كيف نصنع حمارا ؟
أو هل يدخل الخروف والانسان في صناعة حمار ؟؟؟
رسالة موجهة حصرا الى المنفذين المباشرين لعمليات قتل المسلمين ...
ومن يجد فائدة في هذه الكلمات ارجوا من كل قلبي نشرها:
هناك طريقتان لصناعة حمار بالاضافة الى الطريقة الاصلية, وهي خلقة الله تعالى في هذه البهيمة المفيدة.
الطريقة الاولى:
يعمد اصحاب قطعان الاغنام وخصوصا الكثير منها. يعمدون الى عزل بعض افراد الاغنام عند ولادته وفي اول ساعة منها بحيث انه لا يرى امه ولا يدعونه يلمسها ولو برضعه واحدة لكي لا يتعلق بها مستقبلا, ويجمعود منها عدة افراد ويعزلونها في مكان محكم وذلك بصحبة حمار ثم يغذونها على حليب امهاتها بواسطة قنينة حليب خاصة ويجعلونها اثناء تغذيتها بقرب ذلك الحمار وهكذا حتى يكبر وان تغير طعامة واصبح ياكل ما ياكله ابناء نوعه يضعون الطعام على ظهر الحمار ليعتاد عليه بحيث لا يعرف غيره. فيصنعون له (عملية غسيل دماغ من نوع خاص) وبعبارة اخرى يفهمونه بانه حمارا وليس شاة. والحكمة من ذلك حسب القائمين على هذه العملية هو انهم لا يستطيعون السيطرة على قطيعهم لانه يتحرك بشكل جماعي ويتحرك باتجاه اول مجموعة تتحرك باي اتجاه. ووجود الحمار ضرورة لابد منها وذلك لحمل امتعة الراعي فجاءت حيلة المراييع – الاغنام المبدلة الى صفة الحمير- هنا وهي ( لتربية بعض الاغنام بالطريقة التي مرت علينا وحين يريد ان يحرك الراعي القطيع باكمله فما عليه الا ان يحرك الحمار وبحركته سوف تتحرك المراييع لانها وحسب تص انها تنتمي له. وبحركتها ياتي طبع القطيع باتباع أي مجموعة تتحرك منه والوجهة هذه المرة مسيطر عليها لان الراعي هو من حرك الحمار للجهة التي يريد توجيه القطيع اليها فما عليه سوى مسك زمام حماره للجهة التي يرغب بها وذلك كله ببركة مجموعة من الغنم التي انلسخت عن خلقتها وبعبارة اخرى فان هذا المخلوق (الغنم) لا يعلم انه ينتمي الى فصيلة الغنم ومن خلال التطبيع المدروس والتدريجي تصور او تطبع على فكرة انه حمار او على الاقل له علاقة حميمة جدا معه بحيث انه انكر اصله الخلقي, مفضلا الحمار عليه, وبتعبير آخر انه اصبح حمار.وبهذه البساطة صنعنا من الخروف حمارا. انظر الصور رقم 1.
الخلاصة:-
- عزل ما تريد ترويضه.
- تغذيته بما يتناسب معه.
- ربط هذا الغذاء بما يريد توجيهه له.
- اثارته وتدريبه على الانفصال عن نوعه الخلقي.
- حتى يكتمل وهمه بانه حمار او ينتمي له. يقومون بتسييره حسب ما يريدون.
الطريقة الاخرى لعملية تحضير حمار أو صناعته هي:
عزل انسان جاهل سواء بسبب عمره او علمه عن بيئته ,وتلقينه بشكل تدريجي ببعض المفاهيم المقدسة. كالجهاد وترغيبه بالجنة. الى ان يستسلم عقله ان كان هناك بقايا عقل. واثارته بقصص خياليه يختلقها مروضوه والحرص على اثارة غريزته الغضبية باختلاق عدو وهمي وتوجيه غضبه وحقده نحو ذلك العدو المفترض وكلما استجاب اكثر اثير ووجه اكثر. الى ان يستحكم عليه حقده ويتلاشى عقله تماما بحيث انه ينقاد لمروضه بادنى اشارة بحديث نبوي مكذوب نسجه خيال صانعه. وبعد ذلك يطلق هذا البهيمة ومع احترامي للبهائم لتشبيهها بهذا المخلوق الهجين من هيكل انسان وقلب ذئب وانقياد حمار. يطلق بين ابناء نوعه( سابقا) ليقطع اجساد الاطفال والشيوج والنساء والعلماء والكادحين والايتام والمساكين ويجري انهار الدماء ليرضي نبيه الذي بعث رحمة للعالمين. والذي يكفي من تلك الانهار قطرة واحدة ان تخلده في جهنم وبئس المصير قال تعالى : (( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً )) (النساء : 93 (
عن عبد الله بن عمر قال رأيت رسول الله ص:
يطوف بالكعبة ويقول ما أطيبك وأطيب ريحك ما أعظمك وأعظم حرمتك والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك ماله ودمه وأن نظن به إلا خيراً)
