بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام على الولي الحاضر والمؤمنين ورحمة الله وبركاته
الأخ الشيعي المحترم : أريدك أن تجلس بينك وبين نفسك ملياً مفكراً في جواب هذا السؤال ،،
ماذا قدمنا لصاحب العصر والزمان من إنتظار ؟؟!!
هل تجد نفسك عاجزاً عن الجواب ،،أم لديك جواب تكون به صادقاً مع نفسك ومع ربك وإمامك ؟؟!!
الذي قدمناه لولي العصر من إنتظار عدم إحترام رجال الدين والعقيدة !!!
الذي قدمناه لولي العصر من إنتظارأن نُكفر بعضنا بعض !!!
الذي قدمناه لولي العصر من إنتظارأن نُحارب بعضنا بعض !!!
الذي قدمناه لولي العصر من إنتظارهذه التفرقة والأحزاب هذا خوئي وذاك سيستاني وذاك خامنئي والآخر شيرازي بلا إستحياء وخجل من مقام الولي الحاضر!!!
الذي قدمناه لولي العصر من إنتظارأعمالنا السوداء سواء كانت خاصة أم عامة والتي تُعَرض عليه !!!
أقولها كلمة شاء من يقبلها ومن لايقبلها هو حر لولا وجوده الحاضر المقدس لنزلت علينا حجارة من السماء ودمَرتنا تدميراً ،، نقول كل يوم اللهم عجل فرجه والقلوب متفرقة ،، والأضغان بالقلوب معشعشة ،، أي دعاء هذا ونحن السبب بالتأخير ،، وقد تسألني وكيف ؟؟!! الجواب منه بأبي هو وأمي حيث يقول : ولو أن أشياعنا وفقهم الله لطاعته على إجتماع من القلوب بالوفاء بالعهد عليهم لما تأخر عنهم اليُمن بِلِقائنا ولتعجلت لهم السعادة بمشاهدتنا على حقِ المعرفة وصِدقها منهم بنا فما يحبسنا عنهم إلا مايتصل بنا مما نُكرِهه ولانؤثره منهم 00
نعم هو بأبي وأمي ونفسي من يَحُول دون ذلك بالدعاء لنا ليلاً ونهاراً وكان بإمكانه أن يدعوا علينا لالنا وإن كان دعائه علينا لا لنا هلكنا ورب الكعبة ،، نعم يدعو لنا لأنه من السلالة الطيبة الطاهرة الذين جعلهم الله عزوجل رحمة للعالمين 0
يقول السيد إبن طاووس : ذات ليلة دخلت السرداب الذي إختفى فيه المهدي فسمعت صوتاً ملكوتياً يُناجي الله عزوجل ويقول : اللهم إن شيعتنا مِنا خُلقوا من فاضل طينتنا وعُجنوا بماء ولايتنا اللهم إغفر لهم من الذنوب مافعلوه إتكالاً على حُبِنا وولائِنا يوم القيامة ولاتؤاخذهم بما إغترفوه من السيئات إكراماً لنا ولاتُقاصِهم يوم القيامة مُقابل أعدائنا فإن خفَفَت موازينهم فثقِلها بِفاضل حسناتنا 00
أي دعاء عظيم هذا دعاء إمام مقبول عند الله عزوجل لامردود !!!
ومع هذا كله ومع الأسف الشديد عين الله الناظرة تنظر إلينا ونحن في هذا الحال من الفتن والتفرقة والتكفير والتصيد بالماء العكر والحرب الفكرية ،، لا أعلم متى نتخلص من هذا البلاء الذي حلَ بأوساطنا من فئة جاءت لهدم هذا المذهب وهي تعتقد أنها تفعل خيراً ؟؟!!عجيب هذا التفرق الشيعي الواضح والذي جاء آخر الزمان !!!
ولاكأنهم ينطقون بِشعار واحد أشهد أن علياً ولي الله !!!
أين ذهب هذا الشعار الولائي المقدس العظيم ؟؟!!! هل هو فقط لقلقة لسان أم ماذا أريد جواب ؟؟!!!
أخواننا الشيعة مشردون ويُقتلون ويتعذبون في السجون ونحن هنا بأسنا بيننا ألا نخجل ونستحي من عين الله الناظرة ؟؟!!
كلمة أخيرة من قلبي أقولها إنما هي فِتن آخر الزمان بإسم المذهب أعاذنا الله منها وعلاجها عدم الرد عليها!!!
