ولذلك ارجح للاخ محب الغدير ان لا يناقشك لانه لا يجدي النقاش مع من يحب المراء للمراء لا للوصول للحقيقة
X
-
لاحرقنهمالقد ورد في هذه المصادر وهي بعضها قضية احراقهما تفضل_1نوادر المعجزات في مناقب الأئمة الهداة عليهم السلام / 361 / [خبر ما تكلم به عليه السلام بأخذه ثأر جدته الزهراء عليها السلام و سنه أقل من أربع سنين]2 - مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر / ج7 / 325 / الرابع و الثلاثون: ما تكلم به - عليه السلام - و هو أقل من أربع سنين .....3 - بحار الأنوار (ط - بيروت) / ج50 / 59 / باب 3 معجزاته صلوات الله عليه .....4 - عوالم العلوم و المعارف والأحوال من الآيات و الأخبار و الأقوال (مستدرك سيدة النساء إلى الإمام الجواد / ج23-الجوادع / 78 / 3 - باب نص أبيه عليه بعد ولادته صلوات الله عليهما .5 - عوالم العلوم و المعارف والأحوال من الآيات و الأخبار و الأقوال (مستدرك سيدة النساء إلى الإمام الجواد / ج23-الجوادع / 294 / الأخبار: الأصحاب .....6 - مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل / الخاتمةج1 / 124 / 24 - إثبات الوصية:7 - اثبات الوصية ؛ ص218و روي عن زكريا بن آدم قال: اني لعند الرضا عليه السّلام إذ جيء بأبي جعفر عليه السّلام و سنّه نحو أربع سنين فضرب الى الأرض و رفع رأسه الى السماء فأطال الفكر فقال له الرضا عليه السّلام: بنفسي أنت فيم تفكّر طويلا منذ قعدت. قال: فيما صنع بأمي فاطمة عليها السّلام اما و اللّه لأخرجنّهما ثم لأحرقنّهما ثم لأذرينّهما ثم لأنفسنّهما في أليم نسفا.فاستدناه و قبّل بين عينيه ثم قال: بأبي أنت و أمي أنت لها- يعني الامامة.8 - دلائل الإمامة (ط - الحديثة) ؛ ص401وَ أَخْبَرَنِي أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ بْنِ مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي (رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ)، قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْوَلِيدِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْبَرْقِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي زَكَرِيَّا بْنُ آدَمَ، قَالَ: إِنِّي لَعِنْدَ الرِّضَا (عَلَيْهِ السَّلَامُ) إِذْ جِيءَ بِأَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلَامُ)، وَ سِنُّهُ أَقَلُّ مِنْ أَرْبَعِ سِنِينَ، فَضَرَبَ بِيَدِهإِلَى الْأَرْضِ، وَ رَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَأَطَالَ الْفِكْرَ[4]، فَقَالَ لَهُ الرِّضَا (عَلَيْهِ السَّلَامُ): بِنَفْسِي أَنْتَ، لِمَ طَالَ فِكْرُكَ؟ فَقَالَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ): فِيمَا صُنِعَ بِأُمِّي فَاطِمَةَ (عَلَيْهَا السَّلَامُ)، أَمَا وَ اللَّهِ لَأُخْرِجَنَّهُمَا ثُمَّ لَأُحْرِقَنَّهُمَا، ثُمَّ لَأُذَرِّيَنَّهُمَا، ثُمَّ لَأَنْسِفَنَّهُمَا فِي الْيَمِّ نَسْفاً. فَاسْتَدْنَاهُ، وَ قَبَّلَ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ، ثُمَّ قَالَ: بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي، أَنْتَ لَهَا. يَعْنِي الْإِمَامَةَ.
التعديل الأخير تم بواسطة سيد جلال الحسيني; الساعة 07-03-2014, 12:59 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق