن بن شعيب النسائي ت 302 هـ، ص 59، ح 43، و 64، ح 44، و 45، و 66، ح 47، و 67، ح 48، 49، ح50 ، 51، طـ دار الكتاب العربي ـ بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']8 ـ الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان ـ علاء الدين بن بلبان الفارسي ت 739 هـ، 15: 15، ح 664، و 369، ح 6926، طـ مؤسسة الرسالة بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']9 ـ ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى ـ محب الدين أحمد بن عبد اللّه الطبري ت 694 هـ، 63، 64، طـ دار المعرفة بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']10 ـ أسنى المطالب في مناقب سيدنا علي بن أبي طالب ـ أبي الخير شمس الدين محمد بن محمد الجزري الشافعي ت 833 هـ، 51، و 52، طـ مكتبة الإمام أمير المؤمنين(عليه السلام)، إصفهان .[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']11 ـ ميزان الاعتدال ـ أبي عبد اللّه محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي، ت 748 هـ، 1: 561، الرقم 2132. طـ، دار إحياء الكتب العربية مصر .[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']12 ـ سير أعلام النبلاء، له أيضاً 7: 362 و 14 / 210، طـ، مؤسسة الرسالة بيروت.[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']13 ـ كشف الأستار عن زوائد البزار على الكتب الستة ـ نور الدين علي ابن أبي بكر الهيتمي ت 807 هـ، 3: 217، طـ، مؤسسة الرسالة بيروت .[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']14 ـ مجمع الزوائد له أيضاً 9: 109، طـ، دار الكتاب العربي ـ بيروت. وقال: رواه أحمد والطبراني ورجال أحمد رجال صحيح غير فاطمة بنت علي وهي ثقة، وفي: 110، وقال: رواه الطبراني في الأوسط ورجاله رجال صحيح .[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']15 ـ أُسد الغابة في معرفة الصحابة ـ عزالدين ابن الأثير أبي الحسن علي بن محمد الجزري ت 630 هـ، 99 ـ 100، المكتبة الإسلامية مصر .[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']16 ـ مختصر إتحاف السادة بزوائد المسانيد العشرة ـ أبي العباس شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل الكناني الشافعيالشهير بالبوصيري ت 840 هـ، 9: 170، ح 7410، طـ دار الكتب العلمية بيروت، وقال: رواه مُسَدَّد(2) وأبو بكر بن أبي شيبة(3) وأحمد بن منيع(4)بسند رواته ثقات[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'].[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']17 ـ المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية ـ ابن حجر أحمد بن علي العسقلاني ت 852 هـ، 4: 57، ح 3950، طـ، مكة المكرمة.[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']18 ـ المستدرك على الصحيحين ـ أبي عبد اللّه الحاكم النيسابوري ت 405 هـ، 2: 337، طـ، دار المعرفة بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']19 ـ عمدة القاري شرح صحيح البخاري ـ بدر الدين أبي محمد محمود بن أحمد العيني ت 855 هـ، 16: 218 .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']20 ـ التاج الجامع للاصول في أحاديث الرسول ـ منصور علي ناصف 3: 333، طـ، دار إحياء التراث العربي .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']21 ـ الكامل ـ أبي أحمد عبد اللّه بن عدي الجرجاني ت 365 هـ، 6: 413، و 7: 46، و 5: 201، ح 135، طـ، دار الفكر بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']22 ـ سُبُل الهدى والرشاد ـ محمد بن يوسف الصالحي الشامي ت 942 هـ، 11: 71، طـ، دار الكتب العلمية بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']23 ـ فردوس الأخبار ـ أبو شجاع شيرويه بن شهردار بن شيرويه الديلمي ت 509 هـ، 5: 406، ح 8308، طـ، دار الكتاب العربي بيروت 1407 هـ.[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']24 ـ تاريخ بغداد ـ أبو بكر أحمد بن علي الخطيب البغدادي ت 463 هـ، 11: 432، طـ، دار الكتب العلمية بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']25 ـ السيرة النبوية ـ ابن هشام ت 218 هـ، 4: 163، طـ، دار إحياء التراث العربي، بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']26 ـ مصابيح السنة ـ الحسين بن مسعود بن محمد الفراء البغوي ت 516 هـ، 4: 170، ح 4752 (قسم الصحاح)، طـ، دار المعرفة بيروت، وفي هامش الكتاب: متفق عليه .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']وقال أيضا في شرح السنة 14: 113 .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']27 ـ الإصابة في تمييز الصحابة ـ ابن حجر العسقلاني ت 852 هـ، 4 : 464، دار إحياء التراث العربي ـ بيروت .[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']28 ـ مشكاة المصابيح ـ محمد بن عبد اللّه الخطيب العمري التبريزي ت 737 هـ، 3: 1719، ح 6078، طـ، المكتب الإسلامي، دمشق. وقال: متفق عليه .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']29 ـ كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال ـ علاء الدين علي المتقي بن حسام الدين الهندي ت 975 هـ، 5: 724، ح 14242، و 11: 569، ح 32881، 32886، و 13: 150، ح 36470، و 192، ح 36572، و 16: 186، طـ، مؤسسة الرسالة بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']30 ـ مسند أبي يعلى ـ أحمد بن عثمان بن علي بن المثنى التميمي ت 307 هـ، 2: 86، ح 7380، و 57، ح 698، 73، ح 7180 وفي الهامش: إسناده صحيح، طـ، دار المأمون للتراث ـ بيروت 1406 هـ .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']31 ـ المعجم الكبير ـ أبي القاسم سليمان بن أحمد الطبراني ت 360 هـ، 11: 74، ح 11087، و 2: 247، ح 2035، و 12: 18، ح 18، و 23: 77، ح 892، طـ، الدار العربية ـ بغداد .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']32 ـ نور الأبصار في مناقب آل بيت النبي المختار ـ مؤمن بن حسن مؤمن الشلبنجي ـ من أعلام القرن الثالث عشر الهجري، 86، طـ، دار الكتب العلمية بيروت 1398 هـ .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']33 ـ الفصول المهمة في معرفة أحوال الأئمة(عليهم السلام) ـ علي بن محمد بن أحمد المالكي المكي الشهير بابن الصباغ ت 855 هـ، 38 و 39، طـ، الأعلمي طهران .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']34 ـ السنن الكبرى ـ أبي عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي ت 303 هـ، 5: 107، ح 8399، و 112، ح 8409، طـ، دار الكتب العلمية ـ بيروت 1411 هـ .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']35 ـ مناقب علي بن أبي طالب ـ أبي الحسن علي بن محمد بن محمد الواسطي الجلالي الشافعي ت 483 هـ، 26، ح 40، و 28، ح 41، و 42، و 29، ح 43 و 30، ح 44 و 45 و 46، و 31، ح 48، و 32، ح 49، و 33، ح 50، و 34، ح 51، و 52، و 35 و 54، و 36، ح 55، و 56، طـ، المكتبة الإسلامية، طهران .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']36 ـ تذكرة الحفاظ ـ أبو عبد اللّه شمس الدين محمد الذهبي ت 748 هـ، 2: 523، طـ، دار الكتب العلمية ـ بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']37 ـ الرياض النضرة ـ أبي جعفر أحمد الشهير بالمحب الطبري ت 694 هـ، 2: 194، طـ، دار الندوة الجديدة ـ بيروت 1408 هـ .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']38 ـ كتاب المعجم ـ أبي يعلي أحمد بن علي بن المثنى الموصلي ت 307 هـ، 70، الرقم 48، طـ، إدارة العلوم الأثرية ـ باكستان ـ فيصل آباد .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']39 ـ تاريخ الخلفاء ـ جلال الدين السيوطي ت 911 هـ، 168، طـ، الشريف الرضي ـ قم .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']40 ـ حلية الأولياء ـ أبي نعيم الاجهاني ت 430 هـ، 1: 41، طـ، دار الكتاب العربي ـ بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']41 ـ موفة الصحابة له أيضا 1: 417، ح 536 .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']42 ـ نظم درر السمطين ـ الزرندي الحنفي ت 750 هـ، 114، طـ: مطبعة القضاء ـ النجف .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']43 ـ مطالب السؤول ـ كمال الدين محمد بن طلحة الشافعي ت 652 هـ، 84، و 85، وقال: وقد روى الأئمة الثقات البخاري ومسلم والترمذي في صحاحهم بأسانيدهم أحاديث اتفقوا عليها، وزاد بعضهم على بعض بألفاظ أخرى والجميع صحيح. طـ، مؤسسة أم القرى 1420 هـ .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']44 ـ الاستيعاب ـ أبي عمر يوسف بن عبد اللّه بن محمد بن عبد البر ت 463 هـ، 3: 1097، طـ، نهضة مصر .
                        45 ـ تهذيب التهذيب ـ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني ت 852 هـ، 7:296 طـ، دار الفكر بيروت 1404 هـ [/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]

