إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عاجل عاجل رساله الى الفريق الركن محمد العسكري المتحدث باسم وزارة الدفاع العراقيه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عاجل عاجل رساله الى الفريق الركن محمد العسكري المتحدث باسم وزارة الدفاع العراقيه

    الاعلام سلاح في المعركه
    من المعروف ان الحرب النفسيه هي من اشد الحروب واكثرها فتكا بالجيوش اذاما استخدمت استخدما جيدا ومن وسائل نقل الحرب النفسيه هو الاعلام وكثيرا ما نسمع بالحرب الاعلاميه التي تشن عبر قنوات الاعلام المسموع والمرئي
    وفي العرق وخاصه في الرمادي هناك معركه تدور رحاها بين الجيش العراقي والتنظيم الارهابي العالمي القاعده وقد تعثر الاعلام العراقي كثيرا والاسباب واضحه قد يكون الابرز منها هو الذي يدير الدفه الاعلاميه ليست بارعا او مختصا بها وهو الفريق الركن محمد العسكري الذي اجهد نفسه كثيرا ولكن دون جدوى والخطا بمنتهى البساطه الرجل يعمل باعلام معركه نظاميه تعتمد اعتمادا كبيرا على السيطره على الارض ولكن العدو ليست من اهدافه هو السيطره على الارض بل السيطره على الارض هي من ابعد اهدافه بل لا يفكر بها مطلقا لانه يكون مكشوفا ومحددا وهدفا سهلا كون هذا التنظيم الارهابي هو هدف لكل الدول تقريبا بل من اهدافه الجانب الاعلامي وقد قدم الاعلام العراقي خدمه كبيره لهذا التظيم دون علما بهذه الخدمه ومنها
    يقوم الجيش العراقي بالانقضاض على هذه التنظيمات ويستهدفها بضرواره ويكبدها خسائر فادحه حتى يجبرها على مغادره المنطقه التي يتواجدون فيها وبتالي يبدا الخطا الاعلامي الاول يعلن المتحدث العسكري بان منطقه الملعب على سبيل المثال محرره ويتوجه الجيش الى منطقه اخرى وتدور الدائره مره اخرى فيهربون ويعودون الى منطقه الملعب التي حررت بالامس وهنا تبدا الحمله الاعلاميه للعدو بان الجيش لم ينتصر عليهم ولم يهربوا والدليل تواجدهم بالمنطقه وهنا حقق هذا التنظيم غرضين الاول المكسب الاعلامي لرفع الروح المعنويه بصفوفه و يثير الشك بالاوساط الجماهيريه التي تقف خلف الجيش والقوات الامنيه
    اما الجانب الثاني تقوم القنوات الاعلاميه العراقيه بث للعمليات العسكريه وهي عمليات ضخمه نوعيه وبتالي يتظاهر حجم هذه التنظيمات برفم من استهدافها وضربها لكن دون القضاء عليها
    اللهم نصر الجيش العراقي على داعش وخوات ومهات داعش
    التعديل الأخير تم بواسطة الكونيل; الساعة 16-03-2014, 07:29 PM.

  • #2
    المشكلة الأصلية أن القوات المسلحة العراقية لم تحقق المطلوب عسكرياً حتى اللحظة نظراً لحدوث صدامات مع العشائر في بعض الاوقات ... ولعدم كفاية التدريبات خصوصاً في مجال العمليات الخاصة والمناورة بالقوات التي يقوم بها عناصر الكوماندوز ...ثم عناصر التثبيت المدرعة ولاتنس أنه لاتوجد فرق دعم ميكانيكي تعاون هذه القوات على المستوى الهندسي , وهذا يجعل الاستهداف أسهل .
    الاهم أن المتحدث العسكري لايجب أبداً أن يكون برتبة فريق ...
    في الجيش المصري المتحدث برتبة عقيد
    الذي أعلن بيان الجيش السوري اليوم برتبة عميد ...
    يعني يجب أن يكون من شريحة سنية أصغر حتى يستطيع التواصل مع الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بشكل جيد , وهذا لن يحدث طالما لا توجد ادارة شئون معنوية حقيقية .
    ولن توجد ادارة شئون معنوية حقيقية الا اذا تولى امر القوات المسلحة واحد من قادتها المحترفين .

    تعليق


    • #3
      الاخ كرا احمد تحياتي لك
      الحرب في العراق خلرج المقايس العسكريه التي تفظلت بها مشكورا
      حيث ان الارهاب العالمي اجتمع في العراق وباراده دوليه واقليميه هذا حتم على القوات المسلحه العراقيه ان تقوم برد فعل يوازي الحدث برغم من الجيش العراقي حديث التشكيل بعد حرب 2003 ورد الفعل حصر الارهاب في مكان واحد وعدم السماح له بالتمدد في البلاد وقد نجحنا بذلك باساليب امنيه معقده وسوف تدرس بالمستقبل ولا اسنطيع التطرق لا كونها سرا من اسرار الجيش

      اما الرتب العسكريه ليست قياسا

      والخبرات فان الجيش العراقي ولاد وقد شهد بهذا الاعداء قبل الاصدقاء حيث تمت ادارة الحرب لمده ثمانيه سنوات باربع معاونيات لرئاسه اركان الجيش وفي حرب الكويت الاولى بلغ الجيش 60 فرقه ولم يتم استجداث معاونيان


      اما العمل التعرضي
      فان الكوماندوز ونحن نسميها القوات الخاصه فالحرب كلها تدار من قبل هذا الصنف وتدعم بطبقه سميكه من المشاة والمشاة الالي
      اما صنف المدرع فانه السلاح الواهن في حرب المدن وليست له مكان هنا وتواجده للسناد القريب فقط

      تعليق


      • #4
        موضوع في غاية الاهميه الاعلام والتوجيه المعنوي . لو رجعنا الى تاريخ المسلمين في زمن النبي محمد "ص" وكيف كان التوجيهه المعنوي له دور فعال لان امن المقاتلون بألقائد وهو النبي "ص"فكانت لهم عقيده في الاسلام والقائد فكان الانتصار والثبات في المعارك حيث كان من اقوى التوجيه المعنوي من خلال تكثيف الارشاد والمحاضرات الاسلاميه فكانوا المقاتلون في اعلى الحالات المعنويه التي تتجرد عن الماديات والانسجام المتبادل وفق الارشاد الاسلامي اما في عصرنا الحالي ثلاث اقسام تصب بألتوجيهكل قسم خاص 1 التوجيه المعنوي 2 الاعلام 3 الشؤون العسكريه للأغراض المدنيه الذي استحدث بهذه 10 سنوات وهي العمل قبل المعركه وفي السلم والتعرف على المنطقه ممايساعد على حل القضايه بألتدخل العسكري المدني ووجود حل مناسب فعلى اي بلد الاهتمام بألمؤسسه العسكريه لانها يعني استقراه من خلال متخصصين بعلم النفس ومحاضرين لهم سلطه عليا لرجوع اليهم في كل الظروف وايجاد الحلول المناسبه لهم ودراسات خاصه من خبراء بأستلهام الدروس والعبر بألنجاح من الماضي وأرتباطها بألحاضر وتخصص قنوات اعلاميه مرئيه وسمعيه خاصه بألاناشيد وطنيه حديثه تحرك الشعور لحب الوطن وعليهم استدعاء من له قابليه بألعمل لانها موهبه فنيه لاتجيدها في دارسين في هذا المجال الاعلامي وانما هي هبة من الله التأثر في الأخر وفيها جوانب عديده شكرا لهذا الموضوع المهم

        تعليق


        • #5
          شكرا على المرور بارك فيكم

          تعليق


          • #6
            انا مستغرب

            جيش يتملك طيران جوي وطائره بلا طيار المدعومه من امريكيا وصواريخ وووووو

            ما يقدرون على مقاتلين يمتلكون رشاشات خفيفه وصواريخ محليه الصنع وقدائف هاون !!!

            =======

            وبعدين ليش يحارب العشائر ويترك المليشيات في العراق ؟

            الارهاب لاحقكم لاحقكم مدام هناك مليشيات في العراق

            وارفعوا الظلم عن الناس

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة حلفيات
              انا مستغرب

              جيش يتملك طيران جوي وطائره بلا طيار المدعومه من امريكيا وصواريخ وووووو

              ما يقدرون على مقاتلين يمتلكون رشاشات خفيفه وصواريخ محليه الصنع وقدائف هاون !!!

