إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

متفرقات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا علي ان هذا الدين متين فأوغل فيه برفق

    تعليق


    • وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِندَ اللـه عَظِيمٌ

      تعليق


      • عليكم بالقرآن فما وجدتم آية نجا بها من كان قبلكم فخذوه وما وجدتموه مما هلك بها من كان قبلكم فاجتنبوه

        تعليق


        • محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن النعمان ، عن معاوية بن عمار قال سمعت أبا عبد الله عليه‌السلام يقول كان في وصية النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله لعلي عليه‌السلام أن قال يا علي أوصيك في نفسك بخصال فاحفظها عني ثم قال اللهم أعنه أما الأولى فالصدق ولا تخرجن من فيك كذبة أبدا والثانية الورع ولا تجترئ على خيانة أبدا والثالثة الخوف من الله عز ذكره كأنك تراه والرابعة كثرة البكاء من خشية الله يبنى لك بكل دمعة ألف بيت في الجنة والخامسة بذلك مالك ودمك دون دينك والسادسة الأخذ بسنتي في صلاتي وصومي وصدقتي أما الصلاة فالخمسون ركعة وأما الصيام فثلاثة أيام في الشهر ـ الخميس في أوله والأربعاء في وسطه والخميس في آخره وأما الصدقة فجهدك حتى تقول قد أسرفت ولم تسرف وعليك بصلاة الليل وعليك بصلاة الزوال وعليك بصلاة الزوال وعليك بصلاة الزوال وعليك بتلاوة القرآن على كل حال وعليك برفع يديك في صلاتك وتقليبهما وعليك بالسواك عند كل وضوء وعليك بمحاسن الأخلاق فاركبها ومساوي الأخلاق فاجتنبها فإن لم تفعل فلا تلومن إلا نفسك

          المصدر مراة العقول الجزء 25 صفحة 180
          قال المجلسي صحيح

          تعليق


          • http://shamela.ws/browse.php/book-71...6277#page-6277

            تعليق


            • حدثنا يزيد بن هارون ، قال : أخبرنا محمد بن طلحة ، قال : حدثنا إبراهيم بن عبد الأعلى الجعفي ، قال : أرسل الحجاج إلى سويد بن غفلة , قال : " لا تؤم قومك , وإذا رجعت فاسبب عليا " , قال : قلت : سمعا وطاعة .


              حدثنا حدثنا أبو أسامة ، قال : حدثني الوليد بن كثير ، عن وهب بن كيسان ، قال : سمعت جابر بن عبد الله ، يقول : لما كان عام الجماعة بعث معاوية إلى المدينة بسر بن أرطاة ليبايع أهلها على راياتهم وقبائلهم , فلما كان يوم جاءته الأنصار جاءته بنو سلمة فقال : " أفيهم جابر ؟ " ، قالوا : لا , قال : " فليرجعوا , فإني لست مبايعهم حتى يحضر جابر " , قال : فأتاني فقال : ناشدتك الله إلا ما انطلقت معنا , فبايعت , فحقنت دمك ودماء قومك , فإنك إن لم تفعل قتلت مقاتلتنا , وسبيت ذرارينا , قال : فاستنظرتهم إلى الليل , فلما أمسيت دخلت على أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم , فأخبرتها الخبر فقالت : " يا ابن أخي , انطلق , فبايع واحقن دمك ودماء قومك , فإني قد أمرت ابن أخي يذهب فيبايع


              حدثنا حدثنا جرير بن عبد الحميد ، عن مغيرة ، عن سماك بن سلمة ، عن عبد الرحمن بن عطية ، قال : كنت عند عائشة ، فأتاها رسول من معاوية بهدية ، فقال : أرسل بهذا أمير المؤمنين , فقبلت هديته , فلما خرج الرسول ، قلنا : يا أم المؤمنين ، ألسنا مؤمنين وهو أميرنا ؟ ، قالت : " أنتم إن شاء الله المؤمنون , وهو أميركم


              حدثنا أبو بكر بن عياش ، عن الأجلح ، قال : قلت لعامر : " إن الناس يزعمون أن الحجاج مؤمن " , فقال : " وأنا أشهد أنه مؤمن بالطاغوت كافر بالله " .

