إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أيها الشيعي الذي يعتقد أن حادثة الإفك عندما رميت عائشة و ليس عندما رميت مارية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أيها الشيعي الذي يعتقد أن حادثة الإفك عندما رميت عائشة و ليس عندما رميت مارية

    قبل كتابة هذا الموضوع...
    أنا أعلم بوجود من قال أنها نزلت في عائشة أو أن حادثة الإفك كانت عندما رميت عائشة و أيضاً عندما رميت مارية القبطية و الرأيين مخطأيين و علمائنا الأفاضل أغلبهم اجتهدوا فأخطئوا ولهم أجرهم عند ربهم ...والصحيح أنها عندما رميت مارية فقط و قصة عائشة موضوعة ...

    أولا هل قرأت أنت قصة الإفك التي لم ترويها سوى عائشة "كما صرّح بذلك عدنان إبراهيم"؟

    أنا سوف أنقل أدلتي على أنّ عائشة اختلقت هذا الحديث و من أصح كتبهم ثم سأنقل قصة حديث الإفك الصحيحة

    1 - موضع استشهادي هو هذا المقطع " وكل حدثني طائفة من الحديث وبعض حديثهم يصدق بعضا وإن كان بعضهم أوعى له من بعض"
    إذا كان كل أحد نقل هذه الحادثة بشكل مختلف عن عائشة فكيف نصدق أنها لم تكذب أصلاً لتخفي القصة الحقيقية؟

    2 - الكثير من رجال هذا الحديث بالذات متّهمون بالوهم والنسيان "وإن كانوا في تراجم المخالفين صدوقين ومن رجال (الصحيح)"

    3 - موضع استشهادي هذا المقطع "وأما علي بن أبي طالب فقال يا رسول الله لم يضيق الله عليك والنساء سواها كثير وإن تسأل الجارية تصدقك"
    هذا الموقع ببساطة يخالف عقيدتنا في عصمة الإمام علي عليه السلام بل يعني أنه من الذين صدّقوا القصة !
    إلا إذا إعتقدنا جدلاً أن علي صحّح فعل النبي مثل ما يفعل المخالفين في عمر معاذ الله من هذا !

    4 - هذه القصة لم تروى سوى عن عائشة نهائياً ولعلها اخترعتها هي بنفسها حتى لا تكون هي التي رمت أم المؤمنين مارية و تكون بهذا فاسقة

    5 - أنقل هذه الرواية
    الخصال: الطالقاني، عن الجلودي، عن محمد بن زكريا، عن جعفر بن محمد بن عمارة قال: سمعت جعفر بن محمد عليهما السلام يقول: ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله صلى الله عليه وآله أبو هريرة، وأنس بن مالك، وامرأة.
    بيان: يعني عائشة.
    فإذا كانت عائشة معروفة بالكذب هكذا كيف نأخذ هذه الرواية التي فيها من اختلافات حتى اضطر البخاري لجمع الروايات عن عائشة حتى يصنع القصة؟

    6 - - أنقل ما قاله شارح البخاري بالنص
    ، قال عياض : في ذكر سعد بن معاذ في هذا الحديث إشكال لم يتكلم الناس عليه ونبهنا عليه بعض شيوخنا ، وذلك أن الإفك كان في المريسيع وكانت سنة ست فيما ذكر ابن إسحاق ; وسعد بن معاذ مات من الرمية التي رميها بالخندق فدعا الله فأبقاه حتى حكم في بني قريظة ثم انفجر جرحه فمات منها ، وكان ذلك سنة أربع عند الجميع إلا ما زعم الواقدي أن ذلك كان سنة خمس ، قال : وعلى كل تقدير فلا يصح ذكر سعد بن معاذ في هذه القصة ، والأشبه أنه غيره ، ولهذا لم يذكره ابن إسحاق في روايته ، وجعل المراجعة أولا وثانيا بين أسيد بن حضير وبين سعد بن عبادة ، قال : وقال لي بعض [ ص: 328 ]
    إذا كان هذا حال القصة و أن أجزائها التي جمعت مختلف فيها فكيف تقبلها أيها الموالي و ترفض قصة مارية؟

    والآن لنرى مصادر القصة الحقيقية من كتب المخالفين

    1- البزار في مسنده عن علي رضي الله عنه قال : كثُر على مارية أم إبراهيم رضي الله عنها في قبطيٍّ ابن عم لها ، كان يزورها ويختلف إليها ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خذ هذا السيف فانطلق ، فإن وجدته عندها فاقتله ) ، قلت : يا رسول الله ، أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة المحماة ؟ لا يثنيني شيء حتى أمضي لما أمرتني به ؟ أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ؟ ، فقال : ( بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ) ، فأقبلت متوشح السيف ، فوجدته عندها ، فاخترطّت السيف ، فلما رآني أقبلت نحوه تخوّف أنني أريده ، فأتى نخلة فرقى فيها ، ثم رمى بنفسه على قفاه ، ثم شغر برجله ، فإذا به أجبُّ أمسح ، ما له قليل ولا كثير فغمدت السيف ثم أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبرته فقال : ( الحمد لله الذي يصرف عنّا أهل البيت ) .
    أنا بصراحة لم أجد مسنده على الإنترنت لكن نقل المخالفين للقصة يجعلني مرتاحاً بحقيقة وجوده في مسند "البزار"

    2- قال ابن حجر في الإصابة 4/405، (ط. ج 8/311): ومن طريق عمرة عن عائشة قالت: ما غرتُ على امرأةٌ إلا دون ما غرتُ على مارية، وذلك أنها كانت جميلة جعدة، فأعجب بها رسول الله وسلم، وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيتٍ لحارثة بن النعمان، فكانت جارتنا، فكان عامة الليل والنهار عندها، حتى فزعنا لها، فجزعت، فحوَّلها إلى العالية، وكان يختلف إليها هناك، فكان ذلك أشد علينا.

    3- وروى الحاكم في المستدرك بسنده عن عائشة رضي الله عنها قالت : أهديت مارية إلى رسول الله ومعها ابن عم لها، قالت: فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملاً، قالت: فعزلها عند ابن عمها، قالت: فقال أهل الإفك والزور: «من حاجته إلى الولد ادَّعى ولد غيره»، وكانت أمه قليلة اللبن، فابتاعت له ضائنة لبون، فكان يغذى بلبنها، فحسن عليه لحمه، قالت عائشة رضي الله عنها: فدخل به عليَّ النبي ذات يوم، فقال: كيف ترين؟ فقلت: من غذي بلحم الضأن يحسن لحمه، قال: ولا الشبه؟ قالت: فحملني ما يحمل النساء من الغيرة أن قلت: ما أرى شبهاً. قالت: وبلغ رسول الله ما يقول الناس، فقال لعلي: خذ هذا السيف، فانطلق فاضرب عنق ابن عم مارية حيث وجدته. قالت: فانطلق، فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطباً، قال: فلما نظر إلى علي ومعه السيف استقبلته رعدة. قال: فسقطت الخرفة، فإذا هو لم يخلق الله عز وجل له ما للرجال شيء ممسوح. (المستدرك 4/41)
    . (الذي طبعاً ضعّفه الألباني بسبب تعصبه لعائشة مع عدم وجود دليل غير الكذب أكثر فأكثر)

    4- 2771 حدثني زهير بن حرب حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة أخبرنا ثابت عن أنس أن رجلا كان يتهم بأم ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي اذهب فاضرب عنقه فأتاه علي فإذا هو في ركي يتبرد فيها فقال له علي اخرج فناوله يده فأخرجه فإذا هو مجبوب ليس له ذكر فكف علي عنه ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنه لمجبوب ما له ذكر .....صحيح مسلم

    والآن مصادر شيعة أهل البيت أعزهم الله
    1-ما رواه السيد المرتضى قدس سره عن محمد بن الحنفية عن أبيه أمير المؤمنين قال: كان قد كثر على مارية القبطية أم إبراهيم في ابن عم لها قبطي، كان يزورها، ويختلف إليها، فقال لي النبي عليه الصلاة والسلام: خذ هذا السيف، وانطلق به، فإن وجدته عندها فاقتله. قلت: يا رسول الله، أكون في أمرك كالسكة المحماة، أمضي لما أمرتني، أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب. فقال النبي عليه الصلاة والسلام: بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب. فأقبلت متوشِّحاً بالسيف، فوجدته عندها، فاخترطت السيف، فلما أقبلت نحوه علم أني أريده، فأتى نخلة، فرقي إليها، ثم رمى بنفسه على قفاه، وشغر برجليه، فإذا إنه أجب أمسح، ما له مما للرجال قليل ولا كثير، فغمدت السيف، ورجعت إلى النبي فأخبرته، فقال: الحمد لله الذي يصرف عنا أهل البيت. (أمالي المرتضى 1/77).
    2-ما ورد في حديث المناشدة الذي رواه الشيخ الصدوق قدس سره في كتاب الخصال 2/563، أن أمير المؤمنين ، قال: نشدتكم بالله هل علمتم أن عائشة قالت لرسول الله : إن إبراهيم ليس منك، وإنه ابن فلان القبطي، قال: يا علي اذهب فاقتله، فقلت: يا رسول الله إذا بعثتني أكون كالمسمار المحمى في الوبر أو أتثبَّت؟ قال: لا، بل تثبَّت، فذهبت فلما نظر إلي استند إلى حائط، فطرح نفسه فيه، فطرحت نفسي على أثره، فصعد على نخل، وصعدت خلفه، فلما رآني قد صعدت رمى بإزاره، فإذا ليس له شيء مما يكون للرجال، فجئت فأخبرت رسول الله ، فقال: الحمد لله الذي صرف عنا السوء أهل البيت.