              =======

              وبعدين ليش يحارب العشائر ويترك المليشيات في العراق ؟

              الارهاب لاحقكم لاحقكم مدام هناك مليشيات في العراق

              وارفعوا الظلم عن الناس
              عندما تتوقف مهلكتكم عن دعم داعش والنصرة ستختفي الميليشيات غير الرسمية من شوارع العراق

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة حلفيات
                انا مستغرب
                جيش يتملك طيران جوي وطائره بلا طيار المدعومه من امريكيا وصواريخ وووووو
                ما يقدرون على مقاتلين يمتلكون رشاشات خفيفه وصواريخ محليه الصنع وقدائف هاون !!!
                =======
                وبعدين ليش يحارب العشائر ويترك المليشيات في العراق ؟
                الارهاب لاحقكم لاحقكم مدام هناك مليشيات في العراق
                وارفعوا الظلم عن الناس
                اخي العزيز
                العالم قد اجمع ان تنظيم القاعده هو تنظيم ارهابي الحق الضرر بالمسلمين قبل غير سواء على الجانب المادي او البشري او الفكري حتى اصبح الاسلام شي مرفوض بسبب الجرائم التي ارتكبها هذا التنظيم هذه من جهه اما من جهه اخرى تسالكم عن قدرة الجيش وعدم استطاعته من حسم المعركه الحرب التي تدو حرب عصابات والجيش تشكيل نظامي والقضاء يحتاج الى وقت وتكاتف الدول الداعمه والمجاوره


                اما موضوع العشائر فا هذا التنظيم ينظم اليه بعض عنتصر العشائر واذا انظمت من الموكد اصبحت جزء من هذا التنظيم الارهارب وتحصيل حاصل الارهاب مرفوض على المستوى الداخلي او خارجي

                والمليشيات الجيش قد حارب ومازال يحارب هذه المليشيات
                وشكرا

                تعليق


                • #9
                  داعش هو تنظيم قيادته وادارة رؤوسه مخابرات سورية بدعم مادي ومعنوي ايراني
                  والخط الثاني من داعش هم من قام المالكي بتهريب 1500 مسجون منهم من السجون العراقية ليذهب جزءمنهم الى سوريا لقتال المعارضة تحت مسمى الارهاب العالمية ليعطي حجة اعلامية بانه يحارب الارهاب وتناسى ان العالم كله يعرف انه هو الداعم الاول للارهاب
                  والبعض الاخر استقر في صحراء الانبار ليستغلهم المالكي في ضرب مظاهرات اهل السنة ضد ظلمه ليوهم الشيعة بانه المدافع عنهم ضد عدوهم (الوهمي الذي خلقته ايران بالتعاون مع المالكي والنظام السوري )

                  =====

                  اما سبب عدم انتصار الجيش العراقي لان معظمه لايريد القتال لانه مل القتال طيلة 30 سنة والذين يقاتلون هم فقط اعضاء الميليشيات الشيعية الارهابية المتطرفة المنتمين الى هذا الجيش الذي اصبح جيشا ميليشاويا طائفيا بفضل قوانين الملك السعيد (بول برايمير هولاكو) نصير الملة بقانونه الذي وضعه لتنظيم الجيش العراقي بشكل طائفي ب80% شيعة و10% اكراد و5% سنة و5% اقليات
                  والجيش العراقي اليوم هو الجيش الوحيد في العالم الذي يشترط على المتطوع اليه ان يعلن عن مذهبه الطائفي

                  تعليق


                  • #10
                    داعش هو تنظيم قيادته وادارة رؤوسه مخابرات سورية بدعم مادي ومعنوي ايراني
                    والخط الثاني من داعش هم من قام المالكي بتهريب 1500 مسجون منهم من السجون العراقية ليذهب جزءمنهم الى سوريا لقتال المعارضة تحت مسمى الارهاب العالمية ليعطي حجة اعلامية بانه يحارب الارهاب وتناسى ان العالم كله يعرف انه هو الداعم الاول للارهاب
                    والبعض الاخر استقر في صحراء الانبار ليستغلهم المالكي في ضرب مظاهرات اهل السنة ضد ظلمه ليوهم الشيعة بانه المدافع عنهم ضد عدوهم (الوهمي الذي خلقته ايران بالتعاون مع المالكي والنظام السوري )

