بسمك اللهم
اللهم صل على محمد و آل محمد
اللهم صل على محمد و آل محمد
بعد تحقيق علماء الأنساب لنسب عرب بني معقل الذين ادعوا النسب الهاشمي و ارجاعهم لأصلهم العربي المذحجي ارتأينا أن نزيد التحقيق بحجج أخرى تزيد من صلابة الحجج السابقة و تزيدها قوة إلى قوتها ليصبح الأمر يقينا جازما
و قد اعتمدنا هذه المرة على ثلاث مخطوطات في أنساب الطالبيين و هي
مخطوط الكتاب الكبير في الأنساب للنسابة الطالبي أبو الحسين محمد بن أبي جعفر العبيدلي المتوفى تقريبا سنة 437 هـ
و مخطوط أنساب آل أبي طالب للنسابة الطالبي أبو المعالي إسماعيل بن الحسن بن محمد الحسيني المتوفى على التحقيق سنة 473 هـ
و مخطوط الأنساب للنسابة العالم الثقة الفقيه أبو طالب ابن الحسين بن زيد بن محمد الزنجاني الحسيني الذي كان حيا سنة 668 هجري
و ما اعتمادنا على هذه المخطوطات النفيسة إلا لأنها فصلت في عقب موسى الهراج رضي الله عنه و أكدت انه ليس في عقب موسى الهراج و لا في عقب أحفاده من يسمى بمعقل فتأكد لدينا ما ذهب إليه العلامة السني ابن خلدون غمر الله قبره بالرحمات .
كتبه مختصرا : الدكتور أحمد بن محمد الزحالقة بالزرقاء الأردن


قال الشيخ النسابة أبو المعالي إسماعيل بن الحسن بن محمد الحسيني في كتابه أنساب آل أبي طالب :
و أما محمد بن جعفر الأمير بن إبراهيم الأعرابي فله من العقب ستة : الحسن و لا عقب له و موسى و عيسى و إبراهيم و داود و إدريس و كلهم من أسماء الأنبياء صلوات الله عليهم و لموسى وهو الهزاج محمد و عباس و جعفر و عتيبة و قيل عتبة و لاعقب له بإجماع النسابين و لمحمد بن موسى الهزاج ولد واحد وهو الحسين و عقبه بخوزستان وواسط و لعباس بن موسى الهزاج عقبين بلا خلاف الحسن الأعرج و ثابت و عقبهما بالأندلس و فيهم بقية بالديلم و لجعفر بن موسى الهزاج عقبين صالح انقرض و أحمد و في عقبه خلاف وهم بواسط و المدائن و أما عيسى بن محمد بن جعفر الأمير بن إبراهيم الأعرابي فله من العقب

صورة من مخطوط الزنجاني
قال أبو طالب ابن الحسين بن زيد بن محمد الزنجاني الحسيني في كتابه الأنساب : وهم باليمامة و فرغانة و بلد الصغد و محمد بن جعفر الأمير بن إبراهيم الأعرابي بن محمد بن علي الزينبي أعقب من خمسة رجال : موسى و عيسى و داود إبراهيم و إدريس فاعقب موسى في الحسين و محمد و عبد الله و جعفر و شبل لا عقب له و للحسين بن موسى علي و الحسن و هم بالنهروان و جالولاء و لمحمد بن موسى الحسين و ثابت ولم يعقب إلا الحسين و عقبه قليل وهم بواسط و صرصر و لعبد الله بن موسى عباس وهم بالحجاز و عقب جعفر بن موسى في رجل واحد وهو أحمد وهم بالمدائن و عيسى بن محمد بن جعفر الأمير بن إبراهيم الأعرابي
قال الشيخ النسابة أبو الحسن محمد بن أبي جعفر شيخ شرف العبيدلي المتوفى سنة 435 هـ في كتابه تهذيب الأنساب و نهاية الأعقاب و استدراك و تعليق النسابة الشريف عبد الله الشريف الحسين بن محمد المعروف بابن طباطبا الحسني المتوفى سنة 449 هـ : ( و العقب من موسى الهراج بن محمد بن جعفر بن إبراهيم بن محمد بن علي بن الجواد في عبد الله بن موسى الهراج له إولاد و إخوة )
تنبيه : قال النسابة هنا بأن العقب منحصر في عبد الله بن موسى الهراج لأن استعمل مصطلح ( العقب من ) فإذا قالوا (عقبه من فلان) أو (العقب من فلان) فانه يدل على أن عقبه منحصر فيه وقولهم (أعقب من فلان) فان عقبه ليس بمنحصر فيه لجواز أن يكون له عقب من غيره، وقد يستعمل (أولد) مكان (أعقب) وهما بمعنى واحد .