    3-قال الشيخ المفيد قدس سره حول هذا الحديث: والحديث مشهور، وتفصيله عند أهل العلم مذكور. فقال السائل: هذا الخبر عندكم ثابت، صحيح؟ قلت: أجل، هو خبر مسلَّم، يَصطلح على ثبوته الجميع. (رسالة حول خبر مارية: 18).

    وهذا غير الروايات التي في تفسير القمي

  • #2
    بارك الله بكم

    تعليق


    • #3
      يررررررررررررررفع
      ولا تعليق مدافع عن عائشة من البترية؟

      تعليق


      • #4
        يررررررررررررررررررررررررررررررررفع

        للأسف
        أغلب الشيعة يتعلمون منذ الصغر أن حادثة الإفك نزلت في عائشة أنه أمر مسلّم مع أن الدلائل على عكس هذا

        تعليق


        • #5
          علمائنا الأفاضل أغلبهم اجتهدوا فأخطئوا ولهم أجرهم عند ربهم
          رأيي ان اي "عالم" يؤمن بان حادثة الافك نزلت في عائشة فهو ليس عالم وليس فاضل
          وليس له اجر

          تعليق


          • #6
            رأيي ان اي "عالم" يؤمن بان حادثة الافك نزلت في عائشة فهو ليس عالم وليس فاضل
            وأنا رأيي أنه إذا لم يعلم بوجود هذه الروايات فهو معذور و إذا علم فهو إما مجتهد أو آثم

            ولا يسقط عالم بزلّة واحدة

            تعليق


            • #7
              [QUOTE=محب الغدير 2]قبل كتابة هذا الموضوع...
              أنا أعلم بوجود من قال أنها نزلت في عائشة أو أن حادثة الإفك كانت عندما رميت عائشة و أيضاً عندما رميت مارية القبطية و الرأيين مخطأيين و علمائنا الأفاضل أغلبهم اجتهدوا فأخطئوا ولهم أجرهم عند ربهم ...والصحيح أنها عندما رميت مارية فقط و قصة عائشة موضوعة ...
              أولا هل قرأت أنت قصة الإفك التي لم ترويها سوى عائشة "كما صرّح بذلك عدنان إبراهيم"؟
              أنا سوف أنقل أدلتي على أنّ عائشة اختلقت هذا الحديث و من أصح كتبهم ثم سأنقل قصة حديث الإفك الصحيحة
              1 - موضع استشهادي هو هذا المقطع " وكل حدثني طائفة من الحديث وبعض حديثهم يصدق بعضا وإن كان بعضهم أوعى له من بعض"
              إذا كان كل أحد نقل هذه الحادثة بشكل مختلف عن عائشة فكيف نصدق أنها لم تكذب أصلاً لتخفي القصة الحقيقية؟
              2 - الكثير من رجال هذا الحديث بالذات متّهمون بالوهم والنسيان "وإن كانوا في تراجم المخالفين صدوقين ومن رجال (الصحيح)"
              3 - موضع استشهادي هذا المقطع "وأما علي بن أبي طالب فقال يا رسول الله لم يضيق الله عليك والنساء سواها كثير وإن تسأل الجارية تصدقك"
              هذا الموقع ببساطة يخالف عقيدتنا في عصمة الإمام علي عليه السلام بل يعني أنه من الذين صدّقوا القصة !
              إلا إذا إعتقدنا جدلاً أن علي صحّح فعل النبي مثل ما يفعل المخالفين في عمر معاذ الله من هذا !
              4 - هذه القصة لم تروى سوى عن عائشة نهائياً ولعلها اخترعتها هي بنفسها حتى لا تكون هي التي رمت أم المؤمنين مارية و تكون بهذا فاسقة
              5 - أنقل هذه الرواية
              الخصال: الطالقاني، عن الجلودي، عن محمد بن زكريا، عن جعفر بن محمد بن عمارة قال: سمعت جعفر بن محمد عليهما السلام يقول: ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله صلى الله عليه وآله أبو هريرة، وأنس بن مالك، وامرأة.
              بيان: يعني عائشة.
              فإذا كانت عائشة معروفة بالكذب هكذا كيف نأخذ هذه الرواية التي فيها من اختلافات حتى اضطر البخاري لجمع الروايات عن عائشة حتى يصنع القصة؟


