الكتاب : التاريخ الكبير
المؤلف : محمد بن إبراهيم بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي
عدد الأجزاء : 9
شهدت خالد بن عبد الله القسرى بواسط يوم الاضحى قال ضحوا تقبل الله منا ومنكم فانى مضح بجعد بن درهم زعم ان الله لم يتخذ ابراهيم خليلا ولم يكلم موسى تكليما تعالى الله عما يقول الجعد بن درهم علوا كبيرا، ثم نزل فذبحه،
الإسعاف
في الكشف عن حقيقة حسن السقاف
غالب الساقي
فقتله خالد بن عبدالله القسري في قصته المشهورة حينما قال بعد خطبته في عيد الأضحى : ( ضحوا تقبل الله ضحاياكم ، فإني مُضحٍ بالجعد بن درهم ، فإنه زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلاً ولم يكلم موسى تكليمًا ... إلخ ) من المقولات ، ثم نزل من المنبر وقتله سنة (124هـ) .
الكتاب : أقاويل الثقات في تأويل الأسماء والصفات والآيات المحكمات والمشتبهات
المؤلف : مرعي بن يوسف الكرمي المقدسي
الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الأولى ، 1406
تحقيق : شعيب الأرناؤوط
عدد الأجزاء : 1
الجعد بن درهم أستاذ الجهم بن صفوان فضحى به خالد بن عبدالله القسري وقال أيها الناس ضحوا تقبل الله ضحاياكم فإني مضح بالجعد
ابن درهم إنه زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلا ولم يكلم موسى تكليما ثم نزل فذبحه برضا علماء الإسلام
الكتاب : معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول
المؤلف : حافظ بن أحمد حكمي
الناشر : دار ابن القيم - الدمام
الطبعة الأولى ، 1410 - 1990
تحقيق : عمر بن محمود أبو عمر
عدد الأجزاء : 3
ثم يسر الله تعالى قتل الجعد على يد خالد بن عبد الله القسري الأمير قتله يوم عيد الأضحى بالكوفة وذلك لأن خالدا خطب الناس فقال في خطبته تلك أيها الناس ضحوا تقبل الله ضحاياكم فإني مضح بالجعد بن درهم إنه زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلا ولم يكلم موسى تكليما تعالى الله عما يقوله الجعد علوا كبيرا ثم نزل فذبحه في أصل المنبر روى ذلك البخاري في كتابه خلق أفعال العباد 1 ورواه ابن أبي حاتم في كتاب السنة له وغيرهما وهو مشهور في كتب التواريخ
المؤلف : محمد بن إبراهيم بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي
عدد الأجزاء : 9
شهدت خالد بن عبد الله القسرى بواسط يوم الاضحى قال ضحوا تقبل الله منا ومنكم فانى مضح بجعد بن درهم زعم ان الله لم يتخذ ابراهيم خليلا ولم يكلم موسى تكليما تعالى الله عما يقول الجعد بن درهم علوا كبيرا، ثم نزل فذبحه،
الإسعاف
في الكشف عن حقيقة حسن السقاف
غالب الساقي
فقتله خالد بن عبدالله القسري في قصته المشهورة حينما قال بعد خطبته في عيد الأضحى : ( ضحوا تقبل الله ضحاياكم ، فإني مُضحٍ بالجعد بن درهم ، فإنه زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلاً ولم يكلم موسى تكليمًا ... إلخ ) من المقولات ، ثم نزل من المنبر وقتله سنة (124هـ) .
الكتاب : أقاويل الثقات في تأويل الأسماء والصفات والآيات المحكمات والمشتبهات
المؤلف : مرعي بن يوسف الكرمي المقدسي
الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الأولى ، 1406
تحقيق : شعيب الأرناؤوط
عدد الأجزاء : 1
الجعد بن درهم أستاذ الجهم بن صفوان فضحى به خالد بن عبدالله القسري وقال أيها الناس ضحوا تقبل الله ضحاياكم فإني مضح بالجعد
ابن درهم إنه زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلا ولم يكلم موسى تكليما ثم نزل فذبحه برضا علماء الإسلام
الكتاب : معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول
المؤلف : حافظ بن أحمد حكمي
الناشر : دار ابن القيم - الدمام
الطبعة الأولى ، 1410 - 1990
تحقيق : عمر بن محمود أبو عمر
عدد الأجزاء : 3
ثم يسر الله تعالى قتل الجعد على يد خالد بن عبد الله القسري الأمير قتله يوم عيد الأضحى بالكوفة وذلك لأن خالدا خطب الناس فقال في خطبته تلك أيها الناس ضحوا تقبل الله ضحاياكم فإني مضح بالجعد بن درهم إنه زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلا ولم يكلم موسى تكليما تعالى الله عما يقوله الجعد علوا كبيرا ثم نزل فذبحه في أصل المنبر روى ذلك البخاري في كتابه خلق أفعال العباد 1 ورواه ابن أبي حاتم في كتاب السنة له وغيرهما وهو مشهور في كتب التواريخ
تعليق