تويت
السؤال في العنوان
-
-
لم ينهى عنها أبدا ولكن كان يدعو الى إفراد العمرة بسفر والحج بسفر فيعتمر المسلمون في غير أشهر الحج أيضا وفي هذا فائدة ان لا يخلو بيت الله من الحجيج طوال العالم
فهو لا ينهى عن متعة الحج ولكن ينهى عنها في أِشهر الحج -
بدون تعليقالمشاركة الأصلية بواسطة أكرم خزامتعليق
-
ممكن تشرح لي أين أخطأت بالضبط ؟المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائريتعليق
-
ماهي متعة الحجالمشاركة الأصلية بواسطة أكرم خزام
عندما تجيب عن السؤال تعرف عدم تعليقي على ردكتعليق
-
لكي تزداد اللعنة على عمر
اللهم العنه واتباعهتعليق
-
ان تعتمر في أشهر الحج فتجمع بينها وبين الحج في سفر واحدالمشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
فسؤالك قد يفهم منه أن عمر نهى عن المتعة وهذا غير صحيح ولكنه رأى بأن يفرد بالعمرة والحج كل منهما بسفر والجواب على سؤالك كما ذكرت: وفي هذا فائدة ان لا يخلو بيت الله من الحجيج طوال العالمتعليق
-
عمر نهى عن المتعةالمشاركة الأصلية بواسطة أكرم خزام
هذا ليس ادعاء و لا تهمة بل حقيقة لا ينكرها إلا جاهل
ثم ممكن أن توضح لنا ماكتبته في أول مشاركة لك
فهو لا ينهى عن متعة الحج ولكن ينهى عنها في أِشهر الحجتعليق
-
نهى عن الجمع بين العمرة والحج في سفر واحد فان كان هذا ما تقصد بسؤالك فكلامك صحيحالمشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
جاء في تاريخ المدينة لابن شبة والأثر أيضا في صحيح الامام مسلم: حَدَّثَنَا عَمَّارٌ ، قال : حَدَّثَنَا هَمَّامٌ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ ، عَنْ جَابِرٍ ، رضي الله عنه ، قال : " لَمَّا وَلِيَ عُمَرُ ، رضي الله عنه ، خَطَبَ النَّاسَ ، فقال : إِنَّ الْقُرْآنَ هُوَ الْقُرْآنُ ، وَإِنَّ الرَّسُولَ هُوَ الرَّسُولُ ، وَإِنَّهُمَا كَانَتَا مُتْعَتَيْنِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِحْدَاهُمَا مُتْعَةُ الْحَجِّ ، وَالأُخْرَى مُتْعَةُ النِّسَاءِ ، فَافْصِلُوا حَجَّكُمْ عَنْ عُمْرَتِكُمْ ؛ فَإِنَّهُ أَتَمُّ لِحَجِّكُمْ وَأَتَمُّ لِعُمْرَتِكُمْ ، وَالأُخْرَى مُتْعَةُ النِّسَاءِ فَلا أُوتَى بِرَجُلٍ تَزَوَّجَ امْرَأَةً إِلَى أَجَلٍ إِلا غَيَّبْتُهُ فِي الْحِجَارَةِ
هذا الذي أراده عمر بن الخطاب لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم فبعد وفاته وفي زمن امير المؤمنين عمر دخل الى الاسلام أمم بأكملها بالفتوحات الاسلامية المباركة ولهذا أراد عمر بن الخطاب أن يفصل الحجاج بين العمرة والحج كل في سفر ففيه يكون الزحم أقل وفيه لا يكون بيت الله خاليا من الحجيج طوال السنة
وهذا رأي رآه أمير المؤمنين للمصلحة وافقه البعض ولكن خالفه الكثيرون ليس إلا لأنهم كرهوا أن يتركوا ما فعلوه مع رسول الله صلى الله عليه وسلمتعليق
-
أين أفصح عمر عن هذا المبرر الذي ذكرته أنتهذا الذي أراده عمر بن الخطاب لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم فبعد وفاته وفي زمن امير المؤمنين عمر دخل الى الاسلام أمم بأكملها بالفتوحات الاسلامية المباركة ولهذا أراد عمر بن الخطاب أن يفصل الحجاج بين العمرة والحج كل في سفر ففيه يكون الزحم أقل وفيه لا يكون بيت الله خاليا من الحجيج طوال السنة
ممكن تعطينا رواية عنه يقول فيها ما ذكرتتعليق
-
السنن الكبرى للإمام البيهقي: أخبرنا أبو منصور : الظفر بن محمد بن أحمد العلوي ، وأبو عبد الله الحافظ ، وأبو طاهر الفقيه ، وأبو زكريا بن أبي إسحاق ، وأبو سعيد بن أبي عمرو ، قالوا : ثنا أبو العباس : محمد بن يعقوب ، أنبأ محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، ثنا بشر بن بكر ، عن الأوزاعي ، حدثني عبد الله بن عبيد بن عمير ، عن أبيه ، قال : قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه لعمر بن الخطاب رضي الله عنه : أنهيت عن المتعة ؟ قال : لا ، ولكني أردت كثرة زيارة البيت . قال : فقال علي رضي الله عنه : من أفرد الحج فحسن ، ومن تمتع فقد أخذ بكتاب الله وسنة نبيه - صلى الله عليه وسلم .المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