              . (الذي طبعاً ضعّفه الألباني بسبب تعصبه لعائشة مع عدم وجود دليل غير الكذب أكثر فأكثر)



              اولا:
              الحادثة مذكورة بالقران
              : { إِنَّ ٱلَّذِينَ جَآءُوا بِٱلإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنْكُمْ}
              اذا نحن جميعا نؤمن بالحادثة
              لكن ما سبب نزولها ؟
              لو ذكرنا احاديث من المخالفين لك من اهل السنة
              سوف تقول الكلام الذي ذكرته في مشاركتك اعلاه
              فأنت تقول
              الكثير من رجال هذا الحديث بالذات متّهمون بالوهم والنسيان "وإن كانوا في تراجم المخالفين صدوقين ومن رجال (الصحيح)
              ولو ذكرنا لك من نغس مذهبك
              فسوف تقول
              كما قلت في مشاركتك اعلاه
              فأنت تقول
              هذا الموقع ببساطة يخالف عقيدتنا في عصمة الإمام علي عليه السلام بل يعني أنه من الذين صدّقوا القصه
              اذا انت اعتمدت على من تثق في دينه وعلمه وصفا عقيدته
              واخذت برائه
              وغيرك اعتمد على من يثق في دينه وعلمه وصفا عفيدته
              واخذ برائة
              ونحن نومن بالقصة وهذا الذي انكاره يترتب عليه جنة او نار
              اما في من نزلت
              فالله يقول
              (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
              اذا انت تسئل من تثق في دينه وعقيدته ونيته
              ويكون في قناعة نفسك انك بترضى بجوابه سواء وافق هواك او لا يوافقه
              فانت عند ذلك
              عملت بقوله تعالى
              (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
              اما الحادثه نفسها فهي مثبتها في كتاب الله

              اما قولك عائشه

              (فإذا كانت عائشة معروفة بالكذب)
              فانا لله وانا اليه راجعون
              ما موقفك من هذه الاية
              قال تعالى
              النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
              أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ۗ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ
              إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَىٰ أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا ۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا

              لا تقول في الكليني رواية او في البخاري حديث
              الله يقول فالكل يصمت

              وهل هذي الاية تحتاج لبخاري او كلينى
              لكنه الهوى
              قال تعالى
              : ( أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون ( 23 )

              تعليق


              • #8
                وافق هواك او لا يوافقه
                فانت عند ذلك
                عملت بقوله تعالى
                (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
                اما الحادثه نفسها فهي مثبتها في كتاب الله
                الموضوع ليس هواي حادثة الإفك بقصة عائشة لم تروها سوى عائشة و باختلاف كبير في الحادثة حتى اضطر البخاري إلى جمع الروايات عن عائشة حتى يركّب القصة
                وأنا لم أنكر حادثة الإفك لكن قلت حادثة الإفك عندما رميت ماريا و ليس عائشة

                (فإذا كانت عائشة معروفة بالكذب)
                فانا لله وانا اليه راجعون
                ما موقفك من هذه الاية
                قال تعالى
                النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
                أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ۗ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ
                إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَىٰ أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا ۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا
                سورة التحريم كلها نازلة في ذم عائشة و حفصة ثمّ تقول أنّ القرآن يمدحها ؟
                ما معنى "أم المؤمنين" ؟ ننتظر


                لا تقول في الكليني رواية او في البخاري حديث
                الله يقول فالكل يصمت
                المصيبة أنت تفسّر الآية بتفسير البخاري (بهواك) ثم تقول هذا هو القرآن و أنني أفسّر بهواي
                التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 08-03-2014, 11:56 AM.

                تعليق


                • #9
                  يرررررررررررفع

                  تعليق


                  • #10
                    يرفع بذكرى وفاة السيد ابراهيم صلوات الله عليه

                    عظم الله اجوركم

                    تعليق


                    • #11
                      يرفع بذكرى وفاة السيد ابراهيم صلوات الله عليه

                      عظم الله اجوركم

                      تعليق


                      • #12






                        تعليق


                        • #13
                          عظم الله اجوركم بوفاة ام المؤمنين مارية القبطية عليها السلام ولعن الله عائشة وحفصة وابويهما

                          تعليق


                          • #14
                            سنرد عليك ونلزمك بنفس القواعد التي وضعتها انت في هذا الموضوع
                            [
                            المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                            قبل كتابة هذا الموضوع...
                            أنا أعلم بوجود من قال أنها نزلت في عائشة أو أن حادثة الإفك كانت عندما رميت عائشة و أيضاً عندما رميت مارية القبطية و الرأيين مخطأيين و علمائنا الأفاضل أغلبهم اجتهدوا فأخطئوا ولهم أجرهم عند ربهم ...والصحيح أنها عندما رميت مارية فقط و قصة عائشة موضوعة ...
                            بل هناك من الصحابة من اكد نزول الافك في عائشة
                            كحسان بن ثابت وندمه على ماقاله بحق عائشة والابيات التي كان ينشدها في عفتها وحصانها

                            صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 7 - ص 163
                            ( حدثني ) بشر بن خالد أخبرنا محمد ( يعنى ابن جعفر ) عن شعبة عن سليمان عن أبي الضحى عن مسروق قال دخلت على عائشة وعندها حسان بن ثابت ينشدها شعرا يشبب بأبيات له فقال
                            حصان رزان ما تزن بريبة * وتصبح غرثى من لحوم الغوافل
                            فقالت له عائشة لكنك لست كذلك قال مسروق فقلت لها لم تأذنين له يدخل عليك وقد قال الله والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم فقالت فأي عذاب أشد من العمى انه كان ينافح أو يهاجي عن رسول الله صلى الله عليه

                            وابن عباس بكلام صريح يقول ان براءة عائشة نزلت في القران
                            المعجم الكبير - الطبراني - ج 10 - ص 321
                            10783 - حدثنا محمد بن النضر الأزدي ثنا معاوية بن عمرو ثنا زائدة حدثني عبد الله بن عثمان بن خثيم حدثني بن أبي مليكة أنه حدثه ذكوان حاجب عائشة جاء عبد الله بن عباس يستأذن على عائشة فجئت وعند رأسها بن أخيها عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر فقلت هذا بن عباس يستأذن فأكب عليها بن أخيه عبد الله فقال هذا بن عباس يستأذن فقالت دعني من بن عباس فإنه لا حاجة لي به فقال يا أمتاه إن بن عباس من صالحي بنيك يسلم ويودعك قالت ائذن له إن شئت فأدخلته فلما جلس قال أبشري فقالت أيضا فقال ما بينك وبين أن تلحقي محمدا إلا أن تخرج الروح من الجسد كنت أحب نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب إلا طيبا وسقطت قلادتك ليلة الأبواء فأصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يصبح في المنزل وأصبح الناس ليس معهم ماء فأنزل الله عز وجل أن تيمموا صعيدا طيبا وكان ذلك في سببك وما أنزل الله لهذه الأمة من الرخصة وأنزل الله تعالى براءتك من فوق سبع سماوات جاء بها الروح الأمين فأصبح وليس مسجد من مساجد الله يذكر الله إلا هي تتلى فيه آناء الليل وآناء النهار فقالت دعني منك يا بن عباس فوالذي نفسي بيده لوددت إني كنت نسيا منسيا

