نقلت لك معنى الكلمة
والآن أنت مطالب بالمثل لا تفسّر كما تشاء

لا ليس عن زمرة بل زمر لا تدلّس

6215 حدثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي حدثنا محمد بن فليح حدثنا أبي قال حدثني هلال بن علي عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينا أنا قائم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم
يعني الحديث لا يتكلم عن زمرة بل زمر من الصحابة و الحديث يقولها صراحة لن ينجو من هذه الزمر سوى مثل همل النعم

مانقلته انت يؤكد صحة قولي.


زمرتين.. وهذا يؤكد ان المقصود عدد قليل.
حيث ارتد عدد من الناس في ايام الصديق رضوان الله عليه.

هذا شفيه
حبيبي الرسول قال عن الزمر لم ينجو منها إلا مثل همل النعم

القرطاجي كتب:
يبدو من كلامك أنك وشيوخك تعرفون أكثر من النبي (ص) نفسه!!!!!

لم يذكر الا ما ذكر في الحديث فقط
فلم يقل زمر.

لانك لا تفهم معنى الصحابي لهذا اختلطت عليك الامور
تعريف الصحابي في الرعاية في علم الدراية للشهيد الثاني: الصحابي: من لقي النبي (صلى الله عليه وآله)، مؤمنا " به، ومات على الاسلام.، وإن تخللت ردته: بين لقيه مؤمنا " به، وبين موته مسلما ".، على الأظهر
فهل يدخل المنافق والكافر والمرتد في هذا التعريف ؟
لا
لذلك ان تسقط الحديث على الصحابة بصفاتهم في التعريف لا يصح

وهناك الصحابي المعرف لغة وهو كل من لقي النبي فيدخل فيه الكافر والمنافق والمرتد ونحن عندما نقول صحابي فهذا من باب الكرامة والكرامة لا تكون للمنافقين

فالنبي كان يقول أصحابي لانه لا يعرفهم وانما عرفناهم بعد موته بارتدادهم فأخرجناهم من مصطلح الصحبة الشرعي

وأما كيف نميز بين المنافق والمؤمن من اصحاب النبي ؟
عن طريق سيرتهم وتبيان المعاصرين لحالهم فان لم يظهر من فلان ما يفدح في دينه فناخد بظاهر اسلامه لان التمييز من واجبات النبي والنبي لا يمكن ان يترك ناقل للشريعة دون ان يبين حاله

وهل وصف امامك الملعون عمر لعنة الله عليه لرسول الله بالهجر
هذا برأيك الاعوج هل هو من الايمان ام من النفاق

يرررررررررررررررررررررفع