فاذا كان جبار السماوات هذا حكمه فيمن يقتل الابرياء ورأي نبي الاسلام يصرح بان حرمة دم المؤمن اعظم عند الله من الكعبة فأي رب انت تعبد وأي نبي تتبع. فنحن نعلم جيدا ان ربك الذي شرع اعمالك هي غرف العمليات السرية بين السي آي ايه والموساد ومخابرات الدولة التي تنتمي اليها ونبيك هو ذلك الخائن الذي البس هذا المخطط ثوب دين محمد ص, ونفذ خطته فيك باستدراجك (كالمرياع) هو من بكى بدموع التماسيح اذا احتاجت امريكا جنود ليعززوا تسلطهم على ارضك وابناء دينك الذي كنت تنتمي له قبل ان تؤمن بهم ليقبض مروضك اجرة عمله السهل من خيرات جياع المسلمين ومشرديهم. ونفذت انت المخطط الخبيث وبالطبع في البدأ انت لا تعلم ولم يقولوا لك انك ربما سوف تقتل ابناء مذهبك من السنة كما تبين الصور رقم2 حيث ذهب نتيجة هذا التفجير الاجرامي 49 شهيدا من الاخوة السنة الذين كانوا يؤدون صلاة الجمعة حيث قتلتهم قطعان حمير الوهابية قربة لله حسب حماريتهم المصطنعة, لان هذا مخالف لما ربوك عليه من عدو وهمي اسمه الشيعة. ولما وصلت معهم الى نقطة اللاعودة لا تستطيع ان تناقش وربما انك لا تحتاج الى نقاش لان في تلك المرحلة ليس لديك فرق من تقتله المهم ان تنفذ اوامر من يملك زمام رايك وببساطة شديدة انك في هذا الحال كالحمار , وسواء اكنت حمار اصليا ام حمار مطورا ومصطنعا. لا فرق فطريقة الاعداد واحدة فالنتيجة حتما ستكون كذلك.
وهي انك حمار عزلتك مخططات غرف المخابرات المظلمة عن بيئتك الانسانية والاسلامية, والبس عليك ثوب الدين وغذوك بطعام في غير محله, خونة منافقون, واستدرجك رعاتك الذين اشرفوا على تربيتك في هذا الجو الخاطئ كليا والبعيد عن اصل الدين وفرعه. فمبارك عليك هويتك( الحمارية) الجديدة .
صورة رقم1 صورة رقم2
أو هل يدخل الخروف والانسان في صناعة حمار ؟؟؟
رسالة موجهة حصرا الى المنفذين المباشرين لعمليات قتل المسلمين ...
ومن يجد فائدة في هذه الكلمات ارجوا من كل قلبي نشرها:
هناك طريقتان لصناعة حمار بالاضافة الى الطريقة الاصلية, وهي خلقة الله تعالى في هذه البهيمة المفيدة.
الطريقة الاولى:
يعمد اصحاب قطعان الاغنام وخصوصا الكثير منها. يعمدون الى عزل بعض افراد الاغنام عند ولادته وفي اول ساعة منها بحيث انه لا يرى امه ولا يدعونه يلمسها ولو برضعه واحدة لكي لا يتعلق بها مستقبلا, ويجمعود منها عدة افراد ويعزلونها في مكان محكم وذلك بصحبة حمار ثم يغذونها على حليب امهاتها بواسطة قنينة حليب خاصة ويجعلونها اثناء تغذيتها بقرب ذلك الحمار وهكذا حتى يكبر وان تغير طعامة واصبح ياكل ما ياكله ابناء نوعه يضعون الطعام على ظهر الحمار ليعتاد عليه بحيث لا يعرف غيره. فيصنعون له (عملية غسيل دماغ من نوع خاص) وبعبارة اخرى يفهمونه بانه حمارا وليس شاة. والحكمة من ذلك حسب القائمين على هذه العملية هو انهم لا يستطيعون السيطرة على قطيعهم لانه يتحرك بشكل جماعي ويتحرك باتجاه اول مجموعة تتحرك باي اتجاه. ووجود الحمار ضرورة لابد منها وذلك لحمل امتعة الراعي فجاءت حيلة المراييع – الاغنام المبدلة الى صفة الحمير- هنا وهي ( لتربية بعض الاغنام بالطريقة التي مرت علينا وحين يريد ان يحرك الراعي القطيع باكمله فما عليه الا ان يحرك الحمار وبحركته سوف تتحرك المراييع لانها وحسب تص انها تنتمي له. وبحركتها ياتي طبع القطيع باتباع أي مجموعة تتحرك منه والوجهة هذه المرة مسيطر عليها لان الراعي هو من حرك الحمار للجهة التي يريد توجيه القطيع اليها فما عليه سوى مسك زمام حماره للجهة التي يرغب بها وذلك كله ببركة مجموعة من الغنم التي انلسخت عن خلقتها وبعبارة اخرى فان هذا المخلوق (الغنم) لا يعلم انه ينتمي الى فصيلة الغنم ومن خلال التطبيع المدروس والتدريجي تصور او تطبع على فكرة انه حمار او على الاقل له علاقة حميمة جدا معه بحيث انه انكر اصله الخلقي, مفضلا الحمار عليه, وبتعبير آخر انه اصبح حمار.وبهذه البساطة صنعنا من الخروف حمارا. انظر الصور رقم 1.