                    =====

                    اما سبب عدم انتصار الجيش العراقي لان معظمه لايريد القتال لانه مل القتال طيلة 30 سنة والذين يقاتلون هم فقط اعضاء الميليشيات الشيعية الارهابية المتطرفة المنتمين الى هذا الجيش الذي اصبح جيشا ميليشاويا طائفيا بفضل قوانين الملك السعيد (بول برايمير هولاكو) نصير الملة بقانونه الذي وضعه لتنظيم الجيش العراقي بشكل طائفي ب80% شيعة و10% اكراد و5% سنة و5% اقليات
                    والجيش العراقي اليوم هو الجيش الوحيد في العالم الذي يشترط على المتطوع اليه ان يعلن عن مذهبه الطائفي

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
                      داعش هو تنظيم قيادته وادارة رؤوسه مخابرات سورية بدعم مادي ومعنوي ايراني
                      والخط الثاني من داعش هم من قام المالكي بتهريب 1500 مسجون منهم من السجون العراقية ليذهب جزءمنهم الى سوريا لقتال المعارضة تحت مسمى الارهاب العالمية ليعطي حجة اعلامية بانه يحارب الارهاب وتناسى ان العالم كله يعرف انه هو الداعم الاول للارهاب
                      والبعض الاخر استقر في صحراء الانبار ليستغلهم المالكي في ضرب مظاهرات اهل السنة ضد ظلمه ليوهم الشيعة بانه المدافع عنهم ضد عدوهم (الوهمي الذي خلقته ايران بالتعاون مع المالكي والنظام السوري )

                      =====

                      اما سبب عدم انتصار الجيش العراقي لان معظمه لايريد القتال لانه مل القتال طيلة 30 سنة والذين يقاتلون هم فقط اعضاء الميليشيات الشيعية الارهابية المتطرفة المنتمين الى هذا الجيش الذي اصبح جيشا ميليشاويا طائفيا بفضل قوانين الملك السعيد (بول برايمير هولاكو) نصير الملة بقانونه الذي وضعه لتنظيم الجيش العراقي بشكل طائفي ب80% شيعة و10% اكراد و5% سنة و5% اقليات
                      والجيش العراقي اليوم هو الجيش الوحيد في العالم الذي يشترط على المتطوع اليه ان يعلن عن مذهبه الطائفي
                      يا اخي شوية منطق يعني داعش الي تذبح بلشيعة طلعو اساسا شيعة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة الكونيل
                        الاخ كرا احمد تحياتي لك
                        الحرب في العراق خلرج المقايس العسكريه التي تفظلت بها مشكورا
                        حيث ان الارهاب العالمي اجتمع في العراق وباراده دوليه واقليميه هذا حتم على القوات المسلحه العراقيه ان تقوم برد فعل يوازي الحدث برغم من الجيش العراقي حديث التشكيل بعد حرب 2003 ورد الفعل حصر الارهاب في مكان واحد وعدم السماح له بالتمدد في البلاد وقد نجحنا بذلك باساليب امنيه معقده وسوف تدرس بالمستقبل ولا اسنطيع التطرق لا كونها سرا من اسرار الجيش
                        ( سيدي الكريم ... بكل أسف الجيش العراقي يعاني ضعف الجيوش المنهزمة وهزائم ثقيلة .. ولعل ما حدث بالأمس من استيلاء مسلحين على مقر كتيبة كاملة هو علامة على حجم الكارثة التي أصابت القوات المسلحة العراقية في مواجهة الارهاب ... أنا افهم أن يقوم الارهابيون بالاعتداء على المقر بالصواريخ ... أن يهاجموا نقطة أو دورية ..لكن أن يستولوا على مقر كتيبة كاملة فهذه مصيبة كبرى ...)
                        اما الرتب العسكريه ليست قياسا
                        ( لا يجب أبداً أن يتفرغ ضابط بهذا الحجم وهذه الرتبة لمهمة المتحدث العسكري .... رتبة الفريق لا تمنح في الجيوش الاحترافية عادةً إلا لقادة الأفرع الرئيسية بالجيش والمتحدث العسكري عادة هو جزء من إدارة الشئون والتوجيهات المعنوية .... هذا ينم عن خلل في توزيع المهام ... ناهيك عن أن رتبة الفريق لا تمنح الا لقائد كبير لا يؤهله سنه للتعامل مع الاعلام وشبكات التواصل الالكترونية التي هي الآن ساحة لمواجهات الجيل الرابع من الحروب )
                        والخبرات فان الجيش العراقي ولاد وقد شهد بهذا الاعداء قبل الاصدقاء حيث تمت ادارة الحرب لمده ثمانيه سنوات باربع معاونيات لرئاسه اركان الجيش وفي حرب الكويت الاولى بلغ الجيش 60 فرقه ولم يتم استجداث معاونيان
                        ( الجييش العراقي عظيم وبه من الكفاءات ما يسمح ببناء جيش قوي فعلاً لكن تنقصه القيادة الاحترافية , وينقصه تعديل دستوري يؤكد للشعب أنه جيش كل العراقيين .. العراق بحاجة لشخص كالفريق أول / محمد فوزي قائد الجيش المصري عقب هزيمة 1967 يختار رجالاً بحجم الفريق / عبد المنعم رياض , واللواء / سعد الدين الشاذلي والفريق / مدكور أبو العز لبناء الجيش من جديد على أسس علمية احترافية , وأنا واثق أن في جيش العراق رجال كهؤلاء الابطال يمكنهم أن يفعلوا أكبر مما فعلناه... فقط فليفتح لهم الطريق نحو مقاعد القيادة )