السنن الكبرى للإمام البيهقي: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ السُّكَّرِيُّ بِبَغْدَادَ , أنبأ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ , ثنا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ , ثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ , أنبأ مَعْمَرٌ , عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ سَالِمٍ , قَالَ : " سُئِلَ ابْنُ عُمَرَ ، عَنْ مُتْعَةِ الْحَجِّ , فَأَمَرَ بِهَا , فَقِيلَ لَهُ : إِنَّكَ تُخَالِفُ أَبَاكَ , قَالَ : إِنَّ أَبِي لَمْ يَقُلِ الَّذِي تَقُولُونَ , إِنَّمَا قَالَ : أَفْرِدُوا الْعُمْرَةَ مِنَ الْحَجِّ , أَيْ أَنَّ الْعُمْرَةَ لا تَتِمُّ فِي شُهُورِ الْحَجِّ إِلا بِهَدْيٍ , وَأَرَادَ أَنْ يُزَارَ الْبَيْتُ فِي غَيْرِ شُهُورِ الْحَجِّ , فَجَعَلْتُمُوهَا أَنْتُمْ حَرَامًا , وَعَاقَبْتُمُ النَّاسَ عَلَيْهَا , وَقَدْ أَحَلَّهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ , وَعَمِلَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ : فَإِذَا أَكْثَرُوا عَلَيْهِ , قَالَ : أَفَكِتَابُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ ، أَمْ عُمَرُ ؟
قال الامام الطحاوي في شرح معاني الآثار: فأراد عمر رضي الله عنه بذلك تمام العمرة لقول الله عز وجل وأتموا الحج والعمرة لله وذلك أن العمرة التي يتمتع فيها المرء بالحج لا تتم إلا بأن يهدي صاحبها هديا أويصوم إن لم يجد هديا وإن العمرة في غير أشهر الحج تتم بغير هدى ولا صيام فأراد عمر رضي الله عنه بالذي أمر به من ذلك أي يزار البيت في كل عام مرتين وكره أن يتمتع الناس بالعمرة الى الحج فيلزم الناس ذلك فلا يأتون البيت إلا مرة واحدة في السنة فأخبر ابن عمر رضي الله عنهما عن عمر رضي الله عنه في هذا الحديث أنه إنما أمر بإفراد العمرة من الحج لئلا يلزم الناس ذلك فلا يأتون البيت إلا مرة واحدة في السنة لا لكراهته التمتع لأنه ليس من السنة. وإنما كان يريد إرشاد الناس إلى ما هوأفضل منها
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أكرم خزام
تعليق
-
اولا : لم يحرم الفاروق (رضوان الله عليه) متعة الحج، ولكن نهى عنها نهي تنظيمي. والرجاء عدم الخلط بين التمتع في الحج ومتعة النساء المحرمة تشريعيا.
ثانيا : لتقييم صحة قرار بالنظر الى الاسباب، يجب ان تكون هناك احاطة كاملة لكل الحيثيات، وبسبب عدم توفر المعلومات الكافية، فان التقييم قد يكون قاصر.
ثالثا : توجد بعض المعلومات القليلة عن سبب من اسباب النهي التنظيمي، فالنهي جاء من اسبابه حتى لا يكون المسجد الحرامي خالي من الزائرين، فهذه مصلحة قدرها الخليفة.
تعليق
-
لكن هذه الرواية تذكر سببا آخرالمشاركة الأصلية بواسطة أكرم خزام
صحيح مسلم كتاب الحج
حديث مرفوع) وحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، وَابْنُ بَشَّارٍ ، قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنِ الْحَكَمِ ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي مُوسَى ، عَنْ أَبِي مُوسَى ، أَنَّهُ كَانَ يُفْتِي بِالْمُتْعَةِ ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : رُوَيْدَكَ بِبَعْضِ فُتْيَاكَ ، فَإِنَّكَ لَا تَدْرِي مَا أَحْدَثَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ فِي النُّسُكِ بَعْدُ ، حَتَّى لَقِيَهُ بَعْدُ فَسَأَلَهُ ، فَقَالَ عُمَرُ : " قَدْ عَلِمْتُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ فَعَلَهُ وَأَصْحَابُهُ ، وَلَكِنْ كَرِهْتُ أَنْ يَظَلُّوا مُعْرِسِينَ بِهِنَّ فِي الْأَرَاكِ ، ثُمَّ يَرُوحُونَ فِي الْحَجِّ تَقْطُرُ رُءُوسُهُمْ " .تعليق
-
فليكن هذا اذن سببا اضافيا فلا بأس في ذلكالمشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائريتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
9 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق