إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشاب الامرد-في حديث الصوره(طوله 60 ذراع) و (عرضه 7)اذرع -وثيقه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشاب الامرد-في حديث الصوره(طوله 60 ذراع) و (عرضه 7)اذرع -وثيقه

    اصل الحديث هو


    عن أبي هريرة : عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : خلق الله آدم على صورته ، طوله ستون ذراعا ، فلما خلقه قال : اذهب فسلم على أولئك النفر الجلوس من الملائكة ، فاستمع ما يحيونك ، فإنها تحيتك وتحية ذريتك . فقال : السلام عليكم ، فقالوا : السلام عليك ورحمة الله ، فزادوه : ورحمة الله ، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن


    ***والان لنتابع الضمير في هذه الاحاديث***
    عقيده اهل الايمان في خلق ادم على صوره الرحمن
    للتويجري-ص5
    يقول اما بعد فقد ثبت عن النبي-ص- من طرق كثيره انه قال-ان الله خلق ادم على صورته-وقال ابن تيميه في رده على الرازي-ان هذا الحديث مستفيض من طرق متعدده عن عدد من الصحابه وانه لم يكن بين السلف من القرون الثلاثه
    نزاع في ان الضمير عائد الى الله تعالى وان سياق الاحاديث كلها تجل على ذلك
    وقال ايضا ان الامه اتفقت على تبليغه وتصديقه لكن لما انتشرت الجهميه في المائه الثالثه جعل طائفه الضمير فيه عائدا الى غير الله
    والوثيقه


    ويكمل الى ان يصل الى ص76 ويستشهد من التوراه ويقول
    وايضا فهذا المعنى عند اهل الكتاب اذا وافق الماثور عن الانبياء كالتوراه فان في السفر الاول منها

    سنخلق بشرا على صورتنا يشبهها

    وقد قدمنا انه يجوز الاستشهاد بما عند اهل الكتاب اذا وافق ما يؤثر عن نبيا
    والوثيقه


    والان عرفنا ان الضمير لله كما يقول ابن تيميه
    اذن طول ربهم

    60ذذذذذذذذذذذذذذذذذذذراع

    والان لنرى العرض



    عمده القاري شرح صحيح البخاري
    للعيني
    الجزءالثاني والعشرون-ص358

    يتكلم عن نفس الحديث ويقول يقال هو عائد الى الله(يعني الضمير)لكن الصوره هي الهيئه وذلك لايصح الا على الاجسام

    اقول انا الطالب313 ابن تيميه يقر بالجسميه فلا مشكله عنده فهو مجسم
    ويقول
    قوله-طوله ستون ذراعا -ولم يبين عرضه هنا
    وجاء ان عرضه سبعه اذرع

    فنقول انه يبين ان ادم عرضه سبعه اذرع بما تبين من حديث الصوره وهو عىل صوره الرحمن كماتبين-اذن ربكم عرضه سبعه اذرع-لان الصوره هي الهيئه والامر واضح

    صفعات الطالب313

  • #2
    يررررررررررررررررررررررررفع لعباد الامرد

    تعليق


    • #3
      الضمير الاول (صورته) هناك من قال انه عائد على آدم عليه السلام وهناك من قال انه عائد على الله عز وجل ولا مشكل في ذلك وهذا ما تكلم عنه شيخ الاسلام بن تيمية

      لكن الضمير الثاني (طوله) عائد قطعا على آدم عليه السلام ولم يقل احد انه عائد على الله تعالى عن ذلك فقال شيخ الاسلام:
      ومن زعم أن الله طوله ستون ذراعاً وزعم أن هذا ظاهره أو حمله عليه فهو مفترٍ كذاب ملحد فإن فساد هذا معلوم بالضرورة

      تعليق


      • #4
        يامسكين ابن تيميه زعم التالي

        وانه لم يكن بين السلف من القرون الثلاثه
        نزاع في ان الضمير عائد الى الله تعالى

        ويقول ان من يرجع الضمير لادم جهمي فانت الان جهم حباب

        او تقول ان ربك طوله 60ذراع وعرضه 7 اذرع

        والان ماتقول في ابن تيميه ومن قال ان الضمير عائد الى الله-هل هو ملحد كما تقول

        تعليق


        • #5
          نعم ل مشكلة الضمير في صورته عائد على الله تعالى لكن الضمير في طوله عائد على آدم عليه السلام ومن قال غير ذلك فقط كفر

