هل الرسول قبل اعمالهم ورهبنتهم ام تبرأ منها
الجواب
الرسول تبرأ من اعمالهم ورهبنتهم ولم يقبلها بل اعتبرها تحريم لما احله الله من الطيبات ورغبة عن سنته من عاد لمثلها ليس منه عليه الصلاة والسلام
كلام واضح لايحتاج الى شرح

وانا لم اقل ان الرسول تبرأ منهم بل قلت تبرأ من اعمالهم ولم اكذب ولم اتي على ذكر البراءة منهم كاشخاص
فلا تكذب علي

صاحب المشاركة الأصلية: سيدونس
انا لم اتي على ذكر كلمة براءة لكنك كعادتك تكذب علي

يا كذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذاب انت قبل قليل نفيت انك اتيت بكلمة البراءة
والان بدلت كلامك
كذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذاب كامك عائشة

الرسول الكريم لم يتبرء من افعالهم
ثانيا حكم الرهبنة غير مكروه قبل حديث النبي الذي بين انه ليس من سنته الذي نسخه بحديثه الشريف
ثالثا الامام علي يتعلم من سيده رسول الله لذلك لم يعد الى هذا الفعل مرة ثانية بعدما وضح رسول الله له انه ليس م السنة بشئ
رابعا نعم انها بدعة بعد مابينه الله تعالى ورسوله الكريم
لكن سلني عن امامك عمر المبتدع الذي قال نعمت البدعة هي اوليس من الانصاف ياحشوي ان ترمي امامك بالبدعة والضلالة التي تتبعونها في كل رمضان وتعترفون بأنها بدعة اذا كلكم في النار مخلدون فيها
خامسا خالدكم تبرررررررررء من افعاله الرسول الكريم مرتين
واذا طالعت المصادر سترى انه عاد الي هذه الفعلة الشنعاء مرة اخرى بقتله مالك بن النويرة
حيث انه دفع اليهم الدية بعدما قتل رجالهم وزنى بزوجته لكن كالعادة السحرية اجتهد فأخطأ

ليش توجه الكلام اليه شنو الزموهم انت شبيك شنو حلمان انت

لم الفهم قصدك اخ ايهاب ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الولاية= ايمان وجهان لعملة واحدة

بسم الله الرحمن الرحيم الصلاة على اشرف الخلق اجمعينابا الزهراء سيدة نساء العالمين انلزمكموها وانتم لها كارهون هذا رب العزة يقولها لامير المؤمنين وانة لنبا عظيم اتتم عنة معرضون فلات حين مناص لايسمع القوم الا ما يحلوا لهم و درجوا علية من بغض الوصي واهل بيتة وشيعتة فهذة فضائياتم وعراعيرهم لا هم لهم سوى الانتقاص من اامير المؤمنين وحفيدة المهدي ص تنفيذا لتعليمات ا سيادهم من خارج حدود الدولة الاسلامية مقابل دريهمات بائسة سياخذونها معهم ويوم حشرهم تشهد عليهم والعجب كل العجب للقوم فنحن شيعة الكرار امر نا بصريح الاحاديث من الرسول باتباع الوصي والاحرى ان احاديث الاتباع شاملة لكافة المسلمين فمن اين اتيتم باتباع من لايعرف الكلالة في القران والثاني اصول التطهر من الجنابة وامهم التي قتلت من المسلمين عدوا اكثر من عشرين الف برئ فحمدا للة حمدا جزيلا فانها نعمة لا يستحقها الامن اتى الله بقلب سليم وصلى الله على ابوانا رسول الله ووصية