              حدثنا مالك بن إسماعيل ، قال : أخبرنا جعفر بن زياد ، عن عطاء بن السائب ، قال : كنت جالسا مع أبي البختري الطائي والحجاج يخطب , فقال : " مثل عثمان عند الله كمثل عيسى ابن مريم " ، قال : فرفع رأسه ثم تأوه , ثم قال : إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة سورة آل عمران آية 55 قال : فقال أبو البختري : " كفر ورب الكعبة

              حدثنا حدثنا أبو أسامة ، قال : حدثنا معتمر ، عن أبيه ، عن أبي نضرة ، عن أبي سعيد ، أن ناسا كانوا عند فسطاط عائشة , فمر عثمان إذ ذاك بمكة , قال أبو سعيد : فما بقي أحد منهم إلا لعنه أو سبه غيري , وكان فيهم رجل من أهل الكوفة , فكان عثمان على الكوفي أجرأ منه على غيره , فقال : يا كوفي , أتشتمني ؟ اقدم المدينة , كأنه يتهدده , قال : فقيل له : عليك بطلحة , قال : فانطلق معه طلحة حتى أتى عثمان , قال عثمان : والله لأجلدنك مائة , قال طلحة : والله لا تجلده مائة إلا أن يكون زانيا , فقال : لأحرمنك عطاءك , قال : فقال طلحة : إن الله سيرزقه


              حدثنا حدثنا ابن علية ، عن حبيب بن الشهيد ، عن محمد بن سيرين ، قال : كان ابن عمر ، يقول : " رحم الله ابن الزبير , أراد دنانير الشام , رحم الله مروان أراد دراهم العراق

              حدثنا حدثنا ابن علية ، عن أيوب ، عن نافع ، عن ابن عمر ، قال : " لما بويع لعلي أتاني ، فقال : إنك امرؤ محبب في أهل الشام , وقد استعملتك عليهم فسر إليهم , قال : فذكرت القرابة , وذكرت الصهر , فقلت : أما بعد فوالله لا أبايعك , قال : فتركني وخرج ، فلما كان بعد ذلك جاء ابن عمر إلى أم كلثوم , فسلم عليها وتوجه إلى مكة , فأتي علي رحمه الله ، فقيل له : إن ابن عمر قد توجه إلى الشام فاستنفر الناس , قال : فإن كان الرجل ليعجل حتى يلقي رداءه في عنق بعيره , قال : وأتيت أم كلثوم فأخبرت , فأرسلت إلى أبيها : ما هذا الذي تصنع ؟ ، قد جاءني الرجل , فسلم علي وتوجه إلى مكة , فتراجع الناس

              تعليق


              • حدثني عبيد الله بن سعيد حدثنا عفان بن مسلم حدثنا صخر بن جويرية حدثنا نافع أن ابن عمر قال إن رجالا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا يرون الرؤيا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقصونها على رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ما شاء الله

                المصدر صحيح البخاري كتاب التعبير باب الأمن وذهاب الروع في المنام

                حدثني مؤمل بن هشام أبو هشام حدثنا إسماعيل بن إبراهيم حدثنا عوف حدثنا أبو رجاء حدثنا سمرة بن جندب رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يكثر أن يقول لأصحابه هل رأى أحد منكم من رؤيا قال فيقص عليه من شاء الله أن يقص

                المصدر صحيح البخاري كتاب التعبير باب تعبير الرؤيا بعد صلاة الصبح

                حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن ابن عباس رضي الله عنهما كان يحدث أن رجلا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إني رأيت الليلة في المنام ظلة تنطف السمن والعسل فأرى الناس يتكففون منها [ ص: 2583 ] فالمستكثر والمستقل وإذا سبب واصل من الأرض إلى السماء فأراك أخذت به فعلوت ثم أخذ به رجل آخر فعلا به ثم أخذ به رجل آخر فعلا به ثم أخذ به رجل آخر فانقطع ثم وصل فقال أبو بكر يا رسول الله بأبي أنت والله لتدعني فأعبرها فقال النبي صلى الله عليه وسلم اعبرها قال أما الظلة فالإسلام وأما الذي ينطف من العسل والسمن فالقرآن حلاوته تنطف فالمستكثر من القرآن والمستقل وأما السبب الواصل من السماء إلى الأرض فالحق الذي أنت عليه تأخذ به فيعليك الله ثم يأخذ به رجل من بعدك فيعلو به ثم يأخذ به رجل آخر فيعلو به ثم يأخذه رجل آخر فينقطع به ثم يوصل له فيعلو به فأخبرني يا رسول الله بأبي أنت أصبت أم أخطأت قال النبي صلى الله عليه وسلم أصبت بعضا وأخطأت بعضا قال فوالله يا رسول الله لتحدثني بالذي أخطأت قال لا تقسم