          تعليق


          • #6
            رغم ان ابن تيمية قال ان من يقول ان الضمير في طوله عائد الى ادم الا ان الافتراء سيبقى يدفع بان ابن تيمية قال ان الضمير في طوله عائد الى الى الله ثم التدليس كذبا وافتراءا بضمير الصورة واستشهادا به على ضمير الطول

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
              رغم ان ابن تيمية قال ان من يقول ان الضمير في طوله عائد الى ادم الا ان الافتراء سيبقى يدفع بان ابن تيمية قال ان الضمير في طوله عائد الى الى الله ثم التدليس كذبا وافتراءا بضمير الصورة واستشهادا به على ضمير الطول
              احسنتم
              لاني كنت اعتقد اني اكلم نفسي او اني اتكلم لغة لا يفهمها البشر

              تعليق


              • #8
                هذا ماقاله الاحسائي في كتابه الذي ذكر في مقدمته انه اختار احاديث كتابه التي ينقلها عن الثقات الاجلاء من العلماء الى المعصومين مسندا


                عوالي اللئالي - ابن أبي جمهور الأحسائي - ج 1 - ص 48
                ( 69 ) وروي عنه صلى الله عليه وآله أنه قال : " قلب المؤمن بين إصبعين من أصابع الرحمان "
                ( 70 ) وروي عنه صلى الله عليه وآله أنه قال : " أن كلتا يديه يمين "
                ( 71 ) وفى حديث آخر ، أنه قال : " يمين الله سجال لا يغيضها شئ الليل والنهار " .
                ( 72 ) وقال صلى الله عليه وآله : " عجب ربكم من الكم وقنوطكم ، وسرعة اجابته إياكم "
                ( 73 ) وروي عنه صلى الله عليه وآله أنه قال : " لا تسبوا الريح ، فإنها من نفس الرحمان "
                ( 74 ) ومثله قوله صلى الله عليه وآله : " اني لأجد نفس الرحمان يأتيني من قبل اليمن "
                ( 75 ) وروي عن ابن عباس ، أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : " الحجر الأسود يمين الله في الأرض ، يصافح بها من يشاء من خلقه " .
                ( 76 ) وروي عنه صلى الله عليه وآله أنه قال : " رأيت ربي ليلة المعراج في أحسن صورة فوضع يديه بين كتفي ، حتى وجدت برد أنامله بين ثديي "
                ( 77 ) وفي بعض كتب الأصحاب ، عن بعض الصادقين انه عليه السلام إنما قال " وضع يده بين ثديي ، فوجدت برد أنامله بين كتفي " لأنه عليه السلام كان مقبلا عليه ، ولم يكن مدبرا عنه .
                ( 78 ) وروي عنه صلى الله عليه وآله أنه قال : " ان الله تعالى خلق آدم على صورته


                عوالي اللئالي - ابن أبي جمهور الأحسائي - ج 1 - ص 3
                حداني ذلك إلى جمع كتاب جامع لأشتات المتفرقات ، من جمل ما رواه الثقات ، عن النبي صلى الله عليه وآله والأئمة الهداة ، ليكون منهجا يقتدى به إلى معرفة الحلال والحرام ، ومسلكا يعول عليه في استظهار خفايا الاحكام ، وسلما ينال به الارتقاء إلى أعالي ذلك المقام ، ومدرجا يتدرج به أولو البصائر والافهام إلى النجاة من مهاوي الانتقام . فشرعت في جمعه وتهذيبه ، ونهضت إلى ترتيبه وتبويبه ، تسهيلا على الطلاب ، ولينتفع به جميع ( جماعة خ ) الأصحاب ، رغبة في حصول الثواب يوم المآب . فجمعته من كتب متفرقة ومظان متباعدة ، وجعلته في مركز ونصاب ، تذكرة لأولي الألباب والله الهادي لمحاسن القول ، والموفق للصواب

