الاعلام سلاح في المعركه
من المعروف ان الحرب النفسيه هي من اشد الحروب واكثرها فتكا بالجيوش اذاما استخدمت استخدما جيدا ومن وسائل نقل الحرب النفسيه هو الاعلام وكثيرا ما نسمع بالحرب الاعلاميه التي تشن عبر قنوات الاعلام المسموع والمرئي
وفي العرق وخاصه في الرمادي هناك معركه تدور رحاها بين الجيش العراقي والتنظيم الارهابي العالمي القاعده وقد تعثر الاعلام العراقي كثيرا والاسباب واضحه قد يكون الابرز منها هو الذي يدير الدفه الاعلاميه ليست بارعا او مختصا بها وهو الفريق الركن محمد العسكري الذي اجهد نفسه كثيرا ولكن دون جدوى والخطا بمنتهى البساطه الرجل يعمل باعلام معركه نظاميه تعتمد اعتمادا كبيرا على السيطره على الارض ولكن العدو ليست من اهدافه هو السيطره على الارض بل السيطره على الارض هي من ابعد اهدافه بل لا يفكر بها مطلقا لانه يكون مكشوفا ومحددا وهدفا سهلا كون هذا التنظيم الارهابي هو هدف لكل الدول تقريبا بل من اهدافه الجانب الاعلامي وقد قدم الاعلام العراقي خدمه كبيره لهذا التظيم دون علما بهذه الخدمه ومنها
يقوم الجيش العراقي بالانقضاض على هذه التنظيمات ويستهدفها بضرواره ويكبدها خسائر فادحه حتى يجبرها على مغادره المنطقه التي يتواجدون فيها وبتالي يبدا الخطا الاعلامي الاول يعلن المتحدث العسكري بان منطقه الملعب على سبيل المثال محرره ويتوجه الجيش الى منطقه اخرى وتدور الدائره مره اخرى فيهربون ويعودون الى منطقه الملعب التي حررت بالامس وهنا تبدا الحمله الاعلاميه للعدو بان الجيش لم ينتصر عليهم ولم يهربوا والدليل تواجدهم بالمنطقه وهنا حقق هذا التنظيم غرضين الاول المكسب الاعلامي لرفع الروح المعنويه بصفوفه و يثير الشك بالاوساط الجماهيريه التي تقف خلف الجيش والقوات الامنيه
اما الجانب الثاني تقوم القنوات الاعلاميه العراقيه بث للعمليات العسكريه وهي عمليات ضخمه نوعيه وبتالي يتظاهر حجم هذه التنظيمات برفم من استهدافها وضربها لكن دون القضاء عليها
اللهم نصر الجيش العراقي على داعش وخوات ومهات داعش
من المعروف ان الحرب النفسيه هي من اشد الحروب واكثرها فتكا بالجيوش اذاما استخدمت استخدما جيدا ومن وسائل نقل الحرب النفسيه هو الاعلام وكثيرا ما نسمع بالحرب الاعلاميه التي تشن عبر قنوات الاعلام المسموع والمرئي
وفي العرق وخاصه في الرمادي هناك معركه تدور رحاها بين الجيش العراقي والتنظيم الارهابي العالمي القاعده وقد تعثر الاعلام العراقي كثيرا والاسباب واضحه قد يكون الابرز منها هو الذي يدير الدفه الاعلاميه ليست بارعا او مختصا بها وهو الفريق الركن محمد العسكري الذي اجهد نفسه كثيرا ولكن دون جدوى والخطا بمنتهى البساطه الرجل يعمل باعلام معركه نظاميه تعتمد اعتمادا كبيرا على السيطره على الارض ولكن العدو ليست من اهدافه هو السيطره على الارض بل السيطره على الارض هي من ابعد اهدافه بل لا يفكر بها مطلقا لانه يكون مكشوفا ومحددا وهدفا سهلا كون هذا التنظيم الارهابي هو هدف لكل الدول تقريبا بل من اهدافه الجانب الاعلامي وقد قدم الاعلام العراقي خدمه كبيره لهذا التظيم دون علما بهذه الخدمه ومنها
يقوم الجيش العراقي بالانقضاض على هذه التنظيمات ويستهدفها بضرواره ويكبدها خسائر فادحه حتى يجبرها على مغادره المنطقه التي يتواجدون فيها وبتالي يبدا الخطا الاعلامي الاول يعلن المتحدث العسكري بان منطقه الملعب على سبيل المثال محرره ويتوجه الجيش الى منطقه اخرى وتدور الدائره مره اخرى فيهربون ويعودون الى منطقه الملعب التي حررت بالامس وهنا تبدا الحمله الاعلاميه للعدو بان الجيش لم ينتصر عليهم ولم يهربوا والدليل تواجدهم بالمنطقه وهنا حقق هذا التنظيم غرضين الاول المكسب الاعلامي لرفع الروح المعنويه بصفوفه و يثير الشك بالاوساط الجماهيريه التي تقف خلف الجيش والقوات الامنيه
اما الجانب الثاني تقوم القنوات الاعلاميه العراقيه بث للعمليات العسكريه وهي عمليات ضخمه نوعيه وبتالي يتظاهر حجم هذه التنظيمات برفم من استهدافها وضربها لكن دون القضاء عليها
اللهم نصر الجيش العراقي على داعش وخوات ومهات داعش
تعليق