والى الله المشتكى والعذر منك سيدي ياصاحب الزمان
ولاحول ولاقوة إلا بالله وحسبي الله 0
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام على الولي الحاضر والمؤمنين ورحمة الله وبركاته
الأخ الشيعي المحترم : أريدك أن تجلس بينك وبين نفسك ملياً مفكراً في جواب هذا السؤال ،،
ماذا قدمنا لصاحب العصر والزمان من إنتظار ؟؟!!
هل تجد نفسك عاجزاً عن الجواب ،،أم لديك جواب تكون به صادقاً مع نفسك ومع ربك وإمامك ؟؟!!
الذي قدمناه لولي العصر من إنتظار عدم إحترام رجال الدين والعقيدة !!!
الذي قدمناه لولي العصر من إنتظارأن نُكفر بعضنا بعض !!!
الذي قدمناه لولي العصر من إنتظارأن نُحارب بعضنا بعض !!!
الذي قدمناه لولي العصر من إنتظارهذه التفرقة والأحزاب هذا خوئي وذاك سيستاني وذاك خامنئي والآخر شيرازي بلا إستحياء وخجل من مقام الولي الحاضر!!!
الذي قدمناه لولي العصر من إنتظارأعمالنا السوداء سواء كانت خاصة أم عامة والتي تُعَرض عليه !!!
أقولها كلمة شاء من يقبلها ومن لايقبلها هو حر لولا وجوده الحاضر المقدس لنزلت علينا حجارة من السماء ودمَرتنا تدميراً ،، نقول كل يوم اللهم عجل فرجه والقلوب متفرقة ،، والأضغان بالقلوب معشعشة ،، أي دعاء هذا ونحن السبب بالتأخير ،، وقد تسألني وكيف ؟؟!! الجواب منه بأبي هو وأمي حيث يقول : ولو أن أشياعنا وفقهم الله لطاعته على إجتماع من القلوب بالوفاء بالعهد عليهم لما تأخر عنهم اليُمن بِلِقائنا ولتعجلت لهم السعادة بمشاهدتنا على حقِ المعرفة وصِدقها منهم بنا فما يحبسنا عنهم إلا مايتصل بنا مما نُكرِهه ولانؤثره منهم 00
نعم هو بأبي وأمي ونفسي من يَحُول دون ذلك بالدعاء لنا ليلاً ونهاراً وكان بإمكانه أن يدعوا علينا لالنا وإن كان دعائه علينا لا لنا هلكنا ورب الكعبة ،، نعم يدعو لنا لأنه من السلالة الطيبة الطاهرة الذين جعلهم الله عزوجل رحمة للعالمين 0
يقول السيد إبن طاووس : ذات ليلة دخلت السرداب الذي إختفى فيه المهدي فسمعت صوتاً ملكوتياً يُناجي الله عزوجل ويقول : اللهم إن شيعتنا مِنا خُلقوا من فاضل طينتنا وعُجنوا بماء ولايتنا اللهم إغفر لهم من الذنوب مافعلوه إتكالاً على حُبِنا وولائِنا يوم القيامة ولاتؤاخذهم بما إغترفوه من السيئات إكراماً لنا ولاتُقاصِهم يوم القيامة مُقابل أعدائنا فإن خفَفَت موازينهم فثقِلها بِفاضل حسناتنا 00
أي دعاء عظيم هذا دعاء إمام مقبول عند الله عزوجل لامردود !!!
ومع هذا كله ومع الأسف الشديد عين الله الناظرة تنظر إلينا ونحن في هذا الحال من الفتن والتفرقة والتكفير والتصيد بالماء العكر والحرب الفكرية ،، لا أعلم متى نتخلص من هذا البلاء الذي حلَ بأوساطنا من فئة جاءت لهدم هذا المذهب وهي تعتقد أنها تفعل خيراً ؟؟!!عجيب هذا التفرق الشيعي الواضح والذي جاء آخر الزمان !!!
ولاكأنهم ينطقون بِشعار واحد أشهد أن علياً ولي الله !!!
أين ذهب هذا الشعار الولائي المقدس العظيم ؟؟!!! هل هو فقط لقلقة لسان أم ماذا أريد جواب ؟؟!!!
أخواننا الشيعة مشردون ويُقتلون ويتعذبون في السجون ونحن هنا بأسنا بيننا ألا نخجل ونستحي من عين الله الناظرة ؟؟!!
كلمة أخيرة من قلبي أقولها إنما هي فِتن آخر الزمان بإسم المذهب أعاذنا الله منها وعلاجها عدم الرد عليها!!!
والى الله المشتكى والعذر منك سيدي ياصاحب الزمان
ولاحول ولاقوة إلا بالله وحسبي الله 0
تعليق