                        اما العمل التعرضي
                        فان الكوماندوز ونحن نسميها القوات الخاصه فالحرب كلها تدار من قبل هذا الصنف وتدعم بطبقه سميكه من المشاة والمشاة الالي
                        اما صنف المدرع فانه السلاح الواهن في حرب المدن وليست له مكان هنا وتواجده للسناد القريب فقط
                        اسمح لي ... خلال الساعات الماضية سقط العشرات من رجال العمليات الخاصة في مواجهات مع الارهابيين بطريقة تثير التسااؤلات حول كفاءة تدريب هذه العناصر
                        ومسألة المدرعات في حرب المدن اعتقد أن الجيش النظامي السوري أثبت عكس هذا خصوصاً في معركته الأخيرة في يبرود

                        تعليق


                        • #13
                          الاخ كرار
                          احب ان اطمئنكم ان الارهابين لم يسيطرو على كتيبه
                          ثانيا الهزيمه ليست دئما تكون عارا لان الحرب فيها المنتصر والمهزوم والجيش العراقي قاتل اكبر جيوش العالم وصمد امامها اياما وكان ذلك الصمود امام اعين الاخوه والجنرالات العرب ومنهم من ذكرت لم يحركوا ساكنا وهذا هو العار كل العار وعليكم ان تتذكروا صوله العراقيون ايام حربكم مع اسرائيل وكيف وضعت الفوه الجويه العراقيه طيياروها تحت ترفكم حتى قتل منهم ثلاث واسر منهم ثلاث وفقد منهم اثان وارسلوا الجيش العراقي الى سوريا وكان ماكان ومقابر الشهداء في الغوطه وفي المفرق بالاردن خير دليل على ذلك وقد بخلوا ان يذكرو هذا في الاعياد
                          بل لم يكتفوا العرب بهذا العار والهوان بل ذهبوا الى اكثر من ذلك فتحوا الارض والسماء والمياه ومنها قناة السويس لحتلال العراق وتدمير جيشه

                          بالعافيه عليكم قادنكم المحنكين والذين لم يحققوا غير هزيمه الاربعينات والخمسينات والستينات والسبعينات اعترفوا بالكيان الصهيوني هنيا لكم