                            فادعائك ان عائشة تفردت بالخبر هو ادعاء باطل
                            أنا سوف أنقل أدلتي على أنّ عائشة اختلقت هذا الحديث و من أصح كتبهم ثم سأنقل قصة حديث الإفك الصحيحة
                            1 - موضع استشهادي هو هذا المقطع " وكل حدثني طائفة من الحديث وبعض حديثهم يصدق بعضا وإن كان بعضهم أوعى له من بعض"
                            إذا كان كل أحد نقل هذه الحادثة بشكل مختلف عن عائشة فكيف نصدق أنها لم تكذب أصلاً لتخفي القصة الحقيقية؟
                            هذا افلاس
                            الراوي يقول بعضهم يصدق حديث بعض اي لا اختلاف في حديثهم وانت تقول روايتهم مختلفة فاين نجد كلمة روايتهم مختلفة في كلام الزهري
                            والرواة الاربعة الذين يروي عنهم الزهري كلهم ائمة ثقات اثبات في الحديث
                            2 - الكثير من رجال هذا الحديث بالذات متّهمون بالوهم والنسيان "وإن كانوا في تراجم المخالفين صدوقين ومن رجال (الصحيح)"
                            اعطنا امثلة عن هؤلاء الكثير
                            3 - موضع استشهادي هذا المقطع "وأما علي بن أبي طالب فقال يا رسول الله لم يضيق الله عليك والنساء سواها كثير وإن تسأل الجارية تصدقك"
                            هذا الموقع ببساطة يخالف عقيدتنا في عصمة الإمام علي عليه السلام بل يعني أنه من الذين صدّقوا القصة !
                            هذا تخبط منك في عقدتكم انتم اتباع ياسر الحبيب
                            خصوصا وانتم اتباع ياسر الحبيب لا خلاف للقصة مع عقيدتكم كونكم تعتقدون ان الامام علي طلق عائشة لانها زانية وتتهمونها بالزنا
                            فاين الخلاف مع عقيدتكم وانتم تقولون اصلا ان علي يعقد بزنا عائشة (حاشاهما) مثلكم انتم
                            إلا إذا إعتقدنا جدلاً أن علي صحّح فعل النبي مثل ما يفعل المخالفين في عمر معاذ الله من هذا !
                            ليس هناك اي تصحيح انما هو تعليم من الله ورسوله للامة اذا مر احدهم بموقف مماثل كيف يتعامل معه
                            واول التعامل هو الاستشارة والرسول شاور علي واسامة بن زيد والقران يامر النبي بالتشاور مع اصحابه
                            والتشاور لايعني طلب التصحيح
                            بل لو عدنا الى قصة مارية القبطية لوجدناك
                            متناقضا لانه بحسب مقياسك فان الامام علي صحح امر النبي من امره بقتل القبطي اذا وجده عندها الى لاعفاء عن القبطي كون الامام علي ادرك ان القبطي مجبوب ليس له ماللرجال والنبي لم يدرك ذلك
                            اما اذا انك تاول ذلك فنقول اذا التاويل بقصة عائشة اولى

                            4 - هذه القصة لم تروى سوى عن عائشة نهائياً ولعلها اخترعتها هي بنفسها حتى لا تكون هي التي رمت أم المؤمنين مارية و تكون بهذا فاسقة
                            اثبتنا سابقا عن ابن عباس وحسان بن ثابت ان حادثة الافك نزلت في عائشة
                            5 - أنقل هذه الرواية
                            الخصال: الطالقاني، عن الجلودي، عن محمد بن زكريا، عن جعفر بن محمد بن عمارة قال: سمعت جعفر بن محمد عليهما السلام يقول: ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله صلى الله عليه وآله أبو هريرة، وأنس بن مالك، وامرأة.
                            بيان: يعني عائشة.
                            فإذا كانت عائشة معروفة بالكذب هكذا كيف نأخذ هذه الرواية التي فيها من اختلافات حتى اضطر البخاري لجمع الروايات عن عائشة حتى يصنع القصة؟
                            رواية الخصال مكذوبة سندها كله مجاهيل

                            6 - - أنقل ما قاله شارح البخاري بالنص
                            ، قال عياض : في ذكر سعد بن معاذ في هذا الحديث إشكال لم يتكلم الناس عليه ونبهنا عليه بعض شيوخنا ، وذلك أن الإفك كان في المريسيع وكانت سنة ست فيما ذكر ابن إسحاق ; وسعد بن معاذ مات من الرمية التي رميها بالخندق فدعا الله فأبقاه حتى حكم في بني قريظة ثم انفجر جرحه فمات منها ، وكان ذلك سنة أربع عند الجميع إلا ما زعم الواقدي أن ذلك كان سنة خمس ، قال : وعلى كل تقدير فلا يصح ذكر سعد بن معاذ في هذه القصة ، والأشبه أنه غيره ، ولهذا لم يذكره ابن إسحاق في روايته ، وجعل المراجعة أولا وثانيا بين أسيد بن حضير وبين سعد بن عبادة ، قال : وقال لي بعض [ ص: 328 ]
                            إذا كان هذا حال القصة و أن أجزائها التي جمعت مختلف فيها فكيف تقبلها أيها الموالي و ترفض قصة مارية؟
                            الاختلاف البسيط في التواريخ لايجعل القصة مكذوبة فلو كان كذلك لما صحت رواية واحدة عندكم عن ائمتكم فربما كانت غزوة بن المريسع قبل هذا التاريخ وربما ماذكر في الرواية ان المخالفة حدثت بين سيد الاوس وسيد الخزرج فرواه الراوي بالمعنى على انه سعد بن معاذ لانه مشهور بان هو سيد الاوس
                            وابن حجر العسقلاني رجح ان القائل سعد بن معاذ عند شرحه للحديث وان الاختلاف ناجم عن الاختلاف في تحديد سنة الغزوة حيث ان غزوة بن المريسع كانت قبل غزوة الخندق التي قتل فيها سعد بن معاذ وليس بعدها فزال الاشكال