                المصدر صحيح الخباري كتاب التعبير باب من لم ير الرؤيا لأول عابر إذا لم يصب

                تعليق


                • علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن سعد بن أبي خلف ، عن أبي عبد الله عليه‌ السلام قال الرؤيا على ثلاثة وجوه بشارة من الله للمؤمن وتحذير من الشيطان وأضغاث أحلام

                  المصدر مراة العقول الجزء 26 صفحة 205
                  قال المجلسي حسن

                  عن الحسن بن جهم قال سمعت أبا الحسن عليه‌ السلام يقول الرؤيا على ما تعبر فقلت له إن بعض أصحابنا روى أن رؤيا الملك كانت أضغاث أحلام فقال أبو الحسن عليه‌ السلام إن امرأة رأت على عهد رسول الله صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله أن جذع بيتها قد انكسر فأتت رسول الله صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله فقصت عليه الرؤيا فقال لها النبي صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله يقدم زوجك ويأتي وهو صالح وقد كان زوجها غائبا فقدم كما قال النبي صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله ثم غاب عنها زوجها غيبة أخرى فرأت في المنام كأن جذع بيتها قد انكسر فأتت النبي صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله فقصت عليه الرؤيا فقال لها يقدم زوجك ويأتي صالحا فقدم على ما قال ثم غاب زوجها ثالثة فرأت في منامها أن جذع بيتها قد انكسر فلقيت رجلا أعسر فقصت عليه الرؤيا فقال لها الرجل السوء يموت زوجك قال فبلغ ذلك النبي صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله فقال ألا كان عبر لها خيرا

                  المصدر مراة العقول الجزء 26 صفحة 490 / 491
                  قال المجلسي صحيح

                  عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا ، عن ابن محبوب ، عن عبد الله بن غالب ، عن جابر بن يزيد ، عن أبي جعفر عليه‌ السلام أن رسول الله كان يقول إن رؤيا المؤمن ترف بين السماء والأرض على رأس صاحبها حتى يعبرها لنفسه أو يعبرها له مثله فإذا عبرت لزمت الأرض فلا تقصوا رؤياكم إلا على من يعقل

                  المصدر مراة العقول الجزء 26 صفحة 492
                  قال المجلسي حسن

                  عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد ، عن الحلبي ، عن ابن مسكان ، عن زرارة ، عن أبي جعفر عليه‌ السلام قال رأيت كأني على رأس جبل والناس يصعدون إليه من كل جانب حتى إذا كثروا عليه تطاول بهم في السماء وجعل الناس يتساقطون عنه من كل جانب حتى لم يبق منهم أحد إلا عصابة يسيرة ففعل ذلك خمس مرات في كل ذلك يتساقط عنه الناس ويبقى تلك العصابة أما إن قيس بن عبد الله بن عجلان في تلك العصابة قال فما مكث بعد ذلك إلا نحوا من خمس حتى هلك


                  المصدر مراة العقول الجزء 26 صفحة 73
                  قال المجلسي صحيح



                  علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الرحمن بن الحجاج ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبد الله عليه‌ السلام قال لما ولي علي عليه‌ السلام صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إني والله لا أرزؤكم من فيئكم درهما ما قام لي عذق بيثرب فليصدقكم أنفسكم أفتروني مانعا نفسي ومعطيكم قال فقام إليه عقيل فقال له والله لتجعلني وأسود بالمدينة سواء فقال اجلس أما كان هاهنا أحد يتكلم غيرك وما فضلك عليه إلا بسابقة أو بتقوى

                  المصدر مراة العقول الجزء 26 صفحة 72
                  قال المجلسي حسن

                  حدثنا الشيخ الجليل أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي، قال: حدثنا أبي (رحمه الله)، قال: حدثنا سعد بن عبد الله، قال:
                  حدثنا أحمد وعبد الله ابنا محمد بن عيسى، ومحمد بن الحسين، عن الحسن بن محبوب، عن محمد بن القاسم النوفلي، قال: قلت لأبي عبد الله الصادق (عليه السلام):المؤمن يرى الرؤيا فتكون كما رآها، وربما رأى الرؤيا فلا تكون شيئا؟ فقال: إن المؤمن إذا نام خرجت من روحه حركة ممدودة صاعدة إلى السماء، فكل ما رآه روح المؤمن في ملكوت السماء في موضع التقدير والتدبير فهو الحق، وكل ما رآه في الأرض فهو أضغاث أحلام.
                  فقلت له: أو تصعد روح إلى السماء؟ قال: نعم. قلت: حتى لا يبقى منها شئ في بدنه؟ فقال: لا، لو خرجت كلها حتى لا يبقى منها شئ إذن لمات.
                  قلت: فكيف تخرج؟ فقال: أما ترى الشمس في السماء في موضعها وضوؤها وشعاعها في الأرض، فكذلك الروح أصلها في البدن وحركتها ممدودة إلى السماء