                        [FONT='Tahoma','sans-serif']46 ـ مسند أبي داود الطيالسي ـ سليمان بن داود الطيالسي ت 204 هـ، طـ، حيدر آباد ـ الهند 1321 هـ .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']47 ـ العقد الفريد ـ عبد ربه الأندلسي ت 328 هـ، 5: 61، طـ، دار الكتب العلمية بيروت 1407 هـ، وقال: وبهذا الحديث سمّت الشيعة علي بن أبي طالب الوصيّ، وتأوّلوا فيه أنه استخلفه على أمّته إذْ جعله منه بمنزلة هارون بن موسى، لأن هارون كان خليفة موسى على قومه إذا غاب عنهم .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']48 ـ تذكرة الخواص ـ سبط ابن الجوزي ت 654 هـ، 27، 28، طـ، منشورات الرضي قم 1418 هـ .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']49 ـ مسند الإمام أحمد ـ أحمد بن حنبل ت 241 هـ، 1: 175، و 179، و170 و 177، و 3: 32، طـ، دار الفكر بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']50 ـ دلائل النبوة ـ أبي بكر أحمد بن الحسين البيهقي ت 458 هـ، 5 : 220، طـ، دار الكتب العلمية ـ بيروت .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']51 ـ تاريخ دمشق ـ أبي القاسم علي بن هبة اللّه بن عبد اللّه الشافعي المعروف بابن عساكر، ت 571 هـ، 42: 153، 155، 147، و 24: و 169، و 177، 179، 181، طـ، دار الفكر ـ بيروت 1415 هـ .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']52 ـ مسند الصحابة المعروف بمسند الروياني ـ محمد بن هارون الروياني الرازي الآملي الطبري ت 307 هـ، 167، ح 412، طـ، دار الكتب العلمية ـ بيروت 1417 هـ .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']53 ـ الكامل في التاريخ ـ عزّ الدين ابن الأثير ت 606 هـ، 2: 278، طـ، دار صادر بيروت 1385 هـ .[/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']54 ـ المواهب اللدنية بالمنح المحمدية ـ أحمد بن محمد العسقلاني ت 922 هـ، 1: 348، طـ، دار الكتب العلمية ـ بيروت 1416 هـ .[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']55 ـ مجمع البحرين في زوائد المعجمين ـ علي بن أبي بكر الهيثمي ت 807 هـ، 3: 375، الرقم 3686، و 376، الرقم 3687 و 369، طـ، دار الكتب العلمية ـ بيروت 1419 هـ .[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
                        [FONT='Tahoma','sans-serif']56 ـ شواهد التنزيل ـ الحاكم الحسكاني ـ من أعلام القرن الخامس 1:190، ح 203، و 192، ح 204، و 193، ح 205، طـ، مؤسسة الطبع والنشر التابعة لوزارة الإرشاد 1411 هـ [/FONT]