                            فتح الباري لإبن حجر العسقلاني (المتوفى852) ج 7 ص 332، باب غزوة بني المصطلق
                            قاتل رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم بني المصطلق وبني لحيان في شعبان سنة خمس ، ويؤيده ما أخرجه البخاري في الجهاد عن ابن عمر : أنه غزا مع النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم بني المصطلق في شعبان سنة أربع، ولم يؤذن له في القتال ؛ لأنه إنما أذن له فيه في الخندق ـ كما تقدم ـ وهي بعد شعبان ، سواء قلنا إنها كانت سنة خمس أو سنة أربع.
                            وقال الحاكم [النيشابوري] في الإكليل : قول عروة وغيره إنها كانت في سنة خمس أشبه من قول بن إسحاق [المؤرخ المشهور].
                            ( قلت اي ابن حجر ) : ويؤيده ما ثبت في حديث الإفك أن سعد بن معاذ تنازع هو وسعد بن عبادة في أصحاب الإفك ـ كما سيأتي ـ ، فلو كان المريسيع في شعبان سنة ست مع كون الإفك كان فيها ، لكان ما وقع في الصحيح من ذكر سعد بن معاذ غلطا لان سعد بن معاذ مات أيام قريظة وكانت سنة خمس على الصحيح ـ كما تقدم تقريره ـ ، وإن كانت كما قيل سنة أربع فهي أشد ، فيظهر أن المريسيع كانت سنة خمس في شعبان لتكون قد وقعت قبل الخندق ؛ لان الخندق كانت في شوال من سنة خمس أيضا ، فتكون بعدها ، فيكون سعد بن معاذ موجودا في المريسيع ، ورمى بعد ذلك بسهم في الخندق ومات من جراحته في قريظة.