                          اما انجازات الجيش السوري بالدروع نحن نتجنب ذلك لاننا لا نريد ان نهدم بيتا او نقتل برئيا
                          التعديل الأخير تم بواسطة الكونيل; الساعة 22-03-2014, 07:34 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            https://www.google.iq/search?q=%D9%8...2F%3B514%3B385

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة الكونيل
                              الاخ كرار
                              احب ان اطمئنكم ان الارهابين لم يسيطرو على كتيبه
                              ثانيا الهزيمه ليست دئما تكون عارا لان الحرب فيها المنتصر والمهزوم والجيش العراقي قاتل اكبر جيوش العالم وصمد امامها اياما وكان ذلك الصمود امام اعين الاخوه والجنرالات العرب ومنهم من ذكرت لم يحركوا ساكنا وهذا هو العار كل العار وعليكم ان تتذكروا صوله العراقيون ايام حربكم مع اسرائيل وكيف وضعت الفوه الجويه العراقيه طيياروها تحت ترفكم حتى قتل منهم ثلاث واسر منهم ثلاث وفقد منهم اثان وارسلوا الجيش العراقي الى سوريا وكان ماكان ومقابر الشهداء في الغوطه وفي المفرق بالاردن خير دليل على ذلك وقد بخلوا ان يذكرو هذا في الاعياد
                              بل لم يكتفوا العرب بهذا العار والهوان بل ذهبوا الى اكثر من ذلك فتحوا الارض والسماء والمياه ومنها قناة السويس لحتلال العراق وتدمير جيشه

                              بالعافيه عليكم قادنكم المحنكين والذين لم يحققوا غير هزيمه الاربعينات والخمسينات والستينات والسبعينات اعترفوا بالكيان الصهيوني هنيا لكم

                              اما انجازات الجيش السوري بالدروع نحن نتجنب ذلك لاننا لا نريد ان نهدم بيتا او نقتل برئيا
                              سيدي الكريم ... من ذكرنا من القادة العظام عملوا وانتصروا وماتوا قبل محنة العراق بتولي صدام حسين قيادته ..ولم ولن ننسى الدور المشرف للجيش العراقي في حرب أكتوبر المجيدة ....ولعل فخر العسكرية العربية مهندس العبور الفريق / سعد الدين الشاذلي رئيس هيئة أركان حرب القوات المسلحة اتلمصرية كان أول من ذكر الدور العظيم لنسور الطيران العراقي في حرب أكتوبر .... هذه حقائق لا يمكن أن ننساها , وهذه الدماء الزكية لا يمكن أن نتنكر لها , ومن سمح بمرور السفن لضرب العراق هو اليوم سجين تلاحقه لعنات شعبه وعار السنين ... لقد انتقم منه الشعب ..
                              ونحن نتكلم من باب الاصلاح .. من باب تأدية الأمانة ... ننتقد كي تعرفوا مكمن الخطأ والداء لتقوموا بعلاجه على فوراً
                              ولست أدري عن أية هزائم تتحدث .... الهزيمة الوحيدة كانت هزيمة يونيو 67 أما تاريخ جيشنا فمليء بالانتصارات العظمى ...من عين جالوت والمنصورة وصولاً لحرب السويس عام 56 نهاية بالعبور العظيم ...
                              بالنسبة لمسألة الدروع فأنا كنت أوضح معلومة علمية ... أنت قلت بأن الدروع لا تصلح لحرب المدن , وهذا غير صحيح ...
                              ثانياً الجيش العراقي يستخدم الطيران لضرب المسلحين فمن باب أولى استخدام العنصر المدرع ... واستخدام العنصر المدرع لا يكون بضرب المدن بالمدفع الثقيل , وانما لتوفير حماية لعناصر المشاة عبر الغطاء المدرع والدخاني واستعمال التمويه الخداعي بالتحرك المعاكس لتغطية تحركات عناصر الهندسة العسكرية التي تتعامل مع الشراك الخداعية والمفرقعات ...
                              لكن انت تعرف جيداً أن الجيش العراقي بعد 2003 يفتقر لسلاح هندسة عسكرية كفء كما يفتقد لفرق المشاة الميكانيكية كما يفتقد لسلاح مدفعية ثقيلة ...
                              أرجو أن تراجع موضوعاتي عن إعادة بناء القوات المسلحة العراقية .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X