                  المصدر امالي الصدوق صفحة 208 / 209
                  حديث حسن

                  تعليق


                  • يا كميل ليس الشأن أن تصلي وتصوم وتتصدق ، الشأن أن تكون الصلاة بقلب نقي وعمل عندالله مرضي ، وخشوع سوي ، وانظر فيما تصلي ، وعلى ما تصلي ، إن لم يكن من وجههِ وحلهِ فلا قبول.
                    #يا كميل اللسان ينزح القلب والقلب يقوم بالغذاء ، فانظر فيما تغذي قلبك وجسمك فإن لم يكن حلالا لم يقبل الله تسبيحك ولا شكرك

                    تحف العقول

                    تعليق


                    • أخبرنا الحسن بن موسى الأشيب ، وعمرو بن خالد المصري ، قالا : أخبرنا زهير بن معاوية ، أخبرنا أبو إسحاق ، عن البراء بن عازب ، قال : لما كان يوم أحد جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم على الرماة وكانوا خمسين رجلا ، عبد الله بن جبير الأنصاري ، ووضعهم موضعا ، وقال : " إن رأيتمونا تخطفنا الطير فلا تبرحوا مكانكم حتى أرسل إليكم وإن رأيتمونا قد هزمنا القوم وظهرنا عليهم وأوطأناهم فلا تبرحوا حتى أرسل إليكم " ، قال : فهزمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأنا والله رأيت النساء يشتددن على الجبل قد بدت سوقهن وخلاخلهن رافعات ثيابهن ، فقال : أصحاب عبد الله بن جبير : الغنيمة ، أي قوم الغنيمة ، قد ظهر أصحابكم فما تنظرون ؟ فقال عبد الله بن جبير : أنسيتم ما قال لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقالوا : إنا والله لنأتين الناس فلنصيبن من الغنيمة ، قال : فلما أتوهم صرفت وجوههم فأقبلوا منهزمين ، فذلك إذ يدعوهم الرسول في أخراهم فلم يبق مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غير اثني عشر رجلا فأصابوا منا سبعين رجلا ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه أصاب من المشركين يوم بدر أربعين ومائة : سبعين أسيرا وسبعين قتيلا ، فأقبل أبو سفيان ، فقال : أفي القوم محمد ؟ ثلاث مرات ، قال : " فنهاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجيبوه ، ثم قال : أفي القوم ابن أبي قحافة ؟ أفي القوم ابن أبي قحافة ؟ أفي القوم ابن أبي قحافة ؟ أفي القوم ابن الخطاب ؟ أفي القوم ابن الخطاب ؟ أفي القوم ابن الخطاب ؟ " قال أبو إسحاق : اتهم ، قال الحسن بن موسى : أي ليس فوقهم أحد ، ثم أقبل أبو سفيان على أصحابه ، فقال : أما هؤلاء فقد قتلوا ، وقد كفيتموهم ، فما ملك عمر نفسه ، أن قال : كذبت والله يا عدو الله ، إن الذين عددت لأحياء كلهم ، وقد بقي لك ما يسوءك ، قال : فقال : يوم بيوم بدر ، والحرب سجال ، ثم إنكم ستجدون في القوم مثلة لم آمر بها ولم تسؤني ، ثم جعل يرتجز ، ويقول : أعل هبل ، أعل هبل ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ألا تجيبونه ؟ " ، قالوا : يا رسول الله ، بماذا نجيبه ؟ قال : قولوا : " الله أعلى وأجل " ، قال أبو سفيان : لنا العزى ولا عزى لكم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ألا تجيبونه ؟ " قالوا : وبماذا نجيبه يا رسول الله ، قال : " قولوا : الله مولانا ولا مولى لكم

                      طبقات ابن سعد

                      تعليق


                      • [IMG][/IMG]