                            1- البزار في مسنده عن علي رضي الله عنه قال : كثُر على مارية أم إبراهيم رضي الله عنها في قبطيٍّ ابن عم لها ، كان يزورها ويختلف إليها ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خذ هذا السيف فانطلق ، فإن وجدته عندها فاقتله ) ، قلت : يا رسول الله ، أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة المحماة ؟ لا يثنيني شيء حتى أمضي لما أمرتني به ؟ أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ؟ ، فقال : ( بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ) ، فأقبلت متوشح السيف ، فوجدته عندها ، فاخترطّت السيف ، فلما رآني أقبلت نحوه تخوّف أنني أريده ، فأتى نخلة فرقى فيها ، ثم رمى بنفسه على قفاه ، ثم شغر برجله ، فإذا به أجبُّ أمسح ، ما له قليل ولا كثير فغمدت السيف ثم أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبرته فقال : ( الحمد لله الذي يصرف عنّا أهل البيت ) .
                            أنا بصراحة لم أجد مسنده على الإنترنت لكن نقل المخالفين للقصة يجعلني مرتاحاً بحقيقة وجوده في مسند "البزار"
                            ليس في الرواية اي اشارة الى ان ايات الافك نزلت في مارية القبطية بل احداث الرواية لايمكن انطباقها على تفاصيل ايات الافك
                            2- قال ابن حجر في الإصابة 4/405، (ط. ج 8/311): ومن طريق عمرة عن عائشة قالت: ما غرتُ على امرأةٌ إلا دون ما غرتُ على مارية، وذلك أنها كانت جميلة جعدة، فأعجب بها رسول الله وسلم، وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيتٍ لحارثة بن النعمان، فكانت جارتنا، فكان عامة الليل والنهار عندها، حتى فزعنا لها، فجزعت، فحوَّلها إلى العالية، وكان يختلف إليها هناك، فكان ذلك أشد علينا.
                            ليس في الرواية اي شيء عن ايات وحادثة الافك
                            والغيرة بين الضرائر امر طبيعي فسارة زوجة ابراهيم وهي ابنة نبي وزوجة نبي دفعتها غيرتها من ضرتها هاجر ان طلبت من ابراهيم ان يخرجها بعيدا عنها هي وابنها اسماعيل فامره الله بطاعتها فاخرج ابراهيم هاجر وابنها اسماعيل الى واد غير ذي زرع في مكة
                            3- وروى الحاكم في المستدرك بسنده عن عائشة رضي الله عنها قالت : أهديت مارية إلى رسول الله ومعها ابن عم لها، قالت: فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملاً، قالت: فعزلها عند ابن عمها، قالت: فقال أهل الإفك والزور: «من حاجته إلى الولد ادَّعى ولد غيره»، وكانت أمه قليلة اللبن، فابتاعت له ضائنة لبون، فكان يغذى بلبنها، فحسن عليه لحمه، قالت عائشة رضي الله عنها: فدخل به عليَّ النبي ذات يوم، فقال: كيف ترين؟ فقلت: من غذي بلحم الضأن يحسن لحمه، قال: ولا الشبه؟ قالت: فحملني ما يحمل النساء من الغيرة أن قلت: ما أرى شبهاً. قالت: وبلغ رسول الله ما يقول الناس، فقال لعلي: خذ هذا السيف، فانطلق فاضرب عنق ابن عم مارية حيث وجدته. قالت: فانطلق، فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطباً، قال: فلما نظر إلى علي ومعه السيف استقبلته رعدة. قال: فسقطت الخرفة، فإذا هو لم يخلق الله عز وجل له ما للرجال شيء ممسوح. (المستدرك 4/41)
                            . (الذي طبعاً ضعّفه الألباني بسبب تعصبه لعائشة مع عدم وجود دليل غير الكذب أكثر فأكثر)
                            اين ضعفها الالباني ؟
                            مع وجود تناقض في متن الرواية الا انه لايهم صحتها او ضعفها هنا لانها ليس فيها اي اشارة على ادعائك ان ايات الافك نزلت في مارية
                            كذلك ليس في الرواية اي اشارة على نزول ايات الافك في مارية رض
                            والآن مصادر شيعة أهل البيت أعزهم الله
                            1-ما رواه السيد المرتضى قدس سره عن محمد بن الحنفية عن أبيه أمير المؤمنين قال: كان قد كثر على مارية القبطية أم إبراهيم في ابن عم لها قبطي، كان يزورها، ويختلف إليها، فقال لي النبي عليه الصلاة والسلام: خذ هذا السيف، وانطلق به، فإن وجدته عندها فاقتله. قلت: يا رسول الله، أكون في أمرك كالسكة المحماة، أمضي لما أمرتني، أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب. فقال النبي عليه الصلاة والسلام: بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب. فأقبلت متوشِّحاً بالسيف، فوجدته عندها، فاخترطت السيف، فلما أقبلت نحوه علم أني أريده، فأتى نخلة، فرقي إليها، ثم رمى بنفسه على قفاه، وشغر برجليه، فإذا إنه أجب أمسح، ما له مما للرجال قليل ولا كثير، فغمدت السيف، ورجعت إلى النبي فأخبرته، فقال: الحمد لله الذي يصرف عنا أهل البيت. (أمالي المرتضى 1/77).
                            كذلك ليس في الرواية اي اشارة على نزول ايات الافك في مارية رض
                            2-ما ورد في حديث المناشدة الذي رواه الشيخ الصدوق قدس سره في كتاب الخصال 2/563، أن أمير المؤمنين ، قال: نشدتكم بالله هل علمتم أن عائشة قالت لرسول الله : إن إبراهيم ليس منك، وإنه ابن فلان القبطي، قال: يا علي اذهب فاقتله، فقلت: يا رسول الله إذا بعثتني أكون كالمسمار المحمى في الوبر أو أتثبَّت؟ قال: لا، بل تثبَّت، فذهبت فلما نظر إلي استند إلى حائط، فطرح نفسه فيه، فطرحت نفسي على أثره، فصعد على نخل، وصعدت خلفه، فلما رآني قد صعدت رمى بإزاره، فإذا ليس له شيء مما يكون للرجال، فجئت فأخبرت رسول الله ، فقال: الحمد لله الذي صرف عنا السوء أهل البيت.
                            الخبر لايمكن ان يكزن صحيحا اولا لان في السند مجاهيل وثانيا لان متن الرواية فاسد فليس فيه ان النبي اقام الحد على عائشة لقذفها مارية ولايمكن لعاقل ان يصدق ان النبي يعطل حدود الله
                            والاهم هنا هو انه ليس في الرواية اي اشارة على نزول ايات الافك في مارية رض


                            3-قال الشيخ المفيد قدس سره حول هذا الحديث: والحديث مشهور، وتفصيله عند أهل العلم مذكور. فقال السائل: هذا الخبر عندكم ثابت، صحيح؟ قلت: أجل، هو خبر مسلَّم، يَصطلح على ثبوته الجميع. (رسالة حول خبر مارية: 18).
                            تصحيح المفيد لغير الصحيح لايلزم غيره

                            تعليق


                            • #15
                              سنرد عليك ونلزمك بنفس القواعد التي وضعتها انت في هذا الموضوع
                              الموضوع ليس موجّه لك للمرة الألف نكرّر ناقش في الأصول وليس الفروع

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X