                قال محقق الكتاب السيد المرعشي

                عوالي اللئالي - ابن أبي جمهور الأحسائي - ج 1 - هامش ص 53
                اضطرب أهل الكلام في تأويل هذا الحديث فقال قوم : أراد خلق آدام على صورته التي هو عليها . وقال قوم : ان الله خلق آدم على صورته عنده . وقال قوم : ان الحديث ، لا تقبحوا الوجه ، فان الله خلق آدم على صورة الوجه . وزاد قوم في الحديث : انه مر برجل يضرب وجه آخر ، فقال : لا تضربه على وجهه فان الله خلق آدم على صورته ، أي على صورة ذلك الوجه . وكل هذه تأويلات بعيدة . وأبعد منها قول بعضهم : أراد أن الله خلق آدم في الجنة على صورته في الأرض . وقول الاخر : ان الصورة ليست بأعجب من اليدين والأصابع ، والعين وإنما وقع الألف بتلك لمجيئها في القرآن ، ووقعت الوحشة من هذه ، لأنها لم تأت فيه . ونحن نؤمن بالجميع ، من غير أن نقول فيه بحد أو كيفية ، فان فيه اعترافا بالعجز ، عن تأويل الحديث . واما الذي في القرآن من اليد والعين ، فتأويلها في التفاسير مذكور : فالأحسن ان يقال : المراد بالصورة هنا ، الصورة المعنوية ، كما يقال : صورة المسألة كذا ، ويراد بها معناها ، ويكون التقدير . ان الله خلق آدم على صورة معنوية تشبه به ، و تناسب المعاني الإلهية ، أي المشابهة في الصفات والكمالات ( والحالات خ ) والأفعال فان آدم مشتمل على صفات وكمالات مناسبة ومماثلة للصفات الإلهية من جهة ما .

                شيخك الاحسائي اشار الى ان الحديث صحيح
                وشيخك المرعشي بين ان الضمير في صورته عائد الى الله كما قال ابن تيمية بالضبط
                فليست مشكلتنا ان كنت تجهل مايقوله علمائك

                تعليق


                • #9
                  عوالي اللئالي
                  أولاً شارح الكتاب.شاذ لا مجال للإحتجاج به
                  ثانياً الشيخ الاحسائي أورد الأحاديث في الكتاب و هو عالم بتناقضها كما قال في هذه الصفحة
                  فليتفطن الناظر هذه الأحاديث التي أوردتها في هذا الفصل، وليعرف ما اشتملت عليه من المعارضات، بعضا منها مع بعض، وبعضها مع القضايا العقلية، فليجل فكره في كيفية التطبيق ليمكنه العمل بالدليلين.
                  فهو لا يعتقد بصحة كل ما في كتابه

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                    هذا ماقاله الاحسائي في كتابه الذي ذكر في مقدمته انه اختار احاديث كتابه التي ينقلها عن الثقات الاجلاء من العلماء الى المعصومين مسندا


                    عوالي اللئالي - ابن أبي جمهور الأحسائي - ج 1 - ص 48
                    ( 69 ) وروي عنه صلى الله عليه وآله أنه قال : " قلب المؤمن بين إصبعين من أصابع الرحمان "
                    ( 70 ) وروي عنه صلى الله عليه وآله أنه قال : " أن كلتا يديه يمين "
                    ( 71 ) وفى حديث آخر ، أنه قال : " يمين الله سجال لا يغيضها شئ الليل والنهار " .
                    ( 72 ) وقال صلى الله عليه وآله : " عجب ربكم من الكم وقنوطكم ، وسرعة اجابته إياكم "
                    ( 73 ) وروي عنه صلى الله عليه وآله أنه قال : " لا تسبوا الريح ، فإنها من نفس الرحمان "
                    ( 74 ) ومثله قوله صلى الله عليه وآله : " اني لأجد نفس الرحمان يأتيني من قبل اليمن "
                    ( 75 ) وروي عن ابن عباس ، أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : " الحجر الأسود يمين الله في الأرض ، يصافح بها من يشاء من خلقه " .
                    ( 76 ) وروي عنه صلى الله عليه وآله أنه قال : " رأيت ربي ليلة المعراج في أحسن صورة فوضع يديه بين كتفي ، حتى وجدت برد أنامله بين ثديي "
                    ( 77 ) وفي بعض كتب الأصحاب ، عن بعض الصادقين انه عليه السلام إنما قال " وضع يده بين ثديي ، فوجدت برد أنامله بين كتفي " لأنه عليه السلام كان مقبلا عليه ، ولم يكن مدبرا عنه .
                    ( 78 ) وروي عنه صلى الله عليه وآله أنه قال : " ان الله تعالى خلق آدم على صورته