و في كتاب الروض المعطار للنسابة محمد مرتضى الزبيدي :


و هذا تبييض محتواها
قال النسابة ابو الحسن محمد بن ابي جعفر العبيدلي في كتابه الكبير الانساب :
و اكثرهم بطوس و نيسابور و اما موسى الهراج فيقال لعقبه بني الهراج و اعقب الحسين و عبد الله وجعفرا و عباسا و محمدا و لا عقب له الا من هؤلاء و شبلا و عتبة ( في الكتاب عقبة ) درجا فاما الحسين فعقبه بالنهروان وهم قليل و اما عبد الله فعقبه ببادية المدينة و جعفر انقرض عقبه في جعفر بن محمد بن احمد بن جعفر بن موسى الهراج و اما عباس بن موسى الهراج فعقبه ببلد الاندلس و لاعلم لنا بهم و اما محمد بن موسى الهراج فعقبه بواسط و اما داود بن محمد بن جعفر الامير بن اراهيم الاعرابي صورة من مخطوط أنساب آل أبي طالب
و هذا تبييض محتواها
قال الشيخ النسابة أبو المعالي إسماعيل بن الحسن بن محمد الحسيني في كتابه أنساب آل أبي طالب :
و أما محمد بن جعفر الأمير بن إبراهيم الأعرابي فله من العقب ستة : الحسن و لا عقب له و موسى و عيسى و إبراهيم و داود و إدريس و كلهم من أسماء الأنبياء صلوات الله عليهم و لموسى وهو الهزاج محمد و عباس و جعفر و عتيبة و قيل عتبة و لاعقب له بإجماع النسابين و لمحمد بن موسى الهزاج ولد واحد وهو الحسين و عقبه بخوزستان وواسط و لعباس بن موسى الهزاج عقبين بلا خلاف الحسن الأعرج و ثابت و عقبهما بالأندلس و فيهم بقية بالديلم و لجعفر بن موسى الهزاج عقبين صالح انقرض و أحمد و في عقبه خلاف وهم بواسط و المدائن و أما عيسى بن محمد بن جعفر الأمير بن إبراهيم الأعرابي فله من العقب
صورة من مخطوط الزنجاني
و هذا تبيض المحتوى
قال أبو طالب ابن الحسين بن زيد بن محمد الزنجاني الحسيني في كتابه الأنساب : وهم باليمامة و فرغانة و بلد الصغد و محمد بن جعفر الأمير بن إبراهيم الأعرابي بن محمد بن علي الزينبي أعقب من خمسة رجال : موسى و عيسى و داود إبراهيم و إدريس فاعقب موسى في الحسين و محمد و عبد الله و جعفر و شبل لا عقب له و للحسين بن موسى علي و الحسن و هم بالنهروان و جالولاء و لمحمد بن موسى الحسين و ثابت ولم يعقب إلا الحسين و عقبه قليل وهم بواسط و صرصر و لعبد الله بن موسى عباس وهم بالحجاز و عقب جعفر بن موسى في رجل واحد وهو أحمد وهم بالمدائن و عيسى بن محمد بن جعفر الأمير بن إبراهيم الأعرابي
قال الشيخ النسابة أبو الحسن محمد بن أبي جعفر شيخ شرف العبيدلي المتوفى سنة 435 هـ في كتابه تهذيب الأنساب و نهاية الأعقاب و استدراك و تعليق النسابة الشريف عبد الله الشريف الحسين بن محمد المعروف بابن طباطبا الحسني المتوفى سنة 449 هـ : ( و العقب من موسى الهراج بن محمد بن جعفر بن إبراهيم بن محمد بن علي بن الجواد في عبد الله بن موسى الهراج له إولاد و إخوة )
تنبيه : قال النسابة هنا بأن العقب منحصر في عبد الله بن موسى الهراج لأن استعمل مصطلح ( العقب من ) فإذا قالوا (عقبه من فلان) أو (العقب من فلان) فانه يدل على أن عقبه منحصر فيه وقولهم (أعقب من فلان) فان عقبه ليس بمنحصر فيه لجواز أن يكون له عقب من غيره، وقد يستعمل (أولد) مكان (أعقب) وهما بمعنى واحد .

و في كتاب الروض المعطار للنسابة محمد مرتضى الزبيدي :

تعليق