                        تعليق


                        • #27
                          يا كذذذذذاب
                          اين االحديث الصحيح المتصل ان الرسول قال عنهما انهما رغبا عن سنة رسول االله
                          ﻻ تكذب كامك عائشة مرة ثانية
                          واكمل اﻻية يا كذاب

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
                            يا كذذذذذاب
                            اين االحديث الصحيح المتصل ان الرسول قال عنهما انهما رغبا عن سنة رسول االله
                            ﻻ تكذب كامك عائشة مرة ثانية
                            واكمل اﻻية يا كذاب
                            الرواية رواها جعفر الصادق في كتبكم
                            وقد صححها المجلسي في كتابه عين الحياة وقال الطبطبائي في تفسيره يجب الوثوق في ذلك ان علي بن ابي طالب (رضي الله عنه) كان منهم.


                            وعلى كل حال الموضوع انتهى بأن الرسول عليه الصلاة والسلام لم يعاقب خالد (رضي الله عنه)
                            بل ارسله مرة اخرى في غزوات اخرى.


                            ولله الحمد والمنة.

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
                              الرواية رواها جعفر الصادق في كتبكم
                              وقد صححها المجلسي في كتابه عين الحياة وقال الطبطبائي في تفسيره يجب الوثوق في ذلك ان علي بن ابي طالب (رضي الله عنه) كان منهم.


                              وعلى كل حال الموضوع انتهى بأن الرسول عليه الصلاة والسلام لم يعاقب خالد (رضي الله عنه)
                              بل ارسله مرة اخرى في غزوات اخرى.


                              ولله الحمد والمنة.
                              الممصدر بسرررررررررررررررررعه لكي نرى مافيه
                              او انكم كذبه

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
                                الممصدر بسرررررررررررررررررعه لكي نرى مافيه
                                او انكم كذبه

                                كتاب عين الحياة للمجلسي - باب الرهبانية بدعة ولم تكن في هذه الامة - الجزء 1 - ص 360.
                                وروى علي بن ابراهيم بسند صحيح في تفسير قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ) (2) عن أبي عبدالله عليه السّلام انّه قال : نزلت هذه الآية في أمير المؤمنين عليه السّلام ، وبلال ، وعثمان بن مظعون. فأمّا أمير المؤمنين عليه السّلام حلف أن لا ينام في الليل أبداً ، وأما بلال حلف أن لا يفطر بالنهار أبداً ، وأمّا عثمان بن مضعون فانّه حلف أن لا ينكح أبداً. فدخلت امرأة عثمان على عائشة وكانت امرأة جميلة ، فقالت عائشة : ما لي اراك متعطّلة ؟ فقالت : ولمن أتزين ؟ فوالله ما قربني زوجي منذ كذا وكذا ، فانّه قد ترهب ، ولبس المسوح وزهد في الدنيا ، فلما دخل رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أخبرته عائشة بذلك ، فخرج فنادى : الصلاة جامعة. فاجتمع الناس ، فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : ما بال أقوام يحرمون على أنفسهم الطيبات ؟ ألا انّي أنام بالليل ، وأنكح ، وأفطر بالنهار ، فمن رغب عن سنّتي فليس منّي. فقام هؤلاء فقالوا : يا رسول الله فقد حلفنا على ذلك ، فانزل الله : ( لا يُؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الايمان ... (3) ) (4) [ ثم بيّن كفارته ].



                                قال الطبطبائي في تفسيره - جزء6 - 114 :

                                "بحث روائي .... ثم ذكر روايات كثيرة وقال .....
                                و الروايات و إن كانت مختلفة في مضامينها، و فيها الضعيف و المرسل والمعتبر لكن التأمل في جميعها يوجب الوثوق بأن رهطا من الصحابة عزموا على هذا النوع من التزهد و التنسك، و أنه كان فيهم علي (عليه السلام) و عثمان بن مظعون، و أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال لهم: من رغب عن سنتي فليس مني.



                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X