                    عوالي اللئالي - ابن أبي جمهور الأحسائي - ج 1 - ص 3
                    حداني ذلك إلى جمع كتاب جامع لأشتات المتفرقات ، من جمل ما رواه الثقات ، عن النبي صلى الله عليه وآله والأئمة الهداة ، ليكون منهجا يقتدى به إلى معرفة الحلال والحرام ، ومسلكا يعول عليه في استظهار خفايا الاحكام ، وسلما ينال به الارتقاء إلى أعالي ذلك المقام ، ومدرجا يتدرج به أولو البصائر والافهام إلى النجاة من مهاوي الانتقام . فشرعت في جمعه وتهذيبه ، ونهضت إلى ترتيبه وتبويبه ، تسهيلا على الطلاب ، ولينتفع به جميع ( جماعة خ ) الأصحاب ، رغبة في حصول الثواب يوم المآب . فجمعته من كتب متفرقة ومظان متباعدة ، وجعلته في مركز ونصاب ، تذكرة لأولي الألباب والله الهادي لمحاسن القول ، والموفق للصواب

                    قال محقق الكتاب السيد المرعشي

                    عوالي اللئالي - ابن أبي جمهور الأحسائي - ج 1 - هامش ص 53
                    اضطرب أهل الكلام في تأويل هذا الحديث فقال قوم : أراد خلق آدام على صورته التي هو عليها . وقال قوم : ان الله خلق آدم على صورته عنده . وقال قوم : ان الحديث ، لا تقبحوا الوجه ، فان الله خلق آدم على صورة الوجه . وزاد قوم في الحديث : انه مر برجل يضرب وجه آخر ، فقال : لا تضربه على وجهه فان الله خلق آدم على صورته ، أي على صورة ذلك الوجه . وكل هذه تأويلات بعيدة . وأبعد منها قول بعضهم : أراد أن الله خلق آدم في الجنة على صورته في الأرض . وقول الاخر : ان الصورة ليست بأعجب من اليدين والأصابع ، والعين وإنما وقع الألف بتلك لمجيئها في القرآن ، ووقعت الوحشة من هذه ، لأنها لم تأت فيه . ونحن نؤمن بالجميع ، من غير أن نقول فيه بحد أو كيفية ، فان فيه اعترافا بالعجز ، عن تأويل الحديث . واما الذي في القرآن من اليد والعين ، فتأويلها في التفاسير مذكور : فالأحسن ان يقال : المراد بالصورة هنا ، الصورة المعنوية ، كما يقال : صورة المسألة كذا ، ويراد بها معناها ، ويكون التقدير . ان الله خلق آدم على صورة معنوية تشبه به ، و تناسب المعاني الإلهية ، أي المشابهة في الصفات والكمالات ( والحالات خ ) والأفعال فان آدم مشتمل على صفات وكمالات مناسبة ومماثلة للصفات الإلهية من جهة ما .

                    شيخك الاحسائي اشار الى ان الحديث صحيح
                    وشيخك المرعشي بين ان الضمير في صورته عائد الى الله كما قال ابن تيمية بالضبط
                    فليست مشكلتنا ان كنت تجهل مايقوله علمائك



                    يعني تبقى تكذب وتكذب وتدلس لتقول اننا نقول بكفركم يامجسمه

                    الرجل قال قال قوم ويقصدكم انتم فهو قول ابن قتيبه في هذا الشان ياكذاب

                    وهاك قوله
                    وقال ابن قتيبة رحمه الله : ( الصورة ليست بأعجب من اليدين والأصابع والعين ، وإنما وقع الإلف لتلك لمجيئها في القرآن ، ووقعت الوحشة من هذه لأنها لم تأت في القرآن ، ونحن نؤمن بالجميع ، ولا نقول في شيء منه بكيفية ولا حد) تأويل مختلف الحديث ص 221