الخلاصة:-
- عزل ما تريد ترويضه.
- تغذيته بما يتناسب معه.
- ربط هذا الغذاء بما يريد توجيهه له.
- اثارته وتدريبه على الانفصال عن نوعه الخلقي.
- حتى يكتمل وهمه بانه حمار او ينتمي له. يقومون بتسييره حسب ما يريدون.
الطريقة الاخرى لعملية تحضير حمار أو صناعته هي:
عزل انسان جاهل سواء بسبب عمره او علمه عن بيئته ,وتلقينه بشكل تدريجي ببعض المفاهيم المقدسة. كالجهاد وترغيبه بالجنة. الى ان يستسلم عقله ان كان هناك بقايا عقل. واثارته بقصص خياليه يختلقها مروضوه والحرص على اثارة غريزته الغضبية باختلاق عدو وهمي وتوجيه غضبه وحقده نحو ذلك العدو المفترض وكلما استجاب اكثر اثير ووجه اكثر. الى ان يستحكم عليه حقده ويتلاشى عقله تماما بحيث انه ينقاد لمروضه بادنى اشارة بحديث نبوي مكذوب نسجه خيال صانعه. وبعد ذلك يطلق هذا البهيمة ومع احترامي للبهائم لتشبيهها بهذا المخلوق الهجين من هيكل انسان وقلب ذئب وانقياد حمار. يطلق بين ابناء نوعه( سابقا) ليقطع اجساد الاطفال والشيوج والنساء والعلماء والكادحين والايتام والمساكين ويجري انهار الدماء ليرضي نبيه الذي بعث رحمة للعالمين. والذي يكفي من تلك الانهار قطرة واحدة ان تخلده في جهنم وبئس المصير قال تعالى : (( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً )) (النساء : 93 (
عن عبد الله بن عمر قال رأيت رسول الله ص:
يطوف بالكعبة ويقول ما أطيبك وأطيب ريحك ما أعظمك وأعظم حرمتك والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك ماله ودمه وأن نظن به إلا خيراً)
فاذا كان جبار السماوات هذا حكمه فيمن يقتل الابرياء ورأي نبي الاسلام يصرح بان حرمة دم المؤمن اعظم عند الله من الكعبة فأي رب انت تعبد وأي نبي تتبع. فنحن نعلم جيدا ان ربك الذي شرع اعمالك هي غرف العمليات السرية بين السي آي ايه والموساد ومخابرات الدولة التي تنتمي اليها ونبيك هو ذلك الخائن الذي البس هذا المخطط ثوب دين محمد ص, ونفذ خطته فيك باستدراجك (كالمرياع) هو من بكى بدموع التماسيح اذا احتاجت امريكا جنود ليعززوا تسلطهم على ارضك وابناء دينك الذي كنت تنتمي له قبل ان تؤمن بهم ليقبض مروضك اجرة عمله السهل من خيرات جياع المسلمين ومشرديهم. ونفذت انت المخطط الخبيث وبالطبع في البدأ انت لا تعلم ولم يقولوا لك انك ربما سوف تقتل ابناء مذهبك من السنة كما تبين الصور رقم2 حيث ذهب نتيجة هذا التفجير الاجرامي 49 شهيدا من الاخوة السنة الذين كانوا يؤدون صلاة الجمعة حيث قتلتهم قطعان حمير الوهابية قربة لله حسب حماريتهم المصطنعة, لان هذا مخالف لما ربوك عليه من عدو وهمي اسمه الشيعة. ولما وصلت معهم الى نقطة اللاعودة لا تستطيع ان تناقش وربما انك لا تحتاج الى نقاش لان في تلك المرحلة ليس لديك فرق من تقتله المهم ان تنفذ اوامر من يملك زمام رايك وببساطة شديدة انك في هذا الحال كالحمار , وسواء اكنت حمار اصليا ام حمار مطورا ومصطنعا. لا فرق فطريقة الاعداد واحدة فالنتيجة حتما ستكون كذلك.
وهي انك حمار عزلتك مخططات غرف المخابرات المظلمة عن بيئتك الانسانية والاسلامية, والبس عليك ثوب الدين وغذوك بطعام في غير محله, خونة منافقون, واستدرجك رعاتك الذين اشرفوا على تربيتك في هذا الجو الخاطئ كليا والبعيد عن اصل الدين وفرعه. فمبارك عليك هويتك( الحمارية) الجديدة .
صورة رقم1 صورة رقم2