                        تعليق


                        • حدثنا حدثنا محمد بن يحيى ، قال : حدثنا عبد العزيز بن عمران ، عن عبد الرحمن بن أبي الزناد ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة رضي الله عنها ، قالت : " استهام عبد الرحمن بن أبي بكر رضي الله عنهما بليلى بنت الجودي بن عدي بن عمرو بن أبي شمر حتى قال فيها : تذكرت ليلى والسماوة بيننا فما لابنة الجودي ليلى وما ليا وأنى تعاطي قلبه حارثية فتسكن بصرى أو تحل الجوابيا وأنى تلاقيها بلى ولعلها إذا الناس حجوا قابلا أن تلاقيا فقال له عمر رضي الله عنه : ما لك وما لها يا عبد الرحمن ؟ ، فقال : والله يا أمير المؤمنين ما رأيتها قط ، إلا أني رأيتها ليلة في بيت المقدس في جوار ونساء يتهادين ، فإذا عثرت إحداهن قالت : يا ابنة الجودي ، وإذا حلفت ، قالت : يابنة الجودي ، فكتب عمر رضي الله عنه إلى صاحب النفير الذي هي به إن فتح عليهم غنموه إياها ، قالت عائشة رضي الله عنها : فكنت أكلمه فيما يصنع بها ، فيقول : يا أخية دعيني فوالله لكأنما أرشف بأنيابها حب الرمان ، ثم نزل بها وهانت عليه فكنت أكلمه فيما يسيء إليها كما كنت أكلمه في الإحسان إليها ، فكان إحسانه أن ردها إلى أهلها " ، وقد روي خلاف هذا

                          تعليق


                          • عنه، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن عبدالله بن سنان، عن معروف بن خربوذ، عن أبي جعفر (ع) قال: إن لله عزوجل رياح رحمة ورياح عذاب فإن شاء الله أن يجعل العذاب من الرياح رحمة(2) فعل، قال: ولن يجعل الرحمة من الريح عذابا قال: وذلك أنه لم يرحم قوما قط أطاعوه وكانت طاعتهم إياه وبالا عليهم إلا من بعد تحولهم عن طاعته(3) قال: وكذلك فعل بقوم يونس لما آمنوا رحمهم الله بعد ما كان قدر عليهم العذاب وقضاه ثم تداركهم برحمته فجعل العذاب المقدر عليهم رحمة فصرفه عنهم وقد أنزله عليهم وغشيهم وذلك لما آمنوا به وتضرعوا إليه، قال: وأما الريح العقيم فإنها ريح عذاب لا تلقح شيئا من الارحام ولا شيئا من النبات وهي ريح تخرج من تحت الارضين السبع وما خرجت منها ريح قط إلا على قوم عاد حين غضب الله عليهم فأمر الخزان أن يخرجوا منها على مقدار سعة الخاتم، قال: فعتت(4) على الخزان فخرج منها على مقدار منخر الثور تغيظا منها على قوم عاد، قال: فضج الخزان إلى الله عز وجل من ذلك فقالوا: ربنا إنها قد عتت عن أمرنا إنا نخاف أن تهلك من لم يعصك من خلقك وعمار بلادك، قال: فبعث الله عزوجل إليها جبرئيل (ع) فاستقبلها بجناحيه فردها إلى موضعها وقال لها: اخرجي على ما أمرت به، قال: فخرجت على ما أمرت به و أهلكت قوم عاد ومن كان بحضرتهم.

                            الكافي

                            قال المجلسي صحيح

                            تعليق


                            • ومن العجب: أن يؤمر النبي (صلى الله عليه وآله) عند موته
                              أسامة بن زيد على جماعة من أصحابه فيهم أبو بكر وعمر
                              ثم يموت ولم يعزله فلا يسمى أمير رسول الله، وتجتمع طائفة
                              فتقدم أبا بكر على سائر الناس ويسمونه خليفة رسول الله.



                              قال رحمة الله عليه في كلامه عن الامام والناس بل من العجب:
                              أن يكون الإمام محتاجا إلى من هو محتاج إليه، مقتديا
                              برعية يقتدون به، لأن هذا عند العقلاء من المناقضة القبيحة

                              تعليق


                              • عن أبي عبد الله عليه‌السلام في قول الله عز وجل : « وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ » (١) فقال من عبد فيه غير الله عز وجل أو تولى فيه غير أولياء الله فهو ملحد بظلم وعلى الله تبارك وتعالى أن يذيقه « مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ »

                                مراة جزء 25 صفحة 494 قال المجلسي صحيح

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X