                    وكل كلامه يبين قال قوم وهم انتم اما مانحن عليه من طريقه اهل البيت وضعته في بدايه الموضوع فلا تكذب مره ثانيه يامدلس ياحشوي

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة شهيدستان
                      احسنتم
                      لاني كنت اعتقد اني اكلم نفسي او اني اتكلم لغة لا يفهمها البشر


                      بل ان لغه الحمير انت تتكلم بها نفسها لغه عمر لان الغباء متشابه سبحان الله

                      تادب مره ثانيه فيما سبق سببتناولم نسبك بل كتبنا للمشرف ولم يعمل لك شي والان تقول ان لغه الحشويه الكفريه لانفهمهما فالله قال عنكم انكم كلانعام بل اضل ياعبادالامر ذا الطول والعرض

                      اما كلام صاحبك عابد الامر

                      فابن تيميه الكافر قال على الحديث كله--ان الضمير عائد الى الله والامر واضح في الحديث

                      ان الله خلق ادم على صورته وطوله ستون ذراع

                      والضمير لله كيف تفضل الطول عنه فان قلت ان الضمير في الطول يعود عىل ادم فسيعود لله ايضا لان ادم على صوه ربك الامرد والصوره هي الهيئه

                      وطوله هكذا يعني طول ربك هكذا فاين ماتفر تبقى عابد ذا الطول 60 ذراع والعرض 7 اذرع يابن عمر وتادب مره ثانيه

                      تعليق


                      • #12
                        طول بالك لا تتعصب

                        لا خلاف ان طوله يرجع الى ادم عليه السلام وتوجد قرينة في الرواية نفسها تثبت ذلك: فكل من يدخل الجنة على صورة آدم وطوله ستون ذراعا
                        المسالة اجماع لم يخالف فيه احد ابدا ان الضمير هنا يعود لآدم عليه السلام ومن قال غير ذلك وقال ان الله طوله كذا فهو ملحد كذاب.... ماقال شيخ الاسلام

                        لكن الاشكال والخلاف هنا عن الضمير في صورته قال البعض انه عائد لله تعالى وقال غيرهم انه لآدم عليه السلام وهذا ما تكلم عنه شيخ الاسلام
                        مثال قال النووي: هذا الحديث سبق شرحه وبيان تأويله ، وهذه الرواية ظاهرة في أن الضمير في ( صورته ) عائد إلى آدم ، وأن المراد أنه خلق في أول نشأته على صورته التي كان عليها في الأرض ، وتوفي عليها ، وهي طوله ستون ذراعا ، ولم ينتقل أطوارا كذريته ، وكانت صورته في الجنة هي صورته في الأرض لم تتغير .

                        تعليق


                        • #13
                          عناد .... مكابرة .... تدليس

                          قال المرعشي وهذا بالنص قوله وليس قول غيره:
                          فالأحسن ان يقال : المراد بالصورة هنا ، الصورة المعنوية ، كما يقال : صورة المسألة كذا ، ويراد بها معناها ، ويكون التقدير . ان الله خلق آدم على صورة معنوية تشبه به ، و تناسب المعاني الإلهية ، أي المشابهة في الصفات والكمالات ( والحالات خ ) والأفعال فان آدم مشتمل على صفات وكمالات مناسبة ومماثلة للصفات الإلهية من جهة ما .

                          اي المرعشي يذكر التاويلات التي قالت بان الضمير عائد لادم فيفندها ويقول انها تاويلات بعيدة
                          ثم يشير بوضوح الى عودة الضمير الى الله في كلمة صورته
                          لكنه يصف الصورة بانها معنوية (وليست مادية)

                          تعليق


                          • #14
                            المرعشي يذكر التاويلاتولم يقل اني ملتزم بهذا فهو يعلم جيدا راي اهل البيت بهذا الامر

                            وبالنسبه
                            للاخر-تقول لاخلاف ان الضمير يعود لادم انت الان وضعت نفسك مكان الجهميه كما يقول ابن تيميه

                            والبخاري قال من قبل اني لاستجهل من لايكفر الجهميه-فمبارك لك الكفر

                            انت انتهيت

                            ننتظر وهابي اخر

                            تعليق


                            • #15
                              يرررررررررررررررررررررررررررررررفع

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X