بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة على محمد وال محمد
ان من وساوس الشيطان الاذعة الى كافة العالم هي وقوع حرب تسمى بـ(الطائفية) . وهذه الطائفية تنخر في صفوف المجتمع والدين والمذهب وتجعله مقسماً الى فرق حيث تتشابك كل فريق مع فريق اخر ويوجد من يحرك هذه الحرب والهدف منه يكون مستفيداً من هذه الحرب الكارثية التي تفجر مجتمع بكامله من مذاهب وقوميات ودين ..الخ .
ومن اروع الامثلة هو ما يحصل الان في العراق من صراعات سياسية ودينية والكثير من يسمع ويشاهد والحكم هو للانسان كيف يفكر وكيف يتعامل مع هذه الاحداث والتخلص منها أي الطائفية . لان الموجود هو الان طائفية صغيرة وبعدها لم تتفجر ويحاول الكثير من الاعداء والكفار تفجير الطائفية والعلاج هو
1- اتباع القيادة الحوزوية المجتهدة المتمثلة بالمراجع في هذه الوقت ويجب ان تكون المراجع غير ساكتة وانما تقوم باعطاء النصائح والاوامر والتعاليم الى كافة العالم وبالخصوص (الشيعة) لكلي تسيطر عليه من المهدف (اي المستفيد من هذه الحرب) وحتى لا نقع في اخطار الطائفية .
2- اعلم ان العدو الكافر الاسرائيلي يقوم بدفع انواع الاسلحة والاموال لكي قتل ارواح الناس في مناطق خاصة لمذهب او قومية حتى يعتقد هذه القومية التي قتل منها ان القومية الاخرى او المذهب هي التي تقتل ارواح الناس وهذه هي الطائفية حيث يقوم مذهب ضد مذهب وقومية ضد قومية ودين ضد دين وهذه طائفية كارثية ولا يدرون ان يوجد من يريد اخلال الامن في هذه المجتمع .
3- على الانسان يحذر من أي استفزائات او صراعات بين أي مذهب او قومية او دين لانه يؤدي الى اشعال الحرب الكارثية تذهب بها ارواح الناس لاجل عدو كافر يكون مستفيد من هذه الحرب ليخلوا له الساحة ليغير ما يريد ويفعل ويقرر ما يريد .
4- علينا فضح الدول والجهات التي تدعم هؤلاء والذين يريدون الاستفادة من هذه البلد الجريح ليعلم الكثير انهم يريدون الطائفية لان هذه الشيء فيه استفادة كبيرة وايضاً تدعم جهة لتقوم او تشعل حرب مع جهة اخرى .
5- علينا ان لا نتبع من يقوم بفضح قوم او يحكي على قوم وهو يدعي انه منهم لاكن هذه كلمة حق لاكنه في الباطن ليس معهم بل ضدهم لاكنه في الخارج يخاف على سمعته ويدعي انه منهم وهو ليس منهم بل يريد ان يفعل طائفية كبرى في هذه البلد .
6- علينا ان لا نتبع أي خطيباً او مصلياً او شاعراً او مهندساً او طبيباً او أي شهادة بل نتبع القيادة الحوزوية الناطقة (طبعاً ليس القيادة الساكتة المتقاعسة) .
اعاذنا والله من الطائفية الكبرى والصغرى وجميع الطائفية وان يخذل كل من يفعل الطائفية في هذه البلد الجريح .
الحمد لله رب العالمين والصلاة على محمد وال محمد
ان من وساوس الشيطان الاذعة الى كافة العالم هي وقوع حرب تسمى بـ(الطائفية) . وهذه الطائفية تنخر في صفوف المجتمع والدين والمذهب وتجعله مقسماً الى فرق حيث تتشابك كل فريق مع فريق اخر ويوجد من يحرك هذه الحرب والهدف منه يكون مستفيداً من هذه الحرب الكارثية التي تفجر مجتمع بكامله من مذاهب وقوميات ودين ..الخ .
ومن اروع الامثلة هو ما يحصل الان في العراق من صراعات سياسية ودينية والكثير من يسمع ويشاهد والحكم هو للانسان كيف يفكر وكيف يتعامل مع هذه الاحداث والتخلص منها أي الطائفية . لان الموجود هو الان طائفية صغيرة وبعدها لم تتفجر ويحاول الكثير من الاعداء والكفار تفجير الطائفية والعلاج هو
1- اتباع القيادة الحوزوية المجتهدة المتمثلة بالمراجع في هذه الوقت ويجب ان تكون المراجع غير ساكتة وانما تقوم باعطاء النصائح والاوامر والتعاليم الى كافة العالم وبالخصوص (الشيعة) لكلي تسيطر عليه من المهدف (اي المستفيد من هذه الحرب) وحتى لا نقع في اخطار الطائفية .
2- اعلم ان العدو الكافر الاسرائيلي يقوم بدفع انواع الاسلحة والاموال لكي قتل ارواح الناس في مناطق خاصة لمذهب او قومية حتى يعتقد هذه القومية التي قتل منها ان القومية الاخرى او المذهب هي التي تقتل ارواح الناس وهذه هي الطائفية حيث يقوم مذهب ضد مذهب وقومية ضد قومية ودين ضد دين وهذه طائفية كارثية ولا يدرون ان يوجد من يريد اخلال الامن في هذه المجتمع .
3- على الانسان يحذر من أي استفزائات او صراعات بين أي مذهب او قومية او دين لانه يؤدي الى اشعال الحرب الكارثية تذهب بها ارواح الناس لاجل عدو كافر يكون مستفيد من هذه الحرب ليخلوا له الساحة ليغير ما يريد ويفعل ويقرر ما يريد .
4- علينا فضح الدول والجهات التي تدعم هؤلاء والذين يريدون الاستفادة من هذه البلد الجريح ليعلم الكثير انهم يريدون الطائفية لان هذه الشيء فيه استفادة كبيرة وايضاً تدعم جهة لتقوم او تشعل حرب مع جهة اخرى .
5- علينا ان لا نتبع من يقوم بفضح قوم او يحكي على قوم وهو يدعي انه منهم لاكن هذه كلمة حق لاكنه في الباطن ليس معهم بل ضدهم لاكنه في الخارج يخاف على سمعته ويدعي انه منهم وهو ليس منهم بل يريد ان يفعل طائفية كبرى في هذه البلد .
6- علينا ان لا نتبع أي خطيباً او مصلياً او شاعراً او مهندساً او طبيباً او أي شهادة بل نتبع القيادة الحوزوية الناطقة (طبعاً ليس القيادة الساكتة المتقاعسة) .
اعاذنا والله من الطائفية الكبرى والصغرى وجميع الطائفية وان يخذل كل من يفعل الطائفية في هذه البلد